بسام القاضي
نفذت قوات التحالف العربي أمس سلسلة غارات جوية على مواقع وتجمعات ومخازن أسلحة للميليشيات الانقلابية في صنعاء الخاضعة لسيطرة الانقلابيين منذ عامين في اليمن.
ارتفعت حصيلة ضحايا التفجير الإرهابي من المستجدين الشباب وطالبي التجنيد في معسكر الصولبان بحي العريش شرق العاصمة المؤقتة عدن مساء أمس، إلى أكثر من 70 شابًا بين قتيل وجريح، جراء تفجير إرهابي استهدف تجمعهم أمام بوابة المعسكر بمدينة العريش. ولم ترد أي إحصائيات رسمية ودقيقة من الجهات المختصة حتى ساعة كتابة القصة (الثامنة مساء بالتوقيت المحلي) سوى ما أكدته مصادر عسكرية وأمنية في غرفة أمن عدن المشتركة لـ«الشرق الأوسط»، وهو وصول عدد الضحايا إلى أكثر من 40 قتيلاً، و30 جريحًا بعضهم إصابتهم خطيرة. وأوضح المتحدث الرسمي باسم الحكومة اليمنية راجح بادي في حديث لقناة «العربية الحدث» أمس السبت أن الإحصائيات ال
عاودت مقاتلات التحالف العربي لاستعادة الشرعية في اليمن، أمس، تنفيذ سلسلة من الغارات الجوية، استهدفت مواقع تمركز وآليات عسكرية لميليشيات الحوثيين وصالح، وأهدافا متحركة في «اللواء 26 حرس جمهوري» بمديرية السوادية بمحافظة البيضاء جنوب شرقي محافظة صنعاء، في حين استهدفت غارات أخرى تجمعات للميليشيات في أطراف مديرية صرواح بمحافظة مـأرب. وأكدت مصادر في الجيش اليمني لـ«الشرق الأوسط»، أن سلسلة غارات جوية لمقاتلات التحالف استهدفت أهدافا كثيرة بمحافظات مأرب وتعز وصعدة والبيضاء، وفي صنعاء استهدفت مواقع لإطلاق الصواريخ الباليستية بوادي جربان بمنطقة عمد التابعة لمديرية سنحان، وفي محافظة الحديدة دمرت غارات أخر
أعلنت السلطات الأمنية في العاصمة المؤقتة لليمن، عدن، أنها ألقت القبض مساء أول من أمس على خلية إرهابية مكونة من ثمانية أشخاص تورطوا في تنفيذ عمليات اغتيال كوادر أمنية بمناطق متفرّقة في المدينة الواقعة جنوب البلاد. وذكرت إدارة أمن عدن أنه تم ضبط بحوزة عدد من أفراد الخلية مسدسات كاتمة للصوت، وأوراق ثبوتية ومراسلات بينهم باسم تنظيم داعش في عدن وبين قيادات في التنظيم في كل من العراق وسوريا، مشيرة إلى أن الاعترافات الأولية لأفراد الخلية تبيّن ضلوعهم في ارتكاب جرائم قتل وتصفية طالت ضباطًا متقاعدين كانوا يعملون في أجهزة أمنية. وأكد المكتب الإعلامي لإدارة أمن عدن في بيان أن عددًا من أفراد الخلية المقبو
عاد الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي إلى عدن أمس بعد زيارة لبضعة أيام إلى دولة الإمارات، في وقت تجري استعدادات مكثفة لعملية عسكرية واسعة النطاق في الساحل الغربي والمناطق المجاورة لباب المندب.
أكدت مصادر يمنية مطلعة أن الجيش الوطني حقق تقدما في منطقة صعدة الواقعة شمال البلاد والتي تعد المعقل الرئيسي للمتمردين الحوثيين.
رصدت «الشرق الأوسط» زيارة قيادات عسكرية من التحالف العربي لاستعادة الشرعية في اليمن في مقدمة خطوط التماس في جبهات المواجهات مع ميليشيات الحوثي وصالح، وذلك بمناطق مديرتي المضاربة والوازعية التي تربط محافظتي تعز ولحج جنوب اليمن. وزار قياديون عسكريون من قوات التحالف بعدن، برفقة قيادات في الجيش اليمني، جبهات الصبيحة بمحافظة لحج والمناطق التي تربط لحج بتعز. وتعد تلك الجبهات خط الدفاع الأول لممر الملاحة الدولية باب المندب، كون محافظة لحج هي البوابة الرئيسية للعاصمة المؤقتة عدن. زيارة مندوبي التحالف ممثلة بقائد القوات الإماراتية ونائب قائد القوات السعودية بالعاصمة المؤقتة عدن شملت جبهات الأغبرة والمح
بدأت قوات الحزام الأمني بمحافظة شبوة (شرق اليمن) أول انتشارها في منطقة بلحاف وبئر علي وسواحل المحافظة النفطية، بعد عمليات تدريب لأشهر تمت على أيدي قوات التحالف العربي في محافظة حضرموت كبرى المدن في الجزء الجنوبي من البلاد. يأتي ذلك، استكمالاً لانتشارات قوات الحزام الأمني وفق خطة محكمة للتحالف العربي لتأمين المحافظات المحررة، وحماية السواحل اليمنية، ومنع التهريب وتطهير المدن من عناصر التنظيمات الإرهابية. ووصلت الدفعة العسكرية الأولى، وقوامها 600 جندي إلى مناطق بلحاف وبير علي وسواحل شبوة، أمس، قادمة من محافظة حضرموت، ضمن خطة قوات التحالف لتأمين المناطق المحررة في اليمن. وقال القائد العسكري في بل
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة