المحلل العسكري
لم تعد الحرب في غزّة إلى المربّع الأولّ. لا بل تخطّته. ملكت «حماس» شيئاً تريده إسرائيل (الرهائن)، وعندما تلكّأت في تلبية طلباتها، عاد المدفع إلى دويه.
في القرن الـ21 تظهّر لاعب جديد - قديم على الساحة العسكريّة والسياسيّة، ألا وهو اللاعب من خارج إطار الدولة. فكيف يظهر دوره في حرب غزّة غير التماثلية؟
الحرب على «حماس» حرب شاملة. تهدف أكثر ما تستهدف القضاء على هذه الحركة، وخلق بيئة في غزة تختلف جذريّاً عما كانت عليه أيام حكم «حماس».
تخوض «حماس» حرب وجود، حيث كلّ موازين القوى هي لصالح إسرائيل، يكفيها اليوم أن تستمرّ، وبأيّ شكل من الأشكال، وذلك من ضمن مبدأ «تربح حماس إذا لم تخسر».
هل تشكّل إسرائيل عاملاً إضافيّاً ونوعيّاً لحليفها الدوليّ؟ أم هي عبء لا بدّ من تحمّله؟ الإجابة باختصار: إسرائيل تلعب الدورين. ولكن كيف؟
تحليل إخباري بوصلة الحرب في غزّة
نفّذت إسرائيل عمليّة بريّة جديدة هي الثالثة من نوعها على قطاع غزة منذ بدء الحرب. فماذا عن الجديد فيها؟
تحليل إخباري الحرب هي السياسة... لكن بوسائل أخرى
لا تتغيّر أبداً طبيعة الحرب. فهي تُخاض لأهداف سياسيّة. هكذا نظّر المفكر البروسي كارل فون كلوزفيتز.
تحليل إخباري 5 محاور للهجوم الإسرائيلي المرتقب على غزة
تسعى إسرائيل إلى خلق منطقة عازلة داخل الأراضي اللبنانيّة بعمق 5 كلم تقريباً، لكن بالقوّة الناريّة. فهل تنفتح جبهة لبنان إذا بدأت العمليّة البريّة في غزّة؟
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة