إريك ديفين

إريك ديفين
الرياضة ليون يعيش حالة من الفوضى وينتظر تفاقمها من دون المهاجم ديباي

ليون يعيش حالة من الفوضى وينتظر تفاقمها من دون المهاجم ديباي

«أنتم جميعاً غير مستعدين بعد. بداخلي غضب عارم مستعد للانطلاق في وجه كل من يرغب في صدام!»، عندما نشر ممفيس ديباي هذه التغريدة منذ أسبوع مضى، كان يروج لأحدث أغاني الراب الخاصة به. ولم يكن يخطر بباله أن هذه الكلمات ستتحول إلى عبارة تختزل مسيرته الكروية كلاعب كرة قدم. في الواقع، كان ديباي في حالة نارية مؤخراً. وكان هدفه في مرمى لايبزيغ الألماني الأسبوع الماضي، هو الرابع عشر له خلال المباريات الـ17 الأخيرة التي شارك فيها. كما كان هذا الأداء كافياً لأن يصل ليون إلى دور الـ16 ببطولة دوري أبطال أوروبا.

آدم وايت (ليون) إريك ديفين (ليون)
الرياضة الدوري الفرنسي يستعين بمدربين مخضرمين لإصلاح الأخطاء

الدوري الفرنسي يستعين بمدربين مخضرمين لإصلاح الأخطاء

بدلت أربعة أندية بالدوري الفرنسي الممتاز مدربيها منذ مطلع أغسطس (آب)، وتحمل الاختيارات الأربعة الكثير من الدلالات حول الاهتمام الذي توليه الأندية الكبرى حالياً لمسألة الاستعانة بمدربين مخضرمين. كان كريستيان غوركوف قد انتقل إلى نانت عشية انطلاق الموسم، وقاد الفريق إلى المركز الثاني بجدول ترتيب أندية البطولة، في الوقت الذي حل كلود بويل محل غيسلان برينتن في سانت إتيان في وقت سابق من الشهر الجاري.

آدم وايت (باريس) إريك ديفين (باريس)
الرياضة هل انتهت بالفعل قصة رحيل نيمار عن سان جيرمان؟

هل انتهت بالفعل قصة رحيل نيمار عن سان جيرمان؟

بعد عشرة أيام من نشر مدافع برشلونة جيرارد بيكيه، تغريدته الشهيرة في عام 2017 والتي قال فيها إن النجم البرازيلي نيمار «سيبقى» مع النادي الإسباني، أثبت نيمار أن بيكيه كان مخطئاً ورحل إلى نادي باريس سان جيرمان.

آدم وايت (لندن) إريك ديفين (لندن)
الرياضة لماذا تقيل معظم أندية الدوري الفرنسي مدربيها؟

لماذا تقيل معظم أندية الدوري الفرنسي مدربيها؟

انتهى موسم الدوري الفرنسي الممتاز، لكن إقالات المديرين الفنيين للأندية ما زالت تتواصل، ولذا لم يكن من الغريب أن يرحل فابيان ميركادال عن نادي كاين، بعدما عانى بسبب عدم إبرام النادي لصفقات جيدة.

آدم وايت (باريس) إريك ديفين (باريس)
الرياضة تييري هنري يتحمل وحده اللوم عن فشله في موناكو

تييري هنري يتحمل وحده اللوم عن فشله في موناكو

لطالما كان تعيين تييري هنري مدرباً لموناكو مقامرة، ومع هذا لم تكن هناك مؤشرات توحي بأن فترة تعاونه مع النادي الفرنسي ستنتهي بهذا الإخفاق المروع. في الواقع، كانت عودة هنري لنادي صباه أشبه بمثابة كارثة حقيقية.

آدم وايت (لندن) إريك ديفين (لندن)
الرياضة الأمور تسير من سيئ إلى أسوأ مع تييري هنري في موناكو

الأمور تسير من سيئ إلى أسوأ مع تييري هنري في موناكو

كان موناكو قد سبق له إحراج باريس سان جيرمان باقتناصه بطولة الدوري الفرنسي الممتاز قبل نهاية الموسم بـ17 شهراً، ومع ذلك ومع مرور 11 دقيقة فقط من المواجهة التي جرت بينهما في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، كان موناكو مغلوباً بفارق هدفين بالفعل. قوبل هدف إدينسون كافاني الأول بصيحة ألم، ثم جاءت إصابة ناصر الشاذلي لتفاقم سحابة الاكتئاب التي خيمت على استاد لويس الثاني، وعندما تعرض بديله جوريد مبولا للطرد، بدا أن اليأس قد تملك تماماً من المدرب تييري هنري. وفي أعقاب الهزيمة الكارثية التي مني بها موناكو على أرضه بنتيجة 2 - 0 من نادي غانغان الذي يقبع في قاع جدول ترتيب أندية البطولة، استقر موناكو عند المركز

آدم وايت (موناكو) إريك ديفين (موناكو)
الرياضة هل تعيق اختيارات ديشامب تطور المنتخب الفرنسي؟

هل تعيق اختيارات ديشامب تطور المنتخب الفرنسي؟

ربما لم تتعامل فرنسا مع بطولة دوري الأمم الأوروبية بجدية، لكن النهاية التي آلت إليها منافسات الأدوار النهائية للبطولة أثارت في النفوس حالة من القلق والكآبة الشديدة. ولم يفلح الفوز الذي حققته فرنسا، على أرض استاد دي برانس أمام الأوروغواي وديا في التخفيف من وطأة الهزيمة المؤلمة التي منيت بها على يد هولندا بنتيجة 2 - 0. في الجولة الأخيرة من دور المجموعات لدوري الأمم. خلال المباراة، بدا المنتخب الهولندي وقد استعاد نشاطه وحيويته تحت قيادة المدرب رونالد كويمان وتمكن عن جدارة من تصدر مجموعته متقدماً على فرنسا وألمانيا.

آدم وايت (باريس) إريك ديفين (باريس)
الرياضة هوغو لوريس كان حصناً منيعاً لفرنسا وتوتنهام وكان يستحق جائزة الأفضل

هوغو لوريس لم يحصل على التقدير الكافي لدوره مع منتخب فرنسا

حصل البلجيكي تيبو كورتوا على جائزة أفضل حارس مرمى في نهائيات كأس العالم بروسيا، وتم اختيار الإسباني ديفيد دي خيا حارس مانشستر يونايتد في التشكيل المثالي للعام من قبل الفيفا، لكن ماذا عن هوغو لوريس حارس فرنسا المتوجة بطلة للعالم؟ نادرا ما نرى حارس مرمى يحصل على الأوسمة والجوائز الفردية، والدليل على ذلك أنه لم يفز أي حارس مرمى بجائزة أفضل لاعب في العالم منذ حارس الاتحاد السوفياتي ليف ياشين في عام 1963. وعلاوة على ذلك، لم يصل سوى ثلاثة حراس مرمى فقط إلى القائمة النهائية لجائزة أفضل لاعب في العالم خلال الـ45 عاما الأخيرة، وهم الألماني أوليفر كان في عام 2002 والإيطالي جانلويجي بوفون في عام 2006 وال

آدم وايت (لندن) إريك ديفين (لندن)