science
science
تشكل جماعات متطرفة، مثل «بوكو حرام» في نيجيريا و«جيش الرب للمقاومة» في أوغندا، تهديداً خطيراً للسلام في القارة الأفريقية، لا سيما مع ارتفاع معدلات الفقر والبطالة التي توفر أرضاً خصبة لتجنيد عناصر جدد، وسط استغلال مثل تلك الجماعات لاحتياجات السكان. ويقول الدكتور درامان شابي بوكو، وهو محاضر في العلاقات الدولية والسلام والأمن والدراسات الجيوسياسية ويركز بشكل خاص على أفريقيا والصين في جامعة باراكو ببنين، في تقرير نشرته مجلة «ناشونال إنتريست» الأميركية، إن جماعة «بوكو حرام» في نيجيريا و«جيش الرب للمقاومة» في أوغندا يشكلان تهديداً خطيراً للسلام والأمن والتنمية الأفريقية والدولية أيضاً. وخرج كل من «ج
يمكن لرواد الفضاء الذين يعيشون ويعملون في المدار تنظيف مركباتهم الفضائية وبدلاتهم بواسطة ميكروبات مطورة خصيصاً لهذا الغرض، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». تمثل الكائنات الحية الدقيقة في الفضاء تهديداً خطيراً لصحة رواد الفضاء، وفي المواقف الخطيرة بدرجة كافية، على السلامة الهيكلية للمركبة الفضائية. وجدت دراسة أجريت عام 2017 عن الأسطح داخل البؤرة الاستيطانية لمحطة الفضاء الدولية، أن العشرات من أنواع البكتيريا والفطريات المختلفة - بما في ذلك مسببات الأمراض الضارة مثل المكورات العنقودية الذهبية التي يمكن أن تسبب التهابات الجلد والجهاز التنفسي - تعيش خارج الأرض.
ضمن سلسلة وثائقية جديدة تتألف من أربعة أجزاء بعنوان «السعي إلى المعرفة» تلقي «ناشيونال جيوغرافيك أبوظبي» الضوء على جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست)، وذلك لتتعمق بتفاصيل مسيرة كاوست الناجحة، كمركز رائد للبحث والتطوير العلمي على مستوى المنطقة والعالم. جامعة الكاوست التي تضمّ بين جنباتها نخبة من العلماء المتميّزين من مختلف أنحاء العالم، والتي تركّز على الأبحاث في المجالات التي تحظى باهتمام عالمي كبير، كالغذاء والصحة، والطاقة، والمياه، والبيئة والحلول الرقمية، ستكون محورا للسلسلة الوثائقية في ثلاثة مجالات رئيسية بشكل خاص، هي الحاجة الإنسانية والنهوض الاجتماعي والبيئة المستدامة، في ظلّ
بدأ التصوير الفوتوغرافي بالتحوّل الرقمي قبل نحو 30 عاماً، ما يعني أنّكم ستجدون على الأرجح جزءاً من طفولتكم موثّقاً بصيغة الفيلم، سواء على شكل شرائح (سلايدات) أو صور سالبة، أو في كومات من المواد القديمة التي أضعتموها منذ زمنٍ بعيد في العليّة أو المرآب.
بادرت معلمة العلوم في مدرسة بضواحي واشنطن، ريبيكا بوشواي، إلى تكليف تلامذتها في المرحلة الثانوية بمهمة طموحة، تتمثل في تصميم وتصنيع مرشح مياه (فلتر) مضاد للرصاص ومنخفض التكلفة، حسب وكالة «الصحافة الفرنسية». وكان هؤلاء التلاميذ قد توصلوا بالفعل، باستخدام الطابعات الثلاثية الأبعاد، إلى نموذج أولي جاهز للتشغيل، وهو مرشح يبلغ ارتفاعه نحو 8 سنتيمترات يتم وَصلُه بالصنابير، يأملون في طرحه في السوق بسعر دولار واحد. وأوضحت بوشواي أن «المبدأ العلمي بسيط». وأضافت: «قلت لنفسي: لدينا هذه الطابعات الثلاثية الأبعاد، فلمَ لا نفعل شيئاً من هذا القبيل؟».
اقترب الصيف، وفي هذا الفصل من السنة، تكثر محاولات الناس للتغلب على الحرارة. مكيفات الهواء لن تحل المشكلة، لأن استخدامها باستمرار مكلف جداً.
عن سلسلة «علوم»، صدر حديثاً عن «دار الحوار» كتاب «تاريخ النشوء... في البدء كان الهيدروجين»، من تأليف هويمارفون ديتفورت، وترجمة محمود كبيبو. وجاء في تقديمه: يكثّف ديتفورت في هذا الكتاب نتائج مختلف العلوم، بطريقة ذكية وموضوعية وممتعة، ويقدم عرضاً شاملاً عن نشوء وتطور ومستقبل المادة والحياة والحضارة البشرية. إنها سيرة ثلاثة عشر مليار سنة، ابتداءً من الانفجار الكوني الأول، إلى نشوء الأرض، وكارثة الأكسجين العظمى، واختراع الدم الدافئ، الذي مثل مقدمة ظهور الوعي البشري، حتى مرحلة إمكان الاتصال بين الكواكب والمجرات.
قدمت دراسة تتعلق بالخلايا الجذعية في الطب التجديدي، أدلة مثيرة للاهتمام تشير إلى أن بطل علاج إصابات العظام الكبيرة لدى البالغين جين يحمل اسم «القنفذ الصوتي». وفي الدراسة المنشورة أول من أمس بدورية «الطب التجديدي»، ألقى الباحثون بجامعة جنوب كاليفورنيا، نظرة فاحصة على كيفية قدرة الفئران على إعادة نمو أجزاء كبيرة من الضلع المفقود، وهي القدرة التي يتشاركونها مع البشر، وأحد الأمثلة الأكثر إثارة للإعجاب لتجديد العظام في الثدييات. ولدهشتهم، لاحظ العلماء زيادة في نشاط جين «القنفذ الصوتي»، والذي يلعب دوراً مهماً في تكوين الهيكل العظمي في الأجنة، ولكن لم يتم ربطه سابقاً بإصلاح الإصابات لدى البالغين. ولا
قديما قالوا إن تفاحة في اليوم تغنيك عن زيارة الطبيب، ولكن دراسة حديثة أثبتت أن التفاح ليس الفاكهة الوحيدة التي تعود بالفائدة على صحة الإنسان. فقد توصل فريق من الباحثين بجامعة سينسيناتي الأميركية أن تناول التوت الأزرق في منتصف العمر ربما يقلل احتمالات الإصابة بخرف الشيخوخة في الكبر.
حقق المنتخب السعودي للعلوم والهندسة 22 جائزة خلال مشاركته في أكبر تجمع علمي للمنافسة في مجال الأبحاث العلمية للمرحلة ما قبل الجامعية، اختتم أول من أمس في مدينة أتلانتا بولاية جورجيا. وبهذا الإنجاز العلمي تنفتح الأبواب ويتسع الطريق لوعد المستقبل بآفاق من التقدم والتمكين للمواهب السعودية. 35 طالباً وطالبة من 11 إدارة تعليمية من مناطق مختلفة في السعودية، هم قوام المنتخب السعودي، سافروا محملين بالتفاؤل والعلم، للمنافسة مع قرابة 1800 طالب من 80 دولة حول العالم في معرض «إيسف»، وعادوا متوجين بالألقاب ومتوشحين بأوسمة التفوق والجدارة بين نظرائهم، في مجالات علمية متعددة.
يمكن أن يكشف البول الكثير عن صحة الإنسان، لكن الأطباء ليست لديهم حالياً طريقة ملائمة أو سريعة لتتبع تركيز المركبات المهمة في بول مرضاهم. الآن، قام باحثون من جامعة «سون يات سين» الصينية، بتصميم مستشعر مرن يناسب الحفاضات، ويقيس مكونات متعددة في البول، ويمكنه مشاركة هذه النتائج عبر البلوتوث، لتوفير تحليلات في الوقت الحقيقي بجانب السرير للمرضى المصابين بسلس البول أو كبار السن أو الرضع، وتم الإعلان عن هذا الإنجاز أول من أمس في دورية «إيه سي إس أبلايد نانو ماتريال».
توصلت دراسة حديثة إلى أن تربة القمر يمكن أن تحول ثاني أكسيد الكربون إلى أكسجين، مما يزيد من احتمال استخدامها لدعم حياة الإنسان في الفضاء. ووجد التقرير المنشور في المجلة العلمية «جول» أن تربة القمر تحتوي على مركبات نشطة يمكن استخدامها، إلى جانب ضوء الشمس وثاني أكسيد الكربون، لإنتاج الماء والأكسجين والوقود لدعم الحياة على قاعدة القمر، وتمكين المزيد من استكشافات الفضاء، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وقال ينغفانغ ياو، عالم المواد من جامعة نانجينغ في الصين والمؤلف الرئيسي للتقرير: «توفر استراتيجيتنا سيناريو لبيئة معيشية مستدامة وبأسعار معقولة خارج كوكب الأرض». وأوضح: «إذا أردنا إجراء استكشاف على نطاق وا
وجد العلماء أن العناصر المشعة قد تكون مفتاحاً للكواكب الخارجية التي يمكن للبشر العيش عليها في النهاية. بشكل عام، ركز العلماء على الكواكب الموجودة داخل «غولديلوكس»، وهي منطقة يمكن فيها للكوكب أن يدور حول نجمه المضيف دون أن يصبح شديد الحرارة أو شديد البرودة بحيث لا يتشكل الماء السائل على سطحه، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». ومع ذلك، هذا ليس العامل المهم الوحيد؛ يتطلب الحفاظ على هذا النوع من المناخات اللازمة لتطور الحياة أن تكون للكوكب حرارة كافية لتشغيل دورة الكربون. والمصدر الأساسي لذلك هو التحلل الإشعاعي للثوريوم والبوتاسيوم، والذي يمكن أن يعمل على الحمل الحراري في عباءة الكوكب - طبقة الصخور بين الق
الطهاة يكونون على دراية بمفهوم التذوق، حيث يتم فحص الطبق طوال عملية الطهي للتحقق مما إذا كان توازن النكهات صحيحاً. وإذا كان سيتم استخدام الروبوتات في الطهي، فمن المهم أن يكونوا قادرين على «تذوق» ما يقومون بطهيه، وهو الجديد الذي قام به فريق بحثي من جامعه كامبريدج البريطانية، عبر مشروع تم إنجازه بالتعاون مع شركة «بيكو» المتخصصة في الأدوات المنزلية. وخلال دراسة نشرها الفريق البحثي أمس، في دورية «فرونتيرز روبوتيكس AI»، أعلن الباحثون عن إنجاز طاهٍ آلي من ابتكارهم، يستطيع تذوق الطعام في مراحل مختلفة من عملية المضغ، تماماً كما يفعل البشر. وتذوق الشيف الآلي، الذي تم تدريبه بالفعل على صنع عجة، تسعة أشك
عندما يلتقي شخصان، فإنهما يصدران أحكاماً سريعة بعضهما عن بعض، بدءاً من عمر الشخص الآخر ومستوى ذكائه أو حتى مصداقيته، وذلك استناداً إلى صورة الوجه التي تشكل الانطباعات الأولى، والتي على الرغم من عدم دقتها في كثير من الأحيان، فإنها يمكن أن تكون قوية للغاية، وتشكل علاقاتنا، وتؤثر على كل شيء من قرارات التوظيف إلى الأحكام الجنائية. وللمساعدة على معرفة كيف سيراك الآخرون، بما يمنحك الفرصة لتعديل بعض التفاصيل التي قد تعطي انطباعاً خاطئاً عنك، قام باحثون أميركيون من معهد ستيفنز للتكنولوجيا، بالتعاون مع جامعة برينستون وجامعة شيكاغو، بتدريب خوارزمية للذكاء الاصطناعي، يمكنها معرفة الانطباعات الأولى التي س
حصلت المغنية تايلور سويفت على عدد لا يحصى من جوائز الغرامي وغيرها الخاصة بالموسيقى الأميركية، لكن هذا التكريم الجديد سيكون الأول من نوعه لنجمة البوب العالمية. تم تسمية نوع من الدودة الألفية (ذوات الألف رجل) المكتشفة حديثاً على اسم سويفت، وفقاً لدراسة نُشرت في المجلة العلمية «زوو كيز». وسميت هذه الدودة «نيناريا سويفتي» Nannaria swiftae ، أو «سويفت» ذات المخالب الألفية، وفقاً لشبكة «سي إن إن». مؤلف الدراسة الرئيسي ديريك هينين هو من معجبي سويفت وأراد تكريم المغنية.
أعلنت طائرة مروحية متواضعة حلقت فوق ممر جوي ناءٍ خلف جبال سانتا آنا انطلاق مهمة تحويل الفضاء إلى الممر التالي للتوصيلات السريعة. وبعد شروق الشمس في يوم سبت غير بعيد، رمى مهندسٌ من شركة «إنفرجن سبيس» الناشئة التي تأسست قبل أقل من عام، عبوة تشبه صحناً صغيراً من باب طائرة تحلق على ارتفاع ثلاثة آلاف قدم.
أظهرت دراسة حديثة أن الواقع الافتراضي يمكن أن يستخدم كعلاج لمساعدة الأشخاص المصابين بالذهان الذين يخشون مغادرة منازلهم، حسب صحيفة (الديلي ميل) البريطانية. وطور باحثون بريطانيون تجربة واقع افتراضي تسمى «Game Change» تصطحب المرضى في زيارات افتراضية في بيئات يومية، بتوجيه من مدرب افتراضي يسمح لهم بالمشاركة فعليا في السيناريوهات اليومية مثل شراء فنجان من القهوة أو الانتظار في محطة للحافلات أو زيارة الطبيب. وتستهدف تقنية «Game Change» التغلب على القلق الشديد الذي يمنع العديد من المصابين بالذهان من المشاركة في الأنشطة اليومية في العالم الحقيقي.
يعتقد بروفسور إنجليزي أن النبضات الكهربائية التي ترسلها الكائنات الفطرية يمكن أن تتشابه مع اللغة البشرية، حسب صحيفة «الغارديان» البريطانية.
نشر علماء، أمس (الخميس)، أول خريطة كاملة للجينوم البشري مكمّلة جوانب منقوصة في جهود سابقة، في حين تقدم أملاً جديداً في مجال البحث عن دلائل بخصوص الطفرات والتحورات المسببة للأمراض والتنوع الجيني بين 7.9 مليار إنسان يسكنون العالم، وفقاً لوكالة «رويترز». كان باحثون قد كشفوا النقاب عام 2003 عما وُصف آنذاك بأنه التسلسل الكامل لخريطة الجينوم البشري.
تعكف مؤسسة «ماكس بلانك» البحثية في ألمانيا على تنفيذ برنامج علمي لتتبع حركة الحيوانات في شتى بقاع الأرض من خلال كمبيوتر في الفضاء.
أضاف العلماء في جامعة «نانيانغ» التكنولوجية بسنغافورة، طبقة فريدة صالحة للأكل، إلى البكتيريا النافعة «البروبيوتيك»، بحيث تضمن هذه الطبقة وصول البكتيريا المفيدة إلى الأمعاء بمجرد تناولها.
كشفت صور حديثة نوعاً جديداً من الأجسام الغامضة في الفضاء، حيث يقترب علماء الفلك خطوة واحدة من فهم هذه الظواهر السماوية الغريبة، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وحيّرت «الدوائر الراديوية الغريبة»، أو ORCs العلماء منذ اكتشافها عام 2020 باستخدام تلسكوب «سكا باثفايندر» الأسترالي، الذي تديره وكالة العلوم الوطنية الأسترالية. هذه الحلقات الفضائية ضخمة جداً لدرجة أنها تبلغ نحو مليون سنة ضوئية - 16 مرة أكبر من مجرتنا درب التبانة. يعتقد علماء الفلك أن الدوائر تستغرق مليار سنة للوصول إلى أقصى حجم لها، وهي كبيرة جداً لدرجة أن الأجسام قد توسّعت لتتجاوز المجرات الأخرى. الآن، توفر الصورة الجديدة التي تم التقاطها بوا
قام باحثون أستراليون لأول مرة، بإجراء هندسة عكسية للأنظمة المرئية لـ«الذباب الحوّام»، لاستخدامها في إنتاج طائرة من دون طيار، قادرة على اكتشاف الإشارات الصوتية للطائرات الأخرى من دون طيار من مسافة أربعة كيلومترات تقريباً، وأعلنوا عن هذا الإنجاز أول من أمس في مجلة الجمعية الصوتية الأميركية. ويقول خبراء الأنظمة الذاتية من جامعتي جنوب أستراليا وفليندرز وشركة «ميدسبار سيستم» الدفاعية، إن التجارب التي استخدمت تقنيات معالجة الإشارات المستوحاة من الذباب الحوام، تظهر معدل اكتشاف أفضل بنسبة 50 في المائة من الطرق الحالية. ويمتلك الذباب نظاماً بصرياً قوياً للغاية، يمكنه التقاط الإشارات المرئية، حتى في الأ
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة