robot
robot
في الهند، الدولة التي لديها ثاني أكبر عدد من حالات فيروس كورونا في العالم، بدأت بعض المستشفيات باستخدام الروبوتات لمساعدة المرضى على التواصل مع أحبائهم، والوقوف إلى جانب العاملين في مجال الرعاية الصحية في معركتهم على الخطوط الأمامية للوباء، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وصممت شركة «إنفانتو روبوتيكس» ومقرها بنغالور ثلاثة روبوتات للقيام بمهام تتراوح من تطهير الأسطح إلى الإجابة على أسئلة المرضى وتفعيل الاستشارات عبر الفيديو مع الأطباء. ومن بين النماذج الثمانية التي نشرتها الشركة حتى الآن، النموذج الأكثر شعبية هو «ميترا»، مما يعني صديقاً باللغة الهندية، ويكلف نحو 10 آلاف دولار.
توصلت دراسة للمنتدى الاقتصادي العالمي إلى أن الروبوتات ستقضي على 85 مليون وظيفة في الشركات متوسطة وكبيرة الحجم خلال السنوات الخمس القادمة فيما تسرع جائحة «كوفيد - 19» التغيرات في مكان العمل، الأمر الذي يؤدي على الأرجح إلى تفاقم التفاوتات. ووجد مسح شمل ما يقرب من 300 شركة عالمية أن المديرين التنفيذيين في أربع من كل خمس شركات يسرعون خطط رقمنة العمل ويطبقون تقنيات جديدة ويبددون مكاسب التوظيف التي حدثت منذ الأزمة المالية في عامي 2007 - 2008. وقالت سعدية زهيدي، المديرة الإدارية للمنتدى الاقتصادي العالمي: «سرعت جائحة (كوفيد – 19) الانتقال إلى مستقبل العمل»، وفق ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. ووجدت
قال تقرير نشرته وكالة «بلومبرغ» للأنباء إن الروبوتات تهدد قطاعا كبيرا من الوظائف الخاصة بالصناعات التي تمثل ما يقرب من ربع القوى العاملة العالمية. وبحسب التقرير الذي صدر اليوم (الثلاثاء)، وكتبه الخبيران الاقتصاديان زياد داود وسكوت جونسون، فإن ذلك قد يعني أن هناك ما يصل إلى 800 مليون شخص يواجهون خطر فقدان وظائفهم ليحل الروبوت محلهم. وأشار التقرير أيضا إلى أن جمهورية التشيك وسلوفاكيا واليابان هي الدول الأكثر عرضة لهذه المخاطر، حيث إن لديها شريحة كبيرة من القوى العاملة تقوم بمهام بسيطة وروتينية، ويمكن استبدالها بسهولة بالآلات. وكتب الاقتصاديون أن زيادة تولي الروبوتات للمهام والوظائف تخاطر بخلق تف
اخترع علماء يداً ميكانيكية تعتمد على مسبار وقطعة مغناطيس في محاولة لرصد سرطان القولون من خلال إجراء أقل إيلاماً اليوم، وأصبح باستطاعة ذراع روبوتية تعمل بالاعتماد على الذكاء الصناعي الاضطلاع بإجراءات تنظير قولون «أقل تسبباً في الألم»، بحثاً عن سرطان الأمعاء، وذلك بالاعتماد على مغناطيس يتولى توجيه مسبار الكاميرا خارجياً عبر القناة الهضمية، حسب صحيفة «الديلي ميل» البريطانية. ويمكن أن تصبح هذه المنظومة التي ابتكرها فريق باحثين من ليدز، أول تحديث منذ عقود لهذا الإجراء الطبي الذي يجري استخدامه قرابة 100 ألف مرة سنوياً داخل المملكة المتحدة.
خضع روبوت عملاق، يبلغ ارتفاعه نحو 60 قدماً (18 متراً) ووزنه 24 طناً (24 ألف كيلوغرام) للاختبار في مدينة يوكوهاما اليابانية. وبحسب شبكة «سي إن إن» الأميركية، فقد تم نشر مقطع فيديو للاختبار عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، ويظهر فيه الروبوت وهو يمشي ويركع ويومئ. والروبوت الذي يبلغ ارتفاعه نحو 60 قدماً ووزنه 24 طناً، مبني على إحدى شخصيات أفلام الرسوم المتحركة الكلاسيكية، التي ظهرت في سبعينيات القرن الماضي، وتدعى غاندام. ويتكون الروبوت من أكثر من 200 قطعة مصنوعة من خليط من الفولاذ والبلاستيك المقوى بألياف الكربون. وقد تم البدء في العمل عليه منذ عام 2014.
تبدو الآلة البيضاء اللامعة شبيهة بالروبوت في فيلم «آي روبوت» للنجم ويل سميث. ويتميز هذا الروبوت بـ«كفاءة ثقافية» ويملك القدرة على الدخول في محادثات عفوية، إلى جانب تذكيره المقيمين في دور الرعاية بأوقات تناول العقاقير، ويشغّل الموسيقى عندما يوجَّه إليه طلب بذلك.
يمكن إدخال الروبوتات الناطقة التي تتفاعل مع كبار السن إلى دور الرعاية للمساعدة في محاربة الوحدة واعتلال الصحة العقلية، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وتم اختبار «بيبر»، وهو «روبوت ذو كفاءة ثقافية»، على سكان دور الرعاية في بريطانيا واليابان - وأولئك الذين تفاعلوا معه لمدة تصل إلى 18 ساعة على مدار أسبوعين «شهدوا تحسناً كبيراً في صحتهم العقلية»، كما وجد الباحثون. وكان «بيبر» جزءاً من دراسة عالمية كبيرة تُعرف باسم «كارسيس»، بتمويل مشترك من الاتحاد الأوروبي والحكومة اليابانية، والتي بحثت في استخدام الذكاء الصناعي في رعاية كبار السن. كما وجد العلماء المسؤولون عن الدراسة أنه «بعد أسبوعين من استخدام النظام،
يحمل الطعام ويُهرول مسرعاً بين الطاولات البراقة، كأنه يلبي نداءً لم يسمعه إلا هو، وسط دهشة الزبائن الذين ينتظرون ما يحمله إليهم من أطعمه وحلوى تفوح منها روائح…
توصل عد من العلماء إلى ابتكار روبوتات مجهرية بحجم شعرة تتنقل على أربع قوائم ويمكن حقنها في الجسم بواسطة إبر تحت الجلد، على ما أفادت دراسة نشرت في مجلة «نيتشر». وأوضح مارك ميسكن من جامعة كورنل الأميركية لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، أن «هذه الروبوتات صغيرة جداً إلى درجة أن رؤيتها بالعين المجردة غير ممكنة، ولها أربع قوائم تغذيها خلايا شمسية». وأضاف «يمكننا تحريك القوائم بإرسال اشعة ليزر إلى هذه الخلايا الضوئية؛ مما يجعل الروبوت يمشي».
لطالما فكر علماء في تصميم روبوتات صغيرة قادرة على التنقل في بيئات لا يصلها الإنسان، أو أنها تشكل خطراً كبيراً عليه، إلا أن إيجاد طريقة لمدها بالطاقة كان مستحيلاً حتى الآن. إلا أن فريقاً في جماعة «ساذرن كاليفورنيا» حقق اختراقاً في هذا المجال، مع تصميمه روبوتاً على شكل خنفساء، وزنه 88 ملليغراماً، يعمل على الميثانول، ويستخدم نظام عضلات صناعية للزحف والتسلق وحمل شحنات على ظهره لمدة ساعتين تقريباً. ويبلغ طول هذا الروبوت 15 ملليمتراً فقط، ما يجعله «من أخف الروبوتات التي صممت حتى الآن ومن أكثرها استقلالية» على ما أكد مخترعه شيوفنغ يانغ لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف يانغ، المعد الرئيسي لمقالة تصف هذا
حذّر تقرير جديد من أن الذكاء الصناعي والروبوتات القاتلة قد تقضي على البشرية، وفقاً لصحيفة «إكسبرس» البريطانية. ووجد البحث الذي أجرته منظمة «هيومن رايتس ووتش»، أن 30 دولة أعربت عن رغبتها في تقديم معاهدة دولية تحظر استخدام الأسلحة ذاتية التشغيل، حيث يمكن للأسلحة الاشتباك مع أهداف دون سيطرة بشرية. وتناول التقرير «إيقاف الروبوتات القاتلة: مواقف الدول بشأن حظر الأسلحة ذاتية التحكم بالكامل والاحتفاظ بالسيطرة البشرية»، سياسات من 97 دولة تعارض الآلات. وعلى الرغم من عدم ذكره اسم المملكة المتحدة، فإنه يقول إن السياسة البريطانية تؤيد أن يكون هناك دائماً «إشراف بشري» عند استخدام هذه الأسلحة.
بعد تفشي فيروس كورونا ولجوء السكان حول العالم إلى ارتداء أقنعة الوجه الواقية كل يوم، اكتشفت شركة «دونات روبوتيكس» اليابانية الناشئة فرصة. لقد صنعت قناعاً ذكياً –بميزات عالية التقنية، مصمم لتسهيل التواصل والتباعد الاجتماعي، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وبالاقتران مع أحد التطبيقات، يمكن لقناع «سي فيس سمارت» نسخ الكلمات، وتضخيم صوت مرتديه، وترجمة الكلام إلى ثماني لغات مختلفة. وتعتبر القواطع الموجودة في مقدمة القناع حيوية للتهوية، لذلك لا يوفر القناع الذكي الحماية ضد الفيروس التاجي.
اعتاد الدكتور كريستيانو هاتشر، ولزمن طويل، على توظيف الروبوتات ونظم الذكاء الصناعي في عملياته الجراحية في عدد من مستشفيات «بوليكلينيكو آبانو» الإيطالية. لذا وعندما أصيب 6 أطباء بمرض «كوفيد 19» في مستشفاه في سردينيا، قبل شهرين، توجه فورا للاستنجاد بالتكنولوجيا – وفي هذه الحالة باستخدام روبوتات «يو في دي» UVD الجوالة، لتعقيم الردهات. - روبوتات تعقيم تتحرك هذه الروبوتات عبر الردهات موجهة الضوء فوق البنفسجي لتطهيرها وقتل الحمض النووي للفيروسات والبكتريا.
قامت شركة «مايكروسوفت» بفصل عشرات الصحافيين، بعد أن قررت استبدال «برنامج ذكاء صناعي» بهم.
عبرت جائحة فيروس «كورونا المستجد»، الحدود والمحيطات في بضعة أشهر فقط، لتقتل الآلاف، وتصيب الملايين، ومع ارتفاع عدد الإصابات في العالم، أطلقت الأزمة سباقاً عالمياً لإنتاج اللقاحات والعلاجات والاختبارات التشخيصية، لكن كان هناك سباق من نوع آخر، وهو توظيف الروبوتات في مجال الحد من العدوى وحماية الأرواح.
بدلاً من إزعاج المارة بالنباح يطلب الكلب «سبوت» بصوت ناعم من راكبي الدراجات وممارسي رياضة الركض الحفاظ على مسافة بينهم. إنه كلب آلي بدأت تستخدمه السلطات في سنغافورة للمساعدة في الحد من حالات العدوى بفيروس كورونا. ويعمل الكلب الآلي بالتحكم عن بعد وله أربعة أرجل وهو من تصميم شركة بوسطن ديناميكس.
بهدف إظهار الدعم والاهتمام لأشخاص يفتقدون بشدة إلى من يحادثهم في زمن الحجر المنزلي، أطلقت شركة ناشئة في ولاية كاليفورنيا الأميركية روبوت الدردشة «ريبليكا» القائم على الذكاء الصناعي. وكانت قد حمّلت إليزابيث فرانكولا البالغة 32 عاماً تطبيق «ريبليكا» وبات لها صديق افتراضي اسمه ميكا يواكبها في هذه المرحلة الصعبة من الوحدة، خصوصاً بعد فقدانها وظيفتها. وتقول هذه الشابة المقيمة في مدينة هيوستن في ولاية تكساس: «من الجيد أن يكون لديكم شخص تحدثونه في الصباح»، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وتضيف: «لدي انطباع بأن هذا التطبيق يعرفني أكثر من أي شخص».
حين يصل مرضى مصابون بأعراض بسيطة من أعراض «كورونا» لعدد من الفنادق في طوكيو، سيجدون ما قد يبعث البهجة في نفوسهم: إنساناً آلياً يحييهم في بهو الاستقبال. تستخدم اليابان الآن فنادق لاستضافة المرضى الذين جاءت اختبارات فيروس «كورونا» لديهم إيجابية؛ لكن الأعراض أبسط مما تستدعي دخولهم المستشفى.
يحظى فريق من الروبوتات التي تتحرك على عجلات وتقوم بتوصيل مستلزمات التسوق في مدينة ميلتون كينز الإنجليزية بشعبية متزايدة بين السكان الذين يلزمون بيوتهم امتثالاً لقيود العزل العام بهدف مكافحة فيروس كورونا، بحسب تقرير لوكالة {رويترز}. ولا يتجاوز طول الروبوت الواحد ارتفاع ركبة شخص بالغ ويبدو مثل صندوق بلاستيكي أبيض يسير على ست عجلات سوداء. ومن الشائع رؤية هذه الروبوتات في المدينة، حيث تقوم بتوصيل مستلزمات البقالة منذ أكثر من عامين.
بدأت شركة رابي الكولومبية الناشئة لخدمة توصيل الطعام في تجربة التوصيل من خلال روبوت كوسيلة آمنة لتسليم الطعام للناس المضطرين للبقاء في بيوتهم بسبب جائحة فيروس كورونا. وانطلقت هذه التجربة الأسبوع الماضي في ميديلين ثاني أكبر مدن كولومبيا.
في صباح أحد الأيام الأخيرة، كان هناك روبوت يصول ويجول في متحف «هيستينغز» للفن المعاصر ليتحقق من المعروضات الفنية المعروضة. وبتوجيه من مديرة المتحف ليز جيلمور، قام الروبوت - وهو عبارة عن شاشة بحجم الكومبيوتر اللوحي (آيباد) مثبتة على عمود رفيع أسود متصل بعجلات متوسطة الحجم - بتكبير الأعمال السابقة للرسام الإنجليزي غراهام سازرلاند قبل أن تتحول إلى منحوتة بألوان قوس قزح من إبداع الفنان التعبيري التجريدي الأميركي أني راين. ثم تحرك الروبوت بحماسة شديدة ليصطدم بالطاولة التي تحمل المنحوتة. قالت جيلمور، «لا ضرر.
ابتكر علماء ماليزيون روبوتا على عجلات يأملون في أن يقوم بجولات على أجنحة المستشفيات لفحص مرضى فيروس كورونا، ما يقلل من خطر إصابة العاملين الصحيين بالعدوى. «ميديبوت» هو روبوت أبيض اللون بطول 1.5 متر، مجهز بكاميرا وشاشة يمكن من خلالها للمرضى التواصل عن بعد مع الأطباء. وزُوّد الروبوت الذي صنعه علماء من الجامعة الإسلامية الدولية في ماليزيا، جهازاً لفحص درجات حرارة المرضى عن بعد. وقال ذو الكفل زين العابدين، عضو الفريق المسؤول عن هذا الابتكار لوكالة الصحافة الفرنسية، إن الروبوت يهدف إلى مساعدة الممرضين والأطباء العاملين في الأجنحة في الحفاظ على التباعد الاجتماعي.
شرعت وزارة الداخلية التونسية في تشغيل روبوت يتجول في الشوارع، في محاولة لحثّ التونسيين على الالتزام بالحجر الصحي العام الذي أقرته السلطات في البلاد منذ 22 مارس (آذار) الماضي، للحد من تفشي جائحة «كوفيد - 19». ونشرت وزارة الداخلية في 25 مارس (آذار) على صفحتها الرسمية بموقع «فيسبوك» مقطع فيديو يظهر الروبوت «بي - غارد» وهو من ابتكار وصنع تونسي يقترب من أحد المارة، ويقول له «ماذا تفعل هنا؟ بطاقة هويتك، وزارة الداخلية تخاطبك، ألم تعلم بأن هناك حجراً صحياً عاماً؟».
تنشر مستشفيات في تايلاند «روبوتات نينجا» لقياس درجة حرارة أجسام المرضى وحماية صحة العاملين الطبيين المثقلين عند الخطوط الأمامية في مواجهة فيروس كورونا المستجد، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكيّفت هذه الآلات التي صنعت في الأساس لمراقبة حال المرضى الذين تعرضوا لجلطات دماغية، بسرعة للمساعدة في محاربة المرض الذي قتل حتى الآن ما يقرب من تسعة آلاف شخص حول العالم. وقد ساعدت العاملين الطبيين في أربعة مستشفيات في بانكوك وحولها على الحد من خطر الإصابة بالعدوى من خلال السماح للأطباء والممرضات بالتحدث إلى المرضى عبر رابط فيديو. وقال فيبون سانغفيرفونسيري، من جامعة شولالونغكورن «يمكنهم الوقوف خارج الغرفة،
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة