واتساب
واتساب
نشر موقع WABetaInfo التخصصي ان تطبيق "واتسآب" يستعد حاليا لإطلاق ميزة جديدة تتعلق بحذف الرسائل تلقائيا. حيث سيعرض على المستخدمين خيار حذف الرسائل تلقائيا بعد 24 ساعة من إرسالها، وستكون هذه الميزة متاحة على المحادثات الفردية والجماعية. وحسب الموقع، في الوقت الحالي يمكن من خلال إعدادات التطبيق حذف الرسائل تلقائيا لدى كل من المرسل والمتلقي بعد 7 أيام فقط. وذكّر الموقع بأن هذه الميزة الجديدة ما زالت في طور المرحلة التجريبية وأنها ستظهر في التحديث الجديد على أنظمة Android وiOS وسطح المكتب.
نشر موقع "واتسآب" على حسابه الرسمي انه مدد فترة قبول تعديلاته الجديدة لغاية 15 مايو (أيار)، وأنه سيتم تقليص خدمات الموقع للأشخاص الذين لا يقبلون بالتحديثات الجديدة. ونشر التطبيق منشورا جديدا جاء فيه "حتى يكون لديك الوقت الكافي للتعرف على التغييرات بوتيرة مناسبة لك، قمنا بتمديد الموعد النهائي لاعتمادها حتى 15 مايو". وفي حال رفض المستخدم القواعد الجديدة فلن يتم حذف حسابه بشكل مباشر، وستكون الكثير من الميزات التي يقدمها التطبيق محدودة للغاية، وسوف لن يتمكن من قراءة الرسائل وإرسالها مع الحفاظ على المكالمات وبعض الإشعارات.
نشرت مجلة "فوربز" الأميركية خبرا أفادت فيه بأن مجموعة من الخبراء اكتشفوا ثغرة أمنية جديدة في "مسنجر" و"واتسآب"، تمكن المهاجمين من حظر الحساب. وحسب المجلة، فان المهاجمين يستغلون "نقطتي ضعف" في التطبيق؛ هما الارتباط برقم هاتف والقدرة على حرمان المستخدم من الوصول إلى الحساب، عن طريق كتابة طلب استئناف لخدمة الدعم. وفي هذا الاطار، فعند إدخال رقم هاتف في التطبيق تطلب الخدمة رمز تأكيد يتم إرساله عادة عبر الرسائل القصيرة أو الاتصال. وهنا يقوم المهاجمون بإدخال رمز خاطئ ثم يطلبون رمزا جديدا حتى يحظر "واتسآب" خيار إعادة تعيين الرمز لمدة اثنتي عشرة ساعة.
تعرض تطبيق «واتساب» للرسائل الفورية، اليوم (الجمعة)، لعطل لدى عدد من مستخدميه حول العالم. ولم يتمكن الأشخاص من تبادل الرسائل عبر التطبيق المملوك لشركة «فيسبوك»، ويتوقع أن هناك مشكلة في الخادم. وتزامن ذلك مع تعطل في خدمة التطبيق من خلال «واتساب ويب». وغرد عدد من المستخدمين عبر موقع «تويتر» بأن تطبيق «واتساب» متوقف عن إرسال الرسائل.
أعلنت سلطات جنوب أفريقيا معارضتها التغييرات التي يعتزم تطبيق «واتساب» إدخالها على سرية تشارك البيانات مع شركتها الأم «فيسبوك»، معتبرة أنها تنتهك القوانين المحلية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكان «واتساب» أمهل في يناير (كانون الثاني) مشتركيها البالغ عددهم مليارين شهرا للموافقة على شروط الاستخدام الجديدة التي تتيح تشارك مزيد من البيانات مع «فيسبوك» كي يتمكنوا من الاستمرار في استخدام حساباتهم. وفي ظل الانتقادات الواسعة عالميا، أرجأ «واتساب» بدء العمل بهذه الشروط الجديدة ثلاثة أشهر حتى 15 مايو (أيار). واعتبرت الهيئة الناظمة لقطاع المعلومات في جنوب أفريقيا أن شروط «واتساب» الجديدة تنتهك القانون
لن يتمكن مستخدمو تطبيق «واتساب» الذين لا يقبلون الشروط والأحكام المحدثة من تلقي أو إرسال الرسائل بحلول يوم 15 مايو (أيار). وبحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، فقد أعلن التطبيق أنه سيدرج حسابات أولئك المستخدمين على أنها «غير نشطة»، الأمر الذي قد يؤدي إلى حذفها بعد 120 يوماً. وستظل المكالمات والإشعارات تعمل «لفترة قصيرة» قد لا تتعدى «بضعة أسابيع». وكان «واتساب» قد طلب الشهر الماضي من مستخدميه البالغ عددهم نحو مليارين في كل أنحاء العالم الموافقة على شروط استخدام جديدة تتيح له تشارك مزيد من البيانات مع «فيسبوك» المالكة للتطبيق، الأمر الذي أثار غضب عدد كبير من المستخدمين الذين قرر بعضهم النزوح إلى ال
نقل موقع TechCrunch التقني ان تطبيق "واتسآب" الشهير ينوي توجيه تحذيرات تصل إلى العقوبات على الأشخاص الذين يتجاهلون قراءة رسائل التطبيق حول تحديثه الجديد. وانه قد يفرض عقوبات بحق مستخدميه الذين يتجاهلونها. ويمكن لأي مستخدم حاليا لـ"واتسآب" تجاهل إشعار التطبيق بشروط الخصوصية الجديدة التي بموجبها سيتم نقل بيانات رقم الهاتف إلى "فيسبوك"، على ان يستمر ذلك حتى 15 مايو(أيار).
قال تطبيق «واتساب» التابع لشركة «فيسبوك»، أمس (الخميس)، إنه سيمضي قدماً في تحديث مثير للجدل لسياسة الخصوصية، لكنه سيسمح للمستخدمين بقراءته «على مهل» وسيعرض أيضا إشعاراً يقدم معلومات إضافية، وفقاً لوكالة «رويترز». كان تطبيق التراسل قد أبلغ المستخدمين في يناير (كانون الثاني) أنه يجهز سياسة جديدة للخصوصية، قد يتبادل بموجبها بيانات المستخدمين مع «فيسبوك» والشركات التابعة لها. وأثار ذلك انتقادات عالمية ودفع المستخدمين للنزوح إلى تطبيقات منافسة، منها «سيغنال» و«تليغرام»، مما جعل «واتساب» يؤجل تطبيق السياسة الجديدة إلى مايو (أيار)، ويوضح أن التحديث يركز على السماح للمستخدمين بمراسلة الشركات التجارية
أصدرت لجنة مؤلفة من ثلاثة قضاة هنود في المحكمة العليا إخطارات لشركة "واتساب"، حيث تسعى الحكومة الاتحادية للحصول على ردود من الشركة بشأن التماس يطعن في سياسة الخصوصية الجديدة لمنصة خدمة المراسلة. ونقلت وكالة "بلومبرغ" للأنباء عن رئيس المحكمة العليا شاراد أ.بوبدي القول إن المحكمة وافقت على النظر في الالتماس الذي يقول إن الشركة غيرت سياسة الخصوصية الخاصة بها، بينما كانت قضية سابقة بشأن سياسات الخصوصية معلقة وإنه لم يتم بعد إعمال قانون حماية البيانات الشخصية للهنود. وتنظر المحكمة في القضية بعد أربعة أسابيع. وقال محامي "واتساب" موكول روهاتجي إن الشركة لا تشارك البيانات الشخصية مع "فيسبوك"، فيما طلب
أوضح تقرير نشره موقع "إنغادجيت" التقني التخصصي، أن شركة "واتسآب" أطلقت حملة باستخدم خاصية "القصص" من أجل تهدئة مخاوف المستخدمين بشأن الخصوصية، وذلك نقلا عن تقارير صحافية عالمية. وحسب الموقع، فان الخطة التي انطلقت من الولايات المتحدة وبريطانيا والهند إلى باقي دول العالم تهدف لمنع هروب مستخدمي تطبيق "واتسآب" إلى تطبيقات منافسة. وفي هذا الاطار، قال المتحدث باسم منصة "واتسآب" إن استخدام تلك الطريقة يسعى للكشف عن "المعلومات الخاطئة والمربكة" المحاطة بتغيير سياسة الخصوصية الخاصة بالمنصة. وتسبب تغيير سياسة الخصوصية في "واتسآب" الى هروب الملايين من مستخدمي المنصة الأشهر عالميا إلى تطبيقات منافسة أخرى
ذكر موقع "تيلير ريبورتر" ان إنجين إيروغلو عضو البرلمان الأوروبي، اعرب اليوم (الاحد) عن قلقه بشأن السياسات الجديدة لتطبيق المراسلات "واتسآب".
دعت الحكومة الهندية شركة "واتساب" إلى التراجع عن التغييرات التي تنوي إدخالها على سياستها لتشارك البيانات، متحدثة عن المخاوف في البلاد بفعل هذه التبديلات المعلنة على صعيد الأمن الإلكتروني واحترام الخصوصية. ومن شأن تحديث شروط الاستخدام عبر خدمة المراسلة السماح للمعلنين باستخدام "واتساب" للتواصل مع المستهلكين وتشارك هذه البيانات مع شبكة "فيسبوك" المالكة للتطبيق والتي ستتمكن من الاستعانة بها في تحسين إعلاناتها الموجهة. وأثارت هذه الشروط الجديدة غضبا كبيرا لدى المستخدمين حول العالم، وهي دفعت كثيرا منهم خصوصا في الهند، أكبر سوق لـ"واتساب" مع 400 مليون مستخدم، إلى النزوح نحو تطبيقات منافسة أبرزها "سي
رضخت «واتساب» لغضب مستخدميها حول تحديثات سياسة خصوصيتها المتعلقة بمشاركة بياناتهم مع شركات وخدمات شركتها الأم «فيسبوك» لتطوير استهداف الخدمات والإعلانات لخدمة «واتساب الأعمال»، وأكدت مساء أمس الجمعة أنها لن تقوم بحذف أو تعليق حسابات من لم يوافق على تحديث سياسة الخصوصية الجديد بعد الثامن من فبراير (شباط) المقبل. وأشارت إلى أنها ستبذل المزيد من الجهود لتوضيح المعلومات الخاطئة حول تحديث سياسة خصوصيتها الذي تسبب بردة فعل جماعية غاضبة من المستخدمين وهجرة كثير منهم إلى تطبيقات بديلة وتزعزع ثقتهم بالتطبيق والشركة، وخصوصا أنها تتبع لشركة «فيسبوك» التي تعرضت لانتقادات كبيرة في السابق حول حماية خصوصية ب
أكد تطبيق «واتساب»، اليوم (الجمعة)، عدم تعليق أو حذف أي حساب في الثامن من فبراير (شباط) المقبل، وذلك بعد احتجاجات واسعة من المستخدمين بشأن تعديل قواعد الخصوصية. كان «واتساب» طلب من مستخدميه الموافقة على شروط استخدام جديدة تتيح له تشارك مزيد من البيانات مع «فيسبوك» المالكة للتطبيق، على أن يُمنع المستخدمون الذين يرفضون الموافقة على الشروط الجديدة من استعمال حساباتهم بدءاً من 8 فبراير المقبل. وأثار ذلك قلق المستخدمين البالغ عددهم نحو مليارين في كل أنحاء العالم، مما أدى إلى هلع ونزوح كثيف إلى التطبيقين المنافسين «سيغنال» و«تلغرام». وقال التطبيق حينها على موقعه الإلكتروني، إنه نظراً للإشاعات التي ت
جاء في التماس مرفوع إلى محكمة هندية أن سياسة الخصوصية المحدثة في تطبيق واتسآب ترقى إلى حد مراقبة المستخدمين وتهدد الأمن في الهند، الأمر الذي يشكل تحديا قانونيا جديدا لتطبيق الرسائل النصية المملوك لشركة فيسبوك. وكانت واتسآب، ومقرها في كاليفورنيا، قد أعلنت في 4 يناير (كانون الثاني) الجاري أنها تحتفظ بالحق في مشاركة بعض بيانات المستخدمين، بما في ذلك الموقع ورقم الهاتف مع شركة فيسبوك ومنصاتها الأخرى مثل إنستغرام وماسنجر. ولقد أثار الإعلان حالة من الغضب، بما في ذلك في الهند، أكبر أسواق التطبيق المذكور حيث يوجد فيها 400 مليون مستخدم. ولقد لاقى التحديث المذكور معارضة في تركيا حيث أطلق «مجلس المنافسة»
حاول موقع «واتساب» للتواصل الاجتماعي، طمأنة مستخدميه الذين أثار قلقَهم إعلانُه الأسبوع الماضي قواعد جديدة تتيح له تَشارُك مزيد من البيانات مع الشبكة الأمّ «فيسبوك»، مما أدى إلى هلع ونزوح كثيف إلى التطبيقين المنافسين «سيغنال» و«تيليغرام». ونشرت إدارة «واتساب» صفحة أسئلة وإجابات جديدة لتحديد موقفها من خصوصية المستخدم.
حاولت خدمة «واتساب» للمراسلة، أمس (الثلاثاء)، طمأنة مستخدميها الذين أثار قلقَهم إعلانُها الأسبوع الماضي قواعد جديدة تتيح لها تَشارُك مزيد من البيانات مع الشبكة الأمّ «فيسبوك»، مما أدى إلى هلع ونزوح كثيف إلى التطبيقين المنافسين «سيغنال» و«تلغرام»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وكتب تطبيق «واتساب» ضمن زاوية «الأمان والخصوصية» على موقعه الإلكتروني: «نظراً إلى الإشاعات التي تدور بشأن هذه التحديثات؛ نود الإجابة عن بعض الأسئلة الشائعة التي وردتنا». وأضاف: «نودّ التأكيد على أن التحديث الذي طرأ على السياسة لا يؤثر إطلاقاً على خصوصية الرسائل التي تتبادلها مع أصدقائك أو عائلتك». وكان تطبيق «واتساب» طلب
تصدر تطبيق المراسلة «سيغنال» قائمة التطبيقات الأكثر تحميلاً على متجري «آبل ستور» و«غوغل بلاي» في بلدان عدة منذ إعلان منافسته «واتساب»، يوم (الخميس) الماضي، عزمها على تشارك مزيد من البيانات مع الشبكة الأم (فيسبوك). ومنذ إبداء مستخدمين كثر لـ«واتساب» عبر شبكات التواصل الاجتماعي نيتهم النزوح إلى «سيغنال»، على غرار رئيس «تيسلا» إلون ماسك، يتربع التطبيق المجاني على رأس قائمة التطبيقات الأكثر تحميلاً في الهند وألمانيا وفرنسا، وأيضاً في هونغ كونغ، على ما ذكرت «سيغنال» عبر «تويتر». ولاستقطاب مزيد من المستخدمين الجدد، نشرت «سيغنال» شرحاً مبسطاً لقواعد الاستخدام لمساعدتهم على نقل محادثاتهم بسهولة من تطب
تواجه خدمة «واتساب» للمراسلة انتقادات إثر طلبها من مستخدميها البالغ عددهم نحو مليارين حول العالم الموافقة على شروط استخدام جديدة تتيح لها تشارك مزيد من البيانات مع «فيسبوك» المالكة للتطبيق، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وسيُمنع المستخدمون الذين يرفضون الموافقة على الشروط الجديدة من استعمال حساباتهم اعتباراً من الثامن من فبراير (شباط). وتسعى المجموعة إلى تحقيق إيرادات نقدية عبر السماح للمعلنين بالتواصل مع زبائنهم من طريق «واتساب»، أو حتى بيع منتجاتهم مباشرة عبر المنصة، وهو ما بدأت الشبكة العمل به في الهند. وقال ناطق باسم «واتساب»، في بيان، إن «التحديثات على إعدادات الخصوصية شائعة في القطاع،
أعلنت خدمة المراسلة «واتساب» التابعة لـ«فيسبوك» أمس الثلاثاء، إدخال خاصية جديدة لعربات التسوق تتيح للمستخدمين ابتياع حاجياتهم من خلال التطبيق. حسبما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسيّة. وأوضحت «واتساب» عبر مدونة للإعلان عن الميزة الجديدة المتوافرة في العالم أجمع «مع عربات التّسوق هذه، يمكن للأشخاص تصفح كتيّبات للبيع واختيار منتجات عدة وإرسال طلبياتهم على شكل رسالة واحدة». وأضافت «هذا يحصل في الوقت المناسب خلال موسم الأعياد.
أعلنت خدمة المراسلة «واتساب» التابعة لـ«فيسبوك»، أمس الثلاثاء، إدخال خاصية جديدة لعربات التسوق تتيح للمستخدمين ابتياع حاجياتهم من خلال التطبيق. وأوضحت «واتساب» عبر مدونة للإعلان عن الميزة الجديدة المتوافرة في العالم أجمع: «مع عربات التسوق هذه، يمكن للأشخاص تصفح كتيّبات للبيع واختيار منتجات عدة وإرسال طلبياتهم على شكل رسالة واحدة». وأضافت: «هذا يحصل في الوقت المناسب خلال موسم الأعياد.
من المقرر أن يحدّث تطبيق «واتساب» للتراسل الفوري شروط الخدمة الخاصة به عام 2021، مما سيجبر المستخدمين على القبول بقواعد الخصوصية الجديدة، أو فقدان القدرة على الوصول إلى التطبيق، وفقاً لخبراء، بحسب تقرير لصحيفة «إندبندنت». وجرت مشاركة لقطات من «تحديثات الشروط وسياسة الخصوصية» بواسطة «وابيتا إنفو»، الذي قال إن الشروط الجديدة تتعلق بطريقة معالجة تطبيق المراسلة الأكثر شهرة في العالم لبيانات المستخدم. وينص التحديث على أنه «من خلال النقر على (موافق)، فإنك تقبل البنود الجديدة التي ستدخل حيز التنفيذ في 8 فبراير (شباط) عام 2021».
نشر موقع "تابمز نيوز ناو" الهندي تقريرا ذكر فيه ان صحفا عالمية كشفت عن إضافة تطبيق التراسل الفوري الأشهر "واتسآب" زرا جديدا يقدم مهام استثنائية. وأوضح التقرير إن واتسآب أنهت الاختبارات على زر جديد ستضيفه إلى تطبيقها وسيكون مخصصا للتسوق. وحسب الموقع، فقد أضافت "واتسآب" الزر الجديد في تطبيقها المنفصل "واتسآب بزنس" وتنوي أن تضيفه قريبا إلى النسخة الكاملة من "واتسآب". ويمكن هذا الزر من فتح كاتالون المنتجات مباشرة من داخل تطبيق واتسآب والبدء في التسوق من دون الحاجة إلى الخروج إلى تطبيقات خارجية منفصلة. وسيحل زر التسوق الجديد في تطبيق واتسآب بدلا من زر الاتصال الصوتي، الذي تحول مكانه إلى زر الاتصال،
أعلنت خدمة المراسلة «واتساب»، التابعة لـ«فيسبوك»، أنها ستدخل خاصية جديدة تتيح زوال الرسائل في غضون سبعة أيام، لتسمح لمستخدميها بإخفاء «آثارهم الإلكترونية»، ولتعزز موقعها التنافسي بوجه «سناب تشات» التي تشكل ميزة الرسائل الزائلة إحدى أبرز نقاط قوتها. وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد أوضحت «واتساب» التي يستخدمها أكثر من ملياري شخص حول العالم، في منشور عبر مدونة أنها باتت تتيح للمستخدمين الاختيار بين الاحتفاظ بالرسائل، أو تركها تزول تلقائياً بعد سبعة أيام. وفي إمكان المستخدمين حالياً الاطلاع على سجل محادثاتهم عبر «واتساب» كاملاً. وقالت الخدمة، في منشورها، «الرسائل المتبادلة عبر (واتساب) حالياً تبق
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة