ناسا
كشف تقرير جديد أن كويكب يبلغ حجمه ثلاثة أضعاف حجم مبنى «إمباير ستيت» في مدينة نيويورك الأميركية سيمر بالقرب من الأرض في غضون ستة أيام. وصخرة الفضاء الهائلة، التي يبلغ عرضها كيلومتراً واحداً، ستطير بجوار كوكبنا في 18 يناير (كانون الثاني) بسرعة تزيد على 47 ألف ميل في الساعة، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». ووفقاً لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، فإن أي كويكب يبلغ قطره 140 متراً أو أكبر قد يكون مدمِّراً إذا اصطدم بالأرض - مُطلقاً طاقة أكثر من ألف قنبلة ذرية. سيكون هذا أقرب كويكب من المتوقع أن يصل إلى الأرض خلال القرنين المقبلين، لكنه لن يكون قريباً بما يكفي ليسبب قلقاً كبيراً. على الرغم من تصنيف الكويكب
نجح التلسكوب الفضائي «جيمس ويب» (بنسبة مائة في المائة) في نصب مرآته الرئيسية، على ما وصفت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) هذا الإنجاز الذي يقرب المرصد من البدء باستكشافاته الكونية، بعد نحو خمسة أشهر ونصف شهر من الآن. وكان قد قال رئيس مهمات الاستكشاف العلمي في «ناسا»، توماس زوربوكن، من مركز التحكم، «أنا متأثر جداً (...) بات لدينا تلسكوب منشور في المدار!»، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. يذكر أنه يبلغ قطر المرآة الرئيسية حوالي 6.5 أمتار، وهي لم تكن لتتسع كما هي، في صاروخ منذ لحظة انطلاقه قبل أسبوعين، مما أوجب طي جانبيها نحو الخلف. وفَتِح أول هذين الجناحين الجمعة، والثاني صباح السبت كما كان مقرراً.
بإشراف وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، ينطلق اليوم صاروخ من طراز «أريان 5» من مركز كورو الفضائي في غويانا الفرنسية، حاملاً التلسكوب «جيمس ويب» ليحل محل تلسكوب «هابل»، ويتخطاه في سبر أغوار «الفجر الكوني». ويتولى «جيمس ويب» المهمة المسندة راهناً إلى «هابل» وتتمثل في كشف النقاب عن مزيد من أسرار نشأة النجوم والمجرات الأولى عبر مراقبة الفضاء في مجال الضوء المرئي خصوصاً،. لكن هذا التلسكوب يتميز بأنه يسبر أغوار طول موجي ليس في متناول العين، وهو الأشعة تحت الحمراء الوسطى. وفي حين يستغرق وصول جزيئيات أشعة الشمس إلى العين على كوكب الأرض ثماني دقائق، تسعى قبة «جيمس ويب» إلى التقاط ضوء المجرات الأولى العائ
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) عن حدوث الانقلاب الشمسي اليوم 21 ديسمبر، الذي يعني بدء فصل الشتاء فلكياً في نصف الكرة الأرضية الشمالي. وقالت «ناسا» على موقعها على الإنترنت، «وفقاً لعلم الأرصاد الجوية، بدأ فصل الشتاء على الأرض في نصف الكرة الشمالي وموسم الصيف في نصف الكرة الجنوبي في 1 ديسمبر (كانون الأول) 2021، ومع ذلك، ففلكياً سيحدث الانقلاب الشمسي في 21 ديسمبر (كانون الأول) الساعة 15:59 بالتوقيت العالمي المنسق (UTC)، ليجلب فصل الشتاء إلى نصف الكرة الشمالي». وأوضحت «ناسا» أن الانقلابات تحدث مرتين في السنة.
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، الثلاثاء، أن مسبار باركر الشمسي التابع للوكالة أصبح أول مركبة فضائية تدخل إلى الغلاف الجوي الشمسي، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت «ناسا» إن المسبار اخترق الغلاف الخارجي للشمس، الذي يعرف باسم «الكورونا» أو الهالة الملونة للنجم، وجمع عينات من الجسيمات والمجالات المغناطيسية هناك، واصفة هذا الحدث بأنه بمثابة «قفزة عملاقة لعلوم الطاقة الشمسية». وقال توماس زوربوتشن، المسؤول في إدارة المهمات العلمية في وكالة «ناسا»، إن قيام مسبار باركر الشمسي «بلمس الشمس» هو لحظة هائلة لعلوم الطاقة الشمسية ومدعاة رائعة وحقيقية للفخر.
أعلنت «وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)»، اليوم (الأربعاء)، أن التلسكوب «جيمس ويب»، الذي كان يُفترض إطلاقه في 22 ديسمبر (كانون الأول) الحالي من مدينة كورو في غويانا الفرنسية، لن يُطلق قبل 24 ديسمبر بسبب مشكلة تقنية في الاتصال، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأُجّل تاريخ إطلاق «جيمس ويب»، الذي ينتظره العلماء، لبضعة أيام بعد حادث خلال التحضيرات لإطلاقه، والذي تطلّب اختبارات إضافية. وأوضحت «ناسا» في بيان أن «الفرق تعمل على مشكلة تقنية في الاتصال بين المرصد ونظام الإطلاق» على الأرض، مشيرة إلى أن عملية الإطلاق بواسطة صاروخ «اريان5» أُجلت إلى «24 ديسمبر على أقرب تقدير».
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، أمس الثلاثاء، أن مسبار باركر الشمسي التابع للوكالة أصبح أول مركبة فضائية تدخل إلى الغلاف الجوي الشمسي. وقالت ناسا إن المسبار اخترق الغلاف الخارجي للشمس، الذي يعرف باسم الكورونا أو الهالة الملونة للنجم وجمع عينات من الجسيمات والمجالات المغناطيسية هناك، واصفة هذا الحدث بأنه بمثابة «قفزة عملاقة لعلوم الطاقة الشمسية». وقال توماس زوربوتشن، المسؤول في إدارة المهمات العلمية في وكالة ناسا، إن قيام مسبار باركر الشمسي «بلمس الشمس» هو لحظة هائلة لعلوم الطاقة الشمسية ومدعاة رائعة وحقيقية للفخر. وأضاف: «لا تزودنا هذه الخطوة الرائدة فقط برؤى أعمق حول تطور شمسنا وأثر ذلك
تطلق شركة «بلو أوريجين»، اليوم (السبت)، رحلة قصيرة إلى الفضاء تحمل على متنها ابنة أول رائد فضاء أميركي، ومقدم برامج تلفزيونية، وأربعة أشخاص آخرين، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وتنطلق الرحلة على متن صاروخ «نيو شيبرد»، المملوك لشركة «بلو أوريجين»، التي تعود إلى جيف بيزوس، مؤسس عملاق التجارة الإلكترونية «أمازون»، حسب ما ذكرته الشركة في بيان. وستكون لورا شيبرد تشيرشلي، ابنة رائد الفضاء آلان شيبرد، من وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، الذي سافر إلى الفضاء في عام 1961، ومقدم البرامج التلفزيونية مايكل ستراهان، ضيفي شرف «بلو أوريجين» أثناء الرحلة. أما الأربعة الآخرون، فقد دفعوا مقابل الرحلة، وهم مهندس
قد يبدو استخدام الليزر غير المرئي في الفضاء وكأنه شيء من الخيال العلمي، لكنه في الواقع أمراً حقيقياً. يمكن أن يُحدث عرض تتابع اتصالات الليزر الخاص بوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) ثورة في الطريقة التي تتواصل بها الوكالة مع المهمات المستقبلية عبر النظام الشمسي، وفقا ً لشبكة «سي إن إن». يمكن أن تؤدي أجهزة الليزر هذه إلى المزيد من مقاطع الفيديو والصور عالية الدقة من الفضاء أكثر من أي وقت مضى، وفقًا للشبكة الأميركية. وبدأت المهمة أمس (الثلاثاء) في تمام الساعة 5:19 صباحًا بالتوقيت الشرقي كحمولة على متن القمر الصناعي لبرنامج اختبار الفضاء 6 التابع لوزارة الدفاع الأميركية من كيب كانافيرال، فلوريدا.
كلفت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» ثلاث شركات أميركية بعمل تصاميم لمحطات فضائية تجارية جديدة، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وأعلنت «ناسا»، أمس (الخميس)، أن من بين تلك الشركات «بلو أوريجين» المملوكة لمؤسس «أمازون» جيف بيزوس، وستحصل على مبلغ 130 مليون دولار، وشركة «نانوراكس»، ومقرها تكساس، وستحصل على 160 مليون دولار، و«نورثروب جرومان» ومقرها فرجينيا وستحصل على 125.6 مليون دولار. وقالت ناسا إنها تسعى إلى الانتقال من محطة الفضاء الدولية إلى منصات أخرى، وبالتالي الحفاظ على «وجود أميركي لا ينقطع في مدار أرضي منخفض». وقال رئيس ناسا بيل نيلسون، إنه «مع قيام الشركات التجارية حالياً بتوفير وسائل نقل إ
أتم رائدا فضاء من إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) مهمة للسير في الفضاء استغرقت ست ساعات ونصف الساعة، يوم الخميس، لاستبدال هوائي معطوب بمحطة الفضاء الدولية، في مواجهة ما وصفته «ناسا» بمخاطر متصاعدة نسبياً لحطام مداري خلفه اختبار صاروخ روسي قبل أسابيع. وخرج رائدا الفضاء توماس مارشبيرن وكايلا بارون، من غرفة معادلة الضغط في مختبر الأبحاث الذي يدور على ارتفاع 400 كيلومتر فوق سطح الأرض لبدء عملهما في الساعة 11.15 بتوقيت غرينتش، قبل ساعة من الموعد المحدد، حسب ما نقلته وكالة «رويترز» للأنباء. تأتي هذه المهمة في أعقاب تأجيل لمدة 48 ساعة بسبب إنذار من حطام مداري اتضح لاحقاً أنه غير مؤثر، ويُعتقد
بدأت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) مهمة غير مسبوقة تتمثل في إطلاق مركبة فضائية من كاليفورنيا بسرعة 24 ألف كيلومتر في الساعة، لتصطدم بأحد الكويكبات، في عملية تهدف إلى حَرف مساره، وقد تتيح مثيلاتها للبشرية تفادي اصطدام أي أجسام فضائية بكوكب الأرض مستقبلاً. وأطلقت على المركبة تسمية «دارت» (أي السهم الصغير)، وقد أقلعت من كاليفورنيا محمولة على صاروخ «فالكون 9» من شركة «سبايس إكس»، أمس. وكتبت «ناسا»، في تغريدة بعد إطلاق المركبة: «كويكب ديمورفوس، نحن قادمون إليك».
أطلقت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» قمراً صناعياً يوم أمس (الأربعاء)، سيُوجّه مباشرة إلى كويكب لتعديل مساره، في أول مهمة من نوعها. وفق وكالة الأنباء الألمانية. وانطلق مسبار الدفاع، على متن صاروخ فالكون 9.
بدأت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» ليل الثلاثاء – الأربعاء، مهمّة غير مسبوقة عبر إطلاق مركبة فضائية بسرعة 24 ألف كيلومتر في الساعة لتصطدم بأحد الكويكبات في عملية تهدف إلى حَرف مساره، ويمكن أن تتيح مثيلاتها للبشرية تفادي اصطدام أي أجسام فضائية بكوكب الأرض مستقبلاً. وأطلقت على المركبة تسمية «دارت»، وهي كلمة تعني بالإنجليزية «السهم الصغير»، مكوّنة في هذه الحالة من الأحرف الأولى لعبارة «دابل استيرويد ريدايركشن تست» (اختبار إعادة توجيه كويكب مزدوج)، وقد أقلعت من كاليفورنيا محمولة على صاروخ «فالكون 9» من شركة «سبايس إكس» عند الساعة 22:21 بالتوقيت المحلي (06:21 ت غ اليوم «الأربعاء»). وكتبت «ناسا» في
تستعد وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) لإطلاق قمر صناعي يوم غد (الأربعاء) سيصطدم عمدا بكويكب، بهدف تغيير مساره في أول مهمة من نوعها، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ومن المقرر أن تنطلق المركبة التي يدفعها صاروخ «فالكون 9» من صنع شركة «سبيس إكس» التابع لإيلون ماسك في الساعة 01:20 من صباح الأربعاء بالتوقيت المحلي (06:20 بتوقيت غرينتش) من قاعدة فاندنبرغ الفضائية في كاليفورنيا. ومن المقرر أن يجري الاصطدام بالكويكب ديمورفوس في أكتوبر (تشرين أول) من العام المقبل. يشار إلى أن ديمورفوس، هو كويكب يبلغ قطره حوالي 160 مترا، ولا يشكل خطرا على الأرض، وفقاً لحسابات وكالة ناسا، وهذه المهمة مصممة لضمان أنه حتى ب
تسعى وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) لوضع محطة للطاقة النووية على القمر وتطلب أفكاراً حول كيفية القيام بذلك، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وسيتم استخدام مصدر الطاقة الانشطارية لدعم الحياة البشرية الدائمة على القمر، قبل البعثات المأهولة المستقبلية لاستكشاف المريخ. تعمل وكالة الفضاء الأميركية مع أكبر معمل أبحاث نووي حكومي، المختبر الوطني التابع لوزارة الطاقة في ولاية أيداهو، لتطوير مصدر الطاقة بحلول نهاية العقد. وقال سيباستيان كوربيسييرو، رئيس مشروع الطاقة الانشطارية في المختبر: «إن توفير نظام موثوق وعالي الطاقة على القمر هو خطوة حيوية تالية في استكشاف الإنسان للفضاء، وتحقيقه في متناول أيدينا». وسيوفر
ستصبح رائدة الفضاء التابعة لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) جيسيكا واتكينز، أول امرأة سوداء تنضم لطاقم محطة الفضاء الدولية، بحسب شبكة «سي إن إن». من المقرر أن تنطلق إلى الفضاء في أبريل (نيسان) 2022 في مهمة «سبيس إكس - كرو 4»، وفقاً لوكالة «ناسا». تم اختيار واتكينز كرائدة فضاء مرشحة في عام 2017، وتستعد لأول مهمة فضائية لها منذ ذلك الحين. ومن بين أعضاء الطاقم الثلاثة الآخرين في المهمة رواد فضاء «ناسا» كجيل ليندغرين وروبرت هاينز، بالإضافة إلى سامانثا كريستوفوريتي من وكالة الفضاء الأوروبية. وقالت وكالة الفضاء إن هذه هي رابع رحلة دورية لطاقم مركبة الفضاء «كرو دراغون» إلى محطة الفضاء الدولية. سينطلق ا
في إنجاز عالمي بارز يحسب لجامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست)، اختيرت كل من شركة «ناتوفيا» وشركة «إدامة»، وهما من شركات التقنية الزراعية الناشئة في «كاوست»، ضمن قائمة الفائزين العشرة في مسابقة تحدي الغذاء في الفضاء العميق التي تنظمها وكالة «ناسا» الأميركية. ويحظى مجال تكنولوجيا الفضاء في الوقت الحالي باهتمام بارز وتطور كبير في جميع أنحاء العالم، حيث يبحث المبتكرون عن طرق لتوسيع الوجود البشري خارج كوكب الأرض وإدارة الموارد الأساسية في الفضاء.
وجه المسؤولون الأميركيون انتقادات لاذعة لروسيا، بعدما أجرت تجربة «متهورة» لصاروخ مضاد للأقمار الصناعية، مؤكدين أنها أدت إلى تناثر حطام لأكثر من 1500 قطعة من النفايات الفضائية التي تهدد الآن رواد الفضاء السبعة الموجودين على متن محطة الفضاء الدولية، في اتهام سارع المسؤولون الروس إلى نفيه، منددين بـ«النفاق» الأميركي. وبعدما كشف المسؤولون الأميركيون أن التجربة تمثلت بإطلاق صاروخ لتدمير قمر صناعي روسي قديم من طراز «كوزموس 1408» الذي كان يدور على ارتفاع 40 ميلاً (65 كيلومتراً)، وتناثر حطامه في المدار، قال مدير الوكالة الأميركية للطيران والفضاء «ناسا»، بيل نيلسون، لوكالة «أسوشيتيد برس»: «غني عن القول
أعلنت روسيا، اليوم (الثلاثاء)، أنها اختبرت صاروخاً استهدف أحد أقدم أقمارها الصناعية في مدار الأرض، مؤكدة بذلك اتهامات واشنطن لها، ومشددة في الوقت نفسه على أنها لم تعرض محطة الفضاء الدولية لأي خطر، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال الجيش الروسي في بيان: «في 15 نوفمبر (تشرين الثاني) أجرت وزارة الدفاع الروسية بنجاح تجربة دمر بنتيجتها الجسم الفضائي (تسيلينا - د) الموضوع في المدار منذ 1982 وهو غير نشط». ورفضت موسكو اليوم الاتهامات الأميركية بأنها عرضت محطة الفضاء الدولية وطاقمها للخطر بإطلاقها صاروخاً مضاداً للأقمار الصناعية. وقال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال مؤتمر صحافي إن «الإعلان أن
قال مسؤولون أميركيون إن صاروخا أطلقته روسيا باتجاه أحد أقمارها الصناعية خلال اختبار لأسلحة أمس (الاثنين) أدى لانتشار ما يشبه حقل حطام مداري عرض محطة الفضاء الدولية للخطر، وسيشكل خطرا على أنشطة الفضاء لسنوات مقبلة، وفقاً لوكالة «رويترز». وذكرت الوكالة الأميركية للطيران والفضاء (ناسا) أنه تم توجيه طاقم محطة الفضاء المكون من سبعة أفراد - هم أربعة رواد أميركيين ورائد ألماني وروسيان - للاحتماء في كبسولاتهم لمدة ساعتين بعد الاختبار كإجراء احترازي وذلك للسماح لهم بالهروب سريعا إذا كان ذلك ضروريا. واستمر مختبر الأبحاث، الذي يدور على ارتفاع 402 كيلومتر فوق سطح الأرض، في المرور عبر مجموعة الحطام أو بالق
بمحطة الفضاء الدولية، التحمت مساء الخميس كبسولة سبايس إكس تنقل أربعة رواد فضاء، حيث سيجري الطاقم الجديد هذا «كرو 3» مهمة في المدار تستمر ستة أشهر. ويحل الرجال الأربعة، وهم ثلاثة أميركيين وألماني، محل طاقم «كرو 2» الذي غادر الاثنين محطة الفضاء الدولية وكان من بين أفراده رائد الفضاء الفرنسي توما بيسكيه، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وكان الرواد الأربعة في وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) راجا شاري وكايلا بارون وتوم مارشبورن إضافة إلى الرائد في وكالة الفضاء الأوروبية ماتياس ماورر قد انطلقوا مساء الأربعاء من فلوريدا على صاروخ فالكون 9 من تصنيع شركة سبايس إكس، بعد تأخير الانطلاق مرات عدة خصوصاً بسبب الأ
قد يكون كويكب قريب من الأرض عبارة عن قطعة انفصلت ذات مرة عن القمر. أُطلق على الكويكب اسم «كامو أوليوا»، وقد تم اكتشافه لأول مرة في عام 2016 من قِبل علماء الفلك باستخدام تلسكوب «بان - ستارز» في هاواي، وفقاً لشبكة «سي إن إن». وتعدّ الكويكبات التي يطلق عليها تعبير «شبه الأقمار الصناعية» هي تلك القريبة من الأرض التي تدور حول الشمس، ولكنها تلتصق بالقرب من كوكبنا. ولا يعرف علماء الفلك الكثير عن هذه الأنواع من الكويكبات؛ لأنه من الصعب جداً مراقبتها.
أطلقت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) وشركة الصواريخ «سبيس إكس» أربعة رواد فضاء إلى مدار في وقت متأخر من مساء أمس (الأربعاء) في طريقهم إلى محطة الفضاء الدولية، ومن بينهم رائد فضاء مخضرم. وأقلعت مركبة الإطلاق التي بنتها «سبيس إكس»، المؤلفة من كبسولة «كرو دراغون» مثبتة أعلى صاروخ «فالكون 9»، في السماء المظلمة من مركز كيندي الفضائي التابع لـ«ناسا» في ولاية فلوريدا الأميركية بعدما هدرت محركاتها التسعة في نحو الساعة التاسعة بالتوقيت المحلي (02:00 بتوقيت غرينتش) اليوم (الخميس)، وفقاً لـ«رويترز». وبث تلفزيون «ناسا» إقلاع مركبة الفضاء، التي أطلق عليها الطاقم اسم إندورانس، على الهواء مباشرة من ك
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة