ناسا
ناسا
يشكّل استكشاف الأقمار الجليدية لكوكب المشتري بواسطة المسبار الفضائي «جوس Juice» الذي تطلقه وكالة الفضاء الأوروبية (الخميس)، من قاعدة «كورو» في غويانا الفرنسية، محطة جديدة في رحلة البحث عن عوالم صالحة للسكن خارج كوكب الأرض، إذ تخفي قممها الجليدية تحتها محيطات شاسعة من المياه السائلة، يُفترض أنها توفّر بيئة خصبة لأشكال الحياة. وهذه البيئات بعيدة جداً من الشمس لدرجة أنّ علماء الفلك استبعدوها لفترة طويلة من منطقة النظام الشمسي التي تُعد صالحة للسكن، «والتي كانت حتى فترة قريبة تتوقف عند المريخ»، على ما توضح لوكالة الصحافة الفرنسية عالمةُ الفيزياء الفلكية أثينا كوستينيس، وهي من بين المسؤولين العلميي
يتدفّق ثقب أسود «ضخم» عبر الفضاء بسرعة قصوى مخلّفاً وراءه سلسلة من النجوم تبعد مائتي ألف سنة ضوئية، على ما أظهر اكتشاف غير مسبوق أفادت به الوكالة الأميركية للطيران والفضاء (ناسا)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ويتدفّق هذا الثقب الأسود الذي تتخطى كتلته حجم الشمس بعشرين مليون مرة، في الفضاء ويصطدم بسحب الغاز التي يصادفها أمامه. وبفعل قوّة تحرّك الثقب، يتحوّل الغاز لاحقاً إلى سلسلة من النجو التي، تمكّن تلسكوب «هابل» الفضائي التابع لناسا من رصدها. وقال العالم في جامعة ييل بيتر فان دوكوم «نعتقد أننا نرى نهوضاً خلف الثقب الأسود حيث يبرد الغاز ويمكن أن يشكّل نجوماً»، مضيفاً «ما نراه هو مخلّفات.
سيمر كويكب كبير بما يكفي لمحو مدينة، بشكل غير ضار، بين الأرض ومدار القمر في نهاية هذا الأسبوع، بينما يوفر للعلماء فرصة لدراسة الجسم عن قرب، وفقاً لصحيفة «الغارديان». وتحليق الكويكبات يعدّ أمراً شائعاً، لكن وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) قالت: إنه من النادر أن يقترب كويكب كبير جداً من الأرض، وإن مثل هذه الأحداث تحصل مرة واحدة فقط كل عقد.
تراقب وكالة «ناسا» بنشاط شذوذاً غريباً في المجال المغناطيسي للأرض، إذ تمتد منطقة عملاقة ذات كثافة مغناطيسية منخفضة في السماء فوق الكوكب، بين أميركا الجنوبية وجنوب غربي أفريقيا، هذه الظاهرة الواسعة والمتنامية التي تسمى «شذوذ جنوب الأطلسي»، أثارت اهتمام العلماء لسنوات. الأقمار الصناعية والمركبات الفضائية التابعة لـ«ناسا» معرضة بشكل خاص لضعف قوة المجال المغناطيسي داخل الشذوذ، والتعرض الناتج للجسيمات المشحونة من الشمس. وشبهت «ناسا» شذوذ جنوب الأطلسي بـ«انحناء» في المجال المغناطيسي للأرض، أو نوع من «الحفر في الفضاء»، وهو بشكل عام لا يؤثر على الحياة على الأرض، ولكن لا يمكن قول الشيء نفسه عن تأثيره ع
زارت الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان سفيرة خادم الحرمين الشريفين لدى الولايات المتحدة، بزيارة لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا) في مدينة هيوستن بولاية تكساس. والتقت سفيرة المملكة خلال الزيارة، برائدي الفضاء السعوديين ريانة برناوي، وعلي القرني، ووقفت على استعداداتهما للالتحاق ضمن طاقم المهمة الفضائية في محطة الفضاء الدولية (ISS)، في الربع الثاني من العام الحالي 2023م، ضمن برنامج المملكة لرواد الفضاء. يذكر أن الهيئة السعودية للفضاء كانت قد كشفت عن المهام والأبحاث العلمية التي سيتم إجراؤها خلال رحلة رائدي الفضاء السعوديين. وأعلنت الهيئة أن رائدي الفضاء سيقومان مع طاقم المهمة خلال الرحلة بإجراء 11 تج
تحتاج ملابس رواد الفضاء العصرية إلى تصميمات تأخذ شكل الجسم، وتناسب كلاً من الرجال والنساء، خلافاً للبذلات البيضاء المنتفخة الكبيرة القديمة، حسب وكالة الصحافة الفرنسية. وكشفت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) النقاب عن النموذج الأول لبذلة فضاء صممت حديثاً، وبالتحديد للبعثة الأولى من رواد الفضاء الذين يتوقع صعودهم إلى القمر في السنوات القليلة المقبلة. وعُرض أحدث تصميم لبذلة رحلات القمر في مركز «جونسون للفضاء» في مدينة هيوستون الأميركية، في فعالية نُظمت لوسائل الإعلام والطلاب، واستضافتها شركة «أكسيوم سبيس»، ومقرها تكساس، والتي طلبت منها «ناسا» صنع بذلات رواد الفضاء المشاركين في برنامج «أرتمي
قال مسؤولون في وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) ضمن تقرير الأسبوع الماضي إن الكائنات الفضائية قد تزور نظامنا الشمسي وتطلق جزيئات صغيرة، في خطوة مشابهة للمهام التي تجريها وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) عند دراسة كواكب أخرى. تم إصدار مسودة تقرير بحثي من تأليف شون كيركباتريك، مدير مكتب حل الحالات الغريبة في جميع المجالات (AARO) التابع للبنتاغون، وأبراهام لوب، رئيس قسم علم الفلك بجامعة «هارفارد»، في 7 مارس (آذار)، ويركز على القيود المادية لظواهر جوية مجهولة الهوية، وفقاً لشبكة «فوكس نيوز». وجاء في التقرير: «قد يكوّن الجسم الصناعي نتيجة إطلاق المركبة الأم الكثير من المجسات الصغيرة في أثناء مرورها
اكتشف علماء فلك أخيراً كويكباً بحجم مسبح أولمبي قد يصطدم بالأرض عام 2046 في يوم عيد الحب، لكنّ احتمالات الاصطدام الضعيفة للغاية، تضاءلت أكثر أمس (الثلاثاء)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقد رُصد هذا الجرم السماوي، الذي أُطلق عليه اسم «2023 دي دبليو»، بقُطر 50 متراً للمرة الأولى في 26 فبراير (شباط) بواسطة مرصد صغير في تشيلي. وسرعان ما صنفته وكالتا الفضاء الأميركية (ناسا) والأوروبية (إيسا) على رأس قائمة الأجسام التي يُحتمل أن تكون خطرة، إذ يمر مساره النظري بالقرب من الأرض على مسافة قريبة بما يكفي لتشكيل خطر. وفي حال حصول ذلك، فإن الحسابات تتوقع موعد الاصطدام المحتمل في 14 فبراير 2046، يوم عيد
هبطت كبسولة الفضاء «كرو دراغون» التابعة لشركة «سبيس إكس» بسلام، اليوم (الأحد)، قبالة ساحل فلوريدا وعلى متنها أربعة رواد فضاء بعد مهمة علمية استغرقت خمسة أشهر في محطة الفضاء الدولية. وأظهر البث الشبكي لإدارة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) و«سبيس إكس» هبوط الكبسولة بالمظلة في المياه قبالة ساحل تامبا، وعلى متنها الرواد الأربعة بعد رحلة استغرقت قرابة تسع ساعات من مختبر الأبحاث المداري. كان فريق المهمة التي أطلق عليها اسم «كرو-5» قد انطلق من فلوريدا في السادس من أكتوبر (تشرين الأول) لإجراء مهمة علمية روتينية على متن المحطة. وضم الفريق رائدة الفضاء آنا كيكينا (38 عاماً) وهي أول روسية على متن مركبة
بعد قضاء ستة أشهر في الفضاء والعديد من المغادرات المؤجلة، أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) اليوم (السبت)، أن طاقما مكونا من أربعة رواد فضاء، أميركيين وروسي وياباني، غادر محطة الفضاء الدولية على متن كبسولة من شركة «سبيس إكس» الفضائية الخاصة المملوكة لإيلون ماسك. وأضافت «ناسا» أن رواد الفضاء الأربعة غادروا محطة الفضاء الدولية، ومن المقرر أن يصلوا إلى الأرض مساء غد (الأحد). كانت مغادرة المهمة «كرو 5»، التي تضم رائدي الفضاء الأميركيين نيكول أونابو مان، وزميلها جوش كاسادا والياباني كويتشي واكاتا والروسية آنا كيكينا، قد تأجلت كثيرا جراء الأحوال الجوية.
اكتشف العلماء أخيراً كويكباً بحجم حوض سباحة أولمبي، لديه «فرصة صغيرة» للتصادم مع الأرض خلال 23 عاماً، مع تأثير محتمل عام 2046، وفقاً لمكتب تنسيق الدفاع الكوكبي، التابع لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، بحسب شبكة «سي إن إن». يمتلك الكويكب فرصة واحدة من بين 625 ليصطدم بالأرض، استناداً إلى توقعات البيانات الصادرة عن وكالة الفضاء الأوروبية، على الرغم من أن نظام الحراسة التابع لمختبر الدفع النفاث الخاص بـ«ناسا» قام بحساب الاحتمالات بطريقة أقرب - 1 من كل 560.
حدّدت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» نوفمبر (تشرين الثاني) 2024 موعداً لإطلاق مهمة «أرتيميس 2» التي ستنقل رواد فضاء إلى القمر، للمرة الأولى منذ عام 1972، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وأتى الإعلان عن هذا التاريخ عقب النجاح الذي حققته مهمة «أرتيميس 1»، التي انتهت في ديسمبر (كانون الأول)، واستغرقت أكثر من 25 يوماً بقليل.
يتوقف معظمنا في الكثير من الأحيان للنظر إلى القمر والتأمل فيه - لكن هل تساءلت يوماً: «ما الوقت هناك؟». بالنسبة إلى أولئك الذين فكّروا في الأمر بالفعل، قد يكون لسؤالهم إجابة قريباً، حيث تفكر منظمات الفضاء في إعطاء القمر منطقته الزمنية الخاصة، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». وقالت وكالة الفضاء الأوروبية (ESA) إن العشرات من المهمات القمرية، بما في ذلك تلك الخاصة ببناء قواعد وموائل أخرى على القمر، من المقرر إجراؤها خلال العقد المقبل. بدأت منظمات الفضاء مناقشات حول حفظ الوقت على سطح القمر في مركز «ESTEC» التابع لوكالة الفضاء الأوروبية في هولندا في نوفمبر (تشرين الثاني) 2022. وقال بييترو جيوردانو، مهندس أن
توصل المسبار كيوريوسيتي التابع لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، إلى أدلة دامغة على وجود بحيرات قديماً في منطقة من المريخ توقع العلماء أن تكون أكثر جفافاً. وذكرت «ناسا» على موقعها الإلكتروني أن كيوريوسيتي حين وصل إلى المنطقة المعروفة باسم «الوحدة الحاملة للكبريتات» لدراستها، وجد أدلة على أن البحيرات غطت هذه المنطقة من المريخ ذات مرة.
أظهرت الملاحظات من مرصد ديناميات الطاقة الشمسية التابع لوكالة ناسا أن جزءاً من نجمنا الأم قد انفصل بالفعل، وشكّل دوامة فوق قطبه الشمالي. ويمكن رؤية مواد من خيوط البلازما التي تندلع من سطح الشمس وهي تدور فوق كرة النار العملاقة في لقطات رائعة نُشرت على وسائل التواصل الاجتماعي. ويقول العلماء إنهم بحاجة إلى مزيد من التحليل لتحديد ما إذا كان هذا هو ما حدث بالضبط، لكن رغم ذلك، لم يروا أي شيء مماثل لهذا الأمر من قبل طبقاً لتقرير صحيفة مترو اللندنية. وكتبت الدكتورة تاميثا سكوف، عالمة فيزياء الطقس الفضائي، على تويتر تقول: «لا يمكن المبالغة في تقدير الآثار المترتبة على فهم ديناميكيات الغلاف الجوي للشمس
رصد علماء فلك أوروبيون «عن طريق الصدفة» من خلال تلسكوب جيمس ويب الفضائي، كويكباً بحجم مدرج الكولوسيوم الروماني في حزام الكويكبات الرئيسي الواقع بين كوكبي المريخ والمشتري. وأشارت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أمس (الاثنين)، إلى أن هذا الكويكب الذي يتراوح عرضه بين مائة ومائتي متر، هو أصغر جرم فضائي يرصد عن طريق التلسكوب الفضائي حتى اليوم. وأوضحت في بيان أن «الكويكب رصده علماء الفلك الأوروبيون عن طريق الصدفة»، مؤكدةً ضرورة إجراء عمليات مراقبة أخرى لتحديد طبيعته وخصائصه بشكل أفضل. وذكر عالم الفلك لدى معهد «ماكس بلانك» في ألمانيا توماس مولر أن «قدرة جيمس ويب الفائقة مكنت من رصد هذا الجسم من على مسا
تتهيأ طائرة كهربائية تجريبية وثورية، من تصميم وكالة الطيران والفضاء الأميركية «ناسا» للإقلاع في أوّل طيران تجريبي لها، معلنة بذلك عن إنجاز جديد في عالم الطيران المدعوم بالبطارية. وقد وضع برنامج «ناسا» «إكس - 57 ماكسويل» المتعدّد المراحل هدفاً طموحاً يقوم على حلّ تحديين كبيرين يواجهان هندسة الطيران في وقتٍ واحد؛ إذ لم يهدف البرنامج إلى إثبات إمكانية تزويد الطائرة بطاقة كهربائية كاملة فحسب، بل خطّط أيضاً لبرهنة المكاسب الكبيرة في مجال الفاعلية والأداء والتي يمكن تحقيقها من خلال استبدال محرّكين كبيرين بمحرّكات كثيرة صغيرة موزّعة على امتداد الجناحين – في تصميم يُعرف بـ«الجناح المنفوخ». قضت خطّة ال
يقول علماء فلك إن رصد كويكب بحجم شاحنة صغيرة قبل أيام قليلة فقط من مروره بالأرض يوم الخميس، رغم أنه لم يكن يشكل أي تهديد للبشر، يسلط الضوء على قصور في القدرة على التنبؤ بما يمكن أن يسبب ضرراً فعلياً. وأعطت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) الأولوية منذ سنوات، للكشف عن كويكبات أكبر بكثير وأكثر تهديداً لوجود البشرية من الصخرة الفضائية الصغيرة بي يو 2023، التي تحركت على بعد 2200 ميل من سطح الأرض، وهي مسافة أقرب من بعض الأقمار الصناعية. وحتى إذا اتجه نحو الأرض، فمن شأن الغلاف الجوي أن يسحقه، ولن تصل منه إلى اليابسة سوى شظايا صغيرة. ولكن بي يو 2023 هي الأصغر من مجموعة تضم كويكبات يتراوح قطرها
مرّ كويكب بحجم شاحنة، أمس (الخميس)، بالقرب من الأرض، من دون أن يتسبب بأي أضرار، على ما أعلنت «وكالة الفضاء الأميركية» (ناسا). ولم تكن هناك حاجة لإطلاق مهمة فضائية ترمي إلى تفجير الكويكب أو تحويل مساره عبر الصواريخ، على غرار ما يظهر في أفلام هوليوود، فكويكب «بي يو 2023» مرّ بجانب الأرض من دون تسجيل أي حادثة، قبل أن يكمل مساره في الفضاء. واقترب الكويكب من الطرف الجنوبي لأميركا الجنوبية، اليوم (الجمعة)، قرابة الساعة 00:27 بتوقيت غرينتش، بحسب العلماء. واقترب «بي يو 2023» عند مسافة 3600 كيلومتر من سطح الأرض، أي أقرب بكثير من أقمار اصطناعية عدة تدور حول الأرض. رُصد الكويكب، السبت، بواسطة مرصد في شبه
عثرت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» على الأنواع الجزيئية التي تشكل «اللبنات الأساسية للحياة» في منطقة عميقة من سحب جليدية. باستخدام تلسكوب «جيمس ويب» الفضائي، أكد فريق من علماء الفلك وجود الميثان والإيثانول، بالإضافة إلى مركبات صغيرة تحتوي على النيتروجين والكبريت، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». وعلى الأرض، تشمل مصادر الميثان الانبعاثات من الأراضي الرطبة والمحيطات ومدافن النفايات وتربية الماشية، بينما يأتي معظم الإيثانول من النشويات والسكريات المخمرة. تم اكتشاف هذه المواد على بعد نحو 500 سنة ضوئية من الأرض، في منطقة تتراوح فيها درجات الحرارة من ناقص 270 درجة مئوية، إلى ناقص 250 درجة مئوية، التي لم تتم
نشرت الوكالة الأميركية للطيران والفضاء (ناسا) فيديو يؤرخ للنشاط الشمسي من 12 أغسطس (آب) إلى 22 ديسمبر (كانون الأول) 2022، كما تم التقاطه بواسطة مرصد ديناميات الطاقة الشمسية (SDO) التابع لـ«ناسا». ومن مداره في الفضاء حول الأرض، يقوم المرصد منذ 13 عاماً بتصوير الشمس بثبات، ويوفر الفيديو الجديد الذي يتعلق بأرصاد تم جمعها خلال 133 يوماً، معلومات عن اكتشافات جديدة لا حصر لها حول طريقة عمل أقرب نجم لدينا، وكيف يؤثر على النظام الشمسي. وباستخدام ثالوث من الأدوات، يلتقط المرصد صورة للشمس كل 0.75 ثانية، وتقوم أداة تسمى «AIA» وحدها بالتقاط الصور كل 12 ثانية، عند 10 أطوال موجية مختلفة من الضوء.
ذكرت وكالة الفضاء الأميركية «ناسا» أن قمراً صناعياً قديماً يبلغ من العمر 38 عاماً على وشك السقوط من السماء، مضيفة أن فرصة سقوط الحطام على أي شخص «منخفضة للغاية». وأشارت «ناسا» إلى أن القمر الصناعي الذي يبلغ وزنه 5400 رطل (2450 كيلوغراماً) سيحترق عند إعادة الدخول للأرض، ومن المتوقع أن تبقى بعض القطع على قيد الحياة، حسبما أفادت وكالة «أسوشييتد برس». وقدرت وكالة الفضاء احتمالات الإصابة من الحطام المتساقط بنحو 1 في 9400.
يترقب العلماء ومتابعو الظواهر الفلكية مرور المذنّب «سي/2022 إي 3 (زد تي إف)» هذا الأسبوع بالقرب من الشمس للمرة الأولى منذ 50 ألف عام، وسيكون في الإمكان رؤية هذا المذنّب المكتشف حديثاً بالعين المجرّد في نهاية يناير (كانون الثاني) الجاري. ويعود اكتشاف هذا الجسم الصخري والجليدي الصغير الذي يقدر قطره بنحو كيلومتر واحد إلى مارس (آذار) 2022، وقد رصده برنامج مسح السماء الفلكي «زد تي إف» (Zwicky Transient Facility) الذي يدير تلسكوب «سامويل-أوشين» في مرصد بالومار بولاية كاليفورنيا الأميركية. ورُصد المذنّب لدى مروره في مدار كوكب المشتري، وهو يتجه حالياً نحو الشمس وسيصل إلى أقرب نقطة له منها في 12 يناير
قالت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا)، إن رائد الفضاء السابق والتر كاننجهام، الذي سافر على متن رحلة (أبولو 7) عام 1968، ضمن أول مهمة مأهولة في برنامج أبولو مهدت الطريق أمام 12 آخرين للهبوط على القمر في السنوات اللاحقة، توفي يوم أمس (الثلاثاء) عن عمر يناهز 90 عاماً. وانضم كاننجهام إلى زميليه والتر شيرا، ودون إيزيل، في المهمة الناجحة التي استغرقت 11 يوماً، والتي جرت في مدار قريب من الأرض كأول رحلة تجريبية مأهولة لمركبة أبولو الفضائية الجديدة التي خاضت لاحقاً غمار الرحلة إلى القمر. وكانت رحلة (أبولو 7) استئنافاً لبرنامج الرحلات الفضائية القمرية لوكالة ناسا بعد 21 شهراً من الحريق الذي أودى ب
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة