منظمة التجارة العالمية
منظمة التجارة العالمية
أظهرت دراسة نشرت الاثنين، أن الولايات المتحدة والصين كانتا أكثر الدول استفادة من عضويتهما في منظمة التجارة العالمية، وذلك بينما يسعى العملاقان الاقتصاديان إلى إنهاء النزاع التجاري المستمر بينهما منذ أشهر. وبينت الدراسة التي أجرتها مؤسسة «بيرتلسمان فاونديشن» أن عضوية الولايات المتحدة في المنظمة الدولية زادت من إجمالي الناتج المحلي الأميركي بمقدار 87 مليار دولار، منذ انضمامها إليها قبل 25 عاماً.
قالت لجنة بمنظمة التجارة العالمية أمس الجمعة إن الصين لها الحق في أن تفرض عقوبات تعويضية على واردات من الولايات المتحدة بقيمة 3.579 مليار دولار سنويا، بسبب فشل واشنطن في إلغاء رسوم لمكافحة الإغراق... وهو تقريبا نصف المبلغ الذي سعت إليه بكين. وجاء القرار بينما يحاول أكبر اقتصادين في العالم إتمام «المرحلة الأولى» من اتفاق للتجارة. وقال لاري كودلو المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض إن الرئيس دونالد ترمب ومفاوضين أميركيين «متفائلون جدا» بشأن إبرام الاتفاق. وفي حكم لمنظمة التجارة العالمية، قالت لجنة تحكيم من ثلاثة أعضاء إن مصدرين صينيين عانوا خسائر في التجارة بقيمة 3.579 مليار دولار سنويا.
ذكرت منظمة التجارة العالمية أن القيود التجارية بين مجموعة العشرين مستمرة عند مستويات تاريخية عالية.
أعلنت منظمة التجارة العالمية اليوم (الثلاثاء) أن التجارة العالمية انكمشت بنسبة 0.3 في المائة في الربع الرابع من 2018 ومن المرجح أن تنمو بنسبة 2.6 في المائة هذا العام، أي أبطأ من نمو 2018 البالغ 3 في المائة ودون توقعات سابقة بلغت 3.7 في المائة. وقالت المنظمة في توقعاتها السنوية إن التجارة تأثرت سلبا بسبب رسوم جمركية جديدة وإجراءات عقابية وضعف النمو العالمي والتقلبات في أسواق المال والتشدّد النقدي في الدول المتقدمة.
أبدت أكبر شركتين لصناعة الطائرات في العالم أمس (الثلاثاء)، رغبتهما في إنهاء الحرب التجارية المستعرة بين واشنطن وبكين مع افتتاح الصين لأكبر معارضها الجوية مستعرضة طموحاتها في القطاع. وصدرت تعليقات «بوينغ» و«إيرباص» خلال افتتاح معرض الصين للطيران، الذي ينعقد كل عامين وانطلقت أعماله في مدينة تشوهاي الساحلية، ويستمر من 6 إلى 11 نوفمبر (تشرين الثاني)، حيث عادة ما يكون مناسبة لعرض التقدم الذي أحرزته الصين في مجال الطيران.
أعلنت الحكومة الكندية أن 13 وزير تجارة سيعقدون اجتماعا غداً (الخميس) وبعد غد في أوتاوا لدرس مشروع لإصلاح منظمة التجارة العالمية. وقالت الحكومة الكندية إن "استراليا والبرازيل وتشيلي وكوريا الجنوبية واليابان وكينيا والمكسيك ونيوزيلندا والنروج وسنغافورة وسويسرا والاتحاد الأوروبي (...) سيشاركون في اللقاء الوزاري حول إصلاح منظمة التجارة العالمية"، إلى جانب كندا.
تعمل كندا على مشروع لإصلاح منظمة التجارة العالمية التي يتهمها الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأنها تسمح بحصول ممارسات تجارية «غير نزيهة»، وأنه من المقرر عقد اجتماع دولي في أوتاوا في أكتوبر (تشرين الأول) بشأن هذه القضية، بحسب ما أفادت مصادر كندية. وهدد ترمب الشهر الماضي بالانسحاب من المنظمة التي تبت في الخلافات التجارية «ما لم تطور نفسها».
تعمل كندا على مشروع لإصلاح منظّمة التجارة العالميّة التي يتّهمها الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأنها تسمح بحصول ممارسات تجاريّة "غير نزيهة"، ومن المقرّر عقد اجتماع دولي في أوتاوا في أكتوبر (تشرين الأول) للبحث في هذه القضية. وهدد ترمب الشهر الماضي بالانسحاب من المنظمة التي تبت الخلافات التجارية "ما لم تطوّر نفسها".
رد مدير عام منظمة التجارة العالمية روبرتو أزيفيدو على تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترمب بالانسحاب من المنظمة بالتحذير من أن مثل هذه الخطوة ستتسبب في حالة من الفوضى للشركات الأمريكية العاملة في جميع أنحاء العالم. وكان ترمب قد حذر في مقابلة مع وكالة أنباء بلومبرغ من المكتب البيضاوي أول من أمس (الخميس)، من أنه سينسحب من منظمة التجارة العالمية "إذا لم تتحسن". ووصف الرئيس الاتفاق الذي أبرم في تسعينيات القرن الماضي لتأسيس المنظمة بأنه "أسوأ صفقة تجارية على الإطلاق." وقال أزيفيدو لوكالة أنباء بلومبرغ يوم أمس، إنه يعمل بالفعل مع الولايات المتحدة وغيرها من الأعضاء لمعالجة بعض الشكاوى الشائعة.
قالت منظمة التجارة العالمية مساء الأربعاء، في تقرير عن القيود التجارية بين دول مجموعة العشرين، إن الحواجز التجارية التي أقامتها اقتصادات كبرى قد تعرض تعافي الاقتصادي العالمي للخطر، حيث بدأت آثارها في الظهور بالفعل. وقال روبرتو أزيفيدو، المدير العام للمنظمة: «يشكل هذا التصعيد المتواصل تهديدا خطيرا للنمو والتعافي في جميع الدول، وبدأنا نرى أن هذا انعكس في بعض توقعات النشاط الاقتصادي». ولم يذكر أزيفيدو مزيدا من التفاصيل، لكن المؤشر الفصلي لآفاق التجارة الذي تصدره المنظمة أشار في مايو (أيار) إلى أن التجارة ستنمو في الربع الثاني بوتيرة أبطأ من الربع الأول. ويتمثل أحد مكونات المؤشر في بيانات الشحن ا
يبدو أن «الانتصارات» التي حققها الرئيس الأميركي دونالد ترمب أيدت موقفه من الحروب التجارية التي قال إن «من السهولة كسبها» وأن التنازلات التي حصل عليها حتى الآن ستدفعه إلى تصعيد الحرب التجارية على كل الجبهات. ويقول مصدر في منظمة التجارة العالمية إن «ترمب متسلح بتنازلات حصل عليها في ملف رسوم الصلب والألمنيوم من الأرجنتين والبرازيل وأستراليا، فلمَ لا يتطلع لأن يحصل على تنازلات مماثلة من الدول الأخرى كما يحلو له الاعتقاد حتى الآن».
ذكرت منظمة التجارة العالمية أن الرسوم الجمركية العقابية التي فرضتها الولايات المتحدة مؤخرا والرد الغاضب من جانب دول مثل الصين تزيد من خطر نشوب حرب تجارية. وقال المدير العام لمنظمة التجارة العالمية روبرتو أزيفيدو في مؤتمر صحافي عقده في جنيف إن «الحروب التجارية يمكن أن تحدث في أي وقت وبطرق لا نتوقعها». وتابع: «كل ما يتطلبه الأمر هو أن يتخذ عضو تدابير يعتبرها عضو آخر أحادية الجانب ولا مبرر لها ويرد عليها... في اللحظة التي سيحدث فيها الرد سيبدأ هذا التصعيد». وفي يناير (كانون الثاني) أعلنت واشنطن تعريفات استيراد مرتفعة على الغسالات ومعدات الطاقة الشمسية لحماية الوظائف المحلية.
وقعت كوريا الجنوبية اليوم (الأربعاء)، على اتفاقيات للتجارة الحرة مع خمس دول من أمريكا الوسطى، ما سيعزز قدرة شركات السيارات الكورية الجنوبية وقطاع الإلكترونيات على دخول أسواق هذه الدول. وقالت وزارة التجارة الكورية الجنوبية في بيان، إن وزير التجارة كيم هيون-تشونج التقى بمندوبين من كوستاريكا والسلفادور وهندوراس ونيكاراجوا وبنما في سيول اليوم، للتوقيع على خمس اتفاقيات ثنائية منفصلة ستلغي الرسوم الجمركية على نحو 95 في المئة من السلع والخدمات المتبادلة.
قالت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب يوم أمس (الجمعة)، إن الولايات المتحدة أيدت بشكل خطأ انضمام الصين لمنظمة التجارة العالمية عام 2001، بناءً على شروط لم تجبر بكين على فتح اقتصادها. وأضافت الإدارة في تقرير سنوي للكونغرس عن مدى التزام الصين بتعهدات منظمة التجارة العالمية: «يبدو واضحاً أن الولايات المتحدة أخطأت بدعمها دخول الصين لمنظمة التجارة العالمية بناء على شروط ثبت عدم فعاليتها في ضمان اعتناق الصين لنظام التجارة المفتوحة الموجه نحو السوق..
فشلت منظمة التجارة العالمية في التوصل إلى اتفاق جديد، لتنهي اجتماعا وزاريا استمر ثلاثة أيام على خلاف في مواجهة نقد أميركي لاذع للمنظمة، واعتراضات من دول أخرى.. وسط مخاوف متنامية حول مستقبل النظام التجاري متعدد الأطراف. ولم ينجح الاجتماع في تحقيق اتفاق حول بيان ختامي مشترك قبل انتهائه مساء الأربعاء..
قالت منظمة التجارة العالمية اليوم (الخميس)، إن التجارة العالمية تنتعش بقوة ومن المتوقع أن تنمو 3.6 في المائة في 2017، متجاوزة بكثير رقم العام الماضي البالغ 1.3 في المائة وتوقع المنظمة الصادر في أبريل (نيسان) البالغ 2.4 في المائة. ويرجع التسارع إلى قاعدة المقارنة المتدنية للعام الماضي وانتعاش تدفقات التجارة الآسيوية وتعافي الطلب على الواردات في أميركا الشمالية. لكن الإيقاع سيتباطأ في العام المقبل ليصبح 3.2 في المائة بحسب توقعات المنظمة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة