مجلس الوزراء السعودي
مجلس الوزراء السعودي
أكد مصدر سعودي مسؤول، اليوم (الأربعاء)، أن دراسة تطبيق «ضريبة الدخل» لم يسبق نقاشها، وليست مطروحة. وأوضح المصدر، أنه «بشأن ما تناقلته إحدى وكالات الأنباء العالمية نقلاً عن وزير المالية بخصوص دراسة تطبيق ضريبة الدخل، فإنه لم يسبق أن تم نقاشه في مجلس الوزراء، أو أي من المجالس أو اللجان الحكومية». وشدد المصدر، في تصريح نقلته وكالة الأنباء السعودية، على أن هذا الموضوع ليس مطروحاً للنقاش أساساً.
ترأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز عبر الاتصال المرئي من مقره في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالعاصمة الرياض جلسة مجلس الوزراء التي عقدت أمس متوجهاً بالشكر لكل من سأل عنه للاطمئنان على صحته. واطمأن خادم الحرمين الشريفين وأعضاء المجلس خلال الجلسة على اكتمال استعدادات وترتيبات الجهات الحكومية المعنية بأعمال الحج لتنفيذ خططها الأمنية والوقائية والتنظيمية والخدمية، وفق منظومة عمل تكاملي رفيع تهدف إلى المزيد من التيسير على ضيوف الرحمن لأداء الشعيرة بشكل آمن صحياً، وبأفضل مستوى من الخدمات والتسهيلات، وأعلى المعايير للحفاظ على سلامتهم من تبعات وآثار جائحة فيروس كورونا وسبل الوقاية منه
طالب مجلس الوزراء السعودي، اليوم (الثلاثاء)، مجلس الأمن الدولي بإعلان تدابير قوية وحاسمة والقضاء على الخطر الذي تشكله ناقلة النفط (صافر) الراسية بميناء رأس عيسى في اليمن منذ عدة أعوام، مع تزايد خطر تحللها أو انفجارها، ووقوع كارثة بيئية واقتصادية وإنسانية لليمن ودول الجوار. وجدّد المجلس خلال جلسته، التي ترأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، عبر الاتصال المرئي، من مقره في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض، إدانة السعودية للممارسات غير المسؤولة من الميليشيات الحوثية الإرهابية. وكان خادم الحرمين الشريفين، توجّه في مستهل الجلسة، بالشكر والحمد للمولى - جلّ وعلا - أن منّ عليه بالصحة
رحّب مجلس الوزراء السعودي، أمس (الثلاثاء)، بإدانة مجلس الأمن الدولي للهجمات الحوثية على المملكة، مؤكداً على أن الحل السياسي هو الوحيد للأزمة السورية. واطلع المجلس خلال جلسته التي عقدها - عبر الاتصال المرئي - برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على آخر تطورات جائحة فيروس كورونا محلياً ودولياً، والجهود المبذولة لتحقيق أعلى معدلات السلامة والحفاظ على صحة المواطنين والمقيمين، وأعمال الفحص الموسّع بمختلف المناطق، مطمئناً على ما يقدم للحالات النشطة والحرجة من رعاية طبية وعناية صحية وفق منظومة شاملة ومتكاملة أسهمت في وضع المملكة ضمن الدول الأكثر شفاء من فيروس كورونا، وتسجيل معدلات
أكد مجلس الوزراء السعودي، أهمية الأمن المائي لكل من جمهورية مصر العربية وجمهورية السودان، وأنه «جزء لا يتجزأ من الأمن العربي، ورفض أي عمل أو إجراء يمس حقوق الأطراف كافة في مياه النيل، وضرورة استئناف المفاوضات بحسن نية للوصول إلى اتفاق عادل يُراعي مصالح كل الأطراف». جاء ذلك ضمن الجلسة التي عقدها المجلس عبر الاتصال المرئي أمس، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، حيث تناول المجلس، ما صدر عن مجلس وزراء الخارجية العرب في دورته غير العادية بشأن سد النهضة الإثيوبي، حول تشكيل لجنة لمتابعة تطورات ملف سد النهضة والتنسيق مع مجلس الأمن بالأمم المتحدة حول التطورات كافة. وكان مجلس الوزرا
أكد مجلس الوزراء السعودي، اليوم (الثلاثاء)، أن الأمن المائي لمصر والسودان هو جزء لا يتجزأ من الأمن العربي، مشدداً على رفضه أي عمل أو إجراء يمس حقوق الأطراف كافة في مياه النيل، وضرورة استئناف المفاوضات بحسن نية للوصول إلى اتفاق عادل يُراعي مصالح كل الأطراف. جاء ذلك خلال جلسته - عبر الاتصال المرئي - برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، تناول خلالها ما صدر عن مجلس وزراء الخارجية العرب في دورته غير العادية بشأن سد النهضة الإثيوبي، حول تشكيل لجنة لمتابعة تطورات ملف سد النهضة والتنسيق مع مجلس الأمن بالأمم المتحدة حول التطورات كافة. واستعرض المجلس عدداً من التقارير حول جائحة فيروس
شدد مجلس الوزراء السعودي، على ضرورة تطبيق القرارات الدولية، بشأن إقامة دولة فلسطينية في حدود عام 1967، وعاصمتها القدس، مجددا ما أكدته المملكة خلال الاجتماع الاستثنائي لوزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي بشأن تهديد حكومة الاحتلال الإسرائيلية بضم أجزاء من أرض دولة فلسطين المحتلة عام 1967. وقال المجلس في جلسة عقدها أمس عبر الاتصال المرئي برئاسة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، إن إعلان الاحتلال الإسرائيلي ضم أراض فلسطينية يعد اعتداء سافراً على قرارات الشرعية الدولية.
جدد مجلس الوزراء السعودي، اليوم (الثلاثاء)، ما أكدته الرياض خلال الاجتماع الاستثنائي لوزراء خارجية «منظمة التعاون الإسلامي» حول تهديدات الضم الاحتلالي لأجزاء من أرض فلسطين، من ضرورة تطبيق القرارات الدولية. وأكد المجلس، خلال جلسته التي عقدها عبر الاتصال المرئي، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أن الإعلان الإسرائيلي حول ضم أجزاء من أرض دولة فلسطين المحتلة عام 1967 يعد اعتداءً سافراً على قرارات الشرعية الدولية، وتصعيداً خطيراً يهدد فرص استئناف عملية السلام، وتحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة، مجدداً ما شددت عليه السعودية في اجتماع المنظمة حول أهمية اتخاذ موقف إسلامي موحد تجاه
أعرب مجلس الوزراء السعودي، عن ثقته الكبيرة في كفاءة المنظومة الصحية في المملكة، وقدراتها المتطورة، بفضل ما وفرته لها القيادة من دعم مادي ومعنوي، وما استثمرته الدولة في بنيتها التحتية على مدى سنوات، «ما مكنها من الاستجابة السريعة والعالية للتحديات التي فرضتها جائحة (كورونا) المستجد، وتقديم الرعاية الصحية للجميع». جاء ذلك ضمن الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء أمس عبر الاتصال المرئي، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، حيث تم استعراض مجمل التقارير والمستجدات ذات الصلة بجائحة «كوفيد ـ 19» على المستويين المحلي والعالمي، والحالات المسجلة في المملكة. ونوه المجلس، بالدعم الكبير من خاد
شدد مجلس الوزراء السعودي خلال جلسته التي عقدها اليوم (الثلاثاء)، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، - عبر الاتصال المرئي - على المواطنين والمقيمين بضرورة متابعة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية لمواجهة جائحة «كورونا»، وعلى أهمية قيام الأجهزة الرقابية والجهات المختصة بمتابعة تطبيقها ميدانياً، بما يسهم في حماية صحة الجميع، وتقليل أعداد المصابين وتابع مجلس الوزراء مراحل العودة إلى الأوضاع الطبيعية بشكل تدريجي في جميع مناطق المملكة القائمة على التباعد الاجتماعي. وفي بدء الجلسة استعرض مجلس الوزراء مجمل التقارير والمستجدات ذات الصلة بجائحة «كورونا» (كوفيد - 19)،
أعلن النائب العام السعودي الشيخ سعود المعجب، عن موافقة مجلس الوزراء السعودي على إقرار نظام النيابة العامة الجديد، وتعديل المادة «112» من نظام الإجراءات الجزائية. وأوضح الشيخ المعجب، أن قرار مجلس الوزراء «يُعد نقلة نوعية ورافداً تنظيمياً لأنظمة السلطة القضائية، بما يمكّنها من مزاولة مهامها باستقلال وحياد تام، وممارسة اختصاصاتها وفق منهجية هادفة لتحقيق التميز والرفعة في أداء الأعمال وجودتها». وأضاف: «صدور نظام النيابة العامة بصيغته الجديدة يستهدف تعزيز سلطات النيابة العامة، وترسيخ قواعد آليات أعمالها بما يسهم بفاعلية في تحقيق العدالة الجنائية، ومواكبة أحدث الأنظمة والممارسات العالمية الناجعة لأع
شدّد مجلس الوزراء السعودي على ما ورد في إعلان تحالف دعم الشرعية في اليمن، بضرورة عودة الأوضاع في عدن وبعض المحافظات الجنوبية إلى ما قبل إعلان حالة الطوارئ من جانب المجلس الانتقالي، وتأكيد إلغاء أي خطوة تخالف اتفاق الرياض، الذي حظي بترحيب دولي واسع ودعم مباشر من الأمم المتحدة، والعمل على التعجيل بتنفيذه.
جددت المملكة العربية السعودية، التأكيد على سعيها وحرصها الدائم على تحقيق الاستقرار للسوق البترولية، وكذلك تأكيدها مع روسيا الاتحادية الالتزام بشكل راسخ بتنفيذ التخفيضات المستهدفة المتفق عليها خلال العامين المقبلين، واستمرارهما في مراقبة أوضاع السوق البترولية عن كثب، والاستعداد لاتخاذ أي إجراءات إضافية بالمشاركة مع الدول الأعضاء في اتفاق «أوبك بلس» والمنتجين الآخرين. جاءت التأكيدات السعودية، ضمن الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، أمس، عبر الاتصال المرئي، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز. ونوه مجلس الوزراء بصدور الأمر الملكي القاضي بدعم ومساندة القطاع الخاص والأفراد، ورفع جاهز
أكدت السعودية خلال جلسة مجلس الوزراء التي ترأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز - عبر الاتصال المرئي، سعيها الدائم من حرص على تحقيق الاستقرار للسوق البترولية، وتأكيدها مع روسيا الاتحادية الالتزام بشكل راسخ بتنفيذ التخفيضات المستهدفة المتفق عليها خلال العامين المقبلين، واستمرارهما في مراقبة أوضاع السوق البترولية عن كثب، والاستعداد لاتخاذ أي إجراءات إضافية بالمشاركة مع الدول الأعضاء في اتفاق «أوبك بلس» والمنتجين الآخرين. وفي مستهل الجلسة، توجه خادم الحرمين الشريفين، بالحمد والشكر والثناء للمولى عز وجل، على ما منَّ به سبحانه على جميع المسلمين، بقرب حلول شهر رمضان المبارك، شهر الر
ناقش مجلس الوزراء السعودي ضمن جلسته، أمس، عبر الاتصال المرئي، برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، ما تم اتخاذه من إجراءات احترازية لمواجهة جائحة «كورونا». وثمّن المجلس نتائج التوجيه الملكي لعودة المواطنين من الخارج بالتنسيق بين عدد من الجهات المعنية، وشدد على جميع المواطنين والمقيمين، الالتزام الجاد بتعليمات وتوجيهات الجهات المعنية حفاظاً على سلامتهم والإسهام في عدم انتشار الجائحة. وأطلع خادم الحرمين الشريفين المجلس على ما ورد في الاتصالين الهاتفيين المشتركين مع الرئيس الأميركي دونالد ترمب، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وما تم خلالهما من استعراض للجهود المبذولة للمحافظة عل
اطلع مجلس الوزراء، السعودي، أمس عبر الشبكة الافتراضية على فحوى اتصالات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز مع كل من العاهل الأردني عبد الله الثاني، وقيس سعيد رئيس الجمهورية التونسية، ورئيس الوزراء الإيطالي جوزيبي كونتي، وما جرى خلالها من استعراض للتطورات الراهنة التي يشهدها العالم بسبب تفشي جائحة «كورونا»، والجهود الدولية المبذولة تجاه تطويقها والحد من انتشارها. ونوه المجلس، بصدور الأمر الملكي القاضي بدعم ومساندة القطاع الخاص وخاصة المنشآت الصغيرة والمتوسطة، والنشاطات الاقتصادية الأكثر تأثراً من تبعات الجائحة العالمية، وما تضمنه من صرف تعويض مالي شهري يستفيد منه أكثر من مليون و200
شدد مجلس الوزراء السعودي اليوم (الثلاثاء)، على أفراد المجتمع بأن يأخذوا التعامل مع جائحة فيروس كورونا المستجد بالجدية الكافية، والوقوف بكل عزم وإصرار في إيقاف انتشارها. وأكد المجلس خلال جلسته عبر الشبكة الافتراضية، على ضرورة الالتزام بالإجراءات الاحترازية والإرشادات، واستشعار المسؤولية، لتتمكن الجهات المعنية من الإسهام في الحد من ارتفاع أعداد الإصابات بالفيروس في المملكة خلال المرحلة المقبلة. واطلع مجلس الوزراء على فحوى اتصالات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، مع العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني بن الحسين، والرئيس التونسي قيس سعيد، ورئيس وزراء إيطاليا جوزيبي كونتي، وما جرى
أكد مجلس الوزراء السعودي على قدرة المملكة على التعامل مع جائحة فيروس «كورونا» الجديد، وتداعياتها، والحد من آثارها على المجتمع والاقتصاد الوطني، بما تبذله من جهود، وتوفره من إمكانات بشرية ومالية وصحية، ونوّه بالتوجيهات الصادرة إلى جميع قطاعات الدولة، وفي مقدمتها وزارة الصحة والقطاعات الحكومية الأخرى، فور ظهور هذه الجائحة، باتخاذ الإجراءات الاحترازية والتدابير الوقائية. جاء ذلك خلال جلسة لمجلس الوزراء «أمس» عبر الشبكة الافتراضية؛ حيث ثمّن ما اتخذته الدولة في شأن توفير الموارد المالية الإضافية والدعم اللازم، بما يضمن استمرارية العمل في القطاع الحكومي، لتقديم جميع الخدمات للمواطنين والمقيمين، ويكف
أدانت السعودية، خلال جلسة مجلس الوزراء التي ترأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، سلوك إيران غير المسؤول، لتسهيلها إدخال مواطنين سعوديين، إلى أراضيها، دون وضع ختم على جوازاتهم، في وقت تنتشر فيه الإصابة بفيروس كورونا الجديد؛ مما يشكل خطراً صحياً يهدد السلامة، ويقوض الجهود الدولية لمكافحة الفيروس، وتتحمل إيران بموجبه المسؤولية المباشرة، وما تسببه بذلك من تفشي الإصابة بالفيروس. واستعرض مجلس الوزراء، خلال جلسته، الجهود الوقائية المبذولة من قبل الأجهزة الحكومية ذوات العلاقة كافة، والتدابير الاحترازية التي اتخذتها لمتابعة مستجدات الوضع الصحي لفيروس كورونا الجديد (covid 19)، وضمان ح
أكدت السعودية، خلال جلسة مجلس الوزراء التي ترأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أن الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها المملكة، بشكل مؤقت، استكمالاً للجهود الرامية إلى توفير أقصى درجات الحماية لسلامة المواطنين والمقيمين وكل القادمين إلى أراضي المملكة لأداء مناسك العمرة، أو زيارة المسجد النبوي، أو للسياحة، وبناءً على توصيات الجهات الصحية المختصة بتطبيق أعلى المعايير الاحترازية، واتخاذ إجراءات وقائية استباقية في شأن فيروس كورونا (19 ـ COVID)، وانتشاره محلياً وعالمياً، تخضع للتقييم المستمر من قبل الجهات المعنيّة، وتضاف إلى دعم المملكة للإجراءات الدولية كافة، المتخذة للحد من انتشا
أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أمس، أوامر ملكية شملت استحداث ثلاث وزارات، ودمج وزارتين، إضافةً إلى إعفاء وزيرين ومحافظ هيئة. وقضت الأوامر الملكية بتحويل «الهيئة العامة للاستثمار» إلى وزارة باسم «وزارة الاستثمار»، و«الهيئة العامة للرياضة» إلى وزارة باسم «وزارة الرياضة»، و«الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني» إلى وزارة باسم «وزارة السياحة». وبموجب الأوامر الملكية، عُيِّن المهندس خالد الفالح وزير الطاقة السابق، وزيراً للاستثمار، وأحمد الخطيب وزيراً للسياحة. وتضمنت الأوامر الملكية، تكليف الدكتور ماجد القصبي وزير التجارة، القيام بعمل وزير الإعلام بالإضافة إلى عمله، بعد أن ت
أكد مجلس الوزراء ما أعربت عنه المملكة العربية السعودية، أمام مؤتمر نزع السلاح رفيع المستوى في جنيف، من القلق حيال المخاطر التي أصبحت تهدد أمن الدول العربية في منطقة الخليج، مع تصاعد الخطر القادم من الميليشيات المسلحة الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، «التي لا تزال تمارس أعمالها الإرهابية، من خلال استهداف المناطق المدنية في المملكة»، في ظل صمت دولي تجاه تلك الممارسات العدائية والداعمة لمثل هذه العمليات.
أصدر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أمس (الثلاثاء)، أوامر ملكية، بتحويل ثلاث هيئات إلى وزارات، إضافة إلى الإعفاءات لوزيرين ومحافظ هيئة.
بالأوامر الملكية التي صدرت اليوم (الثلاثاء)، في السعودية، والتي قضت بتحويل الهيئة العامة للاستثمار إلى وزارة باسم وزارة الاستثمار، وتعيين المهندس خالد الفالح وزيراً لها، يعود الوزير الفالح إلى مجلس الوزراء، بعد 6 أشهر منذ إعفائه من وزارة الطاقة. والوزير الفالح، تخرج من جامعتي «تكساس إيه آند إم» و«الملك فهد للبترول والمعادن»، وبدأ مسيرته في شركة «أرامكو» والقطاع قبل 30 سنة، تنقل فيها بين كثير من وحدات الشركة ومشاريعها المشتركة في الداخل والخارج. ويتمتع وزير الاستثمار الجديد بخبرة طويلة، حين عين في الفترة من 7 مايو (أيار) 2016 وحتى 8 سبتمبر (أيلول) 2019، وزيراً للطاقة، وقد كان قبل ذلك وزيراً للص
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة