قمة
قمة
يعلن وزير الخارجية البريطاني جيمس كليفرلي، اليوم الاثنين، عن استثمارات تزيد عن 100 مليون جنيه إسترليني (115 مليون دولار) لدعم الدول النامية في معركتها ضد آثار تغير المناخ. وقالت وزارة الخارجية البريطانية: «سيقول السيد كليفرلي أيضاً إن الازدهار طويل الأمد يعتمد على اتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ وزيادة الاستثمار في الطاقة المتجددة في جميع أنحاء العالم». ووزير الخارجية البريطاني موجود حالياً في منتجع شرم الشيخ بمصر، حيث يقام مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ (كوب 27). وقال كليفرلي في بيان: «حان الوقت لكي تكثف جميع الدول إجراءاتها بشأن تغير المناخ وتُحدث التغيير الملموس المطلوب».
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الاثنين، في شرم الشيخ إنه يريد «ممارسة الضغوط» على «الدول الغنية غير الأوروبية»، ولا سيما الولايات المتحدة، لتدفع «حصتها» في مساعدة الدول الفقيرة على مواجهة التغير المناخي. وأوضح ماكرون خلال لقاء مع الشباب على هامش مؤتمر الأطراف حول المناخ «كوب 27» المنعقد في مصر «يجب أن نحمل الولايات المتحدة والصين لتكونا على الموعد فعلاً» لأن الأوروبيين «هم الطرف الوحيد الذي يدفع».
تنطلق القمة العربية في الجزائر في حدود السادسة مساء اليوم بالتوقيت المحلي، وعلى جدول أعمالها المصادقة على 20 قراراً، حسبما أكد مصدر دبلوماسي جزائري لـ«الشرق الأوسط». وأوضح المصدر أن القرارات المقترحة والتي سيناقشها القادة العرب قبل إقرارها، تتعلق بالقضية الفلسطينية وإدانة الانتهاكات الإسرائيلية في الأراضي المحتلة، مع الحرص على تكليف الأمانة العامة للجامعة العربية بمخاطبة المجموعة العربية بالأمم المتحدة، في نيويورك وجنيف، للتأكيد لدى المجتمع الدولي أن «ازدواجية المعايير الدولية وسياسة الكيل بمكيالين يجب أن تتوقف، لأنها تشجع الحكومة الإسرائيلية التي تستغل الأزمة الدولية الحالية، في تنفيذ المزيد
ذكر الديوان الملكي الأردني أن العاهل الأردني الملك عبد الله توجه إلى القاهرة، اليوم (الأحد)، للمشاركة في محادثات ثلاثية مع مصر والإمارات لم يُعلن عنها مسبقاً. وصاحب الملك عبد الله في زيارته ولي العهد الأمير الحسين.
انطلقت في أثينا اليوم الثلاثاء جلسات القمة الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان، بحسب المتحدث باسم الرئاسة المصرية بسام راضي. وكان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي أجرى فور وصوله إلى أثينا اليوم محادثات، منفصلة، مع رئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس، ورئيس قبرص نيكوس أنستاسيادس. وتناولت المباحثات عدداً من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وعلى رأسها جهود مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية، ومستجدات الأزمات القائمة في المنطقة، خاصةً ما يتعلق بالأزمة الليبية وقضية سد النهضة، فضلا عن بحث تطورات القضية القبرصية، والأوضاع في منطقة شرق المتوسط. وأشار المتحدث إلى أن السيسي أشاد بالتعاون
عقد العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني، اليوم الثلاثاء، لقاءين منفصلين مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، ورئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي، قبيل انعقاد قمة ثلاثية لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري بين الدول الثلاث، إضافة إلى بحث القضايا الإقليمية. وتناول لقاء ملك الأردن مع الرئيس المصري، العلاقات الثنائية وآخر التطورات في المنطقة، وفي مقدمتها القضية الفلسطينية. كما بحثا آليات التعاون والتنسيق بهدف الحد من انتشار وباء «كورونا»، والتخفيف من آثاره الإنسانية والاقتصادية.
يستضيف الأردن، اليوم الثلاثاء، قمة ثلاثية بين مصر والعراق والأردن، وذلك في إطار مسار آلية التعاون الثلاثي بين الدول الثلاث والتي انطلقت أولى جولاتها في القاهرة في مارس (آذار) 2019. وتركز القمة على تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري والاستثماري بين الأردن ومصر والعراق، إضافة إلى بحث القضايا الإقليمية. وتوجه الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، اليوم، إلى العاصمة الأردنية عمان للمشاركة في القمة الثالثة.
أكد الناطق باسم الرئاسة الروسية دميتري بيسكوف اليوم (الاثنين) أن موسكو تأمل في رؤية «بدايات للإرادة السياسية» لتطبيع العلاقات بين واشنطن وموسكو، خلال قمة هلسنكي بين الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين والأميركي دونالد ترمب. ونقلت وكالة تاس الروسية عن بيسكوف قوله إن «العلاقات الروسية الأميركية حاليا مؤسفة جدا، وروسيا لم تبادر إلى هذا التدهور في العلاقات. ونأمل بأن يعرض الجانبان بدايات ما للإرادة السياسية والانتقال إلى تطبيع العلاقات».<br /> ونفى بيسكوف الشائعات التي أطلقت بشأن جاهزية موسكو لتسليم إدوارد سنودن للولايات المتحدة، وقال: «لا، لا تتفق هذه المعلومات مع الواقع، هذه الصفقات ليست مناسبة تماما».
يلتقي الرئيسان الأميركي دونالد ترمب والروسي فلاديمير بوتين في قمة تُعقد في هلسنكي، اليوم (الاثنين)، تتجه إليها كل الأنظار كونها تشكل اختباراً لرغبة الرئيس الأميركي في إقامة علاقة شخصية مع سيد الكرملين وتجاوُز التوتر الدبلوماسي بين البلدين.
في غرفة مغلقة دون شاهد أو وسيط، قد يتبادل الرئيسان الأميركي والروسي الإطراء في أول قمة تجمعهما اليوم (الاثنين) في هلسنكي، لكنهما يبقيان على طرفي نقيض في ملفات عدة بينها سوريا وأوكرانيا وقضية التدخل الروسي المحتمل في الانتخابات الأميركية. وفرضت واشنطن مجموعة من العقوبات على روسيا في السنوات الأخيرة وقّع ترمب شخصيا بعضها، على مضض، بعد توليه الرئاسة في 2017. لكن، ما النقاط العالقة بين الرئيسين؟ منذ بداية ولاية ترمب طغت على العلاقات بين البلدين مزاعم التدخل الروسي في الانتخابات الأميركية في 2016، وشكوك بحصول تواطؤ بين حملة الملياردير الأميركي والكرملين. روسيا نفت أي تدخل في الانتخابات.
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب اليوم (الاثنين)، على «تويتر»، إن العلاقات الأميركية - الروسية لم تكن أبداً بهذا السوء. وكتب قبل قليل من لقائه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في هلسنكي: «علاقاتنا مع روسيا لم تكن أبداً بمثل هذا السوء ويرجع ذلك لسنوات كثيرة من (الحماقة الأميركية) والغباء والآن هذه الحملة الظالمة المصطنعة». ومن جهة أخرى، قال ترمب في تدوينة أخرى له على «تويتر» اليوم، إن قمة حلف شمال الأطلسي التي حضرها الأسبوع الماضي كانت ناجحة، ولكن تمت تغطيتها بشكل غير دقيق من عدد كبير من وسائل الإعلام. وقال ترمب: «تلقيت كثيراً من المكالمات من قادة دول الحلف يشكرونني فيها على المساعدة في لم شملهم
بقدر ما واصلت سنة 2017 تكريس صورة التنوع الذي يسم الممارسة الثقافية في المغرب، من خلال المهرجانات الدولية والتظاهرات الكبرى ذات التوجهين الأدبي والفني، مع ما يرافقها من دينامية فنية وأدبية وتكريم لرموز الفعل الثقافي وحصول على الجوائز، داخل البلد وخارجه، بشكل ينقل صورة إيجابية عن الحركية التي تتوج للمنجز الثقافي وتعطيه حضوراً إقليمياً ودولياً، فتحت عناوين أخرى، من قبيل ذهاب وزير الثقافة محمد الأمين الصبيحي وحلول محمد الأعرج مكانه، وتأجيل تنظيم دورة 2017 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش إلى 2018، وإرجاء عقد المؤتمر الوطني التاسع عشر لاتحاد كتاب المغرب إلى وقت لاحق، فضلاً عن رحيل عدد من رموز الفن
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
