قمة العشرين
قمة العشرين
دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، مجموعة العشرين، أمس، إلى إعادة الجهود العالمية للحد من الاحترار المناخي «إلى المسار الصحيح»، قبل أيام من انطلاق مؤتمر الأطراف السادس والعشرين حول المناخ (كوب26) في غلاسكو. وجدد غوتيريش التأكيد خلال مؤتمر صحافي عشية اجتماع لقادة الدول والحكومات في مجموعة العشرين خلال عطلة نهاية الأسبوع في روما، أن «ثمة احتمال كبير» ألا تحقق قمة غلاسكو النتائج المرجوة، وفق ما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف: «هذا ليس توقعا، بل تحذير. لا يزال بإمكاننا أن نضع الأمور على السكة الصحيحة، واجتماع مجموعة العشرين فرصة للقيام بذلك».
تسببت خلافات حول صيد الأسماك في تفاقم التوتر بين بريطانيا وفرنسا، خلال اليومين الماضيين، عشية قمة «مجموعة العشرين» في روما. وبعد تبادل التهم والتلويح بعقوبات من الجانبين، سعت كل من باريس ولندن إلى تهدئة الخلاف بينهما حول الرخص التي تمنح لصيادي الأسماك الأوروبيين في مرحلة ما بعد «بريكست».
بعد 13 عاماً على انعقاد القمة الأولى في واشنطن، ونحو سنة على استضافة الرياض القمة الأخيرة خلال الرئاسة السعودية، تستعد إيطاليا لتستضيف غداً قمة «مجموعة العشرين» في روما. وتبحث القمة، التي سيشارك فيها الرئيس الأميركي جو بايدن ويغيب عنها الرئيسان الصيني والروسي، ملفات شائكة عدّة، تشمل مكافحة وباء «كوفيد - 19» وإتاحة اللقاحات على نطاق واسع، وتحقيق الانتعاش الاقتصادي، ومواجهة التغير المناخي، وذلك عشية انعقاد المؤتمر الدولي حول المناخ «كوب 26» في غلاسكو. كثيرة وشائكة هي الملفّات الكبرى على مائدة القمة، التي أفسحت فيها الرئاسة الإيطالية مساحة واسعة لمنظمات المجتمع المدني وحركاته.
قال الكرملين، اليوم الثلاثاء، إن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لا يعتزم حضور قمة قادة أكبر 20 دولة صناعية (مجموعة العشرين) في روما نهاية الشهر الحالي. وقالت الحكومة الروسية إن بوتين مستعد للمشاركة عبر الفيديو، وذلك بعد أن أجرى اتصالاً هاتفياً مع رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراغي. وتستضيف إيطاليا القمة يومي 30 و31 أكتوبر (تشرين الأول). وقالت الحكومة الروسية، في وقت سابق، إن حضور بوتين قمة العشرين سوف يتوقف على حالة وباء «كورونا».
بحث المسؤولون الماليون في العالم الذين اجتمعوا في واشنطن في إيجاد طريقة للتخفيف من اختناقات سلسلة التوريد التي تؤدي إلى ارتفاع الأسعار وتهدد بعرقلة الانتعاش الاقتصادي. لم يتمكن الموردون من مواكبة ارتفاع الطلب.
تباحث قادة دول «مجموعة العشرين» خلال القمة الافتراضية التي جمعتهم أمس، في موضوع أفغانستان مع التركيز على المساعدات والوضع الأمني بعد تولي حركة «طالبان» السلطة. ومع بدء المحادثات التي استضافتها إيطاليا، أعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، عن حزمة مساعدات لـ«تجنب انهيار إنساني واجتماعي واقتصادي كبير» في أفغانستان.
«من واجب الدول الغنية في العالم السعي إلى منع حدوث كارثة إنسانية كبرى في أفغانستان، وعلى الأسرة الدولية اتخاذ التدابير والخطوات اللازمة للحيلولة دون تحول هذا البلد إلى ملجأ ومرتع للإرهاب الدولي».
أكد وزير التجارة السعودي، الدكتور ماجد القصبي، اليوم (الثلاثاء)، أن الظروف الحالية لجائحة «كورونا المستجد» تتطلب الانتعاش الاقتصادي القوي والفعال من الحكومات، وأن تجعل الخدمات والاستثمار والتجارة الرقمية عناصر أساسية في سياساتها المتجاوبة. جاء ذلك خلال ترؤسه وفد السعودية في اجتماع وزراء التجارة والاستثمار لدول مجموعة العشرين، بمدينة سورينتو الإيطالية، حيث قال القصبي: «فيروس كورونا أظهرَ أن التجارة الرقمية ليست ضرورة فحسب، بل هي أيضاً مطلب حاسم للمشاركة الكاملة في التجارة والاقتصاد، خاصة بالنسبة للبلدان النامية والأقل نمواً». وبيّن أن الجائحة أدت إلى تضخيم التحديات والعقبات التي تواجه المنشآت ا
أعلن البيت الأبيض في بيان أن تركيز قادة مجموعة العشرين الذين عقدوا اجتماعاً عبر الانترنت، اليوم الثلاثاء، للبحث في موضوع أفغانستان، لا يزال «منصبا بشكل تام» على مكافحة الإرهاب إلى جانب تقديم المساعدات الإنسانية. وجاء في التقرير الأميركي حول الاجتماع أن قادة أكبر اقتصادات في العالم بينهم الرئيس الأميركي جو بايدن، إضافة إلى ممثلين للأمم المتحدة وقطر الوسيط الرئيسي في ملف أفغانستان، «ناقشوا ضرورة إبقاء التركيز منصبا بشكل تام على جهودنا لمكافحة الإرهاب، بما في ذلك التهديدات التي يمثلها تنظيم داعش - ولاية خرسان». ونفّذ التنظيم سلسلة هجمات في حملة ترمي إلى زعزعة استقرار نظام «طالبان».
يعقد قادة دول مجموعة العشرين اجتماعا استثنائيا عن بعد اليوم (الثلاثاء) لمعالجة الأزمة الإنسانية والأمنية المتنامية في أفغانستان، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وستستضيف روما الاجتماع حيث ستشمل الموضوعات المطروحة للنقاش، تهديدات إرهابية جديدة وكذلك كيفية التعامل مع «طالبان». وتدهور الوضع في أفغانستان بشكل كبير منذ أن استولت الحركة المتشددة على السلطة في البلاد عقب انسحاب القوات الأميركية والقوات الغربية الأخرى بعد حوالي 20 عاما. وتناقش الحكومات في جميع أنحاء العالم الآن أفضل السبل لمساعدة الشعب الأفغاني، حيث إن أعدادا متزايدة منه مشردون داخليا.
أعلن رئيس الوزراء الإيطالي ماريو دراغي، اليوم الأربعاء، عقد قمة استثنائية لمجموعة العشرين بشأن أفغانستان في 12 أكتوبر (تشرين الأول) لمناقشة المساعدات الإنسانية ومكافحة الإرهاب في هذا البلد. وقال دراغي لوسائل الإعلام في روما: «ستعقد قمة استثنائية لمجموعة العشرين بشأن أفغانستان في 12 أكتوبر (...) لمعرفة ما إذا كان من الممكن إيجاد أهداف مشتركة بين البلدان العشرين الأغنى في العالم. هناك قبل كل شيء ضرورة إنسانية.
تشارك الهيئة السعودية للفضاء غداً (الاثنين)، في الاجتماع الثاني لقادة اقتصاد الفضاء بمجموعة العشرين في روما، تحت الرئاسة الإيطالية. ويأتي الاجتماع الذي يضم وزراء ورؤساء وكالات وهيئات الفضاء في الدول الأعضاء بالمجموعة وعدداً من ممثلي الدول المدعوة ورؤساء المنظمات الدولية والإقليمية للدول الأعضاء، لوضع أطر ومبادئ لتنظيم اقتصاد الفضاء بهدف تعزيز استقراره وازدهاره، ودعم الجهود المتواصلة لتسهيل العقبات ودعم القطاع الخاص والجهات البحثية في المشاركة في فتح أسواق جديدة وتعزيز الفرص المستقبلية والمبتكرة في قطاع الفضاء. ويمثل اقتصاد الفضاء جميع الجهات الفاعلة العامة والخاصة المشاركة في تطوير وتوفير المن
اختتم اجتماع لوزراء الزراعة في مجموعة العشرين للاقتصادات الرائدة في العالم أمس السبت، جدول أعماله بدعوة لبذل المزيد من الجهود لمكافحة الجوع والدعوة لمزيد من الابتكار في الزراعة. وتناول الاجتماع الذي استمر يومين وانعقد في فلورنسا بإيطاليا كيفية ضمان وجود ما يكفي من الطعام لسكان العالم، من بين أمور أخرى. ودعا وزير الزراعة الإيطالي ستيفانو باتوانيلي إلى التحلي بالصبر، قائلاً إن القرارات المتخذة أمس قد لا تظهر آثارها لسنوات.
شدد وزراء الصحة لـ«مجموعة العشرين»، في ختام اجتماعهم في روما أمس (الاثنين)، على أهمية شمولية العناية الصحية ضد فيروس «كورونا»، بغض النظر عن الوضع الاقتصادي أو الاعتبارات الجغرافية أو العرقية، موضحين أن «تطبيق هذا المبدأ على الحملة لمكافحة الجائحة يستدعي إيصال اللقاحات إلى جميع بلدان العالم بأسرع وقت ممكن». وكشف وزير الصحة الإيطالي، روبرتو سبيرانزا، أن التباين في معدلات التغطية اللقاحية واضح، ليس حول العالم فحسب بل أيضاً داخل مجموعة العشرين ذاتها، إذ إن دولاً مثل إيطاليا وكندا والصين وبريطانيا وفرنسا وإسبانيا، تجاوزت فيها هذه المعدلات 70 في المائة، بينما لا تزال نسبة الذين تناولوا جرعة واحدة دو
أكد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات السعودي المهندس عبد الله السواحه، تصدر بلاده قائمة الدول الرائدة في مجال الاقتصاد الرقمي، مشيراً إلى أن مدينة نيوم تمثل منصة المبدعين والمبتكرين. وأوضح المهندس السواحه في كلمة أمام وزراء الاقتصاد الرقمي لمجموعة العشرين بمدينة تريستي الإيطالية، أن التنظيمات في مجال الابتكار يجب أن تتمتع بالمرونة والسرعة الكافية، التي تحفّز على الإبداع وتواكب وتيرة التغير المتسارعة المدفوعة بالتحول الرقمي، مضيفاً أن سدّ الفجوة الرقمية عالمياً هو الطريق لتحقيق الشمولية وازدهار المجتمعات. وأبرز الوزير السعودي كيف أسهمت «رؤية 2030» في جعل المملكة قائداً فاعلاً على المستوى الدولي
بينما وافق وزراء المال في دول مجموعة العشرين، السبت، على «الاتفاق التاريخي حول هندسة ضريبية دولية أكثر استقراراً وإنصافاً»، تلحظ فرض ضريبة عالمية «لا تقل عن 15 في المائة» على أرباح الشركات متعددة الجنسية، وفق ما أعلنوا في بيان.
وافق وزراء المال في دول مجموعة العشرين، اليوم (السبت)، على «الاتفاق التاريخي حول هندسة ضريبية دولية أكثر استقراراً وإنصافاً» تلحظ فرض ضريبة عالمية «لا تقل عن 15 في المائة» على أرباح الشركات متعددة الجنسية، وفق ما أعلنوا في بيان. كذلك، وجه وزراء المال، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية، نداء إلى الدول المترددة، إذ لم يوقع الاتفاق حتى الآن سوى 131 من 139 عضواً في مجموعة العمل في إطار منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي التي تضم الدول المتقدمة والناشئة. وجاء في البيان: «ندعو كل الأعضاء في هذه المجموعة المسماة (الإطار الشامل) في منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي الذين لم ينضموا بعد إلى
يتوقع أن يقر وزراء المال في مجموعة العشرين المجتمعون، أمس (الجمعة) واليوم (السبت)، في البندقية إصلاحاً ضريبياً طموحاً يطال الشركات متعددة الجنسيات التي تراجعت مساهمتها في ميزانيات الدول في السنوات الأربعين الأخيرة لصالح الملاذات الضريبية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وفيما يأتي بعض العناصر لفهم هذا المفهوم التقني الذي من شأنه وضع حد للتجنب الضريبي الذي تمارسه المجموعات العملاقة في الاقتصاد العالمي. في عام 2017 كلفت مجموعة العشرين، منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي بمكافحة «تآكل الوعاء الضريبي ونقل الأرباح» أي بكلام أبسط استراتيجيات التجنب الضريبي التي تسمح للشركات الكبرى بالإفلات م
استأنف وزراء مال دول مجموعة العشرين، اليوم السبت، في مدينة البندقية الإيطالية أعمالهم التي بدأت أمس الجمعة، وسط توجه لاعطاء الضوء الأخضر للاتفاق بشأن الضرائب على الشركات المتعددة الجنسيات الذي وافقت عليه أساسا 131 دولة ويرجّح أن يؤثر على الأنظمة الضريبية الدولية لفترة طويلة. ويفترض أن توضع اللمسات الأخيرة على قواعد هذا التغيير الضريبي المتمثل بفرض ضريبة عالمية نسبتها 15 في المائة على الأقل" لإنهاء الملاذات الضريبية ورسوم على الشركات في الدول التي تحقق فيها أرباحا، بحلول أكتوبر (تشرين الأول) على أن يبدأ تطبيقه في 2023. وصرح وزير الاقتصاد الفرنسي برونو لو مير لوكالة الصحافة الفرنسية أن «هذا الحد
يبدأ وزراء مال دول مجموعة «العشرين»، اليوم (الجمعة)، في مدينة البندقية اجتماعات يتصدر إصلاح النظام الضريبي للشركات متعددة الجنسيات جدول أعمالها بهدف وضع حد للملاذات والإغراق الضريبيين عبر فرض رسوم لا تقل عن 15 بالمائة على الأرباح، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وبرئاسة إيطاليا، يلتقي وزراء المال في أغنى 19 دولة في العالم والاتحاد الأوروبي حضورياً للمرة الأولى منذ اجتماع فبراير (شباط) 2020 في الرياض، في بدايات جائحة «كوفيد -19». واختارت وزيرة الخزانة الأميركي جانيت يلين، ورئيسة البنك الدولي كريستين لاغارد، أو وزير المال الروسي أنتون سيلوانوف الحضور شخصياً، بينما قررت الصين والهند المشاركة عن
أكدت السعودية، اليوم (الأربعاء)، استعدادها لأن تكون مركزاً إقليمياً لإنتاج لقاح فيروس «كورونا»؛ (كوفيد19)، وللإمداد والنقل والصناعات الصحية الأخرى، وذلك في ظل استمرار معاناة كثير من الدول من التفشي العالي للوباء، والتباين الواضح فيما يتعلق بإمدادات اللقاح ووصوله إلى بلدان قليلة. جاء ذلك خلال كلمة المشرف العام على «مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية»، الدكتور عبد الله الربيعة، في الاجتماع الوزاري لـ«مجموعة العشرين» بمدينة برينديزي الإيطالية، حيث أوضح أن «التحدي الذي تشكله الجائحة يحتم علينا العمل معاً لضمان وجود استجابة عالمية منسقة ومنظمة تمكننا من العمل على حماية أكبر عدد ممكن من الأ
اعتبر وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن اليوم (الثلاثاء) أثناء اجتماع لمجموعة العشرين في ماتيرا جنوب إيطاليا، أن التعددية ستكون «أساسية» لمواجهة الأزمة الناجمة عن وباء «كوفيد - 19»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال في مستهل هذا الاجتماع إن «التنسيق المتعدد الأطراف سيكون أساسياً لقدرتنا الجماعية على إنهاء هذه الأزمة الصحية العالمية»، معبراً بذلك عن تغيير جذري في موقف بلاده مقارنة بإدارة الرئيس السابق دونالد ترمب. أضاف أن «ذلك ينطبق أيضاً بالنسبة للعمل الذي ينبغي علينا إنجازه لتعزيز السلامة الصحية العالمية كي نتمكن من رصد الأزمات الصحية المستقبلية بشكل أفضل والوقاية منها والاستجابة إليها».
دعا وزير التعليم السعودي الدكتور حمد آل الشيخ، اليوم (الثلاثاء)، إلى انتهاز وباء فيروس كورونا المستجد كفرصة للمضي قدماً، معرباً عن الفخر بإنجازات المنظومة التعليمية في التغلب على الجائحة. وقال آل الشيخ، في كلمته خلال اجتماع وزراء تعليم دول مجموعة العشرين بمدينة كاتانيا الإيطالية: «أقف اليوم هنا متفائلاً بالمستقبل، لقد تغيرت أساليب عملنا، ونَمت رؤيتنا بشكل كبير، ومعظم خبراء التعليم وصنّاع القرار أصبحوا اليوم ملمين بشأن التعامل مع تأثير الجائحة العالمي». وأضاف: «يجب أن ننظر إلى الوباء العالمي كفرصة وليس مجرد جائحة، وأن نمضي قُدماً»، مشيراً إلى أن «المدارس والمؤسسات التعليمية في جميع أنحاء العالم
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الجمعة، أن فرنسا ستمنح «ما لا يقل عن 30 مليون جرعة من اللقاحات المختلفة» لآلية كوفاكس العالمية بحلول نهاية العام 2021، في كلمة ألقاها عبر الفيديو أمام «قمة الصحة العالمية» المنعقدة في روما في إطار اجتماع مجموعة العشرين. وأبدى ماكرون استعداده لدعم إلغاء براءات الاختراع عن اللقاحات، شرط أن تصدر منظمة التجارة العالمية ومنظمة الصحة العالمية تقريرا يرى أن هذه الخطوة ضرورية لتسريع وتيرة عمليات إنتاج اللقاحات في كل أنحاء العالم، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة