فيسبوك
فيسبوك
كشف تقرير أعده باحثون تابعون لـ«فيسبوك» في عام 2019 أن حوالي 1 من كل 8 من مستخدمي شبكة التواصل الاجتماعي، البالغ عددهم 2.9 مليار شخص، مدمنون لها، الأمر الذي يؤثر على نومهم وعملهم وعلاقتهم بأفراد أسرتهم. ووفقاً للتقرير الذي تم الكشف عنه ضمن عدد من المستندات الداخلية الخاصة بـ«فيسبوك» والتي سربت مؤخراً، واطلعت عليها صحيفة «وول ستريت جورنال»، فإن أنماط استخدام «فيسبوك» هي الأسوأ مقارنة بأنماط استخدام مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى. ولاحظ الباحثون أن بعض المستخدمين «يفتقرون إلى الانضباط» عندما يتعلق الأمر بمقدار الوقت الذي يقضونه على «فيسبوك». وأشاروا إلى أن «فيسبوك، مثله مثل التسوق، عندما يستخدم
كشفت «فيسبوك»، مساء الجمعة الماضي، عن تغيير اسمها إلى «ميتا» Meta والعمل على التوجه الجديد لها نحو تطوير العالم الافتراضي الكبير المسمى «ميتافيرس» Metaverse. وتحدثت «الشرق الأوسط» حصرياً مع كريس كوكس، كبير مديري المنتجات في «ميتا»، عن التجربة الغامرة التي ستقدمها «ميتافيرس» للمستخدمين، وتكامل برامج وتطبيقات التواصل الاجتماعي في هذا العالم الافتراضي. قال كريس إن الإنترنت تطور وأصبح أكثر انغماساً، وهذه هي الفكرة المحورية لعالم «ميتافيرس» الذي سيأخذ المستخدمين في بيئة ثلاثية الأبعاد تقدم لهم سبلاً مطورة للتواصل مع الآخرين.
أعلنت شركة «فيسبوك» أنها ستحذف نحو مليار «بصمة وجه» استخدمتها كجزء من نظام التعرف على الوجه لوضع إشارات على الصور، مستشهدةً بمخاوف تتعلق بالتكنولوجيا، وفقاً لصحيفة «الغارديان». وأعلنت «ميتا»، الشركة المعروفة رسمياً باسم «فيسبوك»، أمس (الثلاثاء)، أنها ستُنهي استخدامها لتقنية التعرف على الوجه في الأسابيع المقبلة.
ألغى موقع فيسبوك نظام التعرف على الوجوه وحذف مليار بصمة وجه، كما أعلنت الشركة الأم اليوم الثلاثاء، وذلك استجابة لمخاوف جدية بشأن الخصوصية، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وجاء هذا الإعلان فيما تواجه شبكة التواصل الاجتماعي واحدة من أسوأ أزماتها على الإطلاق مع تسريب وثائق داخلية إلى صحافيين ونواب أميركيين وهيئات أميركية ناظمة. وقالت الشركة الأم «ميتا» في بيان: «هناك الكثير من المخاوف بشأن تقنية التعرف على الوجوه في المجتمع، وما زالت الهيئات الناظمة في طور تقديم مجموعة واضحة من القواعد التي تحكم استخدامها».
حثت الموظفة السابقة في «فيسبوك» فرنسيس هوغن، مارك زوكربيرغ على التنحي عن قيادة عملاق التواصل الاجتماعي والسماح بالتغيير بدلاً من تخصيص الموارد لتغيير اسم الشركة. وبحسب وكالة «رويترز» للأنباء، فقد قالت هوغن، أمس (الاثنين)، خلال «قمة الويب» الدولية التي تقام في لشبونة: «أعتقد أنه من غير المرجح أن يحدث تغيير في الشركة ما دام (مارك زوكربيرغ) هو الرئيس التنفيذي». وردت هوغن، مديرة المحتوى سابقاً في «فيسبوك»، بالإيجاب على سؤال حول ما إذا كان يتعين على زوكربيرغ أن يستقيل من منصبه. وأضافت الموظفة السابقة؛ التي سرّبت وثائق داخلية من «فيسبوك» كشفت عن بعض المخالفات التي ارتكبتها الشركة: «ربما تكون فرصة كي
طُرحت تساؤلات حول التحديات التي تواجه المحتوى العربي على منصات التواصل الاجتماعي، عقب جدل أثارته «وثائق مسربة» من داخل منصة «فيسبوك»، ونُشرت على صعيد واسع في وسائل الإعلام الغربية والعربية، تتعلق بتعامل المنصة مع المحتوى المنشور باللغة العربية. إذ أظهرت هذه «الوثائق المسربة»، سوء فهم خوارزميات «فيسبوك» للهجات العربية المختلفة، إضافةً إلى أن فريق متابع المنشورات العربية الموجود في المغرب يواجه صعوبة في فهم اللهجات العربية وطُرق الكتابة، وهو ما تسبب في حظر كثير من المنشورات بطريق الخطأ. يرى متخصصون وخبراء أن «فيسبوك» لم ينجح في التعامل مع المحتوى العربي.
في مؤتمرها «كونيكت 2021» الرقمي الذي عقدته مساء الخميس، أعلنت «فيسبوك» قرارها التركيز على تفاعل المستخدمين عبر العوالم الافتراضية بطرق مبتكرة، والبدء بتأسيس تقنياتها المستقبلية التي ستعمل عليها خلال الأعوام المقبلة.
رأت «فيسبوك» أن الوقت قد حان لإجراء تغيير جذري على الطريقة التي يتواصل بها المستخدمون بعضهم مع بعض، وذلك بسبب تقدم التقنيات منذ تطوير الشبكة الاجتماعية في عام 2004 وأصبحت أكثر تقدماً. ولذلك، قررت من خلال مؤتمرها «كونيكت 2021» Connect 2021 الرقمي الذي عقدته مساء الخميس الماضي التركيز على تفاعل المستخدمين عبر العوالم الافتراضية بطرق مبتكرة، وبدأت تأسيس تقنياتها المستقبلية التي ستعمل عليها خلال الأعوام المقبلة.
يمزج عالم «ميتافيرس» الموازي الذي يروّج له رئيس «فيسبوك» مارك زوكربيرغ، واستوحى منه التسمية الجديدة «ميتا»، بين خيال علمي وواقع يُترجَم ببطء على الأرض، رغم الانتقادات والمخاوف، إلا أن المسار التقني لا يزال طويلاً. وقال مؤسس الشبكة الاجتماعية العملاقة: «ستكون هناك طرق جديدة للتفاعل مع الأجهزة التي ستصبح سلسة أكثر بكثير من الطباعة على لوحة مفاتيح أو النقر على زر. ستقومون بحركات أو تقولون بضع كلمات.
انتقد الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب الرئيس التنفيذي لشركة «فيسبوك» مارك زوكربيرغ في بيان اتهمه فيه بأنه «مجرم»، لتبرعه بمئات الملايين من الدولارات لمكاتب الانتخابات المحلية، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وقال ترمب في بيان أرسل عبر البريد الإلكتروني لمؤيديه: «مارك زوكربيرغ في رأيي هو مجرم...
أعلنت شركة فيسبوك، اليوم (الخميس)، تغيير اسمها إلى «ميتا»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. كان موقع «ذا فيرج» ذكر، في وقت سابق، أن شركة «فيسبوك» تعتزم تغيير اسمها باسم جديد بما يعكس تركيزها على البناء في العالم الافتراضي. وقالموقع «ذا فيرج» إن رئيس «فيسبوك» التنفيذي مارك زوكربيرغ يعتزم التحدث عن تغيير الاسم في مؤتمر «كونيكت» السنوي الذي تقيمه الشركة في 28 أكتوبر (تشرين الأول)، وهناك احتمال لكشف المسألة في موعد أقرب، وفقاً لوكالة «رويترز». وأضاف الموقع أن إعادة التسمية ستجعل تطبيق «فيسبوك» على الأرجح واحداً من منتجات عديدة لشركة أم ستشرف على مجموعات مثل «إنستغرام» و«واتساب» و«أوكيولاس» وغيرها.
أصدرت موظفة سابقة في «فيسبوك»، سربت وثائق داخلية للشركة، تحذيراً صارخاً للآباء مفاده أن تطبيق «إنستغرام»، «ليس آمناً أبداً للأطفال في سن 14 عاماً»، مشيرة إلى أن هناك أبحاثاً سبق أن أجرتها «فيسبوك» وجدت أن التطبيق الخاص بتبادل الصور ومقاطع الفيديو يحوّل هؤلاء الأطفال إلى مدمنين، ويزيد من فرص تعرضهم للتنمر. وفي الوقت الحالي، يجب أن يكون عمرك 13 عاماً على الأقل لاستخدام تطبيق «إنستغرام»، رغم أنه من السهل على المستخدمين الكذب بشأن أعمارهم. وحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أكدت فرانسيس هوغن، مديرة الإنتاج السابقة في «فيسبوك»، خلال اجتماع مع اللجنة المشتركة للتدقيق في مشروع قانون السلامة عبر ال
ذكرت صحيفة "يو إس إيه توداي" الأميركية أن شركة "فيسبوك" أقامت يوم الخميس الماضي دعوى قضائية ضد المبرمج الأوكراني ألكسندر سولونشينكو بتهمة اختراق حسابات 178 مليون مستخدم.
أبرم «فيسبوك» اتفاقاً مع بعض الصحف الفرنسية اليومية تدفع بموجبه مقابل «الحقوق المجاورة» لحقوق التأليف، كما أعلن موقع التواصل الاجتماعي الأميركي في بيان، بعد أسابيع قليلة من توقيع اتفاقين مماثلين مع صحيفتي «لوموند» و«لوفيغارو». وجاء في البيان، أن «اتفاق الترخيص» هذا الموقّع مع التحالف من أجل صحافة المعلومات العامة الذي يمثل الصحف اليومية الوطنية والإقليمية «ينص على حصول (فيسبوك) على تراخيص الحقوق المجاورة والدفع مقابلها»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأوضح «بالإضافة إلى ذلك، سيتيح الفرصة لمحرري التحالف الذين يرغبون في المشاركة في (فيسبوك نيوز) وهي خدمة جديدة مخصصة للمعلومات ستطلق في فر
اتهمت منظمات غير حكومية أمس (الأربعاء) شبكة «فيسبوك» الاجتماعية الأميركية العملاقة بالسعي إلى إلهاء الرأي العام عن المشكلات والفضائح الكثيرة التي تواجهها من خلال إعلانها عن طرح لتغيير اسمها. وتعتزم «فيسبوك»، التي تضم ضمن شبكتها خدمات «إنستغرام» و«واتساب» و«مسنجر»، إنشاء شركة أمّ تحمل اسماً جديداً، بحسب معلومة نشرها موقع «ذي فيرج» الأربعاء، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وكتب المحلل المستقل المتخصص في شركات التكنولوجيا الكبرى بنديكت إيفانز عبر «تويتر»: «إذا ما أطلقتم اسماً جديداً على منتج لم يعد يحقق نجاحاً، سيفهم الناس سريعاً أن الماركة الجديدة تعاني المشكلات نفسها».
تعتزم شركة «فيسبوك»، عملاق شركات التواصل الاجتماعي، تغيير اسمها باسم جديد الأسبوع المقبل بما يعكس تركيزها على البناء في العالم الافتراضي، حسبما ذكر موقع «ذا فيرج» أمس (الثلاثاء)، مستشهداً بمصدر على معرفة مباشرة بالأمر. وقال موقع «ذا فيرج» إن مارك زوكربيرغ رئيس «فيسبوك» التنفيذي يعتزم التحدث عن تغيير الاسم في مؤتمر «كونيكت» السنوي الذي تقيمه الشركة في 28 أكتوبر (تشرين الأول)، وهناك احتمال للكشف عن المسألة في موعد أقرب، وفقاً لوكالة «رويترز». وأضاف الموقع أن إعادة التسمية ستضع تطبيق «فيسبوك» على الأرجح كواحد من منتجات عديدة لشركة أم ستشرف على مجموعات مثل «إنستغرام» و«واتساب» و«أوكيولاس» وغيرها.
تعتزم «فيسبوك» توظيف 10 آلاف شخص من دول الاتحاد الأوروبي في السنوات الخمس المقبلة للعمل على تطوير عالم «ميتافيرس» الرقمي الموازي الذي يطمح إلى تحقيقه مؤسس الشبكة الاجتماعية الأميركية العملاقة، ورئيسها، مارك زاكربرغ. واعتبر البريطاني نيك كليغ، والإسباني خافيير أوليفان، المسؤولان الكبيران في المجموعة التي تضم راهناً 63 ألف موظف، في مقال، أن «هذا الاستثمار هو بمثابة منح الثقة لقوة صناعة التكنولوجيا الأوروبية وإمكانات المواهب التقنية الأوروبية». ولم يورد المقال المنشور على مدونة تفاصيل دقيقة عن الدول التي ستتركز فيها هذه الوظائف مستقبلاً، ولم يوضح طبيعتها.
تعتزم «فيسبوك» توظيف 10 آلاف شخص من دول الاتحاد الأوروبي في السنوات الخمس المقبلة للعمل على تطوير عالم الـ«ميتافيرس» الرقمي الموازي الذي يطمح إلى تحقيقه مؤسس الشبكة الاجتماعية الأميركية العملاقة ورئيسها مارك زوكربيرغ. وبحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد عدّ نك كليغ والإسباني خافيير أوليفان، المسؤولان الكبيران في المجموعة التي تضم راهناً 63 ألف موظف، في مقال، أن «هذا الاستثمار هو بمثابة منح الثقة لقوة صناعة التكنولوجيا الأوروبية وإمكانات المواهب التقنية الأوروبية». ولم يورد المقال المنشور على مدونة تفاصيل دقيقة عن الدول التي ستتركز فيها هذه الوظائف مستقبلاً ولم يوضح طبيعتها. واكتفى المسؤولان بالإ
أعلنت منصة «واتساب» عن تحديث رئيسي جديد يهدف لجعل تطبيق المراسلة الأكثر شهرة في العالم مشفراً بالكامل، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». سيقدم التطبيق المملوك لـشركة «فيسبوك»، الذي يضم أكثر من ملياري مستخدم نشط في جميع أنحاء العالم، نسخاً احتياطية محمية بكلمة مرور للرسائل لكل من مستخدمي «آندرويد» و«آي أو إس». من خلال النسخ الاحتياطية المشفرة من طرف إلى طرف، أكمل «واتساب» مهمته في توفير تجربة مراسلة مشفرة بالكامل، التي بدأت قبل خمس سنوات من خلال طرح التشفير من طرف إلى طرف للمراسلة الفورية. ووفر التحديث الأخير طبقة إضافية اختيارية من الأمان لحماية النسخ الاحتياطية للنصوص والصور والفيديوهات المخزنة إما عل
أعلنت «فيسبوك» الأربعاء تشديد قواعدها ضد المضايقات عبرها في وقت تعمل شبكة التواصل الاجتماعي العملاقة على إقناع السلطات والرأي العام بدورها الإيجابي في المجتمع. وقالت مديرة السلامة في المجموعة أنتيغوني ديفيس في بيان: «لا نسمح بالمضايقات على منصتنا وعندما يحدث ذلك، نتصرف»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وكان ما كشفته موظفة سابقة في «فيسبوك» من خلال وثائق داخلية للشركة سرّبتها وشهادة أدلت بها أمام لجنة في مجلس الشيوخ الأميركي أدت إلى اهتزاز جديد لسمعة الشبكة التي تتعرض أصلاً لانتقادات كثيرة من السلطات والمنظمات غير الحكومية. وأكدت الموظفة فرانسيس هوغن أن «فيسبوك» وتطبيقاتها ومنها «إنستغرام
يعتقد كثير من الأشخاص أن مارك زوكربيرغ، مؤسس شركة «فيسبوك»، لا يقرأ التعليقات التي يتركها المستخدمون على منشوراته بالموقع. ولكن إذا فعل، فسيستغرق الأمر 145 يوماً تقريباً، دون نوم، ليتابع التعليقات التي تُركت له بعد أن قدم اعتذاراً عن تعطّل الخدمات الأسبوع الماضي، وفقاً لتقرير لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). واعتذر زوكربيرغ للمستخدمين بعد ما يقرب من ست ساعات من توقف خدمات «فيسبوك» و«إنستغرام» و«واتساب».
قال «إنستغرام» التابع لشركة «فيسبوك» أمس (الاثنين) إنه يختبر خاصية لإخطار المستخدمين بانقطاع الخدمة أو المشكلات الفنية بشكل مباشر على تطبيق مشاركة الصور، وذلك بعد أيام من تعطل خدمات عملاق شبكات التواصل الاجتماعي مرتين، وفقاً لوكالة «رويترز». وأوضح «إنستغرام» في تدوينة أن الاختبار سيجرى في الولايات المتحدة وسيستمر لبضعة أشهر. وحال انقطاع الخدمة لست ساعات في الرابع من أكتوبر (تشرين الأول) دون وصول مستخدمي خدمات الشركة البالغ عددهم 3.5 مليار إلى وسائل التواصل الاجتماعي وخدمات المراسلة، وهو ما شمل «واتساب» و«إنستغرام» و«ماسنجر». وفي وقت سابق أمس، واجه العديد من المستخدمين مشاكل مع «إنستغرام»، بحسب
قال أعضاء في البرلمان الأوروبي إنهم طلبوا من فرانسيس هوغن، مديرة الإنتاج السابقة في «فيسبوك»، أن تتحدث في جلسة استماع يوم 8 نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل بشأن كاشفي الأسرار والمبلغين عن المخالفات، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن رئيسة لجنة السوق الداخلية في البرلمان الأوروبي آنا كافازيني قولها، في بيان، إن الأسرار التي كشفتها هوغن تظهر الحاجة إلى قواعد قوية لضبط المحتوى ومتطلبات الشفافية. وقالت كافازيني: «بما أن لجنة السوق الداخلية تتفاوض الآن بشأن قانون الخدمات الرقمية وقانون الأسواق الرقمية، فإن جلسة استماع مع فرانسيس هوغن ستثري المسار الديمقراطي وعملنا التشري
قال المتحدث باسم «فيسبوك»، إن الشركة مستعدة للخضوع لرقابة أكبر لضمان قيام الخوارزميات الخاصة بها بأداء دورها المطلوب وعدم إلحاق الضرر بالمستخدمين. ودافع نيك كليج، نائب رئيس «فيسبوك» للشؤون العالمية، عن ممارسات العمل التي تقوم بها الشركة في مواجهة الاتهامات التي وجهتها لها كاشفة الأسرار فرانسيس هاوجين التي قامت بالإبلاغ عن مخالفات في الشركة، واتهمتها بأنها تضع الأرباح قبل سلامة المستخدمين. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء عن كليج قوله في برنامج «حالة الاتحاد» على شبكة «سي إن إن» أمس (الأحد)، إن الخوارزميات «يجب أن تخضع للمساءلة، إذا كان هذا ضرورياً من جانب القوانين المنظمة حتى يتمكن الأشخاص من مطا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة