فيسبوك
أعلنت مجموعة «فيسبوك»، اليوم الجمعة، أن بعض مستخدميها يواجهون مشاكل في الوصول إلى خدماتها، بعد أيام فقط من انقطاع كبير فيها. وقال متحدث باسم المجموعة لوكالة الصحافة الفرنسية: «ندرك أن بعض الأشخاص والشركات يواجهون مشاكل في الوصول إلى منتجات فيسبوك». وأضاف «نعمل على إعادة الأمور إلى طبيعتها في أسرع وقت ممكن ونعتذر عن أي إزعاج». ولم تقدم «فيسبوك» تفاصيل حول سبب أو نطاق المشكلة، وقد توجه مستخدمون إلى موقع «تويتر» للتعبير عن إحباطهم. وتساءل مستخدم في تغريدة «ما الذي حصل لإنستغرام؟».
قالت منظمة «هيومن رايتس ووتش»، اليوم (الجمعة)، إن «فيسبوك» ومنصته على «إنستغرام» أزالا محتوى حمله فلسطينيون، بما في ذلك تجاوزات ارتُكبت خلال المواجهة العسكرية بين إسرائيل والفصائل الفلسطينية في قطاع غزة هذا العام، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. يضاف الاتهام الصادر عن المنظمة الحقوقية الدولية إلى الضغط الذي تتعرض له أكبر شبكة تواصل اجتماعية في العالم، بعد أن قالت موظفة سابقة في الشركة أمام المشرعين الأميركيين، الثلاثاء، إن «فيسبوك» بحاجة إلى تنظيم. وعبر الفلسطينيون علناً عن شكاوى من الرقابة التي فرضت على الشبكات الاجتماعية في مايو (أيار) الماضي، عندما أدت صدامات في القدس الشرقية المحتلة على خلف
تمر شركة «فيسبوك» بأحلك أوقاتها منذ تأسيسها. فبعد خسارة أكثر من 6 مليارات دولار إثر عطل تقني امتد على 6 ساعات تقريباً الاثنين، وكلّف مؤسسها مارك زوكربيرغ مرتبته الخامسة على لائحة أغنياء العالم، صعّد الكونغرس الأميركي تحركاته الهادفة إلى مراقبة المنصة وفرض إصلاحات عليها.
نفى مارك زاكربرغ، الرئيس التنفيذي لفيسبوك، اليوم، أن يكون عملاق التواصل الاجتماعي يروّج للحقد والانقسامات في المجتمعات ويؤذي الأطفال ويحتاج تالياً لجهة تنظّم عمله، مؤكّداً أنّ الاتهامات الموجهة إلى شركته بتغليب الربح المالي على السلامة هي «بكل بساطة غير صحيحة». وقال زاكربرغ في مذكرة طويلة إلى موظفيه نشرها على صفحته في فيسبوك، إنّه «في صميم هذه الاتهامات تكمن فكرة أنّنا نغلّب الأرباح المالية على السلامة والراحة. بكل بساطة، هذا غير صحيح».
فتحت المؤشرات الرئيسية في «وول ستريت» على ارتفاع الثلاثاء مع تعافي أسهم التكنولوجيا من موجة بيع حادة، في حين صعدت الأسهم المرتبطة بالدورة الاقتصادية قبل أن تصدر في وقت لاحق من الأسبوع بيانات الوظائف الشهرية التي تحظى بمراقبة من كثب. وتخلى المستثمرون عن أسهم شركات التكنولوجيا الكبيرة وغيرها من أسهم النمو الأميركية في مواجهة ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأميركية يوم الاثنين، في حين تراجعت الأسهم الآسيوية إلى أدنى مستوياتها في نحو عام؛ إذ ظلت المعنويات متأثرة بمخاوف من تباطؤ النمو وارتفاع التضخم. وتعرضت الأسواق لكبوة كبرى يوم الاثنين بسبب انقطاع خدمات وسائل التواصل التابعة لمجموعة «فيسبوك»، فيما و
هددت روسيا «فيسبوك» اليوم (الثلاثاء)، بفرض غرامة قد تتجاوز مئات الملايين من اليورو بسبب عدم سحبها مضامين تصنّفها موسكو غير قانونية، في حلقة جديدة من حملة موسكو على عمالقة الإنترنت. وقالت هيئة الاتصالات الروسية «روسكومنادزور» في بيان، إن هذا المبلغ قد يصل إلى «ما بين 5% و10% من حجم التداول السنوي» للشركة الأميركية في روسيا، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وقد تُعادل هذه النسبة عشرات المليارات من الروبلات (عدة مئات من الملايين من اليورو)، حسب الصحيفة الاقتصادية «فيدوموستي» الروسية. وأعلنت «روسكومنادزور» أنها تقدمت بشكوى ضد شركة «فيسبوك» لرفضها مراراً حذف معلومات «خطيرة» منشورة على شبكتها وعلى
مثلت موظفة سابقة في فيسبوك سرّبت وثائق داخلية للمجموعة، أمام الكونغرس الأميركي، اليوم الثلاثاء، للمطالبة بتنظيم هذه الشبكة الاجتماعية، بعدما أثر عطل غير مسبوق على مليارات المستخدمين وأضاء على مدى الاعتماد العالمي على خدماتها، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية.<br />
سخر كثير من المستخدمين من اعتذار مارك زوكربيرغ من انقطاع خدمة «فيسبوك» لمدة 7 ساعات أمس (الاثنين)، حيث غضب البعض بسبب عدم إظهاره الندم الحقيقي، بينما سخر آخرون منه لأنه «لم يهتم بمشاعر المستخدمين»، ومع ذلك قال البعض إنهم استمتعوا بالفعل بالراحة لابتعادهم عن الخدمات، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». وقالت الشركة إن مؤسسها؛ البالغ من العمر 37 عاماً، شهد انخفاضاً في ثروته بمقدار 7 مليارات دولار بسبب الانهيار التقني، الذي كان نتيجة مشكلة فنية داخلية وليس عملية قرصنة. وقال زوكربيرغ: «(فيسبوك) و(إنستغرام) و(واتساب) و(ماسنجر) تعود للعمل الآن». وتابع: «آسف للاضطراب اليوم؛ أعلم مدى اعتمادكم على خدماتنا للبقاء
«يجب أن أكون نحيفاً»، «جائعاً إلى الأبد»، «أريد أن أكون مثالياً»، هذه هي أسماء بعض الحسابات التي ساهم موقع «إنستغرام» في ترويجها عبر خوارزمياته إلى حسابات مسجلة على أنها تخص فتاة تبلغ من العمر 13 عاماً أعربت عن اهتمامها بفقدان الوزن واتباع نظام غذائي. ويعتبر ذلك دليلاً على أن «إنستغرام» لا يفشل فقط في اتخاذ إجراءات صارمة ضد الحسابات التي تروج للحمية الغذائية المتطرفة واضطرابات الأكل، ولكنه يروج بنفسه لنشاط هذه الحسابات.
خرجت «فيسبوك» وتطبيقات «إنستغرام» و«واتساب» و«ماسنجر» التابعة لها الثلاثاء، من عطل غير مسبوق أغرق المجموعة في مشكلة تضاف إلى أزمة تسريب وثائق داخلية تدين المجموعة وتقف خلفها موظفة سابقة فيها. وذكر موقع «داون ديتيكتور» المتخصّص برصد أعطال الخدمات الرقمية، أنّ العطل الذي أصاب «فيسبوك» وتطبيقاته هو «أكبر انقطاع شهدناه حتى الآن.
أعلن «فيسبوك» ليل أمس (الاثنين)، أنّ العطل الضخم الذي طال موقع التواصل الاجتماعي الأول في العالم وتطبيقات «إنستغرام» و«واتساب» و«ماسنجر» التابعة له، واستمرّ زهاء سبع ساعات لم يتمكّن خلالها قسم كبير من المستخدمين حول العالم من التواصل عبر هذه المنصّات ناجم عن «تغيير خاطئ في إعدادات» الخوادم. وقال عملاق التواصل الاجتماعي في بيان، إنّ «الأشخاص والشركات في جميع أنحاء العالم يعتمدون علينا للبقاء على اتّصال بعضهم ببعض»، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وتابع: «نتقدّم بالاعتذار لأولئك الذين تأثروا بانقطاع خدمات (فيسبوك) والمنصّات التابعة له».
سُجّل انقطاع واسع النطاق في خدمات «فيسبوك» و«إنستغرام» و«واتساب»، اليوم (الاثنين)، شمل عشرات ملايين المستخدمين على الأقل، وفق ما أظهر موقع متخصص. وتحدث موقع «داون تراكر» عن انقطاع خدمات شبكات التواصل الاجتماعي الثلاث في مناطق مكتظة بالسكان بينها واشنطن وباريس، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وسّجلت انقطاعات في عدد من الدول العربية أيضاً.
تواجه شركة «فيسبوك» مأزقاً حقيقياً، بعد تسريب وثائق داخلية تفيد بأن المنصة الشهيرة تفضّل الربح المادي على سلامة المستخدمين. وحسب صحيفة «نيويورك تايمز»؛ فمشكلة الشركة ليست مالية ولا قانونية؛ وإنما هي نوع من التدهور البطيء والمستمر يمكن لأي شخص رأى من قرب شركة تحتضر التعرف عليه.
كشفت مسؤولة سابقة في «فيسبوك» عن بعض المخالفات التي ارتكبتها الشركة، قائلة إنها تعطي الأولوية للربح على حساب سلامة المستخدمين. وبحسب وكالة أنباء «أسوشييتد برس»، فقد تقدمت فرانسيس هوغن، مديرة المنتجات السابقة في «فيسبوك»، والتي غادرت الشركة في مايو (أيار) الماضي، بشكوى إلى سلطات تطبيق القانون الفيدرالية، قالت فيها، إن لديها مستندات تثبت قيام «فيسبوك» بـ«تضخيم الكراهية ونشر المعلومات المضللة». وفي البداية لم يتم الإفصاح عن هوية هوغن الحقيقية، بل عرفت باسم مستعار هو «شون»، لكنها قررت أن تفصح عن هويتها الحقيقية أمس (الأحد) خلال مقابلة أجراها معها برنامج «60 دقيقة» المذاع على شبكة «سي بي إس». وقالت
أمر قاضٍ اتحادي أميركي شركة «فيسبوك» بتسليم سجلات لحسابات لها صلة بالعنف الذي استهدف الروهينغا في ميانمار كانت شركة التواصل الاجتماعي العملاقة قد أغلقتها. وأوضحت نسخة من قرار القاضي الصادر في واشنطن أنه انتقد «فيسبوك» لتقاعسها عن تسليم المعلومات للمحققين الساعين لمقاضاة ميانمار بتهمة ارتكاب جرائم دولية بحق أقلية الروهينغا المسلمة. وكانت «فيسبوك» قد رفضت نشر المعلومات، وقالت إن في ذلك انتهاكاً لقانون أميركي يمنع شركات الاتصالات الإلكترونية من الكشف عن رسائل المستخدمين.
أمر قاض أميركي «فيسبوك» بنشر أرشيف حسابات مرتبطة بتجاوزات الجيش وميليشيات بوذية ضد الروهينغا في ميانمار كانت الشركة قد أغلقتها، وفق ما أفادت صحيفة «ذي وول ستريت جورنال». وأوردت الصحيفة، أن القاضي ضياء فاروقي من محكمة في واشنطن انتقد في قراره الصادر، أمس (الأربعاء)، الشركة الأميركية العملاقة لشبكات التواصل الاجتماعي لرفضها تقديم هذه المستندات للدول التي تريد ملاحقة ميانمار أمام القضاء الدولي، وفقاً لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. ورفضت «فيسبوك» نشر هذه المعلومات مستندة إلى القانون الأميركي حول حماية الخصوصية، لكن القاضي اعتبر أن الرسائل التي تم محوها والعائدة إلى مسؤولين في ميانمار، لا علاقة
أعلن مدير التكنولوجيا لدى «فيسبوك» مايك شروبفر، أمس (الأربعاء)، عزمه الاستقالة من منصبه عام 2022، وسيشغل مكانه أندرو بوسوورث الذي يقود حالياً مختبر الواقع الافتراضي حيث تقام تجارب على «ميتافيرس»، العالم الموازي الذي تنسج حوله شركات التكنولوجيا العملاقة أحلاماً كبيرة. وقال مايك شروبفر عبر حسابه: «هذا قرار صعب لأني أعشق (فيسبوك) وأنا متحمس جداً لفكرة المستقبل الذي نبنيه معاً»، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وهو يشغل هذا المنصب منذ 2013 وقد أشرف خصوصاً على تنامي أهمية أنظمة الذكاء الصناعي في المجموعة الأميركية العملاقة. وترتدي برمجيات التلقين الذاتي أهمية في النموذج الاقتصادي للشركة، وهي ترتك
كشفت شبكة التواصل الاجتماعي الشهيرة «فيسبوك» عن تبني نهج جديد أكثر تشدداً للتعامل مع مجموعات الحسابات الشخصية الحقيقية التي تنسّق معاً لنشر محتويات ضارة. وأشار موقع «سي نت دوت كوم» المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن شبكة التواصل الاجتماعي لديها بالفعل قواعد ضد بث محتوى ضار مثل التحريض على الكراهيةـ والتحرش، والمعلومات المضللة الضارة بشأن فيروس «كورونا» المستجد، حسبما نقلت وكالة الأنباء الألمانية. لكن أحياناً يتم نشر مثل هذه المعلومات أو البيانات الضارة من خلال مجموعة منظمة تماماً من الحسابات الشخصية وليس من خلال فرد.
تعرّض موقع «إنستغرام» التابع لشركة «فيسبوك» لانتقادات لإخفاء أبحاثه الداخلية حول تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على المستخدمين المراهقين، بحسب هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). وفقاً لصحيفة «وول ستريت جورنال»، أظهرت دراسات «إنستغرام»، أن المراهقين ألقوا باللوم على التطبيق في زيادة مستويات القلق والاكتئاب. وقالت بعض المجموعات وأعضاء البرلمان، إن هذا دليل على أن الشركة تضع الربح في المقام الأول. وأشار «إنستغرام» إلى إن البحث أظهر «التزامه بفهم القضايا المعقدة والصعبة».
كشفت الناشطة الإسرائيلية، أورلي نوي، أن فيسبوك شطبت من حسابها منشورا بعد ساعة من نشره، لأنها أعربت فيه عن تضامنها مع الأسرى الفلسطينيين الفارين، وأشادت بالأسير زكريا زبيدي، الذي تعرفه بشكل شخصي. وقالت نوي، إن شركة الشبكة الاجتماعية فيسبوك، أبلغتها أن منشورها ينطوي على خرق لـ«عادات المجتمع»، ولذلك فقد تم حجب حسابها لمدة ثلاثة أيام. وأورلي نوي صحافية وناشطة سياسية، في حزب التجمع الوطني (الذي يرأسه اليوم النائب السابق جمال زحالقة)، وهي رئيسة تحرير مجلة «لوكال كول» لليهود الشرقيين وعضو مجلس إدارة منظمة (بتسليم) الحقوقية، ومحررة في موقع «سيحاه مكوميت» اليساري وتعمل في ترجمة الأدب الإيراني للعبرية.
قال تقرير جديد إن موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» يمنح بعض مستخدميه البارزين معاملة خاصة تتيح لهم خرق قواعده الأساسية. ووفقاً للتقرير الذي نشرته صحيفة «وول ستريت جورنال»، فإن «فيسبوك» يستخدم برنامجا خاصا يدعى XCheck أو «CrossCheck» لفحص منشورات مستخدمي فيسبوك المعروفين مثل المشاهير والسياسيين والصحافيين، حيث يتعامل معها بشكل مختلف عن باقي المستخدمين، ويسمح لهم بخرق القواعد المطبقة على باقي المستخدمين. ومن المفترض أن يتم توجيه منشورات المستخدمين البارزين لبرنامج XCheck الذي يعرضها على مجموعة من الوسطاء المدربين بشكل جيد لضمان عدم خرق هذه المنشورات لقواعد فيسبوك.
بعد مرور 7 سنوات على نظارة «غوغل» الذكية، و5 سنوات على طرح شركة «سناب» لنظارتها الذكية، ورغم أن كليهما لم يأتِ بثمار نجاح كما كان متوقعاً، فإن هذا لم يمنع عملاقان تقنيان بمدّ أيديهما لجذب المستهلك لاستخدام النظارات الذكية المتصلة بالإنترنت، على أمل أن تكون الأشياء مختلفة هذه المرة، وأن يرتديها الناس بالفعل، حسبما أفادت وكالة «أسوشييتد برس» للأنباء. فقد كشفت الشركتان («فيسبوك» وشركة «ريبان» للنظارات)، اليوم (الخميس)، النقاب عن نظارة «فيسبوك» الذكية، وهي نظارات بها مكبرات صوت مدمجة وميكروفون لإجراء المكالمات، وتطبيق مصاحب، وحقيبة شحن. وتقدر قيمة النظارة بنحو 300 دولار، وهي متوفرة في بعض البلدان،
سألت خوارزمية على «فيسبوك» عدداً من المستخدمين إن كانوا يرغبون في مشاهدة المزيد من مقاطع الفيديو عن القردة تحت شريط فيديو نشرته صحيفة شعبية بريطانية يظهر فيه أشخاص سود، على ما كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية الجمعة. ويحمل مقطع الفيديو الذي أوردته صحيفة «ديلي ميل» قبل أكثر من عام عنوان «رجل أبيض يستنجد بعناصر الشرطة ضد رجال سود في المارينا»، ولا يظهر فيه سوى أشخاص، لا قردة. لكن سؤال «مشاهدة المزيد من مقاطع الفيديو عن الرئيسيات؟» ظهر على شاشات بعض المستخدمين تحت مقطع الفيديو، وخيرهم بين الموافقة والرفض، بحسب لقطة شاشة نشرتها على «تويتر» المصممة السابقة لدى شبكة التواصل الاجتماعي العملاقة دا
سألت خوارزمية على «فيسبوك» عدداً من المستخدمين إن كانوا يرغبون في مشاهدة المزيد من مقاطع الفيديو عن القردة تحت شريط فيديو نشرته صحيفة شعبية بريطانية يظهر فيه أشخاص سود، على ما كشفت صحيفة «نيويورك تايمز» الأميركية أمس (الجمعة). ويحمل مقطع الفيديو الذي أوردته صحيفة «ديلي ميل» قبل أكثر من عام عنوان «رجل أبيض يستنجد بعناصر الشرطة ضد رجال سود في المارينا»، ولا يظهر فيه سوى أشخاص، لا قردة. لكن سؤال «مشاهدة المزيد من مقاطع الفيديو عن الرئيسيات؟» ظهر على شاشات بعض المستخدمين تحت مقطع الفيديو، وخيرهم بين الموافقة والرفض، بحسب لقطة شاشة نشرتها على «تويتر» المصممة السابقة لدى شبكة التواصل الاجتماعي العمل
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة