طلاب

صحتك طلاب يقرأون (رويترز - أرشيفية)

دراسة عالمية تؤكد تأثير «كوفيد - 19» السلبي على مستويات القراءة لدى التلاميذ

تضررت قدرة التلاميذ في المدارس على اكتساب مهارة القراءة في مختلف أنحاء العالم بسبب جائحة كوفيد - 19، وفق دراسة عالمية نُشرت اليوم الثلاثاء.

«الشرق الأوسط» (باريس)
يوميات الشرق أداء طلاب المدارس الابتدائية في ألمانيا في مهارة القراءة جاء أسوأ من أقرانهم بالعديد من الدول الأخرى (رويترز)

دراسة: 25% من تلاميذ الصف الرابع الابتدائي بألمانيا لا يقرأون بشكل صحيح

كشفت نتائج دراسة دولية نُشِرَتْ في العاصمة الألمانية برلين أن واحدا من كل أربعة تلاميذ في الصف الرابع الابتدائي في ألمانيا لا يستطيع القراءة بشكل صحيح.

«الشرق الأوسط» (برلين)
يوميات الشرق أطلقت وزارتا الثقافة والتعليم برنامج «تعليم المانجا» لإنتاج القصص لطلاب وطالبات التعليم العام (وزارة التعليم)

إطلاق برنامج «تعليم المانجا» لطلاب التعليم العام في السعودية

أطلقت وزارتا الثقافة والتعليم برنامج «تعليم المانجا» لإنتاج القصص لطلاب وطالبات التعليم العام.

الولايات المتحدة​ دراسة تكشف: مدرستك الثانوية تؤثر على مهاراتك المعرفية بعد 60 عاماً

دراسة تكشف: مدرستك الثانوية تؤثر على مهاراتك المعرفية بعد 60 عاماً

أظهر بحث جديد أن مدى جودة مدرستك الثانوية قد يؤثر على مستوى مهاراتك المعرفية في وقت لاحق في الحياة. وجدت دراسة أجريت على أكثر من 2200 من البالغين الأميركيين الذين التحقوا بالمدرسة الثانوية في الستينات أن أولئك الذين ذهبوا إلى مدارس عالية الجودة يتمتعون بوظيفة إدراكية أفضل بعد 60 عاماً، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». وجد الباحثون أن الالتحاق بمدرسة مع المزيد من المعلمين الحاصلين على تدريب مهني كان أوضح مؤشر على الإدراك اللاحق للحياة. كانت جودة المدرسة مهمة بشكل خاص للمهارات اللغوية في وقت لاحق من الحياة. استخدم البحث دراسة استقصائية أجريت عام 1960 لطلاب المدارس الثانوية في جميع أنحاء الولايات المتحدة

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
المشرق العربي الحكومة اللبنانية تتدخل بعد «إشكال» بين رجال أمن وطلبة عراقيين

الحكومة اللبنانية تتدخل بعد «إشكال» بين رجال أمن وطلبة عراقيين

تدخلت الحكومة اللبنانية لتبديد الالتباس الذي تلا مقاطع فيديو تظهر التعرض لطلاب عراقيين في مبنى وزارة التربية اللبنانية، أثناء تجمعهم لمعادلة شهاداتهم، وذلك بعد تحرك رسمي عراقي اعتراضاً على ما جرى. وانتشرت مقاطع فيديو تظهر إشكالاً بين القوى الأمنية اللبنانية وعدد من الطلاب العراقيين الذين حضروا إلى وزارة التربية لإنجاز معاملاتهم.

«الشرق الأوسط» (بيروت)
شمال افريقيا الدكتور رضا حجازي وزير التربية والتعليم المصري في اجتماعه مع برافين أجراوال ممثل برنامج الأغذية العالمي (صفحة مجلس الوزراء على «فيسبوك»)

مصر: فرص «للمتسربين من التعليم» للالتحاق بالمدارس المجتمعية

أكدت الحكومة المصرية «التزامها بالحد من ظاهرة تسرب الطلاب من التعليم؛ بهدف سد منابع الأمية». وأعلنت عن «فرص للمتسربين من التعليم للالتحاق بمدارس التعليم المجتمعي»، في إطار جهود حكومية لمجابهة الأمية، تستهدف «مصر بلا أمية عام 2023». وأكد الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم المصري، خلال لقائه مع برافين أجراوال، ممثل برنامج الأغذية العالمي، «أهمية تعزيز التعليم داخل المدارس».

نادية عبد الحليم (القاهرة)
يوميات الشرق بوه يوان ني البالغة من العمر 57 عاماً منخرطة بعملية غش متقنة في سنغافورة (سي إن إن)

ساعدت الطلاب على الغش بكاميرات خفية... قصة سيدة يطاردها الإنتربول

عندما نفكر في «المطاردة الدولية»، فالصورة التي من المحتمل أن تتبادر إلى الذهن هي صورة مجرم كبير مثل قاتل أو سارق بنك أو شخص احتال بمليارات الدولارات، وليست رئيسة لمركز تعليم ثانوي.

«الشرق الأوسط» (سنغافورة)
شمال افريقيا وزير التعليم المصري خلال تفقده إحدى المدارس الدولية (وزارة التربية التعليم المصرية)

تحركات «التعليم» المصرية لمواجهة الألعاب الإلكترونية... ماذا تعني؟

في إطار الجهود المصرية لمواجهة الألعاب الإلكترونية وتأثيرها على طلاب المدارس، بدأت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني في مصر، تحركات جديدة لمجابهة الألعاب الإلكترونية، عبر برنامج لتدريب مديري المدارس على تنمية وعي الطلاب. فماذا تعني هذه «التحركات الجديدة»؟

عصام فضل (القاهرة)
شمال افريقيا جانب من احتجاجات الخرطوم المطالبة بالحكم المدني (رويترز)

تصاعد الإضرابات في القطاعات الحكومية السودانية

توسعت موجة الاحتجاجات المطلبية في السودان جراء تفاقم الأزمة المعيشية وضعف الأجور التي يتقاضاها الموظفون والعاملون في القطاعات الحكومية. وفي الآونة الأخيرة تصاعدت حدة الإضرابات في قطاعات التعليم العام والعالي والصحة والطيران والسلطة القضائية والكهرباء ووزارة الثقافة.

محمد أمين ياسين (الخرطوم)
يوميات الشرق تيك توك (رويترز)

تحدٍ خطير على «تيك توك» يصيب تلاميذ في المكسيك بالتسمم

حذرت السلطات المكسيكية من مخاطر تحدٍ رائج عبر منصة «تيك توك»، تسبب في تسمم عدد من التلاميذ عقب تناولهم نوعاً من الأدوية. ويتمثل التحدي الذي ينضوي تحت هدف «من ينام آخراً يفوز»، في محاولة بقاء الأشخاص مستيقظين بعد تناولهم عقار كلونازيبام الذي يستخدم عادةً لمعالجة نوبات الصرع أو نوبات الهلع أو القلق المفرط. ويشكل النعاس أحد الآثار الجانبية للدواء. وأشارت هيئة السلامة العامة في العاصمة الخميس إلى أن عناصر الإسعاف عالجت خمسة قاصرين تعرضوا للتسمم داخل إحدى مدارس مكسيكو. وأبلغت سلطات ولاية نويفو ليون الشمالية عن ثلاث حالات مماثلة سجلت فيها.

«الشرق الأوسط» (مكسيكو)
العالم الحزب الليبرالي قال إن القانون سيساعد على إبطاء أسعار المنازل في سوق الإسكان الكندية (رويترز)

كندا تحظر على معظم الأجانب شراء المنازل

دخل حظر على شراء الأجانب المنازل في كندا، حيز التنفيذ، الأحد الماضي، الأمر الذي يمنع أي شخص غير كندي من شراء منزل داخل الدولة لمدة عامين، مع استثناءات محدودة، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». ويضع القانون، الذي دخل حيز التنفيذ في مطلع العام الحالي، قواعد خاصة للطلاب الدوليين، والأشخاص الذين يطالبون بوضع اللاجئ، والزائرين الحاصلين على تصاريح عمل مؤقتة. وبخلاف ذلك، يقتصر شراء المنازل على المواطنين الكنديين والمقيمين الدائمين. وذكرت صحيفة «نيويورك ديلي نيوز» أن الحزب الليبرالي، بزعامة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، قال، خلال حملته الانتخابية، إن القانون سيساعد على إبطاء أسعار المنازل في سوق ا

«الشرق الأوسط» (أوتاوا)
شمال افريقيا الرئيس المصري خلال زيارته لأكاديمية الشرطة (الرئاسة المصرية)

السيسي: التسلّح بالعلم والمعرفة حائط صدّ لمواجهة «التحديات»

اعتبر الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، التسلّح بالعلم والمعرفة بمثابة «حائط صد» لمواجهة التحديات التي تشهدها بلاده، موصياً الطلاب المتقدّمين للالتحاق بكلية الشرطة بأن يكونوا «قدوة» لأبناء مصر. وزار الرئيس المصري (الأحد) أكاديمية الشرطة، و«حضر» اختبارات «كشف الهيئة» (المقابلة الشخصية) للطلبة والطالبات الجدد المتقدمين للالتحاق بالأكاديمية، حسب إفادة رسمية من السفير بسام راضي، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية. وقال المتحدث الرسمي إنّ السيسي «أوصى» الطلبة المتقدّمين لاختبارات أكاديمية الشرطة، بضرورة التسلّح بالعلم والمعرفة ومواصلة الاطلاع بانتظام، حتى «يُشكّلوا حائط صدّ منيع»، بجانب زملائهم في

«الشرق الأوسط» (القاهرة)
يوميات الشرق جانب من فعاليات تحدي القراءة العربي (الشرق الأوسط)

تتويج بطل تحدي القراءة العربي الخميس المقبل في دبي

تستعد الإمارات لتتويج الفائزين بتحدي القراءة في العاشر من نوفمبر (تشرين الثاني) الجاري، وذلك من خلال حفل ختامي سيقام حضورياً لأول مرة بعد جائحة «كوفيد - 19» في مدينة دبي. وسيتم اختيار المتوجين من بين أكثر من 22 مليون مشارك من 44 دولة شاركوا معاً في التحدي؛ حيث أكد الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، أن «تحدي القراءة العربي أكبر وأنجح استثمار في العقل العربي وفي الوعي العربي، ومردوده سيضعنا على الطريق الصحيح لاستئناف حضارتنا العربية من خلال بناء أجيال جديدة قادرة على الارتقاء بمجتمعاتها». وقال الشيخ محمد بن راشد: «أطلقنا قبل 6 أعوام تحدي القراءة العر

«الشرق الأوسط» (دبي)
الولايات المتحدة​ الفتاة الأميركية ألينا أناليغ ويكر (إنستغرام)

فتاة أميركية تدخل كلية الطب بعمر 13 عاماً

حصلت فتاة تبلغ من العمر 13 عاماً على القبول لدخول برنامج كلية الطب بعد عام واحد فقط من تخرجها من المدرسة الثانوية، وفقاً لشبكة «سي إن إن». شاركت ألينا أناليغ ويكر الأخبار السارة على «إنستغرام» مع أكثر من 20 ألف متابع مؤخراً. كتبت المراهقة أسفل صورة لخطاب القبول في البرنامج: «لقد عملت بجد لتحقيق أهدافي وأعيش أحلامي.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ التدخل قد يكون علاجاً منخفض التكلفة وفعالاً لضغوط المراهقين (أرشيفية - رويترز)

دراسة: حصة تدريبية لـ30 دقيقة قد تحسن استجابة المراهقين للتوتر

يمكن تقليل التوتر لدى المراهقين من خلال جلسة تدريبية واحدة مدتها 30 دقيقة عبر الإنترنت تهدف إلى تشجيع عقلية النمو ورؤية رد فعل الجسم تجاه الإجهاد على أنه أمر إيجابي، وفقاً للعلماء. تشير دراسة شملت أكثر من 4 آلاف من تلاميذ المدارس الثانوية وطلاب الجامعات إلى أن التدخل يمكن أن يكون علاجاً منخفض التكلفة وفعالاً لضغوط المراهقين، وفقاً لصحيفة «الغارديان». يركز النهج على رؤية الإجهاد كفرصة للنمو وتفسير الاستجابات الفسيولوجية مثل تسارع ضربات القلب على أنها تحسين الأداء المحتمل. قال الدكتور ديفيد ييغر، عالم النفس بجامعة تكساس في أوستن والمؤلف الأول للدراسة: «نحاول تغيير معتقدات المراهقين حول المواقف ا

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
الولايات المتحدة​ طفلة تبكي بعد وفاة صديقتها خلال حادث إطلاق النار في مدرسة بولاية تكساس الأميركية (أ.ف.ب)

«مجزرة تكساس»: طفلة ناجية لطخت نفسها بالدماء للاحتماء من المسلح

كشفت طفلة تبلغ 11 عاما نجت من المجزرة المروعة التي شهدتها مدرسة ابتدائية بولاية تكساس، أنها لطخت نفسها بدماء زميل لها في المدرسة لقي مصرعه في محاولة للاحتماء من مطلق النار، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ووافقت ميا سيريلو التي فقدت القدرة على التحدث إلى رجال بعد المجزرة على إجراء مقابلة مع مراسلة شبكة «سي إن إن» بعيدا عن الكاميرا، حيث أخبرتها أنها استخدمت هاتف معلمتها القتيلة لطلب النجدة، بينما كان القاتل يردي الأطفال في مدرستها في إحدى مناطق تكساس الريفية. وهذه هي الشهادة الأولى لتلميذة ناجية من داخل مدرسة روب الابتدائية في يوفالدي التي نفذ فيها سلفادور راموس جريمته الجماعية التي أودت بحياة 1

«الشرق الأوسط» (تكساس)
الولايات المتحدة​ الممثل ويل سميث يصفع كريس روك خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار (أرشيفية - رويترز)

«مجزرة تكساس»: مسؤول يستشهد بصفعة ويل سميث لكريس روك خلال حفل الأوسكار

تحدّث نائب حاكم ولاية تكساس الأميركية دان باتريك عن صفعة الممثل ويل سميث لكريس روك خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار، حيث أعرب عن أسفه لغياب الوحدة الوطنية في أعقاب حادث إطلاق النار المميت الأخير في المدرسة بالولاية. وقتل مسلح 19 من طلاب المرحلة الابتدائية وشخصين بالغين بعد اقتحام مدرسة في أوفالدي ببندقية هجومية من طراز «إيه آر - 15» يوم الثلاثاء بعد إطلاق النار على جدته أولاً، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». وباتريك، الذي دعا إلى تحصين المدارس لمنع إطلاق النار، انتقد الأميركيين عندما طرح حادثة جوائز الأوسكار كدليل على مشاكل البلاد المتعددة. وقال: «نعيش في زمن لا يتحمل فيه الناس بعضهم بعضاً، ونلمس ذلك في

«الشرق الأوسط» (تكساس)
العالم المسلح سلفادور راموس أرسل رسالة تقول إنه سيطلق النار على جدته (أ.ف.ب)

مذبحة المدرسة في تكساس: المُسلح نشر تحذيراً قبل دقائق من تنفيذها

قال غريغ آبوت حاكم ولاية تكساس أمس (الأربعاء) إن المسلح الذي قتل 19 طفلاً ومعلمين اثنين في مدرسة ابتدائية بجنوب الولاية حذر في رسالة على الإنترنت من أنه سيطلق النار في مدرسة ابتدائية قبل دقائق من قيامه بذلك، وفقاً لوكالة «رويترز». يأتي ذلك مع توالي ظهور تفاصيل مروعة عن الهجوم بعد يوم من المذبحة. وأضاف آبوت في مؤتمر صحافي أن المسلح، الذي يدعى سلفادور راموس ويبلغ من العمر 18 عاماً، أرسل رسالة أخرى تقول إنه سيطلق النار على جدته، أعقبها منشور آخر على الإنترنت أكد فيه إقدامه على ذلك بالفعل. وأصيبت جدته التي كانت تعيش معه بطلق ناري في الوجه لكنها تمكنت من الاتصال بالشرطة. وقال محققون إن المسلح حاصر

«الشرق الأوسط» (تكساس)
يوميات الشرق دروس «مهارات حياة» إجبارية... الصين تدخل الطهي والتنظيف في المناهج

دروس «مهارات حياة» إجبارية... الصين تدخل الطهي والتنظيف في المناهج

قررت الصين البدء بإعطاء الأطفال في البلاد دروس «مهارات الحياة» الإجبارية بما في ذلك الطهي والنظافة الشخصية وسط مخاوف من أن البلاد تنتج جيلاً من عباقرة الامتحانات الذين لا يستطيعون الاعتناء بأنفسهم، وفقاً لتقرير لصحيفة «التايمز» البريطانية. سيبدأ تلاميذ المدارس الابتدائية والثانوية دروساً إجبارية في شهر سبتمبر (أيلول)، بخطة دراسية تبدأ بتعليم الأطفال في سن السادسة أساسيات الطبخ وتتقدم حتى يتمكن الأطفال من الطهي والتنظيف بأنفسهم بحلول الوقت الذي يصلون فيه إلى 12 عاماً.

«الشرق الأوسط» (بكين)
يوميات الشرق ما الأكثر أهمية: الانضمام لجامعة ذات سمعة جيدة أم التقدير المرتفع؟

ما الأكثر أهمية: الانضمام لجامعة ذات سمعة جيدة أم التقدير المرتفع؟

يُنصح الطلاب بأن يكونوا «أكثر استرخاءً» بشأن سمعة الجامعات التي يرغبون في الالتحاق بها، بعد أن كشف بحث جديد عن أن تخرجهم بتقدير مرتفع من جامعة أقل مكانة أفضل من التخرج بدرجات غير مرتفعة في مؤسسة شهيرة، وفقاً لصحيفة «الغارديان». وجد التقرير الصادر عن معهد الدراسات المالية أن الخريجين في إنجلترا الحاصلين على درجات امتياز من الدرجة الأولى أو الدرجة الثانية حصلوا على متوسط دخل أعلى بحلول سن 30 من أولئك الذين أنهوا دراستهم بتقدير أقل من الدرجة الثانية، بغضّ النظر عن الجامعة التي ارتادوها.

«الشرق الأوسط» (لندن)
يوميات الشرق حادثة غامضة... إصابة أكثر من 100 شخص ارتادوا المدرسة نفسها بسرطان نادر

حادثة غامضة... إصابة أكثر من 100 شخص ارتادوا المدرسة نفسها بسرطان نادر

فتحت السلطات الأميركية تحقيقاً بعد أن ظهر أن أكثر من 100 شخص التحقوا بمدرسة ثانوية في نيوجيرسي أصيبوا بنوع «نادر» من سرطان الدماغ، بعد سنوات من تخرجهم أو عملهم هناك، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل». تم الكشف عن ذلك من قبل طالب سابق في مدرسة كولونيا الثانوية في وودبريدج، نيوجيرسي بعد أن عانى آل لوبيانو، البالغ من العمر الآن 50 عاماً، من ورم دماغي يُفترض أنه «نادر» منذ حوالي 20 عاماً. لم يفكر في الأمر بالبداية حتى تم تشخيص زوجته بنفس شكل الورم الأرومي الدبقي، وتبعتها أخته التي أصيبت أيضاً بورم عدواني، وتوفيت في النهاية الشهر الماضي. ووفقاً للجمعية الأميركية لجراحي الأعصاب، فعادة يكون الورم الأرومي الدبق

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق ما أفضل عمر لتعليم الأطفال القراءة؟

ما أفضل عمر لتعليم الأطفال القراءة؟

في بعض البلدان، يتعلم الأطفال دون سن الرابعة القراءة والكتابة. في حالات أخرى، لا يبدأون حتى السابعة. فما أفضل صيغة للنجاح الدائم؟ كشفت ميليسا هوغنبوم، من هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»، وصاحبة كتاب الأمومة «ماذيرهود كومبلاكس» أنها كانت في السابعة من العمر عندما بدأت تعلم القراءة، كما هو معتاد في المدرسة التي التحقت بها. تذهب ابنتها إلى مدرسة أخرى الآن، وبدأت التعلم في سن الرابعة. وتتساءل هوغنبوم حول ما إذا كانت هذه التجارب المختلفة ستؤثر على مستقبل طفلتها: هل حصولها على بداية سريعة سيعطيها فوائد مدى الحياة؟ أم أنها تتعرض لضغوط لا داعي لها، في وقت ينبغي أن تتمتع فيه بحريتها؟

«الشرق الأوسط» (واشنطن)
يوميات الشرق للغش في امتحان... طالب طب يزرع جهاز «بلوتوث» في أذنه عبر عملية جراحية

للغش في امتحان... طالب طب يزرع جهاز «بلوتوث» في أذنه عبر عملية جراحية

كشف مسؤول جامعي أن طالباً في كلية الطب بالهند خضع للتدقيق بعد أن ضُبط وهو يغش باستخدام جهاز «بلوتوث» صغير يُعتقد أنه تمت زراعته جراحياً في أذنه، وفقاً لصحيفة «إنبدندنت». كانت هذه المحاولة الأخيرة للطالب يوم الاثنين لخوض الامتحان بعد أن فشل مراراً وتكراراً فيه منذ قبوله بالكلية قبل 11 عاماً. كان طالب كلية الطب الخاصة يحضر للامتحان في كلية المهاتما غاندي التذكارية للطب عندما تم العثور عليه مع هاتف جوال في الجيب الداخلي من بنطاله المتصل بجهاز «البلوتوث»، وفق ما قاله الدكتور سانجاي ديكسيت، عميد كلية الطب. لكنهم لم يتمكنوا من استعادة جهاز البلوتوث أثناء تفتيش الطالب الذي لم تكشف الكلية عن اسمه. قال

«الشرق الأوسط» (نيودلهي)
يوميات الشرق «ركود السنة الثانية»... لماذا نفقد الحماس بعد السنة الأولى في الجامعة أو العمل؟

«ركود السنة الثانية»... لماذا نفقد الحماس بعد السنة الأولى في الجامعة أو العمل؟

عندما بدأت هانا العمل في وكالة علاقات عامة كبرى في واشنطن العاصمة، اعتقدت أنها قد حصلت على الوظيفة التي تحلم بها. كانت تتطلع إلى تحديات وفرص المنصب الجديد، خصوصاً أن الوكالة لديها عملاء في مجال الجمال -وهو قطاع يثير اهتمامها بشكل خاص. شعرت بأنها محظوظة لأنها حصلت على العمل. ولكن بعد عام أو عامين، فوجئت عندما وجدت نفسها تشعر بالاستياء. بعد الإثارة الأولية، وتحول العمل إلى ضغط عصيب. لقد أصابها الواقع بشدة: كانت الوظيفة مرهقة، وأقل بريقاً بكثير مما كانت تتصوره، ولم يكن لديها سيطرة على نوع المهام التي تقوم بها.

«الشرق الأوسط» (واشنطن)