سويسرا أخبار
سويسرا أخبار
أعلنت السلطات الصحية السويسرية السبت، تسجيل أول إصابة في البلاد بنسخة «كوفيد - 19» المتحورة الهندية التي يرجع إليها السبب في الارتفاع الكبير في عدد الإصابات في الهند. قال المكتب الاتحادي للصحة العامة في سويسرا في تغريدة: «تم اكتشاف أول إصابة بالنسخة المتحورة الهندية لـ(كوفيد - 19) في سويسرا»، مضيفاً أنها اكتشفت لدى شخص كان يمر في أحد مطارات البلاد. وتأتي الأنباء بعدما أعلنت السلطات البلجيكية الخميس أن مجموعة من 20 طالب تمريض هنديا قدموا من باريس تأكدت إصابتهم بالنسخة الهندية. ويرزح النظام الصحي الهندي تحت وطأة موجة جديدة من الإصابات أُرجعت جزئيا إلى «طفرة مزدوجة» نجمت عنها نسخة جديدة متحورة لل
تعتزم منظمة الصحة العالمية القضاء على الملاريا في 25 بلداً إضافياً بحلول عام 2025 بفضل مبادرة جديدة أطلقت أمس (الأربعاء)، قبل اليوم العالمي لمكافحة هذا المرض الذي يقتل مئات الآلاف من الأشخاص كل عام، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأوضحت المنظمة في بيان صدر أمس أن «مبادرة إي - 2025» ستوفر الدعم لهذه البلدان من أجل القضاء على الملاريا الذي تنقله إناث بعوض الأنوفيلة. وأضيفت ثماني دول جديدة إلى قائمة 17 بلداً شارك في الحملة السابقة التي لم تنجح في القضاء كلياً على المرض.
في الأشهر الأولى من انتشار جائحة «كوفيد - 19» مطلع العام الفائت، وبينما كان الأطباء يواجهون صعوبات جمة في تحديد علاج لهذا الوباء، سارعت الأوساط العلمية إلى التحذير من مخاطر ضعف جهاز المناعة، ونقص المواد اللازمة لتقوية هذا الجهاز الذي يشكل خط الدفاع الوحيد أمام الفيروس، ويمنع تفاقم الإصابة. وكان من الطبيعي أن يتهافت الناس على تناول «فيتامين D» الذي يعد العنصر الأساسي في تكوين جهاز المناعة، والمؤشر الرئيسي على ضعفه أو قوته.
طلبت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، من دول العالم بأسرها، تعليق بيع الثدييات البرية الحية في الأسواق الغذائية لوجود مخاطر كبيرة بانتقال أمراض معدية جديدة إلى الإنسان، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وشددت المنظمة في بيان مشترك مع المنظمة العالمية لصحة الحيوان وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة على أن «الحيوانات، لا سيما البرية منها، هي مصدر أكثر من 70 في المائة من كل الأمراض المعدية الناشئة لدى الإنسان والكثير منها ناجمة عن فيروسات جديدة». وأوصت سلطات الصحة الأميركية بتجميد استخدام لقاح «جونسون آند جونسون» المضاد لـ«كوفيد - 19» من باب «الحرص الزائد» في وقت تحقق إن كان هناك رابط محتمل بينه وبين حالات تج
قال مسؤولو صحة دوليون إن جرعات اللقاحات التي رفضتها بعض الدول في إطار جهودها لتحسين حملاتها للتطعيم سيجري توجيهها بقدر الإمكان إلى الدول الفقيرة لمواجهة «الاختلال المريع في توازن» عملية توزيع اللقاحات.
اختار منظمو معرض جنيف للساعات الفاخرة حلاً راديكالياً يتمثل في إقامة المعرض بنسخة افتراضية بالكامل لهذا العام في موعده، بعد إلغائه السنة الماضية بسبب الجائحة.
أكدت منظمة الصحة العالمية اليوم (الجمعة)، أنها لا تستطيع في غياب بيانات كافية، إصدار توصية بشأن تغيير اللقاح المضاد لـ«كوفيد - 19» بين جرعتين، وهو ما تعتزم فرنسا القيام به لمن هم دون سن 55 عاماً ممن تلقوا جرعة أولى من «أسترازينيكا»، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت المتحدثة باسم منظمة الصحة مارغريت هاريس، خلال الإحاطة الصحافية العادية في جنيف: «لا توجد بيانات كافية لتوضيح ما إذا كان هذا أمراً يمكن القيام به»، ومن ثم خلص خبراء المنظمة إلى أن إمكان «تغيير اللقاح ليس شيئاً يمكنهم أن يوصوا به في هذه المرحلة». وأعلنت الهيئة العليا للصحة في فرنسا أن الذين تقل أعمارهم عن 55 عاماً وأخذوا جرعة أولى
في فكرة جديدة تهدف لاستعادة ثقة الركاب، يجري اختبار روبوت مزود بأشعة فوق بنفسجية قاتلة للفيروسات على متن الطائرات السويسرية لتجنيب قطاع الطيران والسفر المزيد من الخسائر الناتجة عن جائحة «كوفيد - 19».
يستهدف الباحثون إجراء دراسات على حيوان البنغول أو آكل النمل الحرشفي أيضاً إلى جانب الخفافيش، كمصدر محتمَل لانتشار وباء «كورونا»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وأوصى العلماء بإدراج حيوان البنغول في أثناء البحث عن أصل فيروس «كورونا»، الذي انتقل فيما بعد إلى البشر.
دعا زعماء أكثر من 20 دولة بالاشتراك مع رئيس المجلس الأوروبي شارل ميشال والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس في مقال مشترك نشر اليوم (الثلاثاء) إلى وضع «معاهدة دولية بشأن الجوائح» لمواجهة الأزمات الصحية في المستقبل، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ووقع على المقال قادة 23 دولة موزعة على القارات الخمس، في مقدمهم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشارة الألمانية أنجيلا ميركل ورئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون ورؤساء كوريا الجنوبية مون جاي - إن وجنوب أفريقيا سيريل رامافوزا وإندونيسيا جوكو ويدودو وتشيلي سيباستيان بينيرا. وقال القادة في مقالهم الذي نشرته صحيفة «لوموند» الفرن
يترسّخ الاعتقاد في الأوساط العلمية يوماً بعد يوم بأن فيروس كورونا المستجدّ سينضمّ إلى قافلة الفيروسات التي استقرّت في المشهد الصحي وتستوجب التعايش معها باللقاحات الدورية والعلاجات التي تشير كل الدلائل حتى الآن إلى أنها لن تكون شافية، بل تقتصر على منع ظهور العوارض الخطرة. وفيما تعمل محرّكات مصانع الأدوية بأقصى طاقاتها لتلبية الطلب غير المسبوق على اللقاحات ضد «كوفيد - 19»، بدأت مختبرات الشركات الكبرى بإجراء تجارب سريرية واسعة النطاق على عشرات الآلاف من المتطوعين دون سن الـ18 لاختبار سلامة وفاعلية اللقاحات على هذه الشريحة العمرية التي لم تشملها التجارب الأولى.
رجّح تقرير مشترك، من المقرر أن يُنشر اليوم، أعدّه خبراء منظمة الصحة العالمية بالتعاون مع خبراء صينيين، أن يكون فيروس كورونا قد انتقل إلى الإنسان عبر حيوان وسيط انتقلت إليه العدوى من خفاش، مستبعداً فرضية تسرب الفيروس من مختبر صيني.
كشفت مجموعة الأدوية السويسرية «روش» اليوم (الثلاثاء) عن نتائج تجارب سريرية واعدة لمزيج تجريبي من علاج يجمع بين عقاري «كاسيريفيماب» وإنديفيماب» بالتعاون مع المختبر الأميركي «ريجينيرن»، للمرضى الذين يعالجون في منازلهم، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت المجموعة السويسرية في بيان إن البيانات الواردة في دراسة للمرحلة الثالثة من التجارب أظهرت انخفاضا بنسبة 70 في المائة في حالات الاستشفاء أو الوفيات بين المرضى الذين أصيبوا بالوباء ولم يحتاجوا إلى دخول المستشفى. وأوضحت «روش» أن البيانات أظهرت أيضا انخفاضا في مدة الأعراض بمقدار أربعة أيام، من 14 يوما إلى 10 أيام. وتابع المختبر السويسري في البيان أن
ذكر تقرير صادر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية «أونكتاد» اليوم (الخميس) أنه حتى إذا حدث تعافٍ أقوى من التوقعات خلال العام الحالي، سيخسر الاقتصاد العالمي نحو 10 تريليونات دولار من إجمالي الناتج المحلي نتيجة جائحة فيروس «كورونا» المستجد وإجراءات الإغلاق، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقال التقرير إنه رغم احتمال نمو الاقتصاد العالمي خلال العام الحالي بمعدل 4.7 في المائة، فإن إجمالي الناتج المحلي سيظل أقل بنحو 10 تريليونات دولار عما كان يمكن أن يكون عليه لو لم تحدث الجائحة، وهو ما يعادل نحو ضعف إجمالي الناتج المحلي لليابان ثالث أكبر اقتصاد في العالم. كان الاقتصاد العالمي قد سجل في العالم
أدى الإغلاق الذي سببه فيروس «كورونا» إلى تحسين جودة الهواء في معظم البلدان حول العالم، لكن من المرجح أن تزيد مستويات الملوثات مع رفع الحكومات للقيود وعودة الاقتصادات إلى وضعها الطبيعي، وفقًا لتقرير جديد. وأفاد تقرير جودة الهواء العالمي لعام 2020 الصادر عن «آي كيو إير» أن الانبعاثات المتعلقة بالبشر من الصناعة والنقل انخفضت أثناء عمليات الإغلاق، وأن 65 في المائة من المدن العالمية التي تم تحليلها شهدت جودة هواء أفضل في عام 2020 مقارنة بعام 2019.
يبحث خبراء من منظمة الصحة العالمية في سلامة لقاح «أسترازينيكا» المضاد لفيروس «كورونا» الذي توقفت عن استخدامه دول أوروبية عدة خوفاً من آثار جانبية خطرة محتملة، فيما تطلب البرازيل حيث يتفاقم الوضع الوبائي جرعات ضخمة من لقاحات أخرى، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وعلّقت سبع دول أوروبية إضافية (ألمانيا وفرنسا وإيطاليا وسلوفينيا وإسبانيا والبرتغال ولاتفيا) أمس، إعطاء لقاح «أسترازينيكا» كإجراء احترازي، بعد ظهور مشاكل دموية خطرة لدى بعض متلقّيه، مثل تخثّر الدم وتجلّطات دموية.
أظهرت بيانات من وزارة الدولة للشؤون الاقتصادية، اليوم (الاثنين)، ارتفاع معدل البطالة في سويسرا بفبراير (شباط). وارتفع معدل البطالة على أساس موسمي إلى 6. 3% في فبراير مقابل 7. 3% في يناير (كانون الثاني). وجاء هذا متماشيا مع توقعات الاقتصاديين. وعلى أساس غير معدل، انخفض معدل البطالة إلى 6. 3% في فبراير مقابل 7. 3% في الشهر السابق. وارتفع عدد العاطلين عن العمل المسجلين إلى 167 ألفا و953 شخصا في فبراير مقابل 169 ألفا و753 شخصا في الشهر السابق. كما انخفض معدل البطالة بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عاما إلى 3. 3% في فبراير مقابل 4. 3% في يناير.
صوّت الناخبون السويسريون، أمس، بهامش ضيق لصالح حظر تغطية الوجه، في مبادرة تعارض «الإسلام المتطرف»، وفق ما يقول مؤيدوها، فيما يدرجها المعارضون ضمن كراهية الأجانب والتمييز السلبي بحق المرأة. والنص الذي اقترحه حزب الشعب السويسري (حزب اتحاد الوسط الديمقراطي) اليميني الشعبوي، لاقى دعم مؤيدين لحقوق المرأة وجزء من ناخبي اليسار العلماني. وحاز نسبة 51.21 في المائة من الأصوات وغالبية الكانتونات، حسب نتائج رسمية نشرتها الحكومة الفيدرالية.
ذكرت نتائج أولية لاستفتاء جرى في سويسرا اليوم الأحد أن البلاد يبدو أنها ستحظر بشكل فعال ارتداء النقاب. وأظهرت نتائج أولية أن حوالي 51 في المائة من الناخبين يؤيدون الاقتراح بعدم السماح لأي شخص بتغطية وجهه في الأماكن العامة، فيما عدا استثناءات ضئيلة. وتقدمت جماعة يمينية باقتراح الحظر وكانت قد دفعت في عام 2009 لفرض حظر على بناء مآذن جديدة من خلال استفتاء. وقامت دول مثل النمسا وهولندا وفرنسا بفرض حالات حظر مماثلة.
أعربت «منظمة الصحة العالمية» عن رفضها لجوازات سفر التطعيم التي تعتزم المفوضية الأوروبية إصدارها، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وقال المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، هانز كلوجه، في تصريحات لصحيفة «فيلت» الصادرة اليوم (الجمعة) إن التطبيق المنتظر لهذه الجوازات الصيف المقبل «حتمي على الأرجح، لكنه ليس بتوصية من منظمة الصحة العالمية»، مشيراً إلى أن هناك مخاوف جدية تتعلق بفترة استمرار المناعة، إلى جانب أن اللقاح «لا يمنع بالضرورة نقل العدوى لأشخاص آخرين». وتعتزم المفوضية الأوروبية في 17 مارس (آذار) الحالي طرح مشروع قانون بشأن استصدار شهادة للحاصلين على التطعيم المضاد لفيروس «كورو
قالت منظمة الصحة العالمية، أمس، إنها ترجّح عدم انتهاء جائحة «كورونا» خلال العام الحالي.
حذرت منظمة الصحة العالمية من أن ما يقرب من 2.5 مليار شخص، أو حوالي ربع سكان العالم، من المتوقع أن يصابوا بدرجة ما من فقدان السمع بحلول عام 2050، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت المنظمة في تقريرها العالمي الأول عن السمع الذي صدر اليوم (الثلاثاء) قبل اليوم العالمي للسمع الذي يحل في الثالث من مارس (آذار)، إن 700 مليون على الأقل من هؤلاء الأشخاص سيحتاجون إلى الحصول على رعاية الأذن والسمع وخدمات إعادة التأهيل الأخرى ما لم يتم اتخاذ إجراء. ويوضح التقرير الجهود المبذولة لمنع الإصابة بفقدان السمع ومواجهته. وقالت الخبيرة في منظمة الصحة العالمية شيلي شادها: «النقطة المهمة هي أننا نعرف كيف نمنع هذا
في الوقت الذي تؤكد منظمة الصحة العالمية أن لقاحات فيروس (كوفيد - 19) المجازة، آمنة وفعالة، وأن التقدم نحو إنهاء الجائحة يسير في الاتجاه الصحيح، لم يخف المدير الإقليمي للمنظمة في منطقة شرق المتوسط، القلق المتنامي بسبب تحورات الفيروس الجديدة، مؤكداً أنه لن يكون أحد في مأمن حتى ينعم الجميع بالأمان.
ظهر وباء «كورونا» المستجد لأول مرة في الصين، وانتقل منها إلى كل بقاع الأرض، وهذه الطبيعة العالمية لانتشار الوباء، تفرض أن تكون هناك طبيعة عالمية أيضاً في مواجهته.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة