حريق
قُتل شخص بانفجار في مدينة صناعية في محافظة أصفهان وسط إيران، بحسب ما أفادت وكالة «مهر» للأنباء، اليوم السبت. ونقلت الوكالة عن مسؤول لجنة إدارة الكوارث المحلية منصور شيشه فروش، قوله إن الحادث وقع في مدينة رازي الصناعية في مقاطعة شهرضا، وسببه «إهمال» أحد عمال التلحيم أثناء عمله في جانب من منشأة لتخزين الوقود.
شبّ، اليوم (الثلاثاء)، حريق محدود في مؤسسة كهرباء لبنان، التي ألحق انفجار المرفأ المروع أضراراً جسيمة بها؛ ما أثار غضباً على مواقع التواصل الاجتماعي لتكرار حوادث اندلاع نيران في الأسابيع الأخيرة. وقال المتحدث باسم فوج إطفاء بيروت، علي نجم، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن الحريق اندلع داخل مكتب في الطابق الثاني من المبنى، سرعان ما تمّت السيطرة عليه ولم ينتج منه أي أضرار مادية. واندلعت النيران، وفق نجم، في أوراق موجودة داخل المكتب، من دون أن يحدّد السبب. إلا أن المتحدث باسم موظفي المؤسسة شربل أبي صالح أفاد عن معلومات عن احتكاك كهربائي تسبب في الحريق وتم إخماده بعد وقت قصير من نشوبه. وتضرّر مبنى ا
استخدمت إحدى مدن ولاية أوريغون الأميركية فريقاً متخصصاً لتقليل مخاطر اندلاع حرائق الغابات.
اضطرت طائرة الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو لإلغاء أول محاولة هبوط في ولاية ماتو غروسو، بؤرة حرائق الغابات التي تضرب إقليم بانتانال بالبلاد، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وبحسب لوكالة «بلومبرغ» للأنباء أمس (الجمعة)، قال بولسونارو بعد أن هبطت الطائرة الرئاسية «إيرباص إيه 319» دون ذكر الحرائق أو الدخان الحالي الذي يغلف المنطقة إن «الرؤية لم تكن جيدة جدا».
أعلنت الحكومة البرازيلية حالة الطوارئ في ولاية ماتو غروسو دو سول، بسبب حرائق في بانتانال، أكبر الأراضي الرطبة بالعالم، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ونُشر مرسوم وزاري بإعلان حالة الطوارئ في الجريدة الرسمية أمس (الاثنين). ويعني المرسوم أن حكومة الولاية يمكن أن تتلقى أموالا اتحادية لجهود الإغاثة ومكافحة النيران، بحسب تقارير إعلامية محلية. ولم يتضح على الفور قدر التمويل الذي ستحصل عليه الولاية وموعده.
قال مدير العمليات في الدفاع المدني اللبناني جورج أبو موسى، لوكالة «رويترز»، إنهم تمكنوا من إخماد حريق نشب في مبنى معروف بالحي التجاري في وسط العاصمة بيروت اليوم (الثلاثاء). وقال شاهد من «رويترز»، إن النيران كانت مشتعلة في جزء من أحد جوانب المبنى قبل أن يتمكن عمال الإطفاء من إخمادها.
أعلنت فرق الإطفاء في كاليفورنيا، أمس (الاثنين)، أنّ الحرائق التي شهدتها الولاية الأميركية هذه السنة، والتي لا يزال قسم كبير منها مستعراً، التهمت حتى الآن أكثر من ثمانية آلاف كيلو متر مربّع، في مساحة غير مسبوقة منذ 33 عاماً، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت لين تولماتشوف المتحدّثة باسم فرق الإطفاء، إنّ «هذه أول مرة منذ 33 عاماً نتخطّى فيها مليوني فدّان (ثمانية آلاف كلم مربّع). هذا رقم قياسي حتماً.
زادت حرائق الغابات الناجمة عن الصواعق في ولاية كاليفورنيا الأميركية إلى أكثر من مثليها أمس (الجمعة)، وصارت من أكبر ما شهدته الولاية من تلك الحرائق في تاريخها، واقترب أحد الحرائق لمسافة ميل من جامعة كاليفورنيا سانتا كروز، وفقاً لوكالة «رويترز». ولقي ستة أشخاص على الأقل حتفهم وأصيب 43 من رجال الإطفاء والمدنيين ودمرت النيران أكثر من 500 منزل ومبنى، وهي تجتاح منطقة تزيد مساحتها على مساحة ولاية رود آيلاند. ومع النقص في أعداد فرق الإطفاء بسبب أكثر من 650 حريقاً خلال الأيام الخمسة الماضية، عمل رجال الإطفاء في دورات مدة كل منها 72 ساعة لإنقاذ السكان الذين يواجه 175 ألفاً منهم عمليات إجلاء إلزامية. وقا
يكافح أكثر من عشرة آلاف من رجال الإطفاء منذ أمس (الخميس) للسيطرة على 24 حريقاً في ولاية كاليفورنيا الأميركية، أدت إلى نزوح الآلاف من منازلهم، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وذكرت وسائل إعلام أميركية، أن أربعة أشخاص على الأقل توفوا، ثلاثة منهم في مقاطعة نابا وواحد في مقاطعة سولانو، حسب صحيفة «سان فرانسيسكو كرونيكل». وقال نائب مدير إدارة «كول فاير» للإطفاء، دانيال بيرلانت، إن أكثر من 370 حريقاً، بشكل إجمالي يشتعل في الولاية خلال الأيام الأربعة الماضية. وتسببت الحرارة الشديدة والرياح والصواعق في تفاقم الوضع. وفي شمال سان فرانسيسكو، هدد أحد أكبر الحرائق مقاطعة نابا ومناطق في وادي سونوما.
واصلت فرق الإطفاء أمس (الأربعاء) جهودها لإخماد مئات الحرائق المشتعلة في سائر أنحاء كاليفورنيا، الولاية الأميركية التي تشهد موجة حرّ تاريخية والتي أُجبر الآلاف من سكّانها على الفرار من منازلهم بسبب النيران المستعرة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأعلنت سلطات الولاية أنّ ألسنة النيران التهمت أكثر من 20 ألف هكتار من المساحات الحرجية والزراعية والحضرية، حيث أتت الحرائق على أشجار وسيارات ومنازل. وفي تغريدة على «تويتر»، قال حاكم الولاية غافين نيوسوم الذي أعلن حالة الطوارئ لتسهيل رصد الأموال اللازمة للتعامل مع الأزمة: «نحن نكافح حالياً 367 حريقاً». وأضاف أنّ «البرق ضرب 10 آلاف و849 مرة في كاليفورنيا
قالت الشرطة إن سبعة أشخاص على الأقل لقوا حتفهم بعد اندلاع حريق هائل في فندق تستخدمه السلطات لعلاج مرضى «كوفيد - 19» في ولاية أندرا براديش جنوب الهند في ساعة مبكرة من صباح اليوم (الأحد).
تم إجلاء 2700 شخص على الأقل ليل الثلاثاء - الأربعاء، بالقرب من مدينة مرسيليا على شاطئ المتوسط بجنوب شرقي فرنسا، بسبب حريق عنيف «تم احتواؤه» بعدما دمر منطقة تتجاوز مساحتها ألف هكتار. وقال مسؤول في إدارة الإطفاء المحلية صباح الأربعاء: «تم احتواء النيران». وأضاف: «لم يصب أحد بجروح خطيرة وما زال يجب تقييم الأضرار المادية». وتم حشد حوالي 1800 من رجال الإطفاء لإخماد الحريق الذي اندلع بعد ظهر أمس الثلاثاء في بلدة مارتيغ غرب مرسيليا. وبسبب رياح شديدة، امتدت النيران وهددت العديد من البلدات الساحلية.
بعد أسبوع على حريق كاتدرائية نانت في غرب فرنسا، أقر متطوع رواندي في أبرشية المدينة بتورطه في الحادثة ووضع قيد الحبس الاحتياطي ليل أول من أمس بتهمة «إلحاق دمار وضرر عبر حريق». وأكد محاميه كانتان شابير أن المشتبه به البالغ من العمر 39 عاماً يشعر «بالراحة» و«الخوف» و«الإرباك». وأوضح أنّه «يشعر بشيء من الراحة، وكذلك بعض الخوف، وهو مربك بعض الشيء». واعترف الرجل بجريمته السبت، قبل أن يمثل أمام قاضٍ ويوضع في الحبس الاحتياطي بتهمة «إلحاق دمار وضرر عبر حريق».
أعلن مدعي عام الجمهورية في مدينة نانت بيار سينيس لوكالة الصحافة الفرنسية فتح تحقيق حول «حريق متعمد» في الكاتدرائية التي اندلعت فيها النيران اليوم (السبت) في غرب فرنسا، موضحاً أنّه تم اكتشاف «ثلاث نقاط مختلفة للنيران». وكانت فرق الإطفاء أعلنت صباح السبت أنّها تمكنت من «تطويق» الحريق الذي نشب في الكاتدرائية.
أعلنت فرق الإطفاء صباح السبت أنّها تمكنت من «تطويق» حريق نشب في كاتدرائية نانت في غرب فرنسا، موضحة أنّ الأضرار لا تقارن بتلك التي لحقت بكاتدرائية نوتردام في باريس.
أفادت وسائل إعلام إيرانية اليوم الأربعاء بأن النيران اشتعلت في سبع سفن على الأقل في ميناء بوشهر بجنوب إيران في أحدث واقعة ضمن سلسلة أحداث غامضة حول منشآت نووية وصناعية منذ أواخر يونيو (حزيران) الماضي.<br />
اندلع حريق ضخم شرق القاهرة جراء حدوث كسر في خط أنابيب لنقل النفط الخام على طريق سريع رئيسي على مشارف العاصمة المصرية، فيما أعلنت السلطات السيطرة على النار بعد الدفع بسيارات إطفاء القوات المُسلحة، دون وقوع وفيات. وقالت وزارة الصحة المصرية إن 12 شخصاً على الأقل أصيبوا في حريق هائل اندلع في خط أنابيب شقير - مسطرد لنقل النفط الخام.
حذرت إدارة إطفاء في ولاية إلينوي الأميركية السائقين من عدم الاحتفاظ بمعقمات الأيدي في سياراتهم المتوقفة، وسط تفشي جائحة «كورونا»، بعد أن قالت السلطات إن قارورة تحتوي على نسبة عالية من الكحول تُرِكت على لوحة القيادة في إحدى السيارات، وساعدت على إشعال حريق داخلها، وفقاً لشبكة «فوكس نيوز». وكتب قسم مكافحة الحرائق في مدينة واوكيغان، التابعة للولاية على «فيسبوك»: «يبدو أن الحريق نتج عن زجاجة معقّم اليدين الصغيرة التي تُركت على لوحة القيادة». ووفقاً للقسم، فإن الزجاجة تحتوي على 80 في المائة من المواد الكحولية التي تُركت في ضوء الشمس المباشر. ووفقاً لمقطع فيديو الذي نشرته في أبريل (نيسان) «الجمعية ال
ذكرت وكالات أنباء أن حريقا نشب فيما يبدو بجهاز تنفس نتيجة الحمل الزائد لكثرة تشغيله تسبب في مقتل خمسة من المرضى المصابين بفيروس كورونا في وحدة للعناية المركزة بمستشفى في روسيا اليوم (الثلاثاء). وأكدت وزارة الطوارئ الروسية حدوث وفيات بين مرضى العناية المركزة في المستشفى الواقع بمدينة سان بطرسبرغ لكنها لم تذكر عدد القتلى، بحسب وكالة «رويترز». وقال مصدر لوكالة إنترفاكس للأنباء: «أجهزة التنفس تعمل بأقصى طاقة.
كشف علماء عن أن الأدخنة الناتجة عن حرائق الغابات التي شهدتها أستراليا أواخر عام 2019 ومطلع 2020.
انتهى موسم حرائق الغابات المدمر رسمياً في ولاية نيو ساوث ويلز الأسترالية، الأكثر تضرراً من تلك الحرائق، باحتراق أكثر من 5.5 مليون هكتار من الأراضي عبر أراضيها. وقال مفوض خدمة الإطفاء في المناطق الريفية في نيو ساوث ويلز، شين فيتزسيمونز، في بيان أمس (الثلاثاء): «يمثل اليوم، النهاية الرسمية لموسم حرائق الغابات الأكثر تدميراً في تاريخ الولاية».
قال خبراء إن أكثر من 17 ألف متطوع حاربوا حرائق الغابات منذ أشهر قد يكونون أكثر عُرضة لخطر الإصابة بفيروس «كورونا» بسبب تنشقهم الدخان. كما أن المدخنين والأشخاص الذين يعانون من مشكلات في الرئة والمقيمين في سيدني الذين استنشقوا هواءً ملوثاً لعدة أشهر بسبب حرائق الغابات قد يواجهون أيضاً خطراً متزايداً يتعلق بالإصابة بفيروس «كوفيد 19» المستجد، وفقاً لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية. وأظهرت الدراسات حتى الآن أن الأطفال أقل عرضة للإصابة بأعراض شديدة في حال التقطوا فيروس «كورونا»، من البالغين.
أفاد استطلاع نشر اليوم (الثلاثاء) أن ثلاثة من كل أربعة أشخاص تأثروا بحرائق الغابات المدمرة في أستراليا التي يبلغ عدد سكانها 18 مليون نسمة، إضافة إلى تراجع الدعم للحكومة ولمشاريع بناء مناجم الفحم، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأظهرت الدراسة التي أجرتها الجامعة الوطنية الأسترالية الضرر الهائل على المستوى الإنساني للأزمة التي استمرت خمسة أشهر وأودت بحياة أكثر من 30 شخصا ودمّرت آلاف المنازل. وقال الباحث الاجتماعي نيكولاس بيدل: «لقد أثّرت هذه الحرائق تقريبا في كل مواطن أسترالي، وسوف يعيش الكثير منا مع هذه الآثار لسنوات قادمة». وأشار الاستطلاع الذي شمل ثلاثة آلاف شخص إلى أن 14 في المائة من السكان
هطلت أكبر كمية أمطار خلال نحو 20 عاماً على قطاع كبير من المناطق التي اجتاحتها حرائق الغابات في شرق أستراليا، اليوم (الجمعة)، لتخمد بعضاً من أخطر الحرائق، وتخفف عن المزارعين الذين يكافحون الجفاف منذ فترة، وفقاً لوكالة «رويترز». لكن المسؤولين حذروا من احتمال حدوث سيول وانهيارات أرضية في نيو ساوث ويلز، كبرى ولايات أستراليا من حيث عدد السكان. وقال شين فتزسيمونس مفوض مكافحة الحرائق في الولاية: «إنها تقصم ظهر موسم الحرائق هذا بلا شك.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة