تيك توك
تيك توك
قال تطبيق تيك توك الصيني لمشاركة المقاطع المصورة القصيرة إنه سيسمح لبعض صُناع المحتوى بإنتاج مقاطع أطول مقابل سعر، فاتحاً بذلك باباً جديداً لمستخدميه لكسب المال. ستتيح خدمته الجديدة «سيريز» لصُناع المحتوى المؤهلين وضع مجموعات تصل إلى 80 مقطعاً مصوراً طويلاً، تصل مدة كل منها إلى 20 دقيقة، خلف «جدار دفع». وأطول مدة يسمح بها تيك توك للمقاطع المصورة حالياً هي عشر دقائق. وبعد أن أحدث ثورة في مجال التواصل الاجتماعي الذي يهيمن عليه إلى حد بعيد فيسبوك وإنستجرام المملوكان لـ«ميتا بلاتفورمز»، بمقاطعه المصورة القصيرة ومحرك توصياته المتطور، يدخل تيك توك حالياً غمار المنافسة مع عملاق آخر..
رحّب البيت الأبيض، الثلاثاء، باقتراح قانون من شأنه أن يمكّن الولايات المتحدة من حظر تطبيق «تيك توك» للفيديوهات القصيرة المملوك لشركة صينية، وفق ما أعلن مستشار الأمن القومي جايك سوليفان. واقتراح القانون قدّمه عضو مجلس الشيوخ الديموقراطي المخضرم مارك وورنر، والسناتور الجمهوري عن ولاية داكوتا الجنوبية جون ثيون، ويعكس تفاهما سياسيا نادراً بين الحزبين في الكونغرس. وقال مستشار الأمن القومي: «نرحّب بمجموعة أعضاء مجلس الشيوخ من الحزبين، بقيادة السناتورين وورنر وثيون اللذين تقدّما اليوم باقتراح قانون» يرمي إلى منع المخاطر الأمنية التي تتهدّد تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. وشدّد سوليفان في بيان، على أن
أعلنت «تيك توك» رغبتها في زيادة توعية المستخدمين المراهقين والصغار بالوقت الذي يقضونه في تصفح التطبيق الشهير، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وقالت شركة التواصل الاجتماعي الصينية إن التطبيق سيتم ضبطه افتراضيا لكي يعرض شاشة لتحديد وقت التصفح للمراهقين، مع إضافة خصائص جديدة تساعد الآباء في السيطرة بشكل أكبر على استخدام أطفالهم للتطبيق. ووفقا للخاصية الجديدة ستظهر شاشة التنبيه للوقت كل 60 دقيقة بشكل تلقائي أمام أي مستخدم يقل عمره عن 18 عاما. وقالت منصة «تيك توك» إن هذه الشاشة الافتراضية لتحديد الوقت ستظهر بالنسبة للحسابات الجديدة أو القائمة التي لا تستخدم بالفعل هذه الأداة.
أعلنت شركة تطبيق التواصل الاجتماعي الصيني «تيك توك» رغبتها في زيادة توعية المستخدمين المراهقين والصغار بالوقت الذي يقضونه في تصفح التطبيق الشهير. وقالت الشركة إن التطبيق سيتم ضبطه افتراضياً لكي يعرض شاشة لتحديد وقت التصفح للمراهقين، مع إضافة خصائص جديدة تساعد الآباء في السيطرة بشكل أكبر على استخدام أطفالهم للتطبيق. ووفقاً للخاصية الجديدة ستظهر شاشة التنبيه للوقت كل 60 دقيقة بشكل تلقائي أمام أي مستخدم يقل عمره عن 18 عاماً. وقالت منصة «تيك توك» إن هذه الشاشة الافتراضية لتحديد الوقت ستظهر بالنسبة للحسابات الجديدة أو القائمة التي لا تستخدم بالفعل هذه الأداة.
احتجت الصين على تحرك الولايات المتحدة لحظر استخدام تطبيق وسائل التواصل الاجتماعي الصيني «تيك توك» على الهواتف المحمولة الحكومية. وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية، ماو نينف، أمس الثلاثاء: «يجب على الحكومة الأميركية أن تحترم بجدية مبادئ اقتصاد السوق والمنافسة العادلة».
أمر البيت الأبيض، يوم الاثنين، الوكالات الفيدرالية بأن تحظر في غضون 30 يوماً تطبيق «تيك توك» على هواتفها وأجهزتها بسبب مخاطر التطبيق المملوك من شركة «بايت دانس» الصينية على الأمن القومي الأميركي. وقالت الرئاسة الأميركية إنّ مكتب الإدارة والميزانية في البيت الأبيض أمر كلّ الإدارات والوكالات التابعة للحكومة الفيدرالية بأن تطبّق في مهلة 30 يوماً الحظر الذي فرضه قانون أقرّه الكونغرس في نهاية ديسمبر (كانون الأول) ومنع بموجبه تنزيل التطبيق على أيّ جهاز أو هاتف تابع للحكومة، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.
وصل عدد مُشاهَدات الكلمة المفتاح «أوزمبيك Ozempic» على شبكة «تيك توك» إلى أكثر من 500 مليون. وهذا الإقبال الجنوني العائد إلى أن هذا الدواء لمرض السكري يؤدي إلى التنحيف، يتسبّبَ بفقدانه من الأسواق ويثير قلق الأطباء. وروَت أميركية من مستخدمي «تيك توك» في مقطع فيديو شوهد نحو مائة ألف مرة: «لقد بدأت بأخذ (أوزمبيك) قبل ستة أسابيع». وأضافت الشابة التي بدت بلباسها الرياضي أنحف بكثير مما كانت عليه في صورها «السابقة»: «لم أمارس أي تمرين، لقد حقنت نفسي فحسب بهذا المنتَج!». هل «أوزمبيك» علاج معجزة؟
يُتوقع أن يكون التنافس شرساً خلال حفلة توزيع جوائز «غرامي»، الأحد، على لقب أفضل فنان جديد هذه السنة.
قالت منصة الترفيه الاجتماعية «تيك توك» إنها حدّثت من قواعد الحسابات، ومن تحديد وشرح السلوكيات والمحتوى غير المسموح بهما في مجتمع المنصة، مشيرة إلى أنها ستسرع باتّخاذ الإجراءات والتدابير اللازمة حيال المحتوى غير الملائم من الأفراد الذين ينتهكون تلك السياسات؛ حفاظاً على أمان المجتمع. وأكدت المنصة العالمية، في بيان حصلت «الشرق الأوسط» على نسخة منه، أن معظم أعضاء مجتمع «تيك توك» يلتزمون بالسياسات، غير أنّ عدداً قليلاً جداً منهم ينتهك السياسات بشكلٍ متكرّر دون أن يغيّر سلوكه. وأوضحت أنه من أجل تقديم تجربة أفضل للمستخدمين، عملت «تيك توك» على تحديث نظام إنفاذ قواعد الحسابات لمواجهة أيّ نوع من الانتها
حذرت السلطات المكسيكية من مخاطر تحدٍ رائج عبر منصة «تيك توك»، تسبب في تسمم عدد من التلاميذ عقب تناولهم نوعاً من الأدوية. ويتمثل التحدي الذي ينضوي تحت هدف «من ينام آخراً يفوز»، في محاولة بقاء الأشخاص مستيقظين بعد تناولهم عقار كلونازيبام الذي يستخدم عادةً لمعالجة نوبات الصرع أو نوبات الهلع أو القلق المفرط. ويشكل النعاس أحد الآثار الجانبية للدواء. وأشارت هيئة السلامة العامة في العاصمة الخميس إلى أن عناصر الإسعاف عالجت خمسة قاصرين تعرضوا للتسمم داخل إحدى مدارس مكسيكو. وأبلغت سلطات ولاية نويفو ليون الشمالية عن ثلاث حالات مماثلة سجلت فيها.
قرر مجلس النواب الأميركي حظر تطبيق «تيك توك» من الهواتف الجوالة التابعة للمجلس التي يحملها أعضاؤه وموظفوه، مع استمرار الضغط السياسي على تطبيق الفيديو الاجتماعي المملوك للصين. ووفقاً لصحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد صدر أمر حذف التطبيق من قبل كاثرين سزبيندور، كبيرة المسؤولين الإداريين في مجلس النواب، التي سبق أن حذرت في شهر أغسطس (آب) الماضي من أن التطبيق يمثل «خطراً كبيراً على المستخدمين». وكتبت سزبيندور في مذكرة أرسلتها لجميع المشرعين والموظفين الذين لديهم هواتف جوالة تابعة لمجلس النواب، بإزالة تطبيق «تيك توك». وأضافت: «لا يُسمح لموظفي مجلس النواب بتنزيل تطبيق (تيك توك) على أي أجهزة جوالة ت
تزداد التحذيرات في الولايات المتحدة من تطبيق «تيك توك» ومن المخاطر التي تشكلها روابطه مع الصين على الأمن القومي، وفق منتقديه. وفيما يلي الحجج التي تستند إليها الولايات المتحدة والتي أوردتها «وكالة الصحافة الفرنسية»: تعتمد منصة «تيك توك»؛ على غرار منافساتها «إنستغرام» و«سناب شات» و«يوتيوب»، بشكل كبير على تداول بيانات مستخدميها، وغالبيتهم من الشباب الذين لا يكترثون كثيراً لهذا الأمر. يساور منتقدو «تيك توك» القلق من وصول هذه البيانات إلى شركة «بايت دانس» (الشركة الأم) التي تخضع نظرياً لسيطرة الحزب الشيوعي الصيني. إلا إن بعض الخبراء يعدّون هذه المخاوف مبالغاً فيها، مشيرين إلى أن العديد من الجهات ا
أصبحت الهيئات الحكومية في ولايتي لويزيانا ووست فرجينيا يوم الاثنين أحدث من يفرض حظرا على استخدام تطبيق (تيك توك) لمقاطع الفيديو القصيرة على الأجهزة التابعة لحكومتيهما بسبب مخاوف من إمكانية أن تستخدمه الصين لتتبع الأميركيين ومراقبة المحتوى. ومنعت 19 ولاية أميركية بشكل جزئي على الأقل وصول الأجهزة التي تستخدمها حكومات تلك الولايات إلى منصة «تيك توك»، المملوكة لشركة «بايت دانس ليمتد» الصينية ومقرها بكين.
وجدت دراسة جديدة أجريت على خوارزمية توصيات الفيديو الخاصة بـ«تيك توك» أن التطبيق يروّج لاضطراب الأكل ومحتوى الانتحار وإيذاء النفس، خصوصاً لحسابات المراهقين الجديدة في غضون دقائق من إنشائها. ووفقاً لشبكة «سكاي نيوز» البريطانية، أجرى الدراسة باحثون في مركز مكافحة الكراهية الرقمية (CCDH)، أنشأوا حسابات جديدة على «تيك توك»، تم تحديد مواقع مستخدميها الوهميين على أنها في المملكة المتحدة والولايات المتحدة وكندا وأستراليا، وأعمارهم على أنها 13 عاماً. وحلل الباحثون محتوى الفيديو المعروض على صفحة «For You» الخاصة بكل حساب جديد على مدار 30 دقيقة، وتفاعلوا فقط مع مقاطع الفيديو المتعلقة بصورة الجسم والصحة
أقام مدعي عام ولاية إنديانا الأميركية دعوى أمس (الأربعاء)، على منصة التواصل الاجتماعي الشهيرة «تيك توك»، متهماً إياها بتضليل المستخدمين في شأن حماية البيانات وسلامة المحتوى المُقترح للأطفال. ويتعرض التطبيق المعروف بمقاطع الفيديو القصيرة أو الموسيقية أو الساخرة، بصورة مستمرة لانتقادات من السلطات الأميركية التي تأخذ عليه تأثيره على القصر أو روابطه مع الصين، كونه تابعاً لشركة «بايت دانس» الصينية. واقام مدعي عام إنديانا تود روكيتا دعويين، تتهم إحداهما «تيك توك» بالحد من إمكان إتاحة البيانات الشخصية لمستخدميها المقيمين في الولايات المتحدة، للسلطات الصينية. وفي الإطار نفسه، عبر مدير مكتب التحقيقات ا
كشفت منصة «تيك توك» الصينية، أن بعض موظفيها في الصين يمكنهم الوصول إلى بيانات المستخدمين في المملكة المتحدة والاتحاد الأوروبي، وفقاً لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي).
عزز تطبيق «تيك توك» الصيني الشهير، المختص في بث الفيديوهات القصيرة، مكانته بين عمالقة وسائل التواصل الاجتماعي في العالم.
أعلنت «تيك توك»، أول من أمس (الخميس)، أنها ضمّت إلى صفوفها الكاتب السويسري جويل ديكر، الذي تُعد مؤلفاته من بين الأكثر مبيعاً، في خطوة تهدف منها المنصة الصينية إلى ترسيخ دخولها المجال الأدبي، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. وكان الروائي السويسري (37 عاماً) الذي بيعت 13 مليون نسخة من كتبه في مختلف أنحاء العالم، منذ كتابه «الحقيقة في شأن قضية هاري كيبير» عام 2012، أطلقت دار النشر الخاصة به «روزي أند وولف» في مارس (آذار) الماضي، من خلال إصداره روايته الأخيرة «قضية ألاسكا ساندرز». وتسعى «تيك توك» إلى أن تجذب القراء الشباب عبر (#بوك توك) (#booktok).
انطلقت تحذيرات رسمية ودينية وبرلمانية في مصر، الخميس، عقب تداول مقاطع مصورة على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي حول «صرعة جديدة» يمارسها الطلاب في بعض المدارس المصرية تحت اسم «تحدي الموت» أو «لعبة الموت» أو «كتم الأنفاس»، والتي انتشرت بشكل كبير خارج مصر على تطبيق الفيديوهات القصيرة «تيك توك». وانتشر خلال الساعات الماضية فيديو لطلبات وطلاب يمارسون تحدياً جديداً، يشابه تحديات انتشرت سابقاً على «الإنترنت» وتسببت في حالات وفاة.
لمع اسم خابي لام، المهاجر القادم من السنغال إلى شمال إيطاليا، في الآونة الأخيرة بعد أن لقي نجاحاً بارزاً على موقع الفيديوهات القصيرة «تيك توك». النجم الذي عرفه المتابعون دون أن ينطق كلمة واحدة، احتفت به مجلة «تايم» الأميركية، في حوار معه.
أبلغ تطبيق ««تيك توك» عن زيادة قدرها خمسة أضعاف في حجم المبيعات لتصل إلى مليار دولار عبر عملياته في الأسواق الدولية بما في ذلك المملكة المتحدة وأوروبا العام الماضي. يأتي ذلك حيث يواصل المراهقون والشباب جعل منصة مشاركة الفيديوهات الأكثر إثارة على وسائل التواصل الاجتماعي، ليصبح التطبيق الصيني هو «تطبيق اللحظة». وتُظهر الإيداعات المالية لشركة ««تيك توك» المملوكة للصينيين، والتي تغطي أيضاً عمليات في بلدان مثل البرازيل والمكسيك وجنوب أفريقيا وكولومبيا، أن شعبيتها بين الجمهور تترجم بسرعة إلى ازدهار في الإعلانات والتجارة الإلكترونية. وارتفعت قيمة التداول بنسبة 477 في المائة من 171 مليون دولار في عام
كشف تقرير جديد عن تتبع «تيك توك» للأشخاص عبر الإنترنت، حتى لو لم يكونوا من مستخدمي التطبيق. تستخدم منصة الفيديو الشهيرة أساليب لجمع البيانات مماثلة لتلك الخاصة بعمالقة التكنولوجيا مثل «غوغل» و«فيسبوك»، وفقاً للبيانات التي جمعتها منظمة «كونسيومر ريبورتس» غير الربحية، حسب صحيفة «إندبندنت». وبحسب المنظمة فإن المواقع عبر الإنترنت تتعاون مع «تيك توك» من خلال استخدام تقنية التتبع الخاصة بالشركة لمراقبتك حينما لا تكون مستخدماً للتطبيق.
أضافت منصة التواصل الاجتماعي ونشر الفيديوهات القصيرة الشهيرة «تيك توك» خيار «لا يعجبني» (ديسلايك) إلى خيارات إبداء الرأي على التعليقات للمستخدمين في كل أنحاء العالم. وأشار موقع «تك كرانش»، المتخصص في موضوعات التكنولوجيا، إلى أن المنصة بدأت اختبار هذا الخيار في أبريل (نيسان) الماضي وسيلة للمستخدمين لكي يعبروا عن عدم رضاهم عن فيديو معين مثلاً، باعتباره غير مناسب وغير ذي صلة، حسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وفي حال نقر المستخدم على زر «لا يعجبني» بالنسبة لتعليق معين فلن يظهر ذلك بالنسبة لباقي المستخدمين، كما لن يصل تنبيه إلى صاحب التعليق بأن مستخدماً آخر اختار خيار «لا يعجبني» باعتباره رأيه
قال باحثون في الأمن السيبراني إن تطبيق «تيك توك» تعرّض لاختراق قبل أيام، توصل خلاله القراصنة إلى بيانات أكثر من مليار مستخدم، فيما نفى المتحدث باسم التطبيق وقوع أي تسلل أو سرقة للبيانات. ووفقا لصحيفة «الإندبندنت» البريطانية، فقد أشار الباحثون إلى أنه تم الكشف عن الاختراق في منتدى قرصنة شهير عقد قبل يومين، حيث ادعى المتسللون أنهم استغلوا خادماً غير آمن يحتوي على معلومات شخصية لمستخدمي «تيك توك». وأكد المتسللون المزعومون أن لديهم إمكانية الوصول إلى حوالي 34 غيغابايت من البيانات الخاصة بمستخدمي «تيك توك»، الكثير منها خاص بأشخاص قاصرين. وقام الباحث الأمني تروي هانت، الذي يدير خدمة اختراق البيانات
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة