المريخ
المريخ
توصل فرق بحثي دولي يقوده اختصاصيون من جامعة «غوتنغن» الألمانية، إلى أن بكتيريا منتجة للسليلوز، توجد في «شاي الكمبوتشا»، يمكنها أن تعيش بكوكب المريخ، على خلاف الأنواع الأخرى من البكتيريا الموجودة بهذا النوع من الشاي، الذي يحظى بشعبية كبيرة في روسيا والصين واليابان. ويتم إنتاج «الكمبوتشا» عن طريق تخمير الشاي الأخضر أو الأسود المحلّى بالسكر باستخدام أنواع نافعة معروفة من البكتيريا والخمائر. وحقق الباحثون خلال دراسة منشورة في دورية «فونتيرز إن ميكروبيولوجي»، في مدى قدرة البكتيريا الموجودة بالشاي على الصمود في بيئة محاكية للمريخ، فوجد الباحثون أن ميكروبات شاي الكمبوتشا، لم تصمد في هذه البيئة، عدا ا
قال الملياردير الأميركي إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة «سبيس إكس»، التي تخطط لإرسال رحلات مأهولة للمريخ وبناء مستعمرات به، إن الحياة على سطح هذا الكوكب ستكون صعبة وخطرة على المستعمرين الأوائل وستحتاج إلى كثير من العمل الشاق من قبلهم. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد قال ماسك في حديث مع كريس أندرسون، مؤسس وصاحب مؤتمرات تيد العالمية، التي تهدف لنشر الأفكار التكنولوجية الجديدة والمتميزة، إن «ضعاف القلوب» لن يتحملوا ظروف الحياة على المريخ في البداية، وإن «المستعمرين الأوائل الذين سيصلون إلى الكوكب يجب أن يكونوا أقوياء بما فيه الكفاية». وأضاف ماسك، الذي يعد أغنى رجل في العالم، أن الحياة «س
تحتفل الإمارات غداً التاسع من شهر فبراير (شباط) الجاري بمرور عام على تمكن «مسبار الأمل» من الوصول إلى كوكب المريخ، مما وضع البلاد كخامس دولة في العالم تنجح في الوصول إلى مدار الكوكب الأحمر، والذي يتزامن مع احتفالات الدولة الخليجية باليوبيل الذهبي عام 2021 في الوقت الذي ينظر إليه كخطوة نحو تأسيس اقتصاد المستقبل القائم على المعرفة. وكان «مسبار الأمل» قد نجح عند الساعة 7:42 مساء (بتوقيت الإمارات) في التاسع من فبراير من العام الماضي في الدخول إلى مدار الالتقاط حول الكوكب الأحمر، والذي يعتبر أصعب مراحل مهمته الفضائية، بعد رحلة استغرقت نحو سبعة أشهر في الفضاء، قطع فيها أكثر من 493 مليون كيلومتر. وشك
يمتلك المريخ نسخته الخاصة من الأخدود العظيم «غراند كانيون»، وقد وجد العلماء أن هذه الميزة الدرامية هي موطن «لكميات كبيرة من الماء» بعد اكتشاف قامت به مركبة مدارية تدور حول الكوكب الأحمر، وفقاً لوكالة الفضاء الأوروبية. اكتشف مسبار «إكسومارس تريس غاز أوروبيتير»، الذي تم إطلاقه في عام 2016 كمهمة مشتركة بين وكالة الفضاء الأوروبية و«روسكوموس» المياه في «فاليس مارينيرس» على سطح المريخ.
بعد محاولة أولى مُنيت بالفشل، يُفترض أن يكون «برسيفرنس»، روبوت «ناسا» الجوّال على المريخ، نجح في استخراج عيّنة صخرية، منفّذاً المهمة الرئيسية الموكلة إليه على الكوكب الأحمر، وفق ما أعلنت وكالة الفضاء الأميركية. وجاء في بيان صادر عن «ناسا» أن «معطيات نُقلت ليل من الأول من سبتمبر (أيلول) تشير إلى أن الفريق نجح في مهمة استخراج قطعة صخر من المريخ»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. والأمر ليس محسوماً بعد، فقد أظهرت صور أولية عيّنة متماسكة في أنبوب الجمع، غير أن نتائج الصور الإضافية لم تكن قاطعة بسبب نقص في الإنارة. وأوضحت الوكالة الفضائية: «حتّى لو كان فريق مهمة (برسيفرنس) على ثقة بأن العيّنة
استعداداً منها لإرسال رواد فضاء إلى المريخ، بدأت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) في تلقي الطلبات من أشخاص يرغبون في تجربة العيش على المريخ دون ترك الأرض، وذلك لمدة عام كامل. وبحسب وكالة أنباء «أسوشييتد برس»، فمن المفترض أن يعيش الأفراد الأربعة الذين ستختارهم «ناسا» من بين إجمالي المتقدمين لهذه التجربة في مستوطنة تشبه المستوطنات الفضائية تم إنشاؤها بواسطة طابعة ثلاثية الأبعاد وتبلغ مساحتها 1700 قدم مربع. وتدعى هذه المستوطنة «مارس دون ألفا» (Mars Dune Alpha)، وتقع داخل مبنى في مركز جونسون للفضاء التابع لـ«ناسا»، ومقره هيوستن. وسيعمل المتطوعون في مهمة محاكاة لاستكشاف المريخ، حيث سيتمكنون من تجربة ا
بذراع مفصلية يبلغ طولها مترين وكاميرا «سوبركام» الفائقة التطور المجهزة بتقنية الليزر يبدأ الروبوت الجوّال «برسيفرنس» التابع لوكالة الفضاء الأميركية «ناسا» بجمع عينات صخور من قاع بحيرة قديمة على المريخ، وهي مهمته الأساسية على «الكوكب الأحمر». وبحسب وكالة فرانس برس قال مدير العلوم في «ناسا» توماس زوربوشن «عندما أخذ نيل أرمسترونغ العينات الأولى من بحر الهدوء (على سطح القمر) قبل 52 عاماً، أطلق عملية ساهمت في إعادة النظر في ما كانت البشرية تعرفه عن القمر». وأضاف: «لا أتوقع أقل من ذلك بالنسبة للمريخ مع العينات الأولى من برسيفرنس من فوهة جيزيرو والعينات التي ستليها». وكانت المركبة التي يبلغ حجمها حجم
توصلت دراسة جديدة باستخدام بيانات من المركبة المدارية «مارس إكسبريس»، التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية، إلى أن «ما كان يُعتقد أنه بحيرات تحت سطح المريخ، قد يكون في الحقيقة عبارة عن (وحل)». وفي عام 2018 أعلن العلماء الذين يعملون على تحليل بيانات المركبة المدارية «مارس إكسبريس» عن اكتشاف مفاجئ، وهو ظهور إشارات من أداة رادار انعكست عن القطب الجنوبي للكوكب الأحمر، ليتم تحليل تلك الإشارات بأنها تكشف عن بحيرة سائلة تحت سطح الأرض، وتم الإعلان عن العديد من هذه الأفكار منذ ذلك الحين.
كشف مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل» عن صور لظاهرة الشفق المنفصل في الغلاف الجوي للمريخ أثناء الليل باستخدام الأشعة الفوق بنفسجية البعيدة، والتي ستساهم بحسب المشروع في إثراء معارف العلماء والباحثين عند دراسة التفاعلات بين الإشعاع الشمسي والمجال المغناطيسي للمريخ وغلافه الجوي. وقالت المهندسة حصة المطروشي نائب مدير مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ «مسبار الأمل» للشؤون العلمية: «تسجيل هذه اللقطات الفريدة للشفق المنفصل لكوكب المريخ يعد سابقة على مستوى العالم، إذ توفر تفاصيل عالية الدقة وعبر أطوال موجية لم يتم رصدها سابقاً». وأضافت: «إن هذه الصور سوف تساعد العلماء على فهم أعمق لطبيعة الغل
أكدت مجموعة من العلماء أن البشر سيكونون قادرين على التكاثر على سطح المريخ مشيرين إلى أن الحيوانات المنوية يمكن أن تعيش هناك لمدة تصل إلى 200 عام. وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد اعتقد الخبراء سابقاً أن الإشعاع الفضائي من شأنه أن يفسد الحمض النووي للإنسان ويجعل التكاثر مستحيلاً. لكن هذا الاعتقاد تغير عندما أبقى علماء من جامعة ياماناشي اليابانية الحيوانات المنوية لعدد من الفئران في محطة الفضاء الدولية لمدة ست سنوات ووجدوا أنها لا تزال حية. وتم وضع السائل المأخوذ من 66 فأراً في أكثر من 30 زجاجة صغيرة في عام 2012.
انفصل مسبار صيني يعمل بالتحكم عن بعد عن كبسولة هبوط، ونزل على سطح المريخ أمس (السبت)، لتصبح الصين أول دولة تنتهي من الدوران حول الكوكب الأحمر والهبوط والتجوال على سطحه، في مهمتها الأولى لاستكشاف الكوكب الأحمر. ونزل المسبار الجوال تشورونغ، الذي سمي على اسم إله النار الصيني في الأساطير الصينية القديمة، على سطح المريخ صباحاً بتوقيت بكين. وأصبحت الصين هذا الشهر ثاني دولة، بعد الولايات المتحدة، ترسل مركبة تهبط على سطح المريخ، وذلك عندما نجحت في إرسال المركبة الفضائية غير المأهولة «تيانون - 1»، حاملة المسبار الجوال تشورونغ.
في مهمته الأولى لاستكشاف الكوكب الأحمر، انفصل مسبار صيني يعمل بالتحكم عن بعد عن كبسولة إنزال وهبط على سطح المريخ أمس السبت، لتصبح الصين أول دولة تنتهي من الدوران حول الكوكب الأحمر والهبوط على سطحه. وكان قد نزل المسبار تشورونغ، الذي سمي على اسم إله النار الصيني في الأساطير الصينية القديمة، على سطح المريخ أمس في الساعة 10:40 صباحا بتوقيت بكين (02:40 بتوقيت غرينتش)، وفقاً لما هو منشور على حساب المسبار الرسمي على مواقع التواصل الاجتماعي الصينية، حسب رويترز. وأصبحت الصين هذا الشهر ثاني دولة بعد الولايات المتحدة ترسل مركبة تهبط على سطح المريخ.
انفصل مسبار صيني يعمل بالتحكم عن بعد عن كبسولة هبوط ونزل على سطح المريخ، اليوم السبت، لتصبح الصين أول دولة تنتهي من الدوران حول الكوكب الأحمر والهبوط والتجوال على سطحه في مهمتها الأولى لاستكشاف الكوكب الأحمر. ونزل المسبار الجوال «تشورونغ»، الذي سمي على اسم إله النار الصيني في الأساطير الصينية القديمة، على سطح المريخ في الساعة 10:40 صباحاً بتوقيت بكين (02:40 بتوقيت غرينتش)، حسب ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وأصبحت الصين هذا الشهر ثاني دولة بعد الولايات المتحدة ترسل مركبة تهبط على سطح المريخ، وذلك عندما نجحت في إرسال المركبة الفضائية غير المأهولة «تيانون - 1» حاملة المسبار الجوال «تشورونغ». و
أرسل الروبوت الصيني الصغير الموجود على المريخ مجموعة صور ذاتية له هي الأولى منذ هبوطه التاريخي على سطح الكوكب الأحمر الأسبوع الماضي، وبدت فيها ألواحه الشمسية وهوائياته في وسط المشهد الفضائي. وكان الروبوت «تشورونغ» دخل السبت الغلاف الجوي للمريخ مثبتاً على مركبة هبوط، وأصبح أول مسبار تنزله الصين بنجاح على هذا الكوكب في أول مهمة تنفذها على الكوكب. ويأتي هبوط المسبار الصيني على سطح المريخ بعد أشهر من هبوط الروبوت الجوال «برسيفيرنس» التابع لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، وقد اعتبرت بكين هذا الحدث محطة مهمة في مسار ارتقائها إلى مصاف قوة فضائية عظمى. وبثت وكالة الفضاء الوطنية الصينية الأربعاء صوراً ا
ذكر التلفزيون الرسمي، اليوم الأربعاء، أن الصين نشرت الصور الأولى التي التقطتها المركبة الفضائية الجوالة «زورونغ» من على سطح كوكب المريخ. وكانت المركبة الفضائية الصينية «تيانوين1» غير المأهولة قد هبطت على سطح المريخ يوم السبت. وستدرس المركبة الجوالة «زورونغ» تربة سطح الكوكب ومناخه وتبحث عن دلائل على وجود حياة.
مع أول عملية إنزال لها على المريخ، تريد الصين القوة الفضائية الجديدة اللحاق بالولايات المتحدة. وهبطت مركبتها غير المأهولة بنجاح على سطح المريخ أمس السبت ما يجعل الصين ثاني دولة ترتاد الفضاء وتهبط على الكوكب الأحمر بعد الولايات المتحدة. وقامت بكين بتوسيع برنامجها الفضائي بشكل مستمر خلال السنوات القليلة الماضية ولديها بعثات مخططة لعقود في المستقبل. وهبطت وحدة الإنزال للمركبة الفضائية «تيانوين - 1» على سطح المريخ وعلى متنها المركبة الجوالة «تشورونغ». وكانت قد أقلعت مركبة الفضاء من الأرض يوم 23 يوليو (تموز) ووصلت إلى مدار الكوكب الأحمر في فبراير (شباط) .
للمرة الأولى، تنشر (ناسا) تسجيلا لصوت شفرات مروحية «إنجينيويتي» المصغرة التي قامت برحلتها الخامسة فوق المريخ، التقطه الروبوت الجوال «بيرسيفيرنس». وكانت قد نشرت «ناسا» على حسابها في «تويتر» صورا جديدة التقطها الروبوت ذو العجلات الست من رحلة «إنجينيويتي» في 30 أبريل (نيسان)، مصحوبة هذه المرة بمقطع فيديو مع صوت. يبدأ الفيديو الذي تبلغ مدته حوالي ثلاث دقائق، بالرياح التي تهب فوق فوهة جيزيرو حيث هبط «بيرسيفيرنس» في 18 فبراير (شباط) في مهمة للبحث عن آثار الحياة القديمة.
بعدما نجحت الوكالة في إثبات إمكان التحليق في أجواء الكوكب الأحمر، مددت «ناسا» مهمة مروحية «إنجينيويتي» المصغرة التابعة لها شهراً إضافياً، لتساند الروبوت الجوال «بيرسيفيرنس».
نجحت مروحية «إنجينيويتي» المصغرة التابعة لوكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، أول من أمس، في تنفيذ طلعة ثانية في أجواء المريخ، انطوت على مخاطرة أكبر من الطلعة التاريخية التي جرت الاثنين، وأصبحت بنتيجتها أول مركبة مزودة بمحرك تحلق فوق كوكب آخر. كانت قد أشارت «ناسا»، في بيان، إلى أن هذه الطلعة استغرقت 51.9 ثانية، في حين لم تدم طلعة مقابل الاثنين سوى 39.1 ثانية.
قالت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) إنها سجلت سابقة أخرى خارج كوكب الأرض خلال أحدث مهماتها إلى المريخ، وهي تحويل ثاني أكسيد كربون من الغلاف الجوي للكوكب الأحمر إلى أكسجين نقي يمكن تنفسه، وفقاً لوكالة «رويترز». وتحقق الاستخراج غير المسبوق للأكسجين من الهواء الرقيق للمريخ يوم الثلاثاء بواسطة جهاز تجريبي على متن المركبة الجوالة «بيرسيفيرانس» ذات العجلات الست التي هبطت على سطح المريخ في 18 فبراير (شباط) بعد رحلة استغرقت سبعة أشهر من الأرض. وقالت «ناسا» أمس (الأربعاء) إن الجهاز، وهو في حجم محمصة الخبز ويُعرف اختصاراً باسم «موكسي»، أنتج نحو خمسة غرامات من الأكسجين، أي ما يكفي لتنفس رائد فضاء
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أن طائرتها الهليكوبتر «إنجينيويتي» نفذت طلعة تاريخية أولى في أجواء المريخ أمس، لتصبح بذلك أول مركبة مزودة بمحرك تحلق فوق كوكب آخر. واستقبل النبأ بالتصفيق وهتافات الفرح في غرفة التحكم في مختبر الدفع النفاث (جت بروبلشن لابوراتوري) التابع للوكالة. وقالت رئيسة مشروع المروحية ميمي أونغ بحماسة كبيرة: «يمكننا الآن القول إن البشر نجحوا في جعل مركبة ذات محرك تحلق فوق كوكب آخر». وتابع علماء وهواة مباشرة عبر الإنترنت تحليل مهندسي وكالة «ناسا» للبيانات التي أُرسلت إلى الأرض بعد ساعات من الرحلة.
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) أن مروحية «إنجينيويتي» الصغيرة المثبتة تحت الروبوت الجوال «برسفيرنس» الذي وصل في فبراير (شباط) الفائت إلى المريخ، انفصلت عن المركبة الأساسية وباتت على سطح الكوكب الأحمر. وغرّد المختبر المسؤول عن برنامج المروحية في «ناسا» مساء أول من أمس: «مروحية المريخ على السطح!».
بدأ العلماء يفهمون منشأ سحابة غريبة يبلغ طولها حوالى 1800 كيلومتر اكتُشفَت في سبعينات القرن العشرين على كوكب المريخ، حيث تظهر يومياً على مدى أشهر عدة انطلاقاً من أحد أكبر البراكين على الكوكب الأحمر. ورصدت أجهزة المسبار الأوروبي «مارس إكسبرس» هذه السحابة الطويلة في سبتمبر (أيلول) 2018، وكان مسبار روسي صوّرها في سبعينات القرن الفائت، فأثارت اهتمام العلماء، على ما ذكّر بيان أصدرته وكالة الفضاء الأوروبية، أمس الثلاثاء.
نشر مشروع الإمارات لاستكشاف المريخ صوراً جديدة للكوكب الأحمر التقطها «مسبار الأمل» والتي تُظهر المريخ في أوقات وحالات مختلفة، حيث يظهر في الصورة الأولى بركان «أوليمبوس مؤنس»، الذي يعد أكبر بركان على كوكب المريخ وأكبر بركان في المجموعة الشمسية وفق المعلومات الصادرة. وتتضمن الصورة الثانية التي التقطها مطياف الأشعة فوق البنفسجية من على ارتفاع 36 ألف كيلومتر، إذ يمثل كل لون الضوء المجمع عند طول موجي فوق بنفسجي مختلف، ويوفر معلومات حول الغلاف الجوي العلوي للمريخ من حافة الفضاء ومدى وجود ذرات الهيدروجين والأكسجين وأول أكسيد الكربون، وبفضل مثل هذه الصورة وما ستبيّنه من دلالات سيسهم مشروع الإمارات لاس
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة