المرأة السعودية
المرأة السعودية
أشارت دراسة استطلاعية أجرتها إحدى الشركات المتخصصة في التوظيف الإلكتروني، إلى أن الغالبية العظمى من النساء السعوديات، 82 في المائة، يعتزمن قيادة السيارة هذا العام، وأشارت إلى أن سوق العمل السعودية ستشهد بداية لتحولات تاريخية مع تطبيق القرار.
حصر مشروع بحثي يتم حاليا تحت مظلة جامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل في الدمام وبالتعاون مع فريق مختصّ من الإدارة العامة للمرور بالسعودية، عدد العلامات التجارية التي من المرجح أن تقتنيها السعوديات مع بدء قيادة السيارة بـ55 علامة تجارية، هي الأكثر شيوعا بين السعوديين، وذلك في إطار معرفة رغبات النساء حيال السيارة التي ينوون امتلاكها. وبينما يعمل الفريق البحثي على رصد تفضيلات النساء والوقوف على تبعات هذا القرار والإجراءات التحضيرية لتطبيقه، فإن الكثير من محاوره هي أسئلة يتم تداولها الآن في مجالس نساء السعودية، اللاتي انقسمن بين من تفضل سيارة سيدان خفيفة بالتنقل، وأخرى تميل إلى السيارات الكبيرة، وثال
رغم تداول كثير من مواقع التواصل الاجتماعي أمس، صورة لتأشيرة استقدام سعودي لامرأة بمهنة سائقة، وهو ما يعني السماح باستصدار تأشيرات سائقات، فإن خالد أبا الخيل المتحدث الرسمي باسم وزارة العمل والتنمية الاجتماعية أكد لـ«الشرق الأوسط» أمس، أنه لا توجد - حالياً - أي طلبات لاستقدام نساء من الخارج للعمل في مهنة سائقات، مشيراً في الوقت ذاته إلى أن الاستقدام ليس متاحاً في هذه المهنة في البلاد. وتوقع مختصون في سوق المركبات بالسعودية، أن تشهد السوق ارتفاعاً في حركة المبيعات للسيارات على مختلف أنواعها، وذلك تزامناً مع بدء النساء اليوم قيادة المركبات.
تأكيداً لثقة القيادة السعودية بها، شريكة في دفع عجلة التنمية وركناً أساسياً في تشكيل مسيرة النجاح وتحقيق الرؤية، تخوض المرأة، للمرة الأولى، بعد منتصف الليلة امتحان قيادة السيارة في المملكة وسط اهتمام محلي وعالمي. ويأتي هذا الحدث المهم تنفيذاً للأمر السامي الصادر في السادس والعشرين من سبتمبر (أيلول) الماضي بتطبيق أنظمة المرور على الذكور والإناث على حد سواء. ومنذ صدور الأمر السامي، استعدت وزارة الداخلية، ممثلة بالأمن العام والإدارة العامة للمرور، لهذا الحدث، وعملت كخلية نحل لتأسيس مدارس تعليم للقيادة بمواصفات عالمية، وإدخال تعديلات على بعض الأنظمة واللوائح استعدادا لتطبيق القرار.
بعد أكثر من 9 أشهر على صدور أمر سامٍ سعودي، أصدره خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بالسماح للمرأة بقيادة السيارة، تستعدّ السعوديات بعد منتصف ليل اليوم (السبت)، لتطبيق القرار فعلياً، وممارسة حق قيادة المركبات، حيث نص الأمر على بدء التطبيق بتاريخ 24 يونيو (حزيران). وشهدت الأشهر التسعة الماضية سباقاً مع الزمن في 13 منطقة إدارية سعودية، لتجهيز مدارس تعليم قيادة متخصصة، وتدريب سيدات على التحقيق في حوادث المرور ونشر الوعي المروري، وحملات توعوية وتعليمية ومكثَّفة. وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، حذَّرَت جهات رسمية منها النيابة العامة، من محاولات اقتحام حياة الآخرين الخاصة أو التشهير أو ا
ركّزت وسائل إعلامية عالمية في تغطياتها أمس على ما وُصف بـ«الحدث التاريخي» الذي ستشهده المملكة العربية السعودية بدءاً من صباح غد والمتمثل بالسماح للمرأة بقيادة السيارة للمرة الأولى.
إضافة إلى العوامل والآثار الإيجابية اجتماعياً والتي سيعكسها تطبيق قرار قيادة المرأة السعودية للسيارة بعد منتصف الليلة، سيسهم اقتصادياً أيضاً في تخفيف العبء المالي على الأسرة السعودية، والتي تتفاوت فيه الاسر بقدرتها المالية على توظيف سائق للعائلة، مع العلم أن تكلفة السائق تتراوح ما بين 1000 ريال (266 دولار) و1800 ريال (480 دولار)، وهو الامر الذي يزيد من المتطلبات المالية على الأسرة، اضافة الى تكلفة الاستقدام، التي لا تقل عن 15 الف ريال (4 الاف دولار) كحد ادنى. وتعد المرأة السعودية جزء اساسي من اهتمامات رؤية 2030، ومن عرابها الامير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي، والتي تستهدف رفع نسبة مشاركة
«متحمسة جداً ليوم الأحد، ولا أكاد أصدق أنه سيحدث» تلك كانت جملة لسحر حسن نصيف عبّرت بها عن تشوقها لسريان قرار السماح للمرأة السعودية بالقيادة.
بعد مبادرة «أرامكو السعودية» بتعليم موظفاتها قيادة السيارة، تعتزم توسيع نطاق التدريب ليشمل عائلات موظفيها ومتقاعديها، حسب تأكيد عدد من منسوبي الشركة التي أطلقت أمس، فعاليات حملة «سياقة المرأة» مع اقتراب سريان قرار السماح للنساء بسياقة السيارة الأحد المقبل. يتسع مركز التدريب على قيادة السيارة التابع لأرامكو لـ3600 متقدمة سنوياً.
في الوقت الذي تستعد السعودية لاستقبال أول دفعة من قائدات المركبات يوم الأحد المقبل، مع دخول قرار السماح للمرأة بالقيادة حيز التنفيذ، تستعد شركة أوبر العالمية لتقديم خدمة جديدة من خلال السيدات اللاتي أبدين اعتزامهن المشاركة في خدمات التنقل التي توفرها الشركة العالمية في المملكة. وأعلنت أوبر عن تجربتها لخاصية جديدة ستتوفر للنساء في السعودية، ستُمكّنهن كسائقات من اختيار أفضلية الركاب من السيدات، حيث تم تصميم هذا الخيار لتحسين المردودات للنساء، وتلبية لرغباتهن بالاستفادة من الفرص الاقتصادية. وقال بيير ديمتري جور كوتي، رئيس أوبر في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، عن إطلاق الخاصية الجديدة: «يشرفنا أن
تنظر شركة «بنتلي» إلى السوق السعودية بصفتها إحدى أهم أسواق المنطقة وأعلاها إنجازاً، وهي، مثل الشركات الأخرى كافة، تستعد لفترة من النشاط النوعي في أسواق المملكة مع دخول المرأة مجال القيادة خلال النصف الثاني من هذا العام. وفي حوار خاص مع «الشرق الأوسط» أعرب فراس قندلفت، مدير التسويق والاتصالات الإقليمي في شركة «بنتلي»، عن ثقته في أن سيارات «بنتلي»، خصوصاً طرازي «كونتننتال جي تي» و«بنتايغا»، سوف تنال إعجاب المرأة في السعودية؛ لما توفره من فخامة وإنجاز في الوقت نفسه. وتجمع سيارات الشركة، وفقاً لقندلفت، بين الحداثة والمحافظة على التراث في الوقت نفسه.
أكد الشيخ سعود بن عبد الله المعجب النائب العام السعودي، أن إقرار نظام مكافحة جريمة التحرش المستمد من أحكام الشريعة الإسلامية يأتي في ظل حرص حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز على حماية أفراد المجتمع من السلوكيات المشينة والبعيدة عن التعاليم الإسلامية والقيم الأخلاقية السوية، وحراسة للفضيلة والسلامة الأخلاقية المبتغاة شرعاً ونظاماً داخل نطاق الأسرة أو في الحياة العملية أو في الحياة العامة، بما يحقق الأمن والطمأنينة فيها، ويزيد من الوعي الثقافي القانوني بشأنها لدى كافة شرائح المجتمع. وشدد المعجب على أن جهاز النيابة العامة، ممثلاً في الدوائر النيابية، سوف يقف بحزم في مواجهة كاف
انتخبت الدول الأطراف في اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (CEDAW) في مقر الأمم المتحدة في نيويورك أمس (الخميس)، مرشحة السعودية الدكتورة تماضر الرماح نائب وزير العمل والتنمية الاجتماعية، في عضوية اللجنة المعنية بالقضاء على التمييز ضد المرأة. وتركز اللجنة في أعمالها على استعراض تقارير الدول الأطراف في اتفاقية القضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة والتأكد من التزامهم بأحكامها. وقالت الرماح في تغريدة على «تويتر»: «سعيدة بحصولي على عضوية اللجنة المعنية بالقضاء على جميع أشكال التمييز ضد المرأة (سيداو) في الأمم المتحدة»، مضيفة: «شكرًا لوطني الداعم وشكراً لجهود الوفد السعودي الدائم في
قبل 20 يوماً من بدء المرأة السعودية قيادة السيارة، أصدرت أمس، إدارة المرور بالرياض، أول مجموعة من رخص القيادة لسعوديات، بعد أن خضن دورات في مدرسة تدريب القيادة بالعاصمة السعودية، الرياض، وذلك بعد الأمر الملكي في سبتمبر (أيلول) الماضي، القاضي باعتماد تطبيق أحكام نظام المرور ولائحته التنفيذية، بما فيها إصدار رخص القيادة على الذكور والإناث على حد سواء. وبدأت الجهات المعنية في السعودية بمخاطبة المرأة في لوحاتها الإرشادية لقائدي المركبات، بمخاطبة الجنسين عبر لوحاتها بعبارة: «أخي السائق، أختي السائقة...
لا تتوقف المصممات السعوديات عن التألق والتأكيد على أنهن مُبدعات بالمعنى الحقيقي؛ فالجيل الشاب منهن على الخصوص لا يتوقف عن مفاجأتنا بمدى ما يختزنه من خيال لا يضاهيه سوى رغبتهن في ترسيخ مكانتهن بين الكبار. ورغم كل الأحلام والخيال، فإن أقدامهن تبقى راسخة في أرضهن وبيئتهن يستوحين منها دائما. من هؤلاء المصممات الأميرة نورة الفيصل صاحبة علامة «نون»، (Nuun) للجواهر التي تحقق نجاحا تجاريا وفنيا محليا وعالميا. نشأت نورة الفيصل في السعودية ودرست في جامعة الملك سعود بالرياض، ومنها حصلت على درجة الليسانس في الأدب الإنجليزي.
وقّعت «أرامكو السعودية» أمس، مذكرة تفاهم مع شركة «ساذرلاند غلوبال» الأميركية، وجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل، لتأسيس مركز تعهيد الأعمال في الجامعة الذي يهدف لإطلاق برنامج تجاري واجتماعي مستدام ومتطور للمرأة السعودية. وذكرت «أرامكو» أنّ مذكرة التفاهم تأتي تماشيا مع متطلبات رؤية السعودية 2030، في تمكين المرأة ورفع نسبة مشاركتها في سوق العمل من 22 في المائة إلى 30 في المائة، لتعزيز دورها في أعمال التنمية الشاملة بالمملكة. وذكر زياد المرشد المدير التنفيذي لتطوير الأعمال الجديدة في أرامكو السعودية أنّ مذكرة التّفاهم تسعى لتمكين المرأة وإيجاد الفرص والبرامج التي تساعدها في تطوير قدراتها من أجل تأه
تماشيا مع السماح للمرأة بقياده السيارات في السعودية، شهدت محافظة جدة افتتاح أول مركز مطالبات مركبات مخصص للسيدات على مستوى السعودية في شركة سلامة للتأمين التعاوني، والذي يعتبر الأول من نوعه ويهدف إلى تيسير إجراءات الحصول على التعويضات المستحقة وفق وثائق التأمين على المركبات المملوكة من قبل السيدات. قام بتدشين المركز المهندس عمر العجلاني، الرئيس التنفيذي لشركة سلامة للتأمين التعاوني خلال حفل افتتاح حضره كبار المسؤولين والتنفيذيين بالشركة بالإضافة إلى موظفات المركز وعدد كبير من ممثلي وسائل الإعلام المحلية والإقليمية المختلفة. وأكد العجلاني خلال الافتتاح أن الشركة حريصة على توفير أفضل السبل لعملا
احتضنت العاصمة الأميركية واشنطن، أول منتدى نسائي سعودي أميركي من نوعه يجمع بين متحدثات وأكاديميات وسيدات أعمال، عقدته لجنة العلاقات العامة السعودية الأميركية «سابراك» أول من أمس بنادي الصحافة الوطني تحت عنوان «تمكين المرأة بين الثقافة السعودية والثقافة الأميركية». وتطرق المتحدثون في المنتدى إلى الأدوار القيادية النسائية في السعودية والولايات المتحدة، وكذلك دور المرأة في البلدين في الأعمال التجارية وريادة الأعمال، وتأثير رؤية المملكة 2030 على المرأة إقليميا وعالميا. وقدم المتحدثون رؤى عن مستقبل المرأة في المملكة، وأعربوا عن تفاؤلهم بالتوجه نحو حقبة غير مسبوقة من الرخاء والابتكار. وقالت رزان الع
أعلنت مجلة «سيدتي» و«البنك الأهلي» عن إطلاق مشروع جديد يساهم في تعزيز دخول المرأة السعودية سوق العمل، خصوصا في مجال المال والأعمال، حيث تم توقيع اتفاقية «جائزة أهالينا وسيدتي» لتكون أول جائزة في الصحافة العربية تطلقها شراكة بين بنك ومجلة لدعم سيدات الأعمال ممن يملكن أفكارا متميزة لمشروعات تفيد الاقتصاد الوطني لو توفر لها التمويل اللازم لإطلاقها. وتأتي المبادرة التي تم التوقيع على اتفاقية خاصة بها أول من أمس ضمن برنامج غني يعزز ثقة الشابة السعودية في ريادة الأعمال ويفتح لها فرص تحويل حلمها إلى واقع ضمن الحركة الاقتصادية التي ترتفع وتيرتها حاليا في السعودية وتمكين المرأة فيها بما يتماشى مع «رؤية
أكدت السعودية حرصها على توسيع مشاركة المرأة في مجالات التنمية الوطنية وتذليل العقبات التي توجهها، مشيرة إلى أن تمكين ونهوض وتقدم المرأة اقتصادياً واجتماعياً وتنموياً حق مطلق، في الوقت الذي ستبقى فيه البلاد حريصة على تعزيز حقوق المرأة بما يتوافق مع خصوصيتها. وأكدت نورة الجبرين، السكرتيرة الأولى ومسؤولة اللجنة الثالثة بوفد المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة خلال إلقائها كلمة السعودية بالجلسة الختامية للجنة وضع المرأة في دورتها 62 أول من أمس، على حرص المملكة على توسيع نقاط مشاركة المرأة في جميع مجالات التنمية الوطنية، مشيراً إلى أن المرأة السعودية أثبتت جدارتها وكفاءتها وقدرتها على المشاركة في مختل
كشف صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف)، أن 15976 سعودية تقدمن بطلبات لبرنامج دعم نقل المرأة العاملة «وصول»، الذي يهدف إلى دعم السعوديات العاملات في القطاع الخاص. وقال خالد أبا الخيل، المتحدث الرسمي لوزارة العمل والتنمية الاجتماعية وصندوق تنمية الموارد البشرية، في بيان أمس، إن برنامج «وصول» أحد الحلول لمعالجة تحديات التنقل من مقر العمل وإليه؛ من خلال تأمين خدمة المواصلات بشكل آمن وذي جودة وسلامة عاليتين، مشيراً إلى أن البرنامج يشترط أن تكون الموظفة مسجلة بنظام المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية. وأوضح أن صندوق تنمية الموارد البشرية سيتحمل 80 في المائة من تكلفة كل رحلة، لافتاً إلى أنه لا علاقة ب
أكدت سيدات ورائدات أعمال سعوديات أن الوقت حان لانتقال النساء من المنطقة الآمنة في الاستثمارات إلى خوض غمار مناطق المخاطرة، لا سيما أن الفرص المتاحة أمامهن كبيرة بوجود دعم رسمي ومجتمعي قوي. وبحسب سيدات أعمال مشاركات في أول منتدى اقتصادي نسائي اختتم أعماله في العاصمة السعودية الرياض أول من أمس، فإن التغيير يأتي من النساء أنفسهن وعليهن المبادرة، خصوصا أن النظام الاقتصادي متاح والدعم متوفر. وتداول مختصون خلال جلسات المنتدى كيفية تطوير الأعمال التجارية النسائية والمتطلبات لهذه العملية، مؤكدين أن الدخول في المخاطرة أصبح أمراً يتوجب على النساء خوضه والتركيز على التدريب واقتناص الفرص المتاحة خصوصاً في
«مناقشات من أجل المستقبل» يخوضها غداً نخبة من السيدات والمختصين في العاصمة السعودية الرياض، لمدة يومين، وذلك في أول منتدى اقتصادي للمرأة يتصدر التحول الاقتصادي في السعودية أجندة أعماله. ويهدف المنتدى إلى تعزيز الاقتصاد السعودي بشكل مستدام، من خلال تمكين المرأة وجيل الشباب، وتنشيط دورهم في قطاع الأعمال، الأمر الذي يمثل واحداً من أقوى عوامل تنشيط الاقتصاد، ورفع القدرات التنافسية للدول، حيث يحفل برنامجه بكثير من المواضيع المحورية في قضية تمكين المرأة في عالم الاقتصاد بقطاعاته المختلفة. ويُشارك في باكورة النسخة السعودية من هذا المنتدى، الذي يُنظم بالتعاون مع شركة «أرامكو» السعودية، قادة الأعمال وا
على مدى عشرة أعوام مارست خلالها السعودية عهد كامل التمثيل والإخراج والكتابة، أخرجت أكثر من فيلم ونالت جوائز في مهرجانات عربية، ورشح فيلم «وجدة» الذي شاركت فيه بدور مديرة المدرسة الصارمة، لدخول معركة الأوسكار لأفضل فيلم أجنبي. وقالت عهد خلال لقاء أجرته معها «الشرق الأوسط» إنها تحلم بالتمثيل على خشبة المسرح في لندن، علما بأنها تشارك حالياً في مسلسل «كولاتيرال» على شاشة «بي بي سي»، وهي بذلك أول ممثلة سعودية تشارك على الشاشة البريطانية. وقالت عهد إن العمل في الحلقات التلفزيونية «كولاتيرال» كان «أمرا ممتعا بالفعل.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
