العلاقات الأميركية الصينية
العلاقات الأميركية الصينية
أوقفت السلطات الأميركية البحث عن حطام اثنين من الأجسام الطائرة المجهولة تم إسقاطهما، فوق أميركا الشمالية هذا الشهر، وفقاً لوكالة «الأنباء الألمانية». وكشفت القيادة الشمالية الأميركية عن انتهاء عمليات البحث عن حطام اثنين من الأجسام المجهولة تم إسقاطهما فوق ولاية ألاسكا وبحيرة «هورون». وأضافت القيادة الشمالية في بيان أنه رغم عمليات البحث المنتظمة في المنطقة، بما في ذلك الصور التي تم التقاطها من الجو وأجهزة الاستشعار السطحية، لم يتم العثور على حطام. وفي ولاية ألاسكا، ساهمت ظروف القطب الشمالي والجليد في البحر، في توقف عملية البحث. ووافق وزير الدفاع الأميركي، لويد أوستن، على توصية القيادة بوقف عملي
أكد الرئيس الأميركي جو بايدن، اليوم الخميس، أنه لن يتردد في إصدار أوامر بإسقاط أي جسم طائر يُنظر إليه بوصفه يشكل تهديداً للولايات المتحدة، وفق ما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية». وقال بايدن: «إذا مثَّل أي جسم أي تهديد لسلامة وأمن الشعب الأميركي، فسأسقطه»، وذلك بعد أيام على إصداره أمراً بإسقاط منطاد صيني قالت الولايات المتحدة إنه يُستخدم لأغراض التجسس و3 أجسام أخرى لم تحدَّد ماهيتها.
أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي جو بايدن سيتحدث، اليوم الخميس، في الساعة 19.00 (ت.غ) عن موضوع «الأجسام» الطائرة التي رُصدت أخيراً فوق الولايات المتحدة وجرى إسقاطها، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية». ودمَّرت واشنطن، في الرابع من فبراير (شباط)، منطاداً صينياً قالت إنه كان يقوم بمهمة تجسس، ثم أسقطت أيام 10 و11 و12 فبراير «أجساماً» لم تحدد ماهيتها حتى الآن.
قالت مسؤولة أميركية بارزة في إنفاذ القانون اليوم (الخميس) إن الولايات المتحدة دشنت «قوة ضاربة ضد التقنيات التخريبية»، مهمتها حماية التكنولوجيا الأميركية من الخصوم الأجانب وتهديدات الأمن القومي الأخرى. وحسب وكالة «رويترز» للأنباء، كشفت ليزا موناكو نائبة وزير العدل الأميركي النقاب عن القوة الضاربة الجديدة في كلمة ألقتها في تشاتام هاوس في لندن. وقالت إن المبادرة ستكون جهداً مشتركاً بين وزارتي العدل والتجارة الأميركيتين بهدف منع الخصوم من «محاولة سرقة أفضل تقنياتنا». وقالت موناكو: «سنستخدم المعلومات الاستخباراتية وتحليلات البيانات لاستهداف الأطراف غير القانونية وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام و
حذرت هيئة رقابية من أن بريطانيا يجب أن تكون أكثر قلقاً بشأن كاميرات المراقبة الصينية الصنع في الشوارع من مناطيد التجسس على ارتفاع 60 ألف قدم فوق الأرض، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». أوضحت النتائج الجديدة التي توصل إليها مفوض القياسات الحيوية وكاميرات المراقبة (OBSCC) أن قوات الشرطة البريطانية «مستهدفة ومراقبة» عبر كاميرات صينية وطائرات من دون طيار ومعدات أخرى. كما أشار الاستطلاع الذي أُجري إلى أن الهيئات التي تستخدم المعدات «كانت تدرك بشكل عام أن هناك مخاوف أمنية وأخلاقية بشأن الشركات التي تزود معداتها». كانت هناك مخاوف متزايدة في الأيام الأخيرة بشأن تهديد مناطيد التجسس الصينية بعد أن أسقطت الولايا
قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية وانغ وين بين، اليوم الأربعاء، في مؤتمر صحافي عقده في بكين إن مناطيد أميركية حلقت فوق التبت وشينغيانغ منذ مايو (أيار) 2022.
ذكرت وزارة الدفاع اليابانية أن تحليلاً جديداً لأجسام طائرة مجهولة حلّقت في المجال الجوي الياباني في السنوات الأخيرة، يشير «بقوة» إلى أنها كانت مناطيد تجسس صينية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقالت وزارة الدفاع في بيان، مساء أمس (الثلاثاء): «بعد تحليل معمّق أكثر لأجسام طائرة بشكل منطاد رصدت في السابق في المجال الجوي الياباني...
قال البيت الأبيض اليوم (الثلاثاء)، إن الولايات المتحدة لا تملك حتى الآن أي «مؤشرات» على أن ثلاثة أجسام طائرة مجهولة الهوية أُسقطت خلال الشهر الحالي مرتبطة بالصين أو بأي برنامج تجسس أجنبي. وأوضح الناطق باسم مجلس الأمن القومي الأميركي جون كيربي، لصحافيين إن السلطات الأميركية «لم ترَ حتى الساعة أي مؤشر يفيد بالتحديد بأن الأجسام الثلاثة جزء من برنامج مناطيد التجسس لجمهورية الصين الشعبية أو أنها ضالعة بالتأكيد في جهود خارجية لجمع معلومات استخبارية».
بينما لم يصدر عن الولايات المتحدة الأميركية أي تفاصيل تتعلق بثلاثة أجسام طائرة «مجهولة»، تم الإعلان عن إسقاطها أيام 10 و11 و12 فبراير (شباط) الجاري، استبق خبراء التحقيقات التي تجريها واشنطن، ورجحوا أن هذه الأجسام لا تخرج عن كونها «مناطيد لمراقبة الطقس». وذهب الخبراء إلى أنه «منذ أسقطت الولايات المتحدة الأميركية في 4 فبراير الجاري، المنطاد الصيني، أصيبت على ما يبدو بـ(فوبيا)، ما جعلها تتعامل مع كل جسم طائر باعتباره وسيلة للتجسس، إلى أن تثبت الفحوصات التي سيتم إجراؤها لاحقاً العكس». ويملك الخبراء من الدلائل ما يجعلهم يبرئون الأجسام الثلاثة من أي أغراض غير علمية، من بينها الارتفاع؛ حيث كانت على ا
يدرس وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن عقد اجتماع مع مدير مكتب الشؤون الخارجية للحزب الشيوعي الصيني الحاكم، خلال مؤتمر أمني في وقت لاحق من الأسبوع الحالي حسبما ذكرت مصادر مطلعة، وفق وكالة «الأنباء الألمانية». وذكرت شبكة «بلومبرغ» اليوم (الاثنين) أن الاجتماع سيُعَدُّ أولى محادثات مباشرة منذ اللغط الذي أثاره المنطاد الصيني والذي تسبب في احتدام التوتر بين البلدين. وأضافت المصادر، التي طلبت عدم الكشف عن هويتها، أن بلينكن ووانغ سيلتقيان في مؤتمر ميونيخ للأمن المقرر عقده من 17 إلى 19 فبراير (شباط) الحالي، شرط موافقة الجانبين. كان بلينكن ألغى رحلته التي كان من المقرر أن يقوم بها إلى بكين الأسبوع ا
تشكِّل الحرب في أوكرانيا، بعد عام تقريباً على الاجتياح الروسي والتوترات المتنامية بين بكين وواشنطن، الرهانات الرئيسية في مؤتمر ميونيخ حول الأمن الذي ينطلق (الجمعة)، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. ومن القادة الذين سيحضرون القمة، المستشار الألماني أولاف شولتس، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إلى جانب وزير الخارجية الصيني وانغ يي. وتحضر المؤتمر كذلك نائبة الرئيس الأميركي كامالا هاريس، فضلاً عن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) ينس ستولتنبرغ، الذي يغادر مهامه الخريف المقبل.
قال تشاك شومر، زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ الأميركي في مقابلة مع محطة «إيه بي سي» التلفزيونية اليوم (الأحد)، إن مسؤولي الأمن القومي الأميركيين، يعتقدون أن الأجسام الطائرة التي أُسقطت فوق أميركا وكندا كانت مناطيد، وفق وكالة «رويترز» للأنباء. وتابع شومر: «يمكنكم الاطمئنان من أنه إذا كانت أي مصالح أميركية يكون فيها الناس عُرضة للخطر فسيتخذون الإجراء المناسب»، مضيفاً أن الجسمين اللذين تم إسقاطهما يومي الجمعة وأمس السبت، كانا أصغر من المنطاد الأول الذي جاب المجال الجوي الأميركي وأُسقط فوق ولاية ساوث كارولاينا السبت الماضي. وفي أوتاوا، قال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو اليوم، إن الفرق
ذكرت صحيفة صينية أن بكين تستعد الآن لإسقاط جسم مجهول رُصد وهو يحلق فوق المياه بالقرب من مدينة تشينجداو الساحلية. ونقلت صحيفة «ذا بيبر» عن موظف في هيئة التنمية البحرية بمنطقة جيمو بمدينة تشينجداو قوله إن «السلطات المعنية» تستعد لإسقاط الجسم، وفق وكالة «بلومبرغ» للأنباء اليوم (الأحد). وأضاف تقرير الصحيفة أنه لم يجرِ إبلاغ الموظف بطبيعة الجسم. وقال الموظف إنه جرى إبلاغ صيادين بالمنطقة بتوخي الحذر بشأن السلامة. وكانت الولايات المتحدة وكندا قد أسقطتا 3 أجسام محمولة جواً على ارتفاع عالٍ، هذا الشهر؛ بما في ذلك واحد ذكرت واشنطن أنه أُرسل بشكل متعمد من قبل الصين للمراقبة.
قالت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) إنها أسقطت «جسما» طائرا على ارتفاع عالٍ انتهك المجال الجوي الأميركي فوق المياه الإقليمية بالقرب من ولاية ألاسكا، بناء على أوامر من الرئيس جو بايدن. وقال المتحدث باسم البنتاغون البريغادير جنرال بات رايدر للصحافيين إن الجسم الذي يماثل في حجمه سيارة، وأصغر من المنطاد الصيني المثير للجدل الذي أسقط قبل أسبوع، دخل المجال الجوي الأميركي يوم الخميس. وأضاف رايدر أن «الجسم» كان يتحرك على ارتفاع 12190 مترا ومثل تهديدا محتملا لحركة الطيران المدني.
اتهمت الصين الولايات المتحدة بالكذب على العالم بعد أن وافق مجلس النواب بالإجماع على قرار يدين تصريحات بكين بشأن منطاد التجسس الذي حام فوق أنحاء أميركا الشمالية، حسبما نشرت «فوكس نيوز». وقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية ماو نينغ خلال مؤتمر صحافي أمس (الجمعة)، إن «الصين غير راضية بشدة عن هذا وتعارضه بشدة»، متهمة المشرعين الأميركيين بـ«تضخيم» موضوع المنطاد من أجل «التلاعب السياسي البحت». جاء البيان الصارم بعد يوم من توحيد الجمهوريين والديمقراطيين في تصويت لإدانة بكين «لانتهاكها الفاضح» لسيادة الولايات المتحدة والجهود المبذولة «لخداع المجتمع الدولي من خلال مزاعم كاذبة حول حملات جمع المعلومات الاس
تعهد الرئيس الأميركي جو بايدن في خطاب «حال الاتحاد»، مساء الثلاثاء،«التصرف لحماية بلادنا إذا هدَّدت الصين سيادتنا... وهذا ما فعلناه» في واقعة المنطاد. وأكد أنَّه مصمم «على العمل مع الصين، حيث يمكن أن يخدم ذلك المصالح الأميركية ويفيد العالم بأسره»، مضيفاً أنَّ الولايات المتحدة تسعى إلى «المنافسة وليس المواجهة مع الصين».
قالت إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن اليوم (الخميس)، إن الجيش الصيني يقف على الأرجح وراء برنامج تجسس جوي ضخم، استهدف أكثر من 40 دولة في خمس قارات بمناطيد مراقبة على ارتفاعات عالية، مماثلة لتلك التي أسقطتها الولايات المتحدة فوق ساحل المحيط الأطلسي في نهاية الأسبوع الماضي. ووفق وكالة «أسوشييتد برس»، قدم البيان الصادر عن مسؤول رفيع في وزارة الخارجية الأميركية، أكبر مقدار من التفاصيل حتى الآن، لربط جيش التحرير الشعبي الصيني بالمنطاد الذي دخل أجواء الولايات المتحدة، مع تأكيد الإدارة أن الصين طورت برنامج مراقبة واسعاً، قادراً على جمع معلومات استخباراتية حساسة. وتهدف التفاصيل العامة إلى دحض نفي الصين
أكّدت الصين، اليوم الأربعاء، أنها «ستدافع بحزم» عن مصالحها، داعية الولايات المتحدة إلى العمل على ترميم العلاقات بينهما بعدما انتقد الرئيس الأميركي جو بايدن بكين خلال خطابه السنوي عن حال الاتحاد أمام الكونغرس. وقالت الناطقة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينغ في مؤتمر صحافي عقدته في بكين: «سندافع بحزم عن سيادة الصين وأمنها ومصالحها التنموية»، داعية الولايات المتحدة إلى «العمل مع الصين لدفع العلاقات الصينية الأميركية إلى مسار التنمية الصحية والمستقرة». وكان بايدن قد قال في خطاب حال الاتحاد، أمس الثلاثاء، إن الولايات المتحدة تسعى إلى «المنافسة وليس المواجهة مع الصين»، لكنه أضاف: «سأكون واضحاً، ك
بلغ ارتفاع منطاد التجسس الصيني، المشتبه به، الذي أسقطته الولايات المتحدة في نهاية الأسبوع، 60 متراً (200 قدم) - أي بحجم بمبنى مكون من 20 طابقاً، وفقاً لشبكة «سكاي نيوز». صرح غلين فانهيرك، قائد قيادة الدفاع الجوي لأميركا الشمالية (نوراد)، للصحافيين، بأن المنطاد كان يضم أيضاً حمولة مماثلة في الحجم لطائرة تجارية.
قال متحدث باسم وزارة الخارجية الصينية اليوم (الثلاثاء) إن المنطاد الذي أسقطته الولايات المتحدة يخص الصين وليس أميركا، وفقاً لوكالة «رويترز». وأوضح المتحدث، ماو نينغ، في إفادة صحافية دورية: «ما يمكنني قوله هو أن المنطاد ملك الصين وليس أميركا». كان المسؤول يرد على سؤال بشأن ما إذا كانت الصين قد طلبت من الولايات المتحدة إعادة حطام بالون المراقبة المشتبه به الذي أسقط عندما حلق فوق مواقع صوامع الصواريخ العسكرية والنووية الحساسة في أميركا. وأفاد متحدث باسم البيت الأبيض أمس (الاثنين) أن واشنطن جمعت بقايا أولى من حطام المنطاد الصيني الذي أسقطته السبت، موضحا أن إعادتها إلى الصين أمر غير وارد، وفقاً لوك
أفاد متحدث باسم البيت الأبيض، اليوم (الإثنين)، بأن الولايات المتحدة جمعت بقايا أولى من حطام المنطاد الصيني الذي أسقطته السبت، موضحاً أن إعادتها إلى الصين أمر غير وارد، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في الرئاسة الأميركية، جون كيربي، للصحافيين، إن الفرق المنتشرة قبالة سواحل كارولاينا الجنوبية في جنوب شرقي البلاد «جمعت بعض البقايا من على سطح البحر». ولفت إلى أن «الظروف المناخية» لم تسمح حتى الآن بتنفيذ عمليات تحت البحر.
اسقط الجيش الأميركي أمس منطاداً صينياً يُشتبه في أنه كان يقوم بأعمال تجسس، وهو أمر تنفيه بكين. وجاء ذلك بعد قليل من إعلان الرئيس جو بايدن أن بلاده «ستهتم بأمر المنطاد»، في إشارة إلى اعطائه الضوء الأخضر للجيش بإسقاطه. وأفيد بأن مقاتلة أميركية أسقطت المنطاد فوق مياه المحيط الأطلسي بعدما عبر ولاية كارولاينا الشمالية التي شهدت إغلاق 3 من مطاراتها خلال عبوره أجواءها. وكان المنطاد دخل الولايات المتحدة من الساحل الغربي على المحيط الهادئ حيث مر في ولاية آلاسكا، ثم في أجواء كندا، قبل وصوله إلى ولاية مونتانا التي تضم صوامع صواريخ نووية.
انتقدت وزارة الخارجية الصينية في بيان، اليوم (الأحد)، قرار «البنتاغون» إسقاط منطاد صيني تشتبه واشنطن بأنه لأغراض التجسس وتم رصده فوق أميركا الشمالية، متهمة الولايات المتحدة بـ«المبالغة في رد الفعل وبانتهاك الممارسات الدولية بشكل خطير». وفيما ينظر الكثيرون إلى هذه الأزمة بعين الريبة والحذر متوقعين ردا عمليا صارما من قبل بكين، يرى العديد من الخبراء السياسيين أن الرد الصيني سيقتصر على التنديدات الشفهية، وفقاً لما نقلته شبكة «فوكس نيوز» الأميركية. وقال هينو كلينك، نائب مساعد وزير الدفاع الأميركي السابق لشؤون شرق آسيا إن الحزب الشيوعي الصيني «سيستمر في اتهام الولايات المتحدة بالقيام بأفعال استفزازي
وضعت المواجهة الاقتصادية بين الولايات المتحدة والصين، أوروبا في مرمى النيران فيما تهدّد خطة «قانون خفض التضخم» الأميركية لتعزيز الصناعات الخضراء بإحداث أضرار جانبية لحليف رئيسي لها. وستكون هذه الخطة الأميركية على قائمة زيارة وزيرَي الاقتصاد الفرنسي برونو لومير والألماني روبرت هابيك لواشنطن الثلاثاء، قبل أن يعد الاتحاد الأوروبي ردّه على هذه الخطة، في مناسبة انعقاد قمة لرؤساء دول وحكومات التكتل يومي 9 و10 فبراير (شباط). ونص «قانون خفض التضخم» الذي خصص له 430 مليار دولار، على تقديم إعانات للصناعات الخضراء مثل الشركات المصنعة لبطاريات السيارات الكهربائية والألواح الشمسية، على غرار النموذج الصيني ل
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة