الطقس
ارتفعت حصيلة العواصف التي تشهدها منطقة بحر مرمرة التي تضم 7 ولايات تركية، منذ يوم الاثنين، إلى 5 قتلى، فضلاً عن 63 مصاباً بإسطنبول، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. جاء ذلك حسب تغريدة نشرها وزير الصحة التركي فخر الدين قوجة، أمس (الثلاثاء)، على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، ونقلتها وكالة «الأناضول» للأنباء. وكشف الوزير عن «توفير الدولة جميع الإمكانيات في الأماكن المتضررة للتدخل السريع للحيلولة دون تعرض أحد لأذى». وعلى الرّغم من أنّ شدّة العاصفة تراجعت أمس، فإن رياحاً قوية استمرّت في الهبوب على المنطقة، متسببة باضطرابات في حركة النقل الجوي وبإغلاق مدارس في عدد من البلديات.
أعلن حاكم ولاية كاليفورنيا الأميركية غافين نيوسوم حالة الطوارئ بسبب الجفاف على مستوى الولاية، وناشد جميع سكان كاليفورنيا بذل مزيد من الجهد للحفاظ على المياه في مواجهة واحدة من أقسى حالات الجفاف التي تسجلها الولاية. ونقلت صحيفة «لوس أنجليس تايمز» عن نيوسوم قوله: «في الوقت الذي يواجه فيه الغرب الأميركي عاما ثالثا محتملا من الجفاف، من الأهمية بمكان أن يضاعف السكان في أنحاء كاليفورنيا الجهود لتوفير المياه بكل طريقة ممكنة». وفي حين أن معظم مقاطعات كاليفورنيا الـ58 تشهد حالة طوارئ بسبب الجفاف منذ يوليو (تموز)، أضاف إعلان نيوسوم المقاطعات الثماني التي كانت متبقية بدون طوارئ، وعزز دعوته للجميع لتقليل
توصلت دراسة إلى أن التعرض للحرارة الحضرية القاتلة قد تضاعف ثلاث مرات منذ الثمانينات، وأنه يؤثر الآن على ما يقرب من ربع سكان العالم. وبحسب صحيفة «الغارديان» البريطانية، فقد حذر العلماء من التأثير القاتل لارتفاع درجات الحرارة بشكل كبير جنباً إلى جنب مع قيام أعداد مزدادة من الناس بالانتقال للمناطق الحضرية المعرضة للخطر بشكل خاص مقارنة بالمناطق الريفية. وفي العقود الأخيرة، انتقل مئات الملايين من الأشخاص من المناطق الريفية إلى المدن التي تضم الآن أكثر من نصف سكان العالم. وتتميز المناطق الحضرية باحتوائها على الأسطح المصنوعة من الخرسانة والأسفلت، والتي تحبس الحرارة، وبقلة الغطاء النباتي، الأمر الذي ي
أفادت الوكالة الدولية للطاقة بأن العالم سيحتاج إلى تسريع التحول نحو الهيدروجين كمصدر للطاقة، إذا ما أرادت مختلف الدول تحقيق أهداف تصفير الانبعاثات بحلول عام2050، وذلك حسب وكالة الأنباء الألمانية. وتجدر الإشارة إلى أن الهيدروجين يعد أساسيا في خطط العديد من البلدان للوصول إلى هذه الأهداف، حيث أنه وقود لا ينتج عنه انبعاثات كربونية، شريطة أن تكون الكهرباء المستخدمة نظيفة. ونقلت وكالة "بلومبرغ" للأنباء عن مراجعة صادرة عن وكالة الطاقة، ومقرها باريس، اليوم (الاثنين)، أن تصنيع وتركيب المحللات الكهربائية، وهي الأجهزة اللازمة لتكسير الماء إلى هيدروجين وأكسجين- يمضي ببطء، وهو ما قد يقوض أهداف الانبعاثات
شهدت أوروبا في العام 2021 فصل الصيف الأكثر حرًا في التاريخ، بحسب الخدمة الأوروبية للتبدل المناخي (كوبرنيكوس) التي سلطت الضوء على درجات الحرارة القياسية التي سُجّلت خلال أغسطس (آب) في بلدان حوض المتوسط التي شبّت فيها سلسلة من الحرائق. وقالت خدمة «كوبرنيكوس» في بيان إن متوسط الحرارة في أوروبا خلال أشهر يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) وأغسطس مجتمعة كان أعلى بنحو درجة مئوية واحدة من متوسط الحرارة بين 1991 و2020، ما يجعل هذا الصيف الأكثر حرًّا على الإطلاق بفارق بسيط (0,1 درجة مئوية) عن صيف العامين 2010 و2018. وكانت درجة الحرارة في أغسطس قريبة جدًا من متوسط الحرارة الصيفية، الأمر الذي يخفي تباينات مهم
من المعروف أن الإنفلونزا موسمية، حيث تبلغ ذروتها في الشتاء في المناطق المعتدلة وأثناء موسم الأمطار في المناطق الاستوائية. فهل يتبع فيروس كورونا نمطاً موسمياً مشابهاً؟ للإجابة عن هذا السؤال، قارن العلماء معدلات فيروس «كورونا» بين مارس (آذار) 2020 ومارس عام 2021 من خمس دول - كندا وألمانيا والهند وإثيوبيا وتشيلي - مع متوسط درجة الحرارة اليومية والرطوبة والأشعة فوق البنفسجية وقدرة تجفيف الهواء (مقياس لمدى سرعة تبخر القطرات)، وفقاً لتقرير لصحيفة «الغارديان». في البلدان ذات المناخ المعتدل، وجدوا أن «كوفيد - 19» بلغ ذروته خلال أشهر الشتاء، عندما كانت درجة الحرارة والرطوبة منخفضة.
كشف تقرير مناخي جديد أن توفالو، الدولة الواقعة في جنوب المحيط الهادي، قد تُمحى من الخريطة في غضون بضع مئات من السنين، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». تم نشر التحليل العميق الذي ينظر في تأثيرات ومستقبل الاحترار العالمي من قبل الهيئة الحكومية الدولية المعنية بتغير المناخ التابعة للأمم المتحدة في 9 أغسطس (آب)، قبل مؤتمر «سي أو بي 26» المقرر عقده في غلاسكو في أكتوبر (تشرين الأول). وأظهر التحليل أن الحرارة في أستراليا قد ارتفعت بالفعل بمقدار 1.4 درجة مئوية، وتوقع أن ترتفع درجات الحرارة العالمية بمقدار 1.8 درجة مئوية بحلول عام 2040، و3.5 درجة مئوية بحلول نهاية القرن. وفيما يتعلق بمستويات سطح البحر، أبلغت ا
قبعات معروضة للبيع في «ريتيرو بارك» بمدريد أمس. ويذكر أن درجات الحرارة المرتفعة بدأت في الانخفاض في إسبانيا بعد أيام من الطقس الحار، حيث وصلت درجات الحرارة إلى أكثر من 47 درجة مئوية في بعض المناطق.
أبدت وكالة علمية أميركية قلقها من ازدياد الظواهر الطبيعية المرتبطة بالتغير المناخي، وذلك بعد تصنيفها يوليو (تموز) على أنه الشهر الأكثر حراً المسجل على كوكب الأرض. وقال رئيس الوكالة الوطنية الأميركية للمحيطات والغلاف الجوي ريك سبينراد في بيان، أمس الجمعة، «في حال كهذه، فإن المرتبة الأولى هي الأسوأ».
أفادت الوكالة الوطنية الاميركية للمحيطات والغلاف الجوي، اليوم الجمعة، أن يوليو (تموز) 2021 كان الشهر الأكثر حرا الذي يسجل على كوكب الأرض. وقال رئيس الوكالة ريك سبينراد في بيان: «في حال كهذه، فإن المرتبة الأولى هي الاسوأ»، مضيفا أن «شهر يوليو هو عموما الشهر الأشد حرا في العام، لكن يوليو 2021 تجاوز ذلك ليصبح الشهر الأكثر حرا الذي يسجَّل على الاطلاق».
سجلت السلطات الإقليمية في جزيرة صقلية الإيطالية درجة حرارة تصل إلى 48.8 درجة مئوية يوم الأربعاء 11 أغسطس (آب) 2021. وإذا تم التحقق من ذلك من قِبل المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، فسيكون رقماً قياسياً جديداً لأوروبا. والرقم القياسي الحالي لأعلى درجة حرارة مسجلة على الإطلاق في أوروبا هو 48 درجة مئوية، والذي تم تسجيله في أثينا باليونان في عام 1977. وفيما يلي 10 أماكن أخرى تعتبر الأشد حرارة لدرجة يصعب على البشر التعامل معها، وفقاً لصحيفة «إندبندنت». * وادي الموت - كاليفورنيا تحمل هذه المنطقة في الولايات المتحدة الأميركية حالياً الرقم القياسي لأعلى درجة حرارة للهواء تم تسجيلها على الإطلاق.
أظهرت دراسة أن عدد الظواهر المناخية المتطرفة على مستوى العالم يتزايد نتيجة لتغير المناخ، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وكتب الباحثون في دراسة نُشرت في مجلة «ساينس أدفانسز جورنال»، أن نحو ثلثي اليابسة على الأرض سوف تواجه مناخاً مائياً «أكثر رطوبة وتقلباً» في نطاقات يومية إلى نطاقات متعددة السنوات، مما يعني تقلبات أوسع بين أقصى درجات الرطوبة والجفاف. ويحذّر العلماء أيضاً من أن ثلث إجمالي مساحة اليابسة في العالم سوف يصبح أكثر جفافاً. ويشكل العدد الأكبر من ظواهر هطول الأمطار الشديدة تهديداً إضافياً للبنية التحتية والمجتمع بشكل عام، وفقاً لفريق العلماء الدولي. وقبل كل شيء يؤدي الاحتباس الحراري إل
غمرت موجة ضخمة من الرمال يبلغ ارتفاعها حوالي مائة متر الحدائق والمنازل والمباني في مدينة على تخوم صحراء غوبي في شمال غربي الصين في مشهد يثير الرعب أشبه بأفلام الكوارث، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وغلفت سحابة بنية مهيبة مدينة دونهوانغ التي تشتهر بتاريخها الغني وتقع على طول طريق الحرير القديم في مقاطعة قانسو. وقال أحد السكان لقناة «جيمو نيوز» المحلية إن العاصفة الرملية هبت فجأة وغطت المدينة في خلال خمس أو ست دقائق فقط. وأضاف: «لم يعد بإمكاني رؤية الشمس»، مؤكداً أن دونهوانغ لم تشهد مثل هذه الظاهرة منذ سنوات عدة. وتابع: «في البداية وجدت نفسي محاطاً بغبار أصفر بسبب العاصفة الرملية، ثم تحول إلى ا
ارتفعت حصيلة الفيضانات التي اجتاحت وسط الصين إلى 33 قتيلاً وثمانية مفقودين، حسبما أعلن التلفزيون الرسمي اليوم (الخميس). وانخفض معدل هطول الأمطار مساء الثلاثاء في مدينة تشنغتشو (وسط)، حيث اجتاحت السيول قطار أنفاق وجرفت مئات العربات، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. ووفق آخر حصيلة لمقاطعة خنان وعاصمتها تشنغتشو، أودت الفيضانات بـ33 شخصاً فيما لا يزال ثمانية في عداد المفقودين منذ 16 يوليو (تموز) الحالي، بحسب قناة «سي سي تي في» نقلاً عن أجهزة الطوارئ المحلية. وكانت حصيلة أمس (الأربعاء) قد أفادت عن 25 قتيلاً وسبعة مفقودين. وقالت القناة إنه تم إجلاء قرابة 376 ألف شخص. وبعد غرق أكثر من 200 ألف هكتار من
كشفت الطبيبة نارينا راملاخان، خبيرة النوم، أن درجة الحرارة المثالية للنوم تتراوح بين 16 و21 درجة مئوية، ويجب أن يكون دماغك أكثر برودة قليلاً من باقي جسمك. وقالت راملاخان لصحيفة «إندبندنت»: «النوم الجيد ليلاً مهم من أجل معالجة المعلومات طوال اليوم وكذلك لإصلاح وإعادة توازن الجسم جسدياً وعقلياً». وتابعت: «من الناحية المثالية، لكي نتمكن من النوم جيداً، يجب أن يكون هناك اختلاف جزئي في درجة الحرارة بين أجسامنا ودماغنا - جسم دافئ ورأس بارد!». فما الذي يمكنك فعله للحصول على قسط ثمين من النوم خلال موجات الحر؟
تسبب البرق في الهند في مقتل ما لا يقل عن 69 شخصاً، من بينهم 11 شخصاً لقوا حتفهم أثناء التقاطهم صور سيلفي، بينما تتعرض البلاد لعواصف موسمية قوية، حسبما ذكرت الشرطة اليوم الاثنين.
ذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية أن السلطات أرسلت طلبات إخلاء لأكثر من 120 ألف ساكن في بعض المقاطعات الجنوبية بسبب هطول أمطار غزيرة اليوم (السبت)، وذلك بعد أيام فقط من الانهيارات الأرضية التي شهدتها مدينة أتامي الساحلية جنوب غربي طوكيو، وفقاً لوكالة «رويترز». وأصدرت وكالة الأرصاد الجوية اليابانية تنبيهاتها بشأن أعلى معدلات هطول الأمطار في ثلاث مقاطعات في جزيرة كيوشو، مما دفع بعض الحكومات المحلية إلى إصدار أوامر للسكان بالإخلاء. وقبل أسبوع، هطلت أمطار غزيرة على منتجع أتامي وتسببت في انهيارات أرضية أدت إلى سقوط ما لا يقل عن تسعة قتلى وفقد 20.
أظهر بحث نُشر أمس (الخميس)، أن متوسط حجم جسم الإنسان تغيّر بشكل كبير على مدى المليون سنة الماضية، والأمر يرتبط بتغير المناخ. وقام فريق من الباحثين بقيادة جامعة كمبردج في المملكة المتحدة وجامعة توبنغن في ألمانيا بجمع قياسات للدماغ وحجم الجسم لأكثر من 300 حفرية من عائلة الإنسان، التي ينتمي إليها البشر المعاصرون، أي الإنسان العاقل. استخدم الفريق هذه البيانات، جنباً إلى جنب مع إعادة تقدير المناخ الإقليمي للأرض من المليون سنة الماضية، وحساب المناخ الذي كان يمكن أن يمر به كل شخص، عندما كان إنساناً حياً. وجد الباحثون، أن المناخ - وخاصة درجة الحرارة - كان المحرك الرئيسي للتغيرات في حجم الجسم على مدى ا
خلصت مجموعة من الباحثين أمس (الأربعاء) إلى أنّ موجة الحرّ التي ضربت غرب الولايات المتحدة وكندا في نهاية يونيو (حزيران) الماضي كان حدوثها «شبه مستحيل» لولا الاحتباس الحراري الذي يسببه البشر، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. واعتبر العلماء في «وورلد ويذر أتريبيوشن»، وهي مبادرة تضمّ خبراء من معاهد بحثية مختلفة حول العالم، أنّ التغيّر المناخي زاد احتمالية حدوث موجة الحرّ 150 مرّة على الأقل. وخلال مؤتمر صحافي، قالت فريدريك أوتو، الباحثة في جامعة أكسفورد والتي شاركت في إعداد الدراسة: «ليس هناك أي شكّ في أنّ التغيّر المناخي لعب دوراً رئيسياً» في حدوث موجة الحرّ. وأوضحت أنّ درجات الحرارة التي سجّلت كانت
أكدت خبيرة تغذية أميركية أن الطماطم هي الغذاء المثالي في الصيف، مشيرة إلى أنها تحتوي على مواد تساعد بشكل كبير في ترطيب الجسم وذلك دون الحاجة لطهيها. ونقلت شبكة «سي إن إن» الأميركية عن لورين مانغانيلو، اختصاصية التغذية في نيويورك: «تعد الطماطم النيئة مصدراً لليكوبين، وهو مضاد للأكسدة يعمل على ترطيب الجسم وخفض درجة حرارته في الطقس الحار، كما أنها مصدر جيد لفيتامين سي والبوتاسيوم والفولات». ونصحت مانغانيلو بإضافة القليل من زيت الزيتون إلى الطماطم عند تناولها لزيادة قدرة الجسم على امتصاص الليكوبين. وأشارت اختصاصية التغذية إلى أن هناك عدة طرق لتناول الطماطم دون الحاجة لطهيها تجنباً للوقوف في المطبخ
اشتدّت قوة العاصفة الاستوائية «إلسا» مساء أمس (الثلاثاء) لتصبح إعصاراً من الدرجة الأولى مع اقترابها من سواحل فلوريدا، بحسب ما أفادت هيئة الأرصاد الجوية الأميركية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال المركز الوطني للأعاصير إنّ الإعصار إلسا يتقدّم بسرعة 22 كلم/ ساعة مصحوباً برياح عاتية تبلغ سرعتها 120 كلم/ ساعة، مشيراً إلى أنّه إذا واصل الإعصار مساره الحالي فسيمرّ فوق الساحل الغربي لفلوريدا أو على مقربة منه. وكانت السلطات طلبت من السكان التأهّب لمواجهة عواصف خطرة وانقطاع محتمل للتيار الكهربائي. وقبل توجّهها إلى خليج المكسيك ضربت العاصفة الاستوائية منطقة البحر الكاريبي. وكان مطار تامبا أعلن تعليق
أعلن مرصد كوبرنيكوس الأوروبي للتغير المناخي أن أميركا الشمالية شهدت في 2021 أكثر أشهر يونيو (حزيران) حراً مع مستويات قياسية استثنائية في كندا، ورأى في ذلك دليلا على الاحترار المناخي. ومع استمرار موجة قيظ في غرب أميركا الشمالية حيث سجلت مستويات حر قياسية، قال المرصد في بيان إن «يونيو 2021 كان أكثر أشهر يونيو حرا في أميركا الشمالية».
أفادت السلطات الكندية بارتفاع عدد الوفيات الناجمة عن موجة الحر الشديد التي تجتاح البلاد إلى 233 حالة على الأقل منذ يوم الجمعة حتى أول من أمس (الاثنين)، معظمهم في مقاطعة كولومبيا البريطانية، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت الشرطة الكندية أمس (الثلاثاء) إن عددا من الأشخاص لقوا حتفهم جراء ارتفاع قياسي في درجة الحرارة بغرب البلاد. وأعلنت الشرطة أن السلطات تلقت بلاغات بحدوث أكثر من 25 وفاة مفاجئة خلال الـ 24 ساعة الماضية. وقالت إن الحرارة الشديدة تعتبر سببا مساهما في معظم الحالات.
أفادت خدمة الأرصاد الجوية الروسية، اليوم الثلاثاء، بأن موجة الحر التي ضربت موسكو هذا الأسبوع تعادل الرقم القياسي الذي سجل قبل 120 عاما، مشيرة إلى تأثير التغير المناخي في التسبب بذلك. وقد بلغت درجة الحرارة في العاصمة الروسية الإثنين 34,7 درجة مئوية، وفقًا لوكالة «روسغيدرومي» وهو رقم قياسي سجل في يونيو (حزيران) 1901. ويتوقع الخميس والجمعة أن تتخطى درجات الحرارة 35 درجة مئوية في بعض المناطق. وتسجل روسيا درجات الحرارة منذ العام 1881. وقالت خبيرة الأرصاد الجوية مارينا ماكاروفا لوكالة الصحافة الفرنسية إن «الارتفاع في درجات الحرارة الذي سجلناه في موسكو هذه الأيام غير مسبوق منذ 120 عامًا».
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة