الشرطة الدولية
الشرطة الدولية
أعلن الأمين العام لمنظمة الانتربول يورغن شتوك أن المنظمة ليس لديها خيار إلا "قبول" استقالة رئيسها الصيني السابق مينغ هونغوي الذي تتهمه بكين بالفساد والذي اختفى في ظروف غامضة أثناء زيارته الصين. وأُعلنت استقالة مينغ المفاجئة في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) بعد أن كانت زوجته أبلغت في اليوم السابق عن اختفائه منذ 11 يوماً في الصين. وغداة استقالة مينغ التي تلقت الأمانة العامة للانتربول في ليون في شرق فرنسا رسالة في شأنها عبر البريد، أعلنت وزارة الأمن العام الصينية أن مينغ "تلقى رشاوى ويشتبه في أنه انتهك القانون"، من دون إعطاء مزيد من التفاصيل. وتحدث شتوك عن أحداث "مؤسفة" موضحاً أن المنظمة "شجّعت
قالت زوجة الرئيس السابق لمنظمة الشرطة الجنائية الدولية (إنتربول) منغ هونغوي، الذي فُقِد منذ أكثر من ثلاثة أسابيع، إنها غير متأكدة من أن زوجها على قيد الحياة بعد أن اعتقلته السلطات الصينية. وفي مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، قالت غريس منغ إنها لم تسمع من زوجها منذ اختفائه، وإنها تتلقى مكالمات تهديد هاتفية. وكانت قد قالت في وقت سابق إن زوجها أرسل لها رسالة عبر وسائل التواصل الاجتماعي قال فيها: «انتظري مكالمتي»، في 25 سبتمبر (أيلول)، وهو اليوم الذي توجه فيه إلى الصين قادماً من ليون. وبعد دقائق، أرسل رسالته الأخيرة إليها، وهي رمز تعبيري لـ«سكين»، وقالت إنها تعتقد أن معنى الرسالة أنه
قالت مينغ غرايس، زوجة الرئيس السابق لمنظمة الشرطة الجنائية الدولية (إنتربول)، المحتجز في الصين، إنها تلقت تهديدات هاتفية، بعد ساعات من اختفاء زوجها مينغ هونغوي. وأوضحت غرايس في حوار مع وكالة «أسوشييتد برس» الأميركية أنها تلقت التهديدات أثناء وجودها في منزلها بمدينة ليون الفرنسية، من رجل يتحدث الصينية، وأنه قال لها حرفيا: «لا تتحدثي استمعي فقط... هناك فريقان جاءا إلى فرنسا خصيصاً لك...
أعلنت منظمة الشرطة الدولية «الانتربول» اليوم (الأحد)، استقالة رئيسها الصيني مينغ هونغ وي بـ«مفعول فوري»، بعد أن كان اعتبر مفقوداً منذ عشرة أيام، وبعد أن اتهمته بكين بـ«خرق القانون». وجاء في بيان للمنظمة نشر على موقع «تويتر» بعد ساعات على إعلان زوجة هونغوي من مدينة ليون الفرنسية أن زوجها في «خطر» في الصين: «اليوم الأحد السابع من أكتوبر (تشرين الأول) تلقت الأمانة العامة لـ(الانتربول) في ليون في فرنسا، استقالة الرئيس مينغ هونغ وي بمفعول فوري». وكانت الهيئة المعنية بمكافحة الفساد في الصين أكدت في وقت سابق أن السلطات تحقق مع مينغ هونغ وي للاشتباه في ارتكابه مخالفات قانونية. وقالت الهيئة التي تتعامل
فيما فتحت الشرطة الفرنسية تحقيقا حول اختفاء الصيني مينغ هونغ وي رئيس المنظمة الدولية للتعاون الشرطي (إنتربول)، الذي كان يقوم بزيارة إلى بكين من مكان عمله في مدينة ليون الفرنسية، مقر المنظمة الدولية، التزمت بكين الصمت. وقالت وكالة الصحافة الفرنسية إن وزارة الخارجية الصينية لم ترد على طلباتها التوضيحية حول مينغ. وطلبت منظمة الشرطة الدولية من السلطات الصينية، رسمياً، أمس، توضيحاً حول مكان وجود رئيس المنظمة «المفقود». وفتحت الشرطة الفرنسية، الجمعة، تحقيقاً في اختفاء المسؤول الدولي، الذي يتولى أيضاً منصب نائب وزير الأمن العام الصيني.
لزمت بكين الصمت ولم تقدم حتى الآن أي توضيحات بشأن اختفاء الرئيس الصيني للمنظمة الدولية للتعاون الشرطي (إنتربول) مينغ هونغ وي، الذي كان يقوم بزيارة إلى بكين من مكان عمله في مدينة ليون الفرنسية، مقر المنظمة الدولية. وقالت الصحافة الفرنسية إن وزارة الخارجية الصينية لم ترد على طلباتها التوضيحية حول مينغ. وطلبت منظمة الشرطة الدولية من السلطات الصينية، رسمياً، أمس السبت، توضيحاً حول مكان وجود رئيس المنظمة «المفقود». وفتحت الشرطة الفرنسية، الجمعة، تحقيقاً في اختفاء المسؤول الدولي، الذي يتولى أيضاً منصب نائب وزير الأمن العام الصيني.
طلبت منظمة الإنتربول من الصين اليوم (السبت) توضيحا رسميا حول مكان وجود رئيس المنظمة مينغ هونغوي بعدما فقد أثره منذ أيام وورود تقارير عن توقيفه للاستجواب لدى وصوله إلى الصين.
بدأ ممثلو الادعاء الفرنسيون تحقيقا في اختفاء رئيس منظمة الشرطة الجنائية الدولية (الإنتربول) سينغ هونغوي، وذلك طبقا لما ذكره مصدر قريب من التحقيق لوكالة الأنباء الألمانية أمس الجمعة، إلا أن المنظمة الدولية اعتبرت أن «المسألة تخص السلطات الصينية والفرنسية». وقالت إذاعة «يورب 1» وغيرها من وسائل الإعلام الفرنسية إن السلطات الفرنسية فتحت تحقيقا بعدما قالت أسرة مينج إنها لم تتواصل معه منذ سافر إلى الصين في 29 سبتمبر (أيلول). وجاء الإجراء بفتح تحقيق حول الواقعة بعد أن أبلغت زوجة سينغ هونغوي، وهي أيضا نائبة لوزير الأمن العام الصيني، الشرطة بأنه مفقود، بحسب المصدر.
أصدر القضاء الإكوادوري اليوم (الثلاثاء)، مذكرة اعتقال بحق الرئيس السابق رافايل كوريا المقيم في بروكسل، بتهمة التورط في عملية خطف أحد خصومه السياسيين في كولومبيا. وأعلنت محكمة العدل الوطنية الإكوادورية، أن القاضية دانييلا كاماتشو "قررت فرض الحجز الاحتياطي" على كوريا وأبلغت الشرطة الدولية بقرارها. وتولى كوريا الرئاسة من 2007 ولغاية 2017، وقرر التقاعد في بلجيكا موطن زوجته، بعد تركه الرئاسة. وأصدر القضاء الإكوادوري مذكرة التوقيف بحقه على خلفية تحقيق خلص إلى تورطه في عملية خطف النائب السابق فرناندو بالدا في 2012. وكانت المحكمة أمرت كوريا بالمثول أمامها مرة كل أسبوعين لاستكمال التحقيق. وأوقف ثلاثة ع
اختارت دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، السعودية لاستضافة المكتب الإقليمي للشرطة الدولية «الإنتربول»، في موقف يؤكد المكانة الدولية التي تحظى بها المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز وولي العهد الأمير محمد بن سلمان. وصوتت دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بالإجماع أمس، على استضافة العاصمة السعودية الرياض للمكتب الإقليمي للشرطة الدولية «الإنتربول» بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة