البتكوين
البتكوين
في صورة عملات «بيتكوين» الرقمية المشفرة، سرق قراصنة مبلغاً يزيد على 40 مليون دولار من واحدة من كبرى شركات التعامل بالعملات الرقمية المشفرة في العالم، حسبما أعلنت الشركة في بيان، أمس الأربعاء. وقال تشانغبنغ تشاو، مؤسس شركة «باينانس» إن سرقة 7000 عملة «بيتكوين» حدثت عبر معاملة واحدة، بعد أن استخدم القراصنة «مجموعة متنوعة من التقنيات، بما في ذلك الخداع والفيروسات، وغيرها من الهجمات»، حسب وكالة الأنباء الألمانية. وأضاف: «كان لدى المتسللين الصبر لانتظار وتنفيذ إجراءات محكمة التدبير، من خلال حسابات متعددة تبدو منفصلة، في أفضل الفرص والأوقات المناسبة لتنفيذ عمليتهم...
سرق قراصنة مبلغاً تفوق قيمته 40 مليون دولار في صورة عملات «بيتكوين» من واحدة من كبرى شركات التعامل بالعملات الرقمية المشفّرة في العالم. وقال تشانغبنغ تشاو، مؤسس شركة "باينانس" في هونغ كونغ، اليوم (الأربعاء)، إن سرقة 7000 قطعة «بيتكوين» حصلت عبر معاملة واحدة، بعدما استخدم القراصنة «مجموعة متنوعة من التقنيات، بما في ذلك الخداع والفيروسات وغيرها من الهجمات... كان لدى المتسللين الصبر للانتظار قبل تنفيذ إجراءات مُحكمة من خلال حسابات متعددة تبدو منفصلة...
قال باحثون إن الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) يستخدم على نحو متزايد أساليب معقدة لجمع المال عبر عملة «بتكوين»، ما يلقي الضوء على الصعوبات التي تواجه الجهات التنظيمية في تتبع تمويل العملات المشفرة للجماعات التي يُصنفها البعض على أنها إرهابية. وحسب تقرير لوكالة «رويترز»، فإن «كتائب عز الدين القسام»، التي تتخذ من غزة مقراً، وتصنفها الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي منظمة إرهابية، تدعو أنصارها للتبرع باستخدام العملة الرقمية، في حملة تمويل أعلنت عنها على الإنترنت في نهاية يناير (كانون الثاني). وطلبت في البداية من المتبرعين إرسال «بتكوين» إلى عنوان رقمي واحد أو محفظة.
بعد وفاة مؤسس منصة كوادريجا الكندية الرقمية، الشخص الوحيد الذي لديه كلمة سر المرور، على نحو مفاجئ في ديسمبر (كانون الأول)، تجمدت عملات مشفرة بنحو 180 مليون دولار كندي (137.21 مليون دولار أميركي) في حسابات مستخدمي المنصة. وتوفي جيرالد كوتن، 30 عاما، جراء مضاعفات داء كرون، بينما كان متطوعا في دار أيتام في الهند، وفقا لصفحة كوادريجا على موقع «فيسبوك»، التي أعلنت وفاته في 14 يناير (كانون الثاني)، حسب «رويترز». وتقدمت المنصة، التي تسمح بتداول بتكوين ولايتكوين وإيثيريوم، بطلب حماية من الدائنين لدى المحكمة العليا في نوفا سكوشيا الأسبوع الماضي.
الفقاعة التي تشكلت حول العملات الرقمية والمشفرة في ٢٠١٧ انفجرت في ٢٠١٨، وبلغت نسبة الهبوط في أسعار تلك العملات ٨٠ في المائة. ويؤكد محللون أن هذا التصحيح العنيف ليس الأول من نوعه في هذا القطاع الفتي وطري العود الذي تحتفل فيه عملة «بيتكوين» بعامها العاشر فقط، لكن الهبوط هذه السنة وجه ضربة قوية لآمال من اعتقد أن العملات الرقمية ستنتشر بسرعة أكبر، وتصبح معتمدة على نطاق أوسع، كما خابت توقعات من راهن على «مأسسة» تلك العملات أي تحولها من نطاق المضاربات إلى نطاق الاعتماد المؤسساتي. ويضيف المحللون أن كبار المستثمرين كما المصارف لم يندفعوا تجاه تلك العملات الافتراضية، التي ما زالت تشهد تقلبات عنيفة ومخا
واصلت العملات الرقمية تراجعها مع موجة جديدة من الخسائر خلال تعاملات أمس الجمعة بعد أن بددت هيئة الأوراق المالية الأميركية الآمال في ظهور صندوق استثمار لتداول عملة «بتكوين» الرقمية في الأسواق قبل نهاية العام الحالي. وفقدت عملة «بتكوين»، وهي أكبر عملة رقمية في الأسواق حاليا، نحو 10 في المائة من قيمتها أمس، لتصل إلى أقل من 3400 دولار لكل عملة، وهو أقل مستوى لها منذ سبتمبر (أيلول) عام 2017، لتصل قيمتها السوقية إلى 59.2 مليار دولار. وخلال يوم واحد فقدت العملات الرقمية بقيادة «بتكوين» أكثر من 20 مليار دولار، حيث هوت القيمة السوقية الإجمالية للعملات الرقمية من مستوى 127.9 مليار دولار في إغلاق تعاملات
هبطت عملة «بيتكوين» الرقمية إلى أدنى مستوى في أكثر من عام مخترقة مستوى دعم أساسي عند ستة آلاف دولار، وتسببت في موجة هبوط بين العملات الرقمية الأخرى. وسجلت «بيتكوين» في أحدث قراءة انخفاضاً نسبته 12.07 في المائة عند 5505 دولارات. كما تراجعت العملات الرقمية الأخرى الشهيرة بشكل كبير، حيث هبطت عملةEthereum» » بنسبة 12.14 في المائة، ووصل سعر العملة الواحدة إلى 183.81 دولار، بينما وصل سعر عملة Ripple»» إلى 0.447 دولار، وخسرت عملة «Bitcoin Cash» » نحو 18.67 في المائة من قيمتها ووصل سعرها إلى 430.42 دولار للعملة الواحدة. ووفقاً لشبكة «سي أن أن» الأميركية، فقد أكد الخبراء أن هذا الانخفاض يدل على أن الاس
حذرت دراسة جديدة من أن سك وتداول العملات الرقمية مثل «بتكوين» يمكن أن تؤدي إلى زيادة الانبعاثات الغازية بما يكفي لزيادة درجة حرارة الأرض بمقدار درجتين مئويتين بحلول 2033. وأظهرت الدراسة التي نشرت في مجلة «نيتشر كلايمت تشينج» (تغير مناخ الطبيعة) أن المعدات وكمية الكهرباء المطلوبة لسك العملة الرقمية يمكن أن تؤدي إلى اشتداد حدة ظاهرة التغير المناخي. وقالت «كاتي تالاداي» المؤلف المشارك في الدراسة التي أجرتها جامعة هاواي «في الوقت الراهن، تعد وسائل النقل والمساكن وإنتاج الطعام السبب الرئيسي في ظاهرة التغير المناخي القائمة.
في أول 9 أشهر من العام، زادت سرقات العملات المشفرة عبر القرصنة على بورصات ومنصات التداول إلى 927 مليون دولار بزيادة نحو 50 في المائة عن مستوى 2017، وفقاً لتقرير صادر عن شركة «سايفر تريس» الأميركية المتخصصة في الأمن الإلكتروني، نُشر أمس (الأربعاء). وأظهر التقرير، الذي يتابع النشاط الإجرامي وغسل الأموال في سوق العملات الرقمية، نمواً مطرداً في عدد السرقات الأصغر التي في نطاق 20 إلى 60 مليون دولار، ليصل الإجمالي إلى 173 مليون دولار في الربع الثالث من العام. وبلغ إجمالي العملات الرقمية المسروقة في 2017 من البورصات إلى 266 مليون دولار فقط وفقاً لتقرير سابق من «سايفر تريس»، حسب «رويترز». تُظهر البيان
يلجأ الخبراء وعموم الجمهور من المتعاملين بالعملات الرقمية إلى توظيف أدوات تقنية لمراقبة قيمتها صعودا ونزولا. وتتعدد أنواع العملات الرقمية المشفرة، وغالباً ما تشهد تقلّبات في قيمتها. ولذا تضمن تلك الأدوات التقنية البقاء على اطلاع دائم على تلك التقلبات. - خدمات مراقبة تبدأ معظم الأحاديث حول العملات الرقمية المشفرة بالسعر، وتتوفر اليوم خدمات لا تعدّ ولا تحصى لمراقبة تقلّبات آلاف العملات الرقمية المتداولة. في الشتاء الفائت، شهد موقع «كوينماركتكاب.كوم» (Coinmarketcap.com) الأشهر في هذا المجال، زيارات أكثر من عدد الزيارات التي سجّلتها الصفحة الرئيسية للمطبوعة المالية الشهيرة «وول ستريت جورنال».
دخلت كرة القدم في جبل طارق التاريخ، ولم يكن السبب هذه المرة هو تلقي منتخب هذه الدولة عدداً قياسياً من الأهداف (124 هدفاً خلال أربع سنوات ونصف، وفقاً لآخر إحصاء) أو فوز نادي لينكولن ريد آمبس على سيلتك الاسكتلندي في دوري أبطال أوروبا، لكن السبب وراء دخول جبل طارق تاريخ كرة القدم العالمية هو أن نادي جيبرالتار يونايتد قد أصبح أول فريق كرة قدم في العالم يدفع للاعبين رواتبهم عن طريق العملة الرقمية المشفرة. ودخل النادي في شراكة مع مؤسسة «كوينتوكوين» للعملة الرقمية المشفرة، والتي يستثمر بها مالك النادي، بابلو دانا.
كشف مسح، نُشرت نتائجه أمس الثلاثاء، عن أن نحو نصف المليونيرات فقط على وفاق مع مديري ثرواتهم، وأن الأثرياء مهتمون على نحو متزايد باستثمارات العملات المشفرة. وحقق الأثرياء عوائد استثمارية تزيد على 20 في المائة في 2017 للعام الثاني على التوالي.
بدأ مستشفى اسكوتلندي تطوير أول مركز طبي في العالم يعالج المدمنين على التداول بالعملات الرقمية. وأعلن مستشفى «كاسل كيرغ» أنه ابتكر عيادة جديدة لمعالجة الحالات النفسية المتعلقة بإدمان التداول بالعملات الرقمية، وخاصة البيتكوين، ذلك لأن هذه الحالات تتكاثر مع مرور الوقت، وتتسبب بقلق نفسي ومعنوي للمتداولين وعائلاتهم. وأفاد خبراء نفسيون بأن التداول بالعملات الرقمية يمكن أن يتحول لإشكال سلوكي، حيث يصبح المتداولون مهووسين بمتابعة تقلبات السوق «دقيقة تلو الأخرى»، وتبعد الشخص عن واقعه. ولذلك، فإن برنامج العلاج المبتكر أقرب إلى الطرق الحالية لعلاج إدمان القمار. وأوضح الدكتور كريس بورن، من مستشفى كاسل كريغ
أسس رادوسلاف ألبرخت الألماني مصرفاً على الإنترنت يسمح للعملاء بتحويل القروض إلى أي مكان في العالم باستخدام عملة بيتكوين الافتراضية. وتستخدم منصة «بيتبوند» العملات الافتراضية مثل بيتكوين لتفادي نظام شبكة المعاملات المالية «سويفت» لنقل القروض حول العالم بسرعة وبتكلفة بسيطة. وقال ألبرخت لتلفزيون «رويترز» في مكتبه الموجود في برلين «التحويلات المالية التقليدية مكلفة نسبياً بسبب رسوم سعر صرف العملة ويمكن أن تستغرق بضعة أيام. لكن مع (بيتبوند) تعمل المدفوعات بشكل مستقل عن المكان الموجود به العملاء.
شهدت أسعار العملات الرقمية انهياراً مدوّياً خلال الأشهر الأولى من هذا العام، بعد أن حققت نمواً هائلاً في عام 2017، ويستمر الوضع هشّاً على خلفية التوقعات بزيادة حظر تسويق هذه العملات في وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي. ومع ذلك: «لا يمكن استبعاد إمكانية عودتها بقوة» كما يؤكد تقرير متخصص صادر عن «ساكسو بنك» أمس. فعلى الرغم من الإقبال الكبير الذي لاقته العملات الرقمية في عام 2017، فإنّها قد مرّت خلال الربع الأول من عام 2018 بمرحلة سيئة فقدت فيها 52 في المائة من قيمتها، وكانت هذه الخسائر الحادة دافعاً نحو توحيد القطاع بعدما جاء الاندفاع نحو السوق في توقيت سيئ تم فيه إغلاق الكثير من صناديق ال
حافظ البنك المركزي التونسي على موقفه الرافض لاستعمال العملة الرقمية المشفرة «بيتكوين» وتمسك بضرورة إجراء دراسات للوقوف على خصائص استعمالها في السوق المالية التونسية، إضافة إلى عدم تلاؤمها مع البنية التحتية المالية لتونس.
انضم موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» إلى شبكتي «فيسبوك» و«غوغل» في حظر بث إعلانات عمليات الطرح الأولي وبيع العملات الرقمية عبر الموقع، وأبلغت الشركة المتخصصة في مجال الإعلام الاجتماعي «رويترز» بأنها بدأت حظراً على إعلانات العملات الرقمية أمس (الثلاثاء). وقال متحدث باسم «تويتر» إن «إعلانات الطروحات الأولية للعملات وبيعها ستكون محظورة على مستوى العالم.. نعلم أن هذا نوع من المحتوى يرتبط غالباً بالخداع والاحتيال..
شهدت العملات الرقمية، وعلى رأسها «بيتكوين»، خسائر كبرى خلال الساعات الماضية، عقب إعلان أكبر عمالقة المواقع الإلكترونية حظر نشر إعلاناتها، مما دفع «بيتكوين» إلى ما دون مستوى 8 آلاف دولار ظهر أمس، في ظل الضغوط المتوالية التي تعانيها العملات الرقمية، والتي كان أحدثها دعوة صندوق النقد الدولي إلى تحرك لضبط تداول هذه الأصول. ومنذ الساعات الأولى لتعاملات أمس، اندلعت موجة بيعية بسوق العملات الرقمية دفعت «بيتكوين» إلى مستويات لم تشهدها منذ أكثر من شهر، حيث هبطت قيمتها بأكثر من 6 في المائة، ليصل سعر الوحدة إلى نحو 7 آلاف و700 دولار الساعة 10:00 ظهرا بتوقيت غرينتش على منصة «بيتستامب»، قبل أن ينتعش قليلا
أعلنت شركة خدمات الإنترنت والبرمجيات الأميركية «غوغل»، اليوم (الأربعاء)، حظر جميع الإعلانات المتعلقة بالعملات الإلكترونية من منصاتها. وحسب شبكة «بي بي سي» البريطانية، فسوف تبدأ «غوغل» في تطبيق هذه السياسة الجديدة في شهر يونيو (حزيران) القادم، إلا أنها لم تقدم تفسيراً لقرارها هذا. وأوضحت «بي بي سي» أن هذه الخطوة قد تكون نتجت عن شعور «غوغل» بعدم توفر الحماية المناسبة لمستخدميها. يأتي ذلك بعد خطوة مماثلة اتخذها موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» في يناير (كانون الثاني) الماضي، حيث برر موقفه وقتها بقوله: إن «العديد من الشركات في هذا القطاع تتصرف بسوء نية، وإن الكثير من هذه المنتجات الإعلانية ترتبط بم
انخفض سعر الـ«بيتكوين» إلى أدنى مستوى لها منذ 3 أشهر، مع خسارتها أكثر من 12% إضافية من قيمتها في التعاملات التي جرت حتى عصر أمس، لتفقد بذلك نصف قيمتها منذ مطلع العام، فيما بلغت خسائرها الإجمالية من أعلى قيمة تاريخية حققتها في نصف شهر ديسمبر (كانون الأول) من العام الماضي نحو 70%.
واصلت الـ«بتكوين» تراجعها الحاد الذي بدأ قبل عدة أسابيع، وتراجعت اليوم (الثلاثاء)، إلى ما دون 6400 دولار بعد أن قارب سعر صرفها الـ20 ألفاً في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، وذلك بعد سلسلة من النكسات لهذه العملة الرقمية. وقارب سعر صرف الـ«بتكوين» الـ6330 دولاراً عند الساعة 03:00 بتوقيت غرينيتش، وهو أدنى مستوى لها منذ نوفمبر (تشرين الثاني)، في مقابل 8550 دولاراً، أمس (الاثنين). وعلّق ستيفن إينيس، مسؤول المداولات في آسيا والمحيط الهادئ لدى مكتب «أواندا للخدمات المالية» المتخصص في أسواق العمل، لوكالة الصحافة الفرنسية: «وراء هذا الميل تشدُّد في الضوابط، وتراجع ثقة المستثمرين في العملات الافتراضية»، خ
أعلنت وزارة الاتصالات الروسية عن إعداد مشروع قانون يسمح بمنح تراخيص للمؤسسات التي توفر الإمكانيات التقنية والمعلوماتية لتداول العملات الرقمية.
هبطت عملة بيتكوين تسعة في المائة أمس الجمعة لتتجاوز خسائر العملة الرقمية الأكثر شهرة 30 في المائة هذا الأسبوع وتتجه إلى تسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ أبريل (نيسان) 2013. وانخفضت بيتكوين إلى ثمانية آلاف و155 دولارا بحلول الساعة 09:15 بتوقيت غرينتش في بورصة بيتستامب التي تتخذ من لوكسمبورج مقرا. وخسرت عملات رقمية أخرى كبرى أكثر من 20 في المائة من قيمتها في آخر 24 ساعة من التعاملات وفقا لموقع كوين ماركت كاب.
سجلت عملة «بيتكوين»، أشهر العملات الرقمية وأعلاها سعرا، أسوأ انخفاض شهري في 4 سنوات مع الساعات الأخيرة لشهر يناير (كانون الثاني) الماضي، تزامنا مع تزايد الملاحقات التنظيمية من عدد من الدول، ومساعي عدد من أبرز المواقع الإلكترونية للنأي عن الترويج لها. وعند الساعة 14:00 بتوقيت غرينتش، كان يجري تداول وحدة بيتكوين عند مستوى أقل من 9220 دولارا في بورصة بيتستامب، فيما كانت سجلت أدنى مستويات التداول اليومي عند 9022 دولارا. وخلال شهر يناير، سجلت قيمة بيتكوين انخفاضا شهرياً بنسبة نحو 30 في المائة، وهو أسوأ أداء شهري لها منذ خسائرها البالغة 31.34 في المائة المسجلة في شهر يناير أيضا من عام 2015، مع ملاحظ
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة