اغتيال
اغتيال
أعلنت «سرايا القدس»، الجناح العسكرية لـ«حركة الجهاد الإسلامي»، اغتيال أحد قادتها، اليوم الأحد، في سوريا، متهمة إسرائيل بالوقوف وراء الحادثة. ونعت «سرايا القدس»، في بيان مقتضب، القيادي فيها علي رمزي الأسود، الذي قضى في ريف دمشق «جراء عملية اغتيال جبانة بالرصاص»، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وقال البيان إن عملية الاغتيال «تحمل بصمات العدو الإسرائيلي» من دون أن يورد المزيد من التفاصيل.
أشادت مؤسسة إيرانية بالرجل الذي هاجم الروائي سلمان رشدي العام الماضي، وقالت إنها ستمنحه ألف متر مربع من الأراضي الزراعية على سبيل المكافأة، وفق ما أفاد به التلفزيون الرسمي اليوم (الثلاثاء) عبر حسابه على «تلغرام». ووفق وكالة «رويترز» للأنباء؛ خسر رشدي (75 عاماً) إحدى عينيه، كما فقد القدرة على استخدام إحدى يديه في الاعتداء عليه فوق خشبة مسرح بإحدى الفعاليات الأدبية بالقرب من بحيرة «إيري» بشمال الولايات المتحدة في أغسطس (آب) الماضي. ودفع هادي مطر، وهو شيعي أميركي من نيوجرسي، ببراءته من تهم محاولة القتل والاعتداء من الدرجة الثانية. وقال محمد إسماعيل زارعي، الأمين العام لـ«الشبكة الشعبية لتنفيذ فتو
لم تنجح الضغوط التي مارستها الجالية الكردية في فرنسا وعدد من السياسيين المصنفين إلى يسار الخريطة السياسية في دفع القضاء الفرنسي إلى توصيف عملية قتل 3 أكراد، وجرح 3 آخرين أحدهم في حال الخطر، بأنها عملية «إرهابية» وليست عملية قتل مردها فقط الكراهية العنصرية...
حذرت وثيقة أمنية سرية سربت عن قيادة عمليات بغداد أمس (الجمعة)، من عمليات اغتيال قد تطال بعض اﻷشخاص داخل العاصمة العراقية، من قبل من «مجاميع مسلحة خارجة عن القانون» على حد تعبيرها. وبحسب الوثيقة التي نقلتها وسائل إعلام عراقية، ستتم عمليات الاغتيال بواسطة «عجلات مظللة من دون لوحات مرورية ودراجات نارية». وجاء هذا التحذير تزامنا مع نزول المئات من أنصار «ثورة تشرين» العراقية إلى ساحة النسور ببغداد أمس للمطالبة بحل الأزمة السياسية المستمرة منذ أشهر، ووقف التدخلات الإيرانية في البلاد. وعلى مدى أسابيع، تظاهر مئات العراقيين في بغداد على خلفية أزمة سياسية حادة تهز البلاد، ومنذ أيام وقعت مواجهات بين فصائ
بعد لقاء جمع رئيس وزراء بولندا ماتيوس مورافيسكي ورئيس الجمهورية الفرنسية إيمانويل ماكرون أمس (الاثنين) في باريس، ناقشا فيه تطورات حرب أوكرانيا وتداعياتها واضطراب سوق الطاقة والتضخم، صرح رئيس الوزراء البولندي في مقابلة له مع صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية على خلفية هذه الزيارة، بأنه متخوف من تفجير أوروبا من الداخل على خلفية الحرب في أوكرانيا، واعتبر أن اغتيال داريا دوغينا عمل روسي داخلي. ورأى مورافيسكي أن على إيمانويل ماكرون التواصل أكثر مع الرئيس الأوكراني فلوديمير زيلينسكي الذي هو في موقف صعب للغاية، فهو يدافع عن القيم الأوروبية ضد ما سماه «العدوان الوحشي والبربري»، الذي تشنه روسيا على أوكرانيا. و
حافظ ألكسندر دوغين، المنظّر الأوراسي الذي توفيت ابنته داريا دوغينا في انفجار وقع في 20 أغسطس (آب) بالقرب من موسكو، على علاقات وثيقة لأكثر من ثلاثين عاماً مع العديد من التيارات المتطرّفة، ولم يخل الاختفاء المفاجئ لابنته الناشطة والصحافية من ردود فعل في فرنسا، فدوغينا ووالدها شخصيتان معروفتان ومقدّرتان عند جزء من اليمين المتطرّف الفرنسي، وفقاً لتقرير لصحيفة «لوموند» الفرنسيّة. مواقف استنكار واتّهام كتبت «إيليمان» (العنصر)، بالمجلّة البارزة لتيار «اليمين الجديد» (تيّار يميني متطرّف) في تحيّة داريا دوغينا «يريد الغربيون رأس الأب (ألكسندر دوغين) منذ عام 2014، عندما فُرض حظر جائر على دخوله أرض الا
أعلنت السلطات الأميركية أنّها أوقفت أمس (الثلاثاء)، عراقياً مرتبطاً بتنظيم «داعش» ووجّهت إليه تهمة التحضير لمحاولة اغتيال الرئيس الأسبق جورج بوش الابن. حسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد قالت النيابة العامة في أوهايو في بيان إنّ شهاب أحمد شهاب (52 عاماً) متّهم بـ«مساعدة ودعم مؤامرة تهدف إلى قتل الرئيس الأسبق للولايات المتحدة جورج دبليو بوش». وأوضح البيان أنّ شهاب حاول تجنيد عراقيين آخرين وإحضارهم لتنفيذ الهجوم وأجرى عمليات استكشاف واستطلاع في دالاس بولاية تكساس قرب أماكن مرتبطة بالرئيس الجمهوري الأسبق (2001 - 2009). ووصل شهاب بشكل قانوني إلى الولايات المتحدة عام 2020 بتأشيرة سياحية وأقام بين كولو
يتوقع ان تطلق محكمة أميركية سراح سرحان بشارة سرحان، أشهر وأقدم سجين فلسطيني في العالم، الذي أقدم في العام 1968 على اغتيال المرشح الديمقراطي روبرت كينيدي، شقيق الرئيس الراحل جون كينيدي.
تساءل رئيس مدغشقر أندريه راجولينا علناً، أمس الأحد، عن تورط محتمل لفرنسا في مخطط لانقلاب في بلده، بعد أسبوعين على توقيف أشخاص قالت السلطات إنها تشتبه بتورطهم في «خطة لتصفية العديد من الشخصيات الملغاشية بينها رئيس الدولة»، حسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأوقف ستة أشخاص بينهم فرنسيان في إطار هذا الملف. وقالت النيابة العامة في 22 يوليو (تموز) إن «الأدلة المادية التي بحوزتنا تشير إلى أن هؤلاء الأفراد وضعوا خطة للقضاء على عدد من شخصيات مدغشقر أو تحييدها، بما في ذلك رئيس الدولة». وقال راجولينا في مداخلة على القنوات التلفزيونية العامة: «إذا كانوا يريدون قتلي فذلك بسبب التزامي حماية أمتنا».
قال مكتب المدعي العام في مدغشقر إن السلطات ألقت القبض على عدد من الأجانب والمواطنين للاشتباه في تخطيطهم لقتل رئيس البلاد. وأعلن، في بيان، عن إحباط محاولة الاغتيال للرئيس أندريه راجولينا وتوقيف العديد من المشتبه بهم «الأجانب والمحليين». وكان فرنسيان من بين الأشخاص الذين أوقفوا في هذا البلد الواقع في المحيط الهندي، الثلاثاء، «في إطار تحقيق بشأن تقويض أمن الدولة»، كما أوضحت مصادر دبلوماسية. وأدى أندريه راجولينا اليمين رئيساً للجزيرة الواقعة في المحيط الهندي في عام 2019 بعد انتخابات شهدت منافسة قوية وطعناً أمام المحكمة الدستورية من منافسه.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
