أمن إلكتروني
أمن إلكتروني
نفت شركة أرامكو السعودية العملاقة تعرض أنظمتها لاختراق، موضحة أن عملياتها تدور بشكل اعتيادي وأن الشركة تواصل تعزيز أمنها السيبراني. وفي أعقاب تقارير عن تسريبات معلوماتية، قالت أكبر شركة نفط في الشرق الأوسط في بيان عبر البريد الإلكتروني مساء الأربعاء إن «أرامكو علمت مؤخرا بحدوث عملية تسريب غير مباشر لكمية من بياناتها، والتي كانت لدى شركات أخرى متعاقدة معها... نؤكد أن تسريب البيانات لم يكن نتيجة اختراق لأنظمتنا ولم يؤثر على عملياتنا والشركة تواصل تعزيز أمنها السيبراني». وكانت وكالة أنباء أسوشييتد برس الأميركية قد ذكرت في وقت سابق أن أحد قراصنة الإنترنت استولى على كمية بيانات خاصة بشركة أرامكو.
ماذا تفعلون غداً؟ يتساءل فرانك فيغليوزي، مساعد المدير السابق لقسم مكافحة التجسس في مكتب التحقيقات الفيدرالي، لأنه يريدكم أن تبدأوا منذ الصباح الباكر بالتخطيط لكيفية التعامل مع الاعتداءات الإلكترونية التي لا مفر من وقوعها. - سمعة رقمية في حديث أخير حول كيفية حماية العلامات التجارية والشركات وسمعتها في العصر الرقمي، وخلال ندوة مشتركة مع غاري شيفر، أستاذ العلاقات العامة في جامعة بوسطن، اعتبر فيغليوزي أن هذه الاعتداءات «هي نوع جديد من السرقات».
طالبت المفوضة العليا لحقوق الانسان في الامم المتحدة، اليوم الإثنين، بـ«تنظيم» أفضل لتكنولوجيات المراقبة بعد فضيحة برنامج «بيغاسوس» الذي استخدم للتجسس على صحافيين ومدافعين عن حقوق الانسان. وقالت ميشيل باشليه في بيان ان ما كشفته وسائل اعلام عن برنامج التجسس الذي طورته شركة اسرائيلية «يؤكد الحاجة الملحة الى تنظيم افضل لعملية بيع ونقل واستخدام» تكنولوجيات المراقبة «وضمان مراقبة شديدة لها»، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية.
تمكنت أجهزة أمنية حول العالم من القبض على أكثر من 800 مجرم مشتبه به في جميع أنحاء العالم بعد خداعهم لاستخدام تطبيق مراسلة مشفر يديره مكتب التحقيقات الفيدرالي. والتطبيق الذي استخدمته الأجهزة الأمنية للإيقاع بالمجرمين هو «أنوم»؛ حيث تمكن مكتب التحقيقات الفيدرالية الأميركية من تزويد مكتب العصابات الإجرامية في أكثر من 100 دولة على مدى الأشهر الـ18 الماضية بأجهزة هواتف حمّل عليها هذا التطبيق، بحسب ما نقله موقع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). وجاءت هذه الخطوة بعد تعطيل شبكتين رئيسيتين أخريين للهواتف المشفرة يستخدمهما المجرمون. من جانبه، قال كالفين شيفرز، مساعد مدير شعبة التحقيقات الجنائية في مكت
شددت وزيرة التجارة الأميركية جينا ريموندو الأحد على التهديد الدائم الذي تشكله الجرائم الإلكترونية ومسؤولية الشركات الخاصة في حماية نفسها من هذه الآفة التي يمكن أن تتزايد، بحسب قولها.
كثف مسؤولون أميركيون، اليوم (الأحد)، الضغوط على شركات وخصوم أجانب لمحاربة مرتكبي جرائم الإنترنت، وقالوا إن الرئيس جو بايدن يدرس جميع الخيارات، بما في ذلك الرد العسكري، لمواجهة التهديد المتزايد. وقالت وزيرة التجارة الأميركية جينا رايموندو في مقابلة اليوم إن إدارة بايدن تبحث «جميع الخيارات»، للدفاع عن البلاد في مواجهة منفذي جرائم الإنترنت. ولم تذكر رايموندو بالتفصيل هذه الخيارات، لكنها قالت إن الموضوع سيكون على جدول الأعمال، عندما يجتمع الرئيس مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين هذا الشهر. ودفع تهديد الهجمات الإلكترونية المتزايد إدارة بايدن إلى اتخاذ موقف أشد في مواجهة روسيا التي يُعتقد أنها تؤوي بع
أفصحت هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات السعودية، أمس، عن دخول الإطار التنظيمي لـ«الأمن السيبراني لمقدمي الخدمة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات والبريد» حيز التنفيذ، والذي يهدف إلى رفع مستوى نضج الأمن السيبراني لدى مقدمي الخدمات، من خلال توفير متطلبات تحسين إدارة مخاطر الأمن السيبراني وتطبيق أفضل الممارسات العالمية وأُطر الأمن السيبراني المحلية. وأوضحت الهيئة، أن الإطار التنظيمي يحتوي على مجموعة شاملة من متطلبات وضوابط الأمن السيبراني التي تسهم في تنظيم وتمكين الممارسات في هذا المجال لدى مقدمي خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات والبريد، وبما يضمن رفع مستوى الثقة في سلامة البنية التحتية لمقدمي ا
أضافت شركة خدمات الإنترنت والتكنولوجيا الأميركية «غوغل» خاصية جديدة إلى برنامجها لتصفح الإنترنت «غوغل كروم»، تتيح حل مشكلة كلمات المرور الخاصة بالمستخدم في العديد من الخدمات والمواقع التي قُرصنت، في خطوة واحدة. وفي حين أن برامج تصفح الإنترنت المعتادة تحذر المستخدم عندما تُرصد كلمة المرور الخاصة به ضمن قائمة كلمات المرور التي تعرضت للقرصنة، فإن المتصفح «كروم» سيتيح للمستخدم حل المشكلة من خلال النقر على زر واحد. وحسبما أعلنت شركة «غوغل» خلال مؤتمر مطوري تطبيقات «غوغل آي - أو»، فإنه عندما ترصد «غوغل» كلمة مرور ضعيفة أو تعرضت للقرصنة، فسيُظهر المساعد الرقمي «غوغل أسيستنت» زر «تغيير كلمة المرور» أم
استُهدفت منصة التعليم عن بعد التي يستخدمها التلاميذ الفرنسيون بسبب جائحة كوفيد-19، الأسبوع الماضي، بهجمات إلكترونية من الأراضي الروسية والصينية. وأوضح مصدر لوكالة الصحافة الفرنسية أن المصدر الجغرافي للهجمات لا يعني أن المنفذين يحملون بالضرورة الجنسيتين الروسية أو الصينية بحسب ما تظهره التحقيقات حتى الآن. وبعد الإعلان قبل عشرة أيام عن إغلاق المؤسسات المدرسية للجم انتشار وباء كوفيد-19، عاد تلاميذ المدارس التكميلية والثانوية، الثلاثاء الماضي، للتعلم عن بعد لمدة أسبوع. لكن على غرار ما حصل في 2020 تعرضت مواقع «فضاءات العمل الرقمية» والمركز الوطني للتعليم عن بعد التي تستخدمها وزارة التربية الفرنسية
قال مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان لشبكة تلفزيون «سي بي إس»، اليوم الأحد، إن الولايات المتحدة سترد «خلال أسابيع لا أشهر» على هجوم سولار ويندز الإلكتروني الذي استهدف عدة وكالات حكومية العام الماضي، في الوقت الذي تتواصل فيه التحقيقات فيما يشتبه بأنه هجوم روسي، وفق ما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء. وقالت أكبر مستشارة للأمن الإلكتروني في البيت الأبيض، يوم الأربعاء الماضي، إن التحقيق في عملية اختراق روسية كبيرة ضد الولايات المتحدة، تُعرف «بهجوم سولار ويندز»، سيستغرق عدة أشهر أخرى قبل أن يكتمل. وأضافت آن نويبرجر، نائبة مستشار الأمن القومي الأميركي للأمن الإلكتروني والتكنولوجيا، أن تسع وكالا
إن تزايد الاعتماد على الأجهزة المحمولة في أماكن العمل، والتحول المتسارع للشركات نحو تقنية السحابة الإلكترونية فتح لنا طرقاً لا تُعد ولا تحصى للوصول إلى فضاءات عملنا الافتراضية. ولكن مع تكاثر المداخل إلى عالم الأعمال، ازدادت فرص الاختراق الرقمي.
ألقت قوات الأمن الأسترالية القبض على شاب عمره 26 عاماً كان يبيع المخدرات عبر «الإنترنت المظلم» بعد تأسيس منظمة خاصة به، وبعد جمعه أكثر من 17 مليون دولار. ما «الإنترنت المظلم»، وما الذي يقدمه، وما الفرق بينه وبين «الإنترنت العميق»؟
حذر تقرير صادر عن الهيئة الكندية المختصة بالأمن الإلكتروني أمس (الأربعاء) من أن برامج ترعاها الحكومات في الصين وروسيا وإيران وكوريا الشمالية تشكل أكبر تهديدات في مجال التكنولوجيا المتطورة لكندا، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأفاد المركز الكندي للأمن الإلكتروني أن «عدد الجهات التي تمثل تهديداً إلكترونياً يرتفع ويزداد تطورها». وتوصل المركز إلى أن الدول الأربع تحاول على الأرجح بناء قدرات تمكنها من تعطيل بنى تحتية كندية رئيسية على غرار إمدادات الكهرباء لتحقيق أهدافها. وتوقع التقرير بأن تستهدف هذه الدول الملكية الفكرية المرتبطة بالمعركة ضد «كوفيد - 19» لتحسين قدراتها في احتواء الوباء. كما تشمل ال
فرضت واشنطن، أمس الجمعة، عقوبات على معهد أبحاث روسي تم ربطه بتطوير برنامج كمبيوتر خطير قادر على التسبب بأضرار صناعية كارثية. وزعمت وزارة الخزانة الأميركية أن معهد الكيمياء والميكانيكا المركزي للأبحاث العلمية مسؤول عن «تطوير أدوات متخصصة مكنت من تنفيذ الهجوم» على منشأة للبتروكيماويات في الشرق الأوسط لم تُحدَّد عام 2017. وأصاب الهجوم خبراء الأمن الإلكتروني بالصدمة عندما كشفه الباحثون في وقت لاحق من ذلك العام لأنه، بخلاف عمليات الاختراق التقليدية التي تهدف لسرقة بيانات أو الاحتفاظ بها للمطالبة بفدية، بدا أن الهدف كان إلحاق ضرر مادي بالمنشأة نفسها عبر تعطيل نظام السلامة فيها، وفق وكالة «رويترز». و
قال براد سميث رئيس شركة مايكروسوفت لمجموعة من مسؤولي الأمن والدفاع إن الديمقراطيات على مستوى العالم تتعرض لهجمات إلكترونية مستمرة يتعين تحديدها والتصدي لها. وذكر سميث، الذي تحدث في منتدى مستقبل الأطلسي، روسيا والصين وإيران وكوريا الشمالية باعتبارها الدول الأكثر انخراطا في هجمات خبيثة على الانتخابات والسياسات الداخلية لدول أخرى. وقال "نعيش في هذه الحقبة الزمنية وهي بالتأكيد ليست بالضرورة مرحلة حرب لكنها لا تعطي إحساس السلام ...
أعلن الاتحاد الأوروبي، اليوم (الخميس)، فرض عقوبات، لأول مرة، على ستة أشخاص وثلاثة كيانات مسؤولين أو متورطين في عدة هجمات إلكترونية مصدرها روسيا والصين. وقال وزير خارجية الاتحاد جوزيب بوريل، في بيان أوردته وكالة الصحافة الفرنسية: «قرر المجلس فرض تدابير تقييدية على ستة أشخاص وثلاثة كيانات نفذوا عدة هجمات إلكترونية أو شاركوا فيها. ويتعلق الأمر خصوصاً بمحاولة شنّ هجوم إلكتروني على منظمة حظر الأسلحة الكيميائية وهجمات (واناكراي) و(نوتبيتيا) و(أوبيريشن كلاود هوبر)».
أعلنت جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) عن تعاونها مع شركة «آر إس إيه»، لتوفير تدريب للخريجات السعوديات في مجال الأمن السيبراني وتقييم المخاطر والحوكمة والامتثال لها، بدعم من برنامج «كاوست» لتسريع المسيرة المهنية، الذي أطلقته الجامعة لتمكين المرأة في مجالات الأمن السيبراني وتشجيع دورها في هذا القطاع في المملكة، وتزويد الخريجات السعوديات المشاركات في البرنامج، بالمهارات والمعرفة اللازمة للحصول على وظائف في السوق المحلية. ويقول سامر سمّان، المدير التنفيذي للموارد البشرية في «كاوست»، إن «فرص عمل المرأة في مجال الأمن السيبراني بالشرق الأوسط كانت محدودة في الماضي؛ وقد آن الأوان لتغيير ذل
أعلنت شركة غوغل الأميركية العملاقة، صاحبة أكبر موقع للبحث على شبكة الإنترنت، أنها ستمنع الناشرين والمعلنين الذين يستخدمون منصتها، من عرض إعلانات عن «محتوى خطير» يتعارض مع الإجماع العلمي بشأن جائحة فيروس كورونا، بما في ذلك نظريات المؤامرة حول نشأة الفيروس. ويشمل المحتوى، الذي لن يتم السماح له بالتربح عبر «غوغل»، نظريات مؤامرة مثل مزاعم بأن الفيروس عبارة عن خدعة، أو أنه تم تخليقه كسلاح بيولوجي أو أن الملياردير بيل غيتس يقف خلفه. وتحظر «غوغل» بالفعل محتوى إعلانياً أو منشوراً يعرض مزاعم ضارة بشأن الوقاية من الأمراض وعلاج «معجزة»، أو يشجع حركة مناهضة التطعيم أو الامتناع عن تلقي العلاج. وقال متحدث ب
مثل كثير من الناس؛ بدأ فريق الموظفين الكامل في شركتي العمل من المنزل منذ 3 أشهر.
قالت الحكومة البريطانية إن وزير الدفاع بن والاس ونظيره الأميركي مارك إسبر، بحثا اليوم (الخميس)، في الحاجة إلى التعامل مع «المعلومات المضللة» الآتية من روسيا والصين. وذكرت وزارة الدفاع البريطانية، في بيان نقلته وكالة «رويترز» للأنباء، أن والاس وإسبر «ناقشا المخاوف المتعلقة بالمعلومات الروسية والصينية المضللة، واتفقا على مواصلة العمل المشترك لتخفيف آثار هذا النشاط الخبيث». يذكر أن وزير الدفاع الأميركي قال، في تصريحات سابقة، إن روسيا والصين تستغلان الحالة الطارئة بسبب انتشار فيروس «كورونا» المستجدّ لتعزيز مصالحهما في أوروبا، ووصف جهود الصين للترويج لشبكة هاتف جوال بمعدات من «هواوي» بأنها «خبيثة».
يحذّر قادة الأمن في بريطانيا من إمكانية اطّلاع المجرمين على الكاميرات الذكية وشاشات مراقبة الأطفال في المنازل. وينصح المركز الوطني للأمن السيبراني المواطنين بتعديل الإعدادات بعد شراء تلك الأجهزة. وقال المركز إنّ كلمات المرور التي يسهل تخمينها ربما تسمح للمتسللين بمراقبة المنازل بسرية عبر مختلف الأجهزة المتصلة بشبكة الإنترنت. وحذر الدكتور إيان ليفي، مدير المركز الوطني للأمن السيبراني، من أنه على الرّغم من أنّ تلك الأجهزة تعد من المبتكرات الرائعة في الحياة المعاصرة فإنها أكثر عرضة للهجمات الإلكترونية. وهناك العديد من الأمثلة على الأجهزة التي يمكن الوصول إليها والتجسس عليها من دون إذن.
ينطلق، اليوم، في العاصمة السعودية الرياض المنتدى الدولي للأمن السيبراني في دورته الأولى، وسط مشاركة محلية وعالمية، وفي ظل نقاشات يفرضها التقدم التقني الذي يفتح تحديات واسعة أمام الموجة الرقمية العالمية. ويهدف المنتدى الذي يُعقد تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، إلى استكشاف وإيجاد آفاق جديدة للتعاون الدولي في مجال الأمن السيبراني، وصياغة المبادرات الدولية وتبادل الخبرات والتجارب بين الدول في هذا المجال البالغ الأهمية. وأوضح الدكتور عباد العباد المسؤول عن التواصل الإعلامي في الهيئة الوطنية للأمن السيبراني، أن المنتدى يسعى كي يكون للمملكة دور ريادي في صنع خريطة الأمن السي
من المقرّر انطلاق أعمال المنتدى الدولي للأمن السيبراني في نسخته الأولى في 4 فبراير (شباط) المقبل، وذلك لمناقشة عدد من المحاور الرئيسية المرتبطة بمواجهة التحديات والتهديدات والمخاطر السيبرانية، بالإضافة إلى استغلال الفرص الاقتصادية والتنموية المتاحة في هذا المجال. ويعقد المنتدى تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز على مدى يومين في العاصمة الرياض، بمشاركة أكثر من 100 شخصية من كبار المسؤولين وقيادات المؤسسات الوطنية والشركات الكبرى من داخل السعودية وخارجها، بالإضافة إلى عدد من أبرز الأكاديميين والخبراء والمستثمرين وقيادات عدد من المنظمات الدولية. ومن المتوقع أن يتجاوز حضور هذ
حذر مسؤولون أمنيون بالولايات المتحدة من التزايد المطرد في معدل سرقات حقوق ملكية التكنولوجيا الحديثة التي تنتج في السوق الأميركية بما يكلف الشركات الكبرى مليارات الدولارات. ولأن الصين ظلت المتهمة الأولى بالنسبة للولايات المتحدة، حسب مسؤولي مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي (إف بي آي) في هذه السرقات، فقد تضمنت الاتفاقية التجارية التي أبرمت حديثا بين الولايات المتحدة والصين بعض البنود التي تستهدف الحد من النقل «القسري» للتكنولوجيا، والتي تقوم الشركات بموجبه بنقل المعرفة التقنية إلى شركاء أجانب.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
