أخبار النيجر
أخبار النيجر
وقعت الحكومة النيجيرية ومنظمة التعاون الإسلامي، في العاصمة نيامي اليوم (الثلاثاء)، اتفاقية مقر تتعلق بإنشاء البعثة الإقليمية للمنظمة في النيجر لدولها الأعضاء من منطقة الساحل وحوض بحيرة تشاد. ويشكل التوقيع على هذه الاتفاقية مرحلة تكميلية في إطار جهود تعزيز العلاقات الثنائية المتميزة بين النيجر والمنظمة، ويمثل منعطفا مهما في تحقيق رؤية المنظمة وتطلعاتها لدولها الأعضاء في منطقة الساحل وحوض بحيرة تشاد. ونظرا للمهام العديدة المتعلقة بالتمثيل وتتبع العلاقات الثنائية وتنفيذ التدابير السياسية والإنسانية والإنمائية، من جملة أمور أخرى، والمنوطة بهذه البعثة الإقليمية، فإنها تشكل الرابط والأداة العملية لل
أعلنت هيئة الأركان العامة الفرنسية، اليوم (الخميس)، أن فرنسا «حيدت» نحو 20 متطرفا في النيجر خلال عملية جوية، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال المتحدث باسم أركان الجيش الكولونيل باسكال ياني إنها كانت عملية غير مخطط لها تخللها استخدام مروحيات قتالية وطائرات مسيرة من نوع «ريبر» ومروحيات في قتال ضد مجموعة من نحو أربعين متطرفا في المنطقة المعروفة باسم «الحدود الثلاثة» بين النيجر ومالي وبوركينا فاسو. وأشار في مؤتمر صحافي إلى أن «نحو عشرين» مقاتلاً «حُيّدوا»، فيما تم تفريق الآخرين.
لقي 26 طفلاً على الأقل تتراوح أعمارهم بين 5 و6 سنوات حتفهم اليوم (الاثنين) في حريق اندلع في مدرستهم في مارادي بجنوب النيجر، كما قال حاكم المنطقة شايبو أبو بكر لوكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف الحاكم: «لدينا حتى الآن 26 وفاة و13 إصابة من بينها أربع إصابات خطرة»، موضحاً أنهم تلاميذ في المرحلة الإعدادية «تتراوح أعمارهم بين 5 و6 سنوات».
أعلن الرئيس النيجيري محمد بخاري بدء التداول بعملة «إي – نيرة» الرقمية الجديدة، الاثنين، ويتطلع البلد صاحب أكبر اقتصاد في أفريقيا للاستفادة من الشعبية المتزايدة للعملات الافتراضية. وقال بخاري، في حفل الإطلاق الرسمي: «لقد أصبحنا أول دولة في أفريقيا وواحدة من أولى الدول في العالم التي توفر عملة رقمية لمواطنيها». وأضاف أن العملة الرقمية ستحسّن التجارة عبر الحدود والإدماج المالي لمن هم خارج الاقتصاد الرسمي وزيادة التحويلات المالية، آملاً في أن اعتماد البنك المركزي النيجيري للعملة الرقمية والتقنية الأساسية لها يمكن أن يؤديا إلى زيادة إجمالي الناتج المحلي للبلاد. وشهدت نيجيريا اهتماماً متزايداً بالع
قال الجيش النيجيري أمس الثلاثاء إن قواته قتلت 24 من المسلحين المتطرفين في هجومين بشمال شرقي البلاد وصادرت بعض الأسلحة». وتقاتل جماعة «بوكو حرام» وتنظيم «داعش» - ولاية غرب أفريقيا» المنبثق عنها القوات المسلحة النيجيرية منذ أكثر من عشرة أعوام في صراع أودى بحياة مئات الآلاف وشرد الملايين». وقال الميجر جنرال كريستوفر موسى قائد فريق مكافحة المتشددين لرويترز إن الجنود قتلوا 16 من أعضاء «بوكو حرام» على بعد بضعة كيلومترات من مدينة مايدوجوري عاصمة ولاية بورنو». وأضاف أن القوات صادرت شاحنتين مزودتين بمدافع رشاشة ودمرت واحدة أثناء الاشتباك».
تجري حياة ميمونة موكايلا اليومية على وقع هجمات المتطرفين الدامية، على غرار كثير من سكان أنزورو (غرب النيجر)، حيث قام «الإرهابيون بقتل أزواجنا، وإحراق مؤوننا، ونهب ماشيتنا»، ما يهدد بحدوث «أزمة غذاء».
أعلن جيش النيجر، أمس (الأربعاء)، أنه تمكن من القضاء على أكثر من مائة إرهابي، في عملية أمنية قرب الحدود مع بوركينا فاسو، وهي المنطقة الأكثر خطورة في الساحل، حيث تنشط خلايا «تنظيم داعش في الصحراء الكبرى» الذي بايع «داعش» ويشن هجماته في كل من النيجر ومالي وبوركينا فاسو.
أعلنت وزارة الداخلية النيجيرية أن 19 شخصاً قُتلوا، وجُرح اثنان آخران، في الهجوم الذي شنه مسلحون يُرجَّح أنهم «جهاديون» على مصلين بمسجد في قرية بمنطقة تيلابيري الواقعة غرب النيجر، فيما يُسمّى بمنطقة «الحدود الثلاثة». وقالت الوزارة في بيانها الذي بثته الإذاعة إن «الهجوم الذي استهدف سكاناً مدنيين أثناء صلاة العشاء أسفر، حسب حصيلة مؤقتة، عن مقتل 19 شخصاً وجرح اثنين آخرين». وأوضحت أن الهجوم وقع «نحو الساعة التاسعة مساء من يوم الجمعة على قرية تيم في منطقة أنزورو، ونفذه (مسلحون وصلوا سيراً على الأقدام، ولم تُعرَف هوياتهم بعد)». وكان مسؤول محلي ذكر لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» أن الهجوم الذي استهدف مصلي
قتل 37 مدنياً في هجوم إرهابي استهدف قرية صغيرة، غرب النيجر، بالقرب من الحدود مع دولة مالي، وكان من بين الضحايا 13 طفلاً وعدد من الجرحى، وعدة نسوة، فيما يبدو أنه هجوم لمعاقبة السكان المحليين، من طرف «تنظيم داعش في الصحراء الكبرى». وقالت مصادر محلية إن الهجوم وقع في منطقة «تيلابيري» القريبة من الحدود مع مالي، وهي المنطقة التي ينشط فيها مئات من مقاتلي «داعش»، وعاشت خلال السنوات الأخيرة كثيراً من الهجمات العنيفة التي راح ضحيتها مئات المدنيين.
أعلنت قيادة القوة الأميركية لشمال وغرب أفريقيا، الخميس، أن جنوداً أميركيين من القوة أجروا «تدريباً استراتيجياً في النيجر بين السابع والتاسع من أغسطس (آب)». وقال الميجور جنرال أندرو إم رولينغ قائد قوة العمل الخاصة لجنوب أوروبا وأفريقيا، التي تشرف على القوة الأميركية لشمال وغرب أفريقيا (نارف)، في بيان، إن هذا التمرين سمح للقوة باختبار «أدائها العملياتي في المنطقة».
أعلنت وزارة الدفاع في النيجر أن الجيش قتل 40 إرهابيا يعتقد أنهم من تنظيم «داعش في الصحراء الكبرى»، خلال هجوم استهدف مساء الأحد الماضي، قرية صغيرة جنوب غربي البلاد، بالقرب من الحدود مع دولة مالي، قتل فيه أيضا خمسة مدنيين وأربعة جنود. وقالت وزارة الدفاع في بيان صحافي إن الهجوم استهدف قرية «تشوما بانغو»، الواقعة في منطقة «تيلابيري»، عند حوالي الساعة الثالثة زوالا (الرابعة بالتوقيت العالمي الموحد)، وشارك فيه مائة مقاتل مدججين بالسلاح ويركبون عشرات الدراجات النارية.
أعلن رئيس النيجر محمد بازوم، أول من أمس، إطلاق حملة عسكرية لـ«تطهير» قرى من متطرفي جماعة «بوكو حرام» وتنظيم «داعش» في غرب أفريقيا الذين «وسّعوا» نطاق عملياتهم في جنوب شرقي البلاد، قرب الحدود مع نيجيريا. وقال بازوم، خلال مؤتمر صحافي عقده في ديفا إثر ثلاثة أيام أمضاها في هذه المنطقة الواقعة في جنوب شرقي البلاد الذي يشهد منذ عام 2015 هجمات جهادية: «هناك قريتان (نيجريتان) على الأقل اتّخذ فيهما عناصر (بوكو حرام) موطئ قدم»، متحدثاً عن قرية أخرى تنتشر فيها الجماعة. وتابع الرئيس النيجري: «هناك قرى أخرى يرتادها عناصر آخرون في (بوكو حرام)، ما يتيح لهم قطع الطرق».
قال رئيس جمعية لأولياء الأمور في ولاية كادونا بنيجيريا، لـ«رويترز»، إن خاطفين أفرجوا عن 29 طالباً كانوا يحتجزونهم رهائن بعد أن خطفوهم في مارس (آذار) من كلية للغابات في الولاية. وخطف مسلحون 39 طالباً من الكلية في شمال غربي نيجيريا يوم 11 مارس، ثم أفرجوا عن 10 منهم لاحقاً. وأوضح عبد الله عثمان، رئيس الجمعية، أن الطلاب الجدد المفرج عنهم مع الشرطة وفي طريق العودة إلى مدينة كادونا.
أعلنت الحكومة النيجرية، مساء اليوم (الأربعاء)، مقتل 15 عسكرياً وإصابة أربعة آخرين في هجوم «إرهابي»، أمس (الثلاثاء)، في منطقة تيلابيري (غرب) القريبة من مالي، وذلك بعد أربعة أيام على كمين أودى بحياة 16 عسكرياً. وقالت وزارة الدفاع في بيان نقلته وكالة الصحافة الفرنسية إن «رجالاً مدججين بالسلاح» استهدفوا بعد ظهر أمس «موقعاً» لعملية «الزوبعة» لمكافحة الإرهابيين في منطقة إنتوسان القريبة من الحدود مع مالي. وقُتل 16 عسكرياً وفُقد آخر في غرب النيجر في كمين نصبه (السبت) مسلّحون لدورية للحرس الوطني في منطقة تيليا بمقاطعة تاهوا القريبة من الحدود مع مالي، حسبما أعلنت السلطات المحلية، مساء الأحد. وقال الأمين
قتلت مجموعة من الرجال المدججين بالسلاح ما لا يقل عن 16 جندياً وجرحت 6 آخرين بهجوم على دورية أمنية في النيجر. وقال السيرجنت ميجور موسى ساكوي سومانا لوكالة الأنباء الألمانية إن رجالاً يستقلون دراجات نارية هاجموا دورية الحرس الوطني في منطقة تاهوا مساء السبت. وأضاف أن بعض المهاجمين قتلوا وأصيب بعضهم بجروح. ولم يتضح في البداية الدافع وراء الهجوم. وقال الأمين العام لحكومة مقاطعة تاهوا، إبراهيم ميكو، في تصريح عبر التلفزيون العمومي، إن «رجالنا وقعوا في نحو الساعة الثانية بعد الظهر (13:00 بتوقيت غرينيتش) ضحية كمين نصبه قطّاع طرق مسلّحون في منطقة تيليا.
قُتل ما لا يقل عن تسعة عشر شخصاً مساء أول من أمس في النيجر إثر هجوم على قرية كوغورو، في منطقة تيلابيري (غرب) بالقرب من مالي، وفق ما ذكرت السلطات المحلية أمس لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال مسؤول في بلدية ديسا التي تدير كوغورو لوكالة الصحافة الفرنسية: «لدينا حصيلة، أحصينا حتى الآن 19 جثمانا بالإضافة لجرح اثنين خلال هذا الهجوم الذي شنه على كوغورو مسلحون وصلوا على متن دراجات نارية». وأوضح المسؤول «وجد قطاع الطرق (في بداية الأمر) أشخاصا في المقبرة قدموا للتشييع وقتلوا تسعة أشخاص على الفور»، وبعد ذلك قام المهاجمون الذين لم يتم تحديد هويتهم وعددهم «بدخول القرية وأطلقوا النار على كل شخص صادفوه».
قُتل ما لا يقل عن تسعة عشر شخصاً مساء أول من أمس في النيجر إثر هجوم على قرية كوغورو، في منطقة تيلابيري (غرب) بالقرب من مالي، وفق ما ذكرت السلطات المحلية أمس لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال مسؤول في بلدية ديسا التي تدير كوغورو لوكالة الصحافة الفرنسية: «لدينا حصيلة، أحصينا حتى الآن 19 جثمانا بالإضافة لجرح اثنين خلال هذا الهجوم الذي شنه على كوغورو مسلحون وصلوا على متن دراجات نارية». وأوضح المسؤول «وجد قطاع الطرق (في بداية الأمر) أشخاصا في المقبرة قدموا للتشييع وقتلوا تسعة أشخاص على الفور»، وبعد ذلك قام المهاجمون الذين لم يتم تحديد هويتهم وعددهم «بدخول القرية وأطلقوا النار على كل شخص صادفوه».
لقي ما لا يقل عن 20 طفلاً حتفهم بعد اندلاع حريق في مدرسة ابتدائية في النيجر غربي قارة أفريقيا. وذكر بيان حكومي نقله التلفزيون اليوم الأربعاء أن معظم الأطفال من البنات والبنين كانوا في مرحلة رياض الأطفال. وقال البيان إن عدداً كبيراً من الأطفال أصيبوا بجروح جراء الحريق الذي دمر عدة فصول دراسية، وأدى إلى عرقلة ممرات وبوابات الخروج. ولم يعرف بعد سبب الحريق الذي اندلع مساء الثلاثاء في أحد الأحياء الأكثر فقراً في عاصمة النيجر نيامي. وقالت الحكومة إن السلطات وصلت إلى مكان الحادث وفتحت تحقيقاً.
بصفات استثنائية تاريخية، وفي بلد استثنائي كذلك، تقلد محمد بازوم الرئاسة في جمهورية النيجر، متولياً مهمة تثبيت الديمقراطية الوليدة، في بلد يتمتع بتاريخ حافل في «الانقلابات العسكرية»، ويواجه تحديدات جمّة، على رأسها إرهاب الجماعات المسلحة الموالية لتنظيمي «داعش» و«القاعدة». ولقد احتل حفل تنصيب بازوم يوم 2 أبريل (نيسان) الحالي، موقعه كحدث سياسي غير مسبوق في الدولة الغرب أفريقية، منذ استقلالها عن فرنسا قبل 60 سنة، لكونه أول رئيس لها ينتمي إلى الأقلية العربية، متخطياً حاجز «العصبية القبلية».
يشكل تولي الرئيس النيجري الجديد محمد بازوم الحكم مثل صورة مُبهرة للديمقراطية، لكنه منصب محفوف بالمخاطر؛ لأن الرئيس الجديد يواجه تحدياً هائلاً يتمثل في تهديدات الجماعات المسلحة الموالية لتنظيمي «القاعدة» و«داعش»، والتي تنشط في الجزء الغربي من النيجر على الحدود مع مالي وبوركينا فاسو، ناهيك من خطر جماعة «بوكو حرام» النيجيرية في شرق البلاد. ومما يستحق الإشارة، أنه سُجل تزايد في الهجمات على المدنيين منذ بداية العام في النيجر حيث قُتل أكثر من 300 شخص في ثلاث موجات من الهجمات على قرى ومخيمات في غرب النيجر على الحدود مع مالي.
أعلنت وزارة الدفاع النيجرية مقتل أربعة من جنودها السبت في هجوم «إرهابي» مزدوج جنوب شرقي البلاد، غداة أداء الرئيس الجديد محمد بازوم اليمين الدستورية. وذكرت الوزارة في بيان أنّ «عدة إرهابيين» قتلوا في هجومين متزامنين استهدفا صباح السبت مواقع عسكرية، مستخدمة التعبير المستعمل دوما لوصف الجهاديين. وأضافت أن المهاجمين «المدججين بالسلاح ... آتوا من دولة مجاورة»، في إشارة إلى نيجيريا حيث تنشط مجموعات مرتبطة بحركة بوكو حرام الجهادية.
بعد يومين على محاولة انقلابية في البلاد التي تعاني منذ سنوات أسوأ هجمات تشنها مجموعات مسلحة متشددة، أدى رئيس النيجر الجديد محمد بازوم أمس اليمين الدستورية بحضور عدد من رؤساء الدول الأفريقية بينهم رئيس تشاد إدريس ديبي الذي أرسل منذ فترة قصيرة 1200 جندي إلى النيجر لمساعدتها على مكافحة المجموعات المسلحة. ووصف الرئيس بازوم، المقرب جدا من الرئيس المنتهية ولايته محمدو إيسوفوفي، في خطاب تنصيبه ما تقوم به هذه المجموعات «الإرهابية» بأنها «جرائم حرب».
اعتقلت مجموعة من الجيش في النيجر اتهمت بأنها كانت وراء محاولة انقلاب عسكرية ليل الثلاثاء - الأربعاء، عشية تنصيب الرئيس الجديد محمد بازوم المقرب جدا من الرئيس المنتهية ولايته محمد يوسوفو، والمرتقب اليوم الخميس. وقالت مصادر أمنية لفرانس برس إن المجموعة لم تتمكن من الاقتراب من القصر الرئاسي «بعد أن ردّ الحرس الرئاسي»، وأكد أن الوضع بات «تحت السيطرة». وأكد شهود عيان سماع «إطلاق نار كثيف» استخدمت فيه «الأسلحة الثقيلة» قرب مقر الرئاسة في نيامي، كما قال سكان لوكالة فرانس برس.
أعلنت حكومة النيجر الأربعاء، إحباط محاولة انقلاب عسكري، ليل الثلاثاء - الأربعاء، قبل يومين من حفل تنصيب الرئيس محمد بازوم على رأس بلد تاريخه حافل بالانقلابات، ويتعرض لهجمات لمتطرفين. وأفاد سكان في حي بلاتو، حيث مقر الرئاسة في العاصمة نيامي، بأنهم سمعوا إطلاق نار، وقال أحدهم: «كان إطلاق النار كثيفاً، وكانت هناك أسلحة ثقيلة وخفيفة». وأعلنت مصادر مقربة من السلطة في مرحلة أولى عن حصول «اعتقالات»، بعد «محاولة الانقلاب»، وهو ما أكدته الحكومة بعد بضع ساعات. وذكرت الحكومة في بيان: «تم إحباط محاولة انقلاب ليل 30 إلى 31 مارس (آذار) 2021»، منددة بـ«عمل جبان ورجعي يهدف إلى تقويض الديمقراطية ودولة القانون
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة