أخبار النمساء
أخبار النمساء
تسببت «دبابير ثقب المفتاح»، وموطنها الأصلي أميركا الوسطى والجنوبية ومنطقة البحر الكاريبي، بحدوث مشكلات في المطار لأول مرة في 2013، عندما أجبرت طائرة شركة «الاتحاد» الإماراتية للطيران من طراز (A330) المتجهة إلى سنغافورة على العودة بعد دقائق من رحلتها، حسبما ذكر موقع «سي إن إن». ولدى وصول الطائرة المطار، وجد عمال الصيانة أن أنبوب البيتو، وهو عبارة عن أسطوانة مجوفة موجودة على السطح الخارجي للطائرة تعمل على قياس سرعة وارتفاع الطائرة، قد سُدّ بالكامل تقريباً بواسطة الوحل، وفقاً لتقرير صادر عن مكتب سلامة النقل الأسترالي. وتُعدّ أنابيب البيتو تجويفاً مثالياً للدبابير، لبناء عش بشكل سريع للغاية، وكانت
يبدو أن السلطات النمساوية عازمة على ملاحقة المتطرفين في البلاد بعد هجوم فيينا الاثنين الماضي، فقد نفذت الشرطة مداهمات واسعة فجر أمس استهدفت مؤيدي «الإخوان» وحركة «حماس». وأكد وزير الداخلية النمساوي كارل نيهامر أنه لا علاقة بالمداهمات التي شارك فيها 930 شرطياً، بالتحقيقات في الهجوم الإرهابي الذي وقع في فيينا. وداهمت الشرطة منذ الساعة الخامسة فجراً أكثر من 60 منزلاً ومكتباً ونادياً في 4 ولايات مختلفة بأنحاء البلاد، ورفعت أدلة تتعلق بتمويل الإرهاب بحق 70 مشتبهاً به في ولايات فيينا وستيريا وكارنثيا والنمسا السفلى. واقتادت الشرطة 30 من المشتبه بهم للتحقيق على الفور.
داهمت الشرطة النمساوية الاثنين أكثر من ستين موقعاً على ارتباط بجماعة «الإخوان المسلمين» وحركة «حماس» في أربع مناطق مختلفة، على ما أعلنت النيابة العامة، في حملة ليست على ارتباط بالاعتداء الذي وقع الأسبوع الماضي في فيينا. وأفاد مكتب المدعين العامين في منطقة شتايرمارك أن التحقيق الذي بدأ قبل نحو عام يستهدف «أكثر من سبعين مشتبهاً بهم وعدداً من الجمعيات التي يشتبه بأنها تابعة لتنظيمي الإخوان المسلمين وحماس الإرهابيين وتدعمهما». يُذكر أن أحد أنصار تنظيم «داعش» قتل يوم الاثنين الماضي أربعة أشخاص في العاصمة النمساوية فيينا وأصاب أكثر من 20 آخرين، بعضهم بإصابات خطيرة، عبر إطلاق النار عليهم، وذلك قبل أن
أقرت النمسا أمس (الأربعاء) بحصول تقصير أمني سمح لمناصر لتنظيم «داعش» سبق أن صدر بحقه حكم بالحبس في البلاد، بتنفيذ هجوم فيينا الذي أسفر عن سقوط أربعة قتلى، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال وزير الداخلية كارل نيهامر إن أجهزة الاستخبارات النمساوية تلقت تحذيراً من نظيرتها السلوفاكية بأن المهاجم حاول شراء ذخائر إلا أن «مشكلة تواصل» أعقبت ذلك. وقتلت الشرطة المهاجم البالغ 20 عاماً، وهو نمساوي من أصل مقدوني بعدما نفّذ هجوماً مسلّحاً في فيينا الاثنين، وتسبب بمقتل أربعة أشخاص. وأوقفت الشرطة 14 شخصاً بعد الهجوم، وهو أول اعتداء كبير ينفذ في النمسا منذ عقود والأول. وأوضح وزير الداخلية أن أعمار الموقوفين
في حين بدأت النمسا تعود إلى الحياة بعد الصدمة التي أصابتها ليل الاثنين إثر العملية الإرهابية التي نفذها متطرف ينتمي لـ«داعش»، تتكاثر التساؤلات حول طريقة تعاطي السلطات الأمنية النمساوية مع هذا التهديد. وكان المهاجم الذي فتح النيران على رواد مقاهٍ في وسط العاصمة، قد قضى بضعة أشهر في سجن فيينا، بعد أن ألقي القبض عليه في تركيا وهو يحاول السفر إلى سوريا للانضمام لـ«داعش».
أنهت الشرطة النمساوية في العاصمة فيينا أمس العملية التي أطلقتها بحثاً عن أي مسلحين آخرين ربما شاركوا في الاعتداء الإرهابي الذي وقع مساء الاثنين قرب معبد يهودي، وأسفر عن 4 قتلى مدنيين، وإصابة 22 شخصاً، بينهم شرطي. وقال وزير الداخلية كارل نيهامر إنه لا توجد أدلة على وجود مسلح آخر غير الذي قتلته الشرطة بعد الاعتداء. وأوضح أن هذه النتيجة تستند إلى التحقيقات التي أجريت، وتحليل عديد من 20 ألف مقطع فيديو، قدمها مواطنون. وذكر الوزير أن منفذ الاعتداء، الذي قتلته الشرطة بعد 9 دقائق من بدء العملية، نجح في خداع برنامج إعادة تأهيل المتطرفين، والمكلفين بمتابعته.
أكدت سفارة السعودية لدى النمسا، اليوم (الثلاثاء)، أنه لم تُسجل أي إصابة لمواطنيها بين ضحايا الهجوم الإرهابي الذي وقع في فيينا الليلة الماضية، وأسفر عن مقتل وإصابة عدد من الأشخاص. وأهابت السفارة بجميع المواطنين الموجودين في العاصمة النمساوية توخي الحذر، والبقاء في مساكنهم، وتجنب استخدام المواصلات العامة قدر الإمكان، بالإضافة إلى الابتعاد عن أماكن التجمعات، واتباع تعليمات السلطات النمساوية. ودعت السفارة إلى التواصل معها عند الضرورة على مدار الساعة.
دعا المستشار النمساوي سيباستيان كورتز الاتحاد الأوروبي، الثلاثاء، غداة هجوم فيينا، إلى مكافحة «الإسلام السياسي»، معتبراً أنه «آيديولوجية» تشكل «خطراً على نموذج العيش الأوروبي». وأوضح في مقابلة مع صحيفة «دي فيلت» الألمانية: «ينبغي على الاتحاد الأوروبي أن يركز أكثر في المستقبل على مشكلة الإسلام السياسي». وأضاف: «أتوقع نهاية التسامح الذي يفهم بشكل خاطئ، وإدراكاً من كل الدول الأوروبية للخطر الذي تشكله آيديولوجية الإسلام السياسي على حريتنا ونموذج العيش الأوروبي». وأعلن «تنظيم داعش»، الثلاثاء، مسؤوليته عن هجوم فيينا الاثنين، الذي أسفر عن سقوط 4 قتلى.
أكد وزير الدولة السعودي للشؤون الخارجية عادل الجبير، اليوم (الثلاثاء)، أن الهجوم الذي شهدته فيينا «شنيع»، ويتنافى مع كل الأديان والقيم الإنسانية. وكتب الجبير في تغريدة على «تويتر»: «نشارك الأصدقاء في جمهورية النمسا الحزن جراء الجريمة الإرهابية التي استهدفت الأبرياء في فيينا». وأضاف «هذه الجريمة الشنيعة ومثيلاتها تتنافى مع كل الأديان والقيم الإنسانية، وتؤكد لنا أن الإرهاب لا دين ولا عرق له». وكانت وزارة الخارجية السعودية أعربت في وقت سابق اليوم عن إدانة المملكة واستنكارها الشديدين لهذا الهجوم الإرهابي الذي أدى إلى وقوع قتلى وجرحى بين المدنيين. وأكدت الوزارة تضامن السعودية مع النمسا في اتخاذها ل
أُوقف شابان سويسريان يبلغان 18 و24 عاماً، اليوم الثلاثاء في فينترتور قرب زيوريخ في شمال سويسرا، لارتباطهما المفترض بهجوم فيينا الذي وقع مساء أمس الاثنين، وفق ما أعلنت الشرطة.
تعهد المستشار النمساوي سيباستيان كورتس اليوم (الثلاثاء)، باستخدام كل السبل الممكنة لملاحقة الضالعين في هجوم فيينا وتقديمهم للعدالة، قائلاً إنه لا مكان للتطرف في بلاده. وقال: «سنتعقب هؤلاء الناس بكل السبل المتاحة. سنلاحق الجناة ومن يقفون خلفهم».
أدان عدد من الدولة العربية والمنظمات الإسلامية الهجوم الإرهابي الذي وقع وسط العاصمة النمساوية، وأدى إلى وقوع قتلى وجرحى بين المدنيين. وأعربت وزارة خارجية السعودية عن إدانة المملكة واستنكارها الشديدين للهجوم الإرهابي الذي وقع وسط العاصمة النمساوية فيينا. وأكدت الوزارة تضامن السعودية مع جمهورية النمسا في اتخاذها لكافة الإجراءات الكفيلة بحفظ الأمن وحماية الآمنين من نزعات التطرف وأعمال الإرهاب والعنف بكافة أشكالها. وقدمت الوزارة العزاء والمواساة لذوي الضحايا ولجمهورية النمسا حكومة وشعباً، وصادق الأمنيات للجرحى بالشفاء العاجل. من جانبها أدانت دولة الإمارات العربية المتحدة الهجوم الإرهابي الذي وقع ف
توفي شخص رابع اليوم (الثلاثاء)، متأثراً بجروحه غداة الهجوم الدامي الذي وقع في العاصمة النمساوية، بحسب وزارة الداخلية. وقال ناطق باسم الوزارة لوكالة الصحافة الفرنسية: «للأسف، توفي شخص جديد في المستشفى. وبهذا، يرتفع عدد ضحايا الهجوم الى أربعة؛ رجلان وامرأتان». وأعلن وزير الداخلية النمساوي كارل نيهامر صباح اليوم (الثلاثاء)، أن منفذ هجوم فيينا الذي قتلته الشرطة بعد اعتداء أوقع ثلاثة قتلى مساء أمس (الاثنين)، كان من «أنصار» تنظيم «داعش». وقال كارل نيهامر خلال مؤتمر صحافي: «إنه شخص متطرف كان يشعر بأنه قريب إلى تنظيم داعش». وأوضح أن المحققين دخلوا إلى شقته بعد تفجير الباب.
دعت السفارة السعودية لدى النمسا اليوم (الاثنين)، المواطنين في فيينا لتوخي الحذر والبقاء بمساكنهم. يأتي ذلك بعد هجوم شهدته العاصمة النمساوية قالت الشرطة إنه شمل 6 مواقع «كلها مجاورة لشارع يضم الكنيس المركزي»، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء. وذكرت السفارة في تغريدة على «تويتر» أنها تهيب بجميع المواطنين المتواجدين في ڤيينا توخي الحيطة والحذر، والبقاء مساكنهم، وتجنب استخدام المواصلات العامة قدر الامكان، مطالبة إياهم بالابتعاد عن أماكن التجمعات، واتباع تعليمات السلطات النمساوية.
<span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Calibri,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-size:14.0pt"><span style="line-height:107%">أعلنت الشرطة النمساوية على «تويتر» في ساعة متقدّمة من مساء اليوم (الاثنين) إن أشخاصاً عدة أصيبوا في وسط فيينا وسط تبادل لإطلاق النار، وذلك بعدما ذكرت صحيفة أن هجوماً وقع على معبد. </span></span></span></span></span></span></span><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Calibri,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-size:14.0pt"><span style="line-height:107%">وقال وزير الداخلية كارل نيهامر في تصريحات تلفزيونية: «يوجد مصابون وربما قتلى في إطلاق النار في فيينا»، مضيفاً «نعتقد أن هجوم فيينا نفذه عدة أشخاص» و«أن إطلاق النار هجوم إرهابي».</span></span></span></span></span></span></span>
قالت متحدثة باسم وزارة الخارجية النمساوية، اليوم (السبت)، إن الفحوص أثبتت إصابة وزير الخارجية ألكسندر شالينبرغ بفيروس «كورونا»، وإن العدوى ربما انتقلت إليه خلال اجتماع مع نظرائه في الاتحاد الأوروبي يوم الاثنين. وأضافت المتحدثة: «وكإجراء احترازي، سيخضع جميع أعضاء الحكومة للفحص اليوم السبت. ويُشتبه في أن العدوى ربما انتقلت إلى شالينبرغ أثناء اجتماع مجلس الشؤون الخارجية في لوكسمبورغ يوم الاثنين»، حسبما أفادت به وكالة «رويترز» للأنباء. وأشارت إلى أن الوزير لم تظهر عليه أعراض وكان الفحص الذي خضع له روتينياً.
<span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Calibri,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-size:14.0pt"><span style="line-height:107%">أعلنت روسيا، اليوم الاثنين، طرد دبلوماسي نمساوي رداً على طرد فيينا دبلوماسياً روسياً أفادت معلومات صحافية عن ضلوعه في قضية تجسس صناعي. </span></span></span></span></span></span></span><span style="font-size:11pt"><span style="direction:rtl"><span style="unicode-bidi:embed"><span style="line-height:107%"><span style="font-family:Calibri,sans-serif"><span lang="AR-SA" style="font-size:14.0pt"><span style="line-height:107%">وأعلنت وزارة الخارجية الروسية في بيان «انطلاقاً من مبدأ المعاملة بالمثل، أعلن دبلوماسي في السفارة النمساوية في روسيا شخصاً غير مرغوب فيه» رداً على قرار فيينا.</span></span></span></span></span></span></span>
سيدني - «الشرق الأوسط»: اعتقلت الشرطة الأسترالية عدداً من المحتجين، وأمرت نحو 50 آخرين بالتفرق بعدما تجمعوا في سيدني للقيام بمسيرة ضمن احتجاجات حركة (حياة السود مهمة) برغم حظر رسمي بسبب فيروس كورونا. وجرت الدعوة إلى المسيرة لتسليط الضوء على وفيات مواطنين من السكان الأصليين كانوا رهن الاحتجاز، في خضم القوة الدافعة التي أحدثتها مسيرات في أنحاء العالم دعماً لعدم التمييز العنصري ورفضاً لوحشية الشرطة. ومضى المنظمون في خطة الاحتجاج رغم تأييد المحاكم للحظر الذي فرضته الشرطة، وتعهدوا بالحفاظ على قيود التباعد الاجتماعي.
أوقفت الشرطة النمساوية روسيّاً من الشيشان بعد مقتل معارض شيشاني بالرصاص، على ما أفاد به مسؤولون، اليوم الأحد. وعُثر على رجل يبلغ 43 عاماً (السبت) مقتولاً قرب العاصمة فيينا بطلقات نارية، حسبما أعلنت الشرطة في بيان. وذكرت الشرطة أنها أوقفت رجلاً يبلغ 47 عاماً في مدينة لينتس على مسافة 200 كيلومتر من فيينا، مشيرة إلى أن «دوافع الجريمة لا تزال غير واضحة»، حسبما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وسبق أن قدّم القتيل أدلة في جريمة قتل وقعت في أوكرانيا عام 2017 شهدت إصابة رجل شارك في خطة لاغتيال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ومقتل زوجته في هجوم بالرصاص قرب كييف، بحسب وزارة الداخلية الأوكرانية. وأوضحت الشرط
حسم فالتيري بوتاس سائق فريق مرسيدس انطلاقه من المركز الأول في سباق الجائزة الكبرى النمساوي المقرر اليوم في افتتاح منافسات بطولة العالم لفورمولا 1، متقدماً على زميله البريطاني لويس هاميلتون حامل اللقب بعد أن سجلا أفضل زمنين في التجارب الرسمية التأهيلية. وحقق بوتاس أفضل زمن للفة في التجارب الرسمية الأخيرة أمس على مضمار «ريد بول» بمدينة سبيلبيرغ، البالغ طوله 4318 مترا، مسجلا دقيقة واحدة و2.939 ثانية لينطلق من المركز الأول للمرة الثانية عشر في مسيرته، وتلاه بفارق 0.012 زميله هاميلتون، الذي سجل أفضل زمن في جميع التجارب الحرة الثلاث متفوقا على بوتاس.
أعلنت أستراليا اليوم (الأربعاء)، عن أول وفاة بفيروس «كورونا» منذ أكثر من شهر، وهي لرجل في الثمانينات من العمر توفي الليلة الماضية بولاية فيكتوريا، وفقاً لوكالة «رويترز». وفيكتوريا هي ثانية كبرى الولايات الأسترالية سكاناً وتسجل زيادة في خانة العشرات في حالات الإصابة لليوم الثامن على التوالي. وقال بريت ساتون أكبر مسؤول صحي في الولاية للصحافيين في ملبورن إنها سجلت 20 حالة إصابة جديدة الليلة الماضية، ليرتفع مجمل الإصابات إلى نحو 1900 بعد تسجيل 17 حالة أمس (الثلاثاء)، و16 حالة في اليوم السابق. وأثارت الزيادة في الحالات بفيكتوريا مخاوف من موجة تفشٍّ ثانية بعد تحديد 241 حالة كحالات مُعدية بزيادة ثمان
أشار رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون بأصابع الاتهام بشكل غير مباشر إلى الصين، دون أن يذكرها، بأنها تقف وراء الهجمات الإلكترونية التي استهدفت عدداً من مؤسسات الدولة. وقال إن «جهة متطورة مدعومة من دولة» تحاول منذ أشهر اختراق مجموعة واسعة من المؤسسات الأسترالية، وإنها كثفت جهودها في الآونة الأخيرة، محذراً، أمس (الجمعة)، في مؤتمر صحافي عقده بشكل طارئ، من «مخاطر محددة»، ومؤكداً ارتفاع وتيرة الهجمات. وقال: «نعلم أنه هجوم متطور تنفذه جهة مدعومة من دولة نظراً لنطاق الاستهداف وطبيعته».
عاد المشجعون في المجر إلى ملاعب كرة القدم مع استئناف الدوري المحلي نشاطه في نهاية الأسبوع الحالي، إثر توقف دام شهرين بسبب فيروس كورونا المستجد، لتصبح الدولة الأولى في أوروبا التي تتيح حضور الجمهور. وأعلن الاتحاد المجري للعبة أنه سيسمح بحضور الجماهير إلى الملاعب للمرة الأولى منذ مارس (آذار) الفائت، شرط إبقاء صف فارغ بين المشجعين، وأن تبقى ثلاثة مقاعد شاغرة بين كل شخص وآخر. وباتت المجر أول دولة في القارة العجوز تتيح دخول المشجعين بعد فترة التوقف بسبب «كوفيد - 19»، علماً بأن دولاً أوروبية أخرى تعتزم القيام بذلك مع استئناف نشاطها الشهر المقبل. وأجازت الحكومة البولندية فتح المدرجات نسبياً أمام المش
أظهر تقرير صدر أمس (الثلاثاء) عن الهيئة النمساوية المسؤولة عن درء جائحة «كورونا»، فاعلية الإجراءات المتبعة في المدارس، حرصاً على تكملة العام الدراسي من دون أن يتعرض التلاميذ لخطر. وكانت مدارس تلاميذ الفئة العمرية ما بين 6 و14 سنة قد عاودت انتظامها منذ 15 مايو (أيار) الحالي، بعد إغلاق استمر 9 أسابيع، ظلوا يتلقون فيها علومهم «أونلاين» عن بُعد. وكانت وزارة التربية والتعليم اشترطت موافقة أولياء الأمور على عودة أبنائهم للمدارس، وإلا يبقون بالبيوت ويواصلون تعلمهم عن بُعد، منبهة إلى أن الأمر بسبب انشغال المعلمين بالفصول قد يختلف عمّا كانت عليه الحال أثناء فترة الإغلاق. وعكس التقرير، الذي نشرته وسائل
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة