هايتي
هايتي
تكافح هايتي لإعادة الطلبة إلى المدارس في ظل الدمار الذي خلفه زلزال الشهر الماضي، وأودى بأكثر من ألفي شخص وسوى بالأرض عشرات آلاف المباني، بينها عدد كبير من المؤسسات التعليمية. ويمثل الأمر تحديا لوجيستيا وإنسانيا في البلد المعرض للكوارث والأفقر في الأميركيتين، والذي لم يتعاف تماما بعد من زلزال ضخم أودى بأكثر من 200 ألف شخص تسبب بأضرار تقدر بمليارات الدولارات عام 2010، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وتم تأجيل الموسم الدراسي الذي كان مقررا في السادس من سبتمبر (أيلول) لأسبوعين لمعظم الطلبة.
يقف سكان جنوب غربي هايتي المنهكون الذين لا يملكون خياراً آخر سوى البقاء في الشوارع المهددة بالفيضانات منذ الزلزال الذي ضرب المنطقة عاجزين في مواجهة الأحوال الجوية السيئة الناجمة عن عاصفة استوائية. وإلى جانب محنة الضحايا الذين ينامون في الخارج، حملت العاصفة الاستوائية غريس، الثلاثاء، أمطاراً غزيرة. وذكر المركز الأميركي للأعاصير، ومقره في ميامي، أن هطول الأمطار قد يتسبب في بعض الأماكن في حدوث «فيضانات كبيرة». وفي هذه الظروف، دعت السلطات الهايتية إلى «التزام أكبر قدر من الحذر» حيال المنازل المتصدعة بسبب الزلزال الذي ضرب البلاد يوم السبت الماضي التي قد تنهار تحت تأثير المطر.
يقف سكان جنوب غرب هايتي المنهكون الذين ليس لا يملكون خيارا آخر سوى البقاء في الشوارع المهددة بالفيضانات منذ الزلزال الذي ضرب المنطقة، عاجزين في مواجهة الأحوال الجوية السيئة الناجمة عن عاصفة استوائية. في مدينة لي كاي بدأ أكثر من مائتي شخص بناء ملاجئ هشة في ملعب لكرة القدم غمرته المياه، وسط رياح وأمطار متواصلة. وكل هؤلاء من المنكوبين في الزلزال الذي بلغت شدته 7,2 درجة وأدى السبت إلى تدمير عشرات الآلاف من المنازل خلال ثوان.
ضاعفت قوات الإنقاذ في هايتي من سرعتها مع وصول مساعدات من الدول الأجنبية، وذلك لمواجهة آثار الزلزال المدمر، الذي ضرب البلاد، وخلف ما يقرب من 1420 قتيلاً وأكثر من 6900 جريح، وفق ما أعلنت مديرية الحماية المدنية أول من أمس. فيما واصل المنخفض الجوي الاستوائي «جريس» استهدافه للدولة المضطربة، الواقعة في منطقة البحر الكاريبي، حسبما أفادت وكالة «بلومبرغ» للأنباء. وواصلت الولايات المتحدة والمكسيك وجمهورية الدومينيكان وكوبا، وغيرها من الدول، تقديم مساعداتها في أعمال الإنقاذ والإنعاش.
ارتفعت الحصيلة الموقتة للزلزال القوي الذي ضرب السبت الماضي جنوب غرب هايتي إلى 1941 قتيلا، وفق ما أعلنت الحماية المدنيّة اليوم الثلاثاء. كما أوقع الزلزال الذي بلغت قوّته 7,2 درجة أكثر من 9900 جريح وأدى إلى دمار أكثر من 60 ألف منزل تاركاً عشرات الآلاف بلا مأوى مذكراً بأهوال زلزال 2010، كما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وأعلنت المفوضية الأوروبية، اليوم، أن الاتحاد الأوروبي سيقدّم مساعدة إنسانية مقدارها ثلاثة ملايين يورو إلى هايتي، للاستجابة لحاجات السكان المنكوبين. وأشارت في بيان إلى أن الأموال ستوضع في عهدة «شركاء إنسانيين ناشطين» في المنطقة، كي تصبح مفيدةً في أسرع وقت، كما أنها مخصصة لتعزيز قدر
ارتفع حتى الآن عدد ضحايا زلزال هايتي الذي وقع السبت وبلغت قوته 2.7 درجة على مقياس ريختر، بين عشية وضحاها من 724 شخصاً إلى ما يقرب من 1297، ووقع الزلزال في منطقة تقع على بعد نحو 12 كيلومتراً من مدينة «سان لويس دو سود» جنوب هايتي، على عمق نحو 10 كيلومترات. وأدى الزلزال إلى تدمير الكثير من المباني، وأظهرت الصور التي تم التقاطها من المنطقة أشخاصاً يتحركون بين أنقاض منازلهم. ونقلت صحيفة «لو نوفيليست» عن قوات الدفاع المدني القول إن هناك أكثر من 5700 شخص أصيبوا، كما تم تدمير ما لا يقل عن 13 ألفاً و700 منزل، كما تضرر عدد مماثل من المنازل.
تواصل فرق الإنقاذ بحثها في هايتي عن ناجين، غداة زلزال بلغت قوته 7.2 درجة وأسفر عن سقوط 700 قتيل على الأقل وأكثر من 1800 جريح في جنوب غربي الجزيرة، معيداً إلى الأذهان الذكريات المؤلمة للزلزال المدمر الذي وقع في 2010. وضرب الزلزال هايتي السبت، على بُعد 12 كيلومتراً من مدينة سان لوي دو سود، التي تبعد بدورها 160 كلم عن العاصمة بور أو برنس، وفق المركز الأميركي لرصد الزلازل. وأدى الزلزال إلى انهيار كنائس ومحال ومنازل ومبانٍ علق مئات تحت أنقاضها، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية.
أسفر الزلزال القوي الذي ضرب هايتي، صباح أمس (السبت)، عن سقوط 304 قتلى على الأقل ووقوع أضرار جسيمة في جنوب غربي الجزيرة، معيداً إلى الأذهان الذكريات المؤلمة لزلزال 2010 المدمر. وضرب الزلزال الذي بلغت قوته 7.2 درجات هايتي (السبت) قرابة الساعة 8:30 (12:30 بتوقيت غرينتش)، على بُعد 12 كلم من مدينة سان لوي دو سود التي تبعد بدورها 160 كلم من العاصمة بور أو برنس، وفق المركز الأميركي لرصد الزلازل. وأدى الزلزال إلى انهيار كنائس ومحال ومنازل ومبانٍ علق مئات تحت أنقاضها، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. ويواصل السكان انتشال الضحايا العالقين تحت الأنقاض، غالباً من دون تجهيزات خاصة، في جهود أشادت بها ال
ضرب زلزال بلغت قوته 7.2 درجة جزيرة هايتي الواقعة في حوض البحر الكاريبي قرابة الساعة 8.30 السبت صباحاً، على بعد 12 كلم من مدينة سان لوي دو سود التي تبعد بدورها 160 كلم من العاصمة بور أو برنس، وفق المركز الأميركي لرصد الزلازل. وأسفر الزلزال القوي الذي ضرب جنوب غربي الجزيرة عن سقوط ما لا يقل عن 227 قتيلاً حسب هيئة الحماية المدنية، وأعاد إلى الأذهان الذكريات المؤلمة لزلزال 2010 المدمر. بعد ذلك، أصدر المعهد الأميركي للجيوفيزياء تحذيراً من حصول تسونامي قبل أن يلغيه.
أسفر الزلزال القوي الذي ضرب هايتي، صباح اليوم السبت، عن 29 قتيلاً على الأقل، وفق ما أفاد مدير الحماية المدنية في البلاد جيري شاندلر. وأحصي مقتل 17 شخصاً في منطقة غران - انس وتسعة أشخاص في مدينة دي كاي وثلاثة في منطقة نيب حيث تم تحديد مركز الزلزال بجنوب غربي الجزيرة، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. وعرض الرئيس الأميركي جو بايدن مساعدة الولايات المتحدة لهايتي بعد الزلزال المدمر. وقال مسؤول في البيت الأبيض، لم يشأ كشف هويته للصحافيين، إن بايدن «أجاز استجابة أميركية فورية وكلف مديرة الوكالة الأميركية للمساعدة الدولية (يو إس ايد) سامانتا باور تنسيق هذا الجهد».
ضرب زلزال بقوة 7.2 درجة هايتي صباح السبت، قرابة الساعة 8:30 (12:30 ت غ)، وفق المركز الأميركي لرصد الزلازل. وشعر سكان مجمل البلاد بالزلزال وسجلت أضرار مادية في مدينتي جيريمي وديه كاي، وفق مشاهد صورها شهود في جنوب غربي الجزيرة.
أعلن القاضي الذي عُين الاثنين لإجراء تحقيق قضائي في اغتيال الرئيس الهايتي جوفينيل مويس بالرصاص في منزله في 7 يوليو (تموز) بأيدي كوماندوز مسلح، أمس (الجمعة) أنه سيتخلى عن هذه المهمة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال القاضي ماتيو شانلات في رسالته إلى المحكمة الابتدائية في بور أو برنس إنه يتخلى عن «الملف المذكور لأسباب تتعلق بالصالح الشخصي ونأمر بإعادته إلى عميد هذه المحكمة». ولم تشكل السرعة التي تخلى بها القاضي عن هذا الملف مفاجأة بالنسبة إلى بعض المتخصصين في المجال القانوني الذين لا يخفون خطورة مهمة كهذه. وأوضح جان ويلنر موران رئيس الرابطة الوطنية لقضاة هايتي لوكالة الصحافة الفرنسية: «لقد قل
طلبت حكومة هايتي مساعدة الأمم المتحدة في إجراء تحقيق دولي في مقتل الرئيس جوفينيل مويز، الشهر الماضي. ووجهت هايتي بتاريخ الثالث من أغسطس طلب المساعدة في رسالة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش. ودعت هايتي على وجه التحديد إلى تشكيل «لجنة تحقيق دولية»، فضلاً عن محكمة خاصة لمحاكمة المشتبه بهم. وجاء في الرسالة التي وقعها وزير الخارجية كلود جوزيف، إن هايتي تعتبر الهجوم على مويز في مقر إقامته جريمة دولية بسبب الدور المزعوم لأجانب في التخطيط لها وتمويلها وتنفيذها. واعتقلت سلطات هايتي جنوداً كولومبيين سابقين، يُزعم أن شركة أمن مقرها ميامي استأجرتهم، للاشتباه في تنفيذهم اغتيال مويز.
قالت سفارة هايتي في جمهورية الدومينيكان أمس (الخميس) إن حكومة هايتي طلبت مساعدة الأمم المتحدة في إجراء تحقيق دولي في مقتل الرئيس جوفينيل مويس الشهر الماضي. وأضافت السفارة في بيان أن هايتي طلبت المساعدة في رسالة بتاريخ الثالث من أغسطس (آب) موجهة إلى الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بحسب ما نقلته وكالة رويترز للأنباء. ودعت هايتي على وجه التحديد إلى تشكيل «لجنة تحقيق دولية» فضلا عن محكمة خاصة لمحاكمة المشتبه بهم. وجاء في الرسالة التي وقعها وزير الخارجية كلود جوزيف أن هايتي تعتبر الهجوم على مويس في مقر إقامته جريمة دولية بسبب الدور المزعوم لأجانب في التخطيط لها وتمويلها وتنفيذها. واعتقل
وجهت شرطة هايتي اتهامات جديدة لقاضية سابقة في المحكمة العليا بشأن صلتها المفترضة باغتيال الرئيس جوفينيل مويز هذا الشهر، قائلة إنها التقت بعض المرتزقة الكولومبيين المتهمين بقتله. وسقطت هايتي، أفقر دول نصف الكرة الأرضية الغربي، في أتون المزيد من الفوضى بعد قتل مويز في منزله.
أعلنت الشرطة الوطنية في هايتي أنها ألقت القبض أول من أمس على المنسق الأمني للرئيس جوفينيل مويس في إطار التحقيق في اغتياله في السابع من يوليو (تموز) الجاري. ووُضع جان لاغيل سيفيل سابقا في العزل في المفتشية العامة، لكنه بات الآن خلف القضبان في سجن في منطقة دلماس القريبة من بور أو برنس.
أعلنت الشرطة الوطنية الهايتية أنها ألقت القبض أمس (الاثنين)، على المنسق الأمني للرئيس جوفينيل مويس في إطار التحقيق في اغتياله في 7 يوليو (تموز)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وفي بادئ الأمر، وُضع جان لاغيل سيفيل في العزل في المفتشية العامة، وبات الآن خلف القضبان في سجن بمنطقة دلماس القريبة من بور أو برنس.
تجمع الهايتيون، اليوم الجمعة، لوداع الرئيس جوفينيل مويز وسط إجراءات أمنية مشددة، بعد اسبوعين على اغتياله في بلد يعاني من الفساد والفقر وعدم الاستقرار السياسي. ودفن مويز الذي كان يبلغ 53 عاما عندما قتل بالرصاص في منزله في الساعات الأولى من السابع من يوليو (نموز)، في كاب هايتيان، المدينة الرئيسية في المنطقة الشمالية التي يتحدّر منها. وفيما كانت الشرطة تجوب الشوارع التي كانت هادئة نسبيا، تجمع أقارب مويز ومسؤولون حكوميون وأنصار الرئيس الضحية ودبلوماسيون في مكان الجنازة التي يتوقع أن تستمر ساعات عدة، وفق وكالة الصحافة الفرنسية. ولفّ نعش مويز بعلم هايتي الأحمر والأبيض والأزرق مع الوشاح الرئاسي فيما
أدى أرييل هنري، الذي اختاره الرئيس جوفينيل مويز، قبل أيام من اغتياله، رئيساً للوزراء في هايتي، الثلاثاء، اليمن لشغل هذا المنصب رسمياً. وبعد مقتل الرئيس على أيدي مجموعة مسلحة، أعلن رئيس الوزراء بالوكالة كلود جوزيف «حالة حصار»، وقال إنه تولى زمام السلطة، ما تسبب في صراع على النفوذ في الدولة الكاريبية الفقيرة التي تجتاحها أعمال عنف. وفي الحكومة الجديدة، عاد جوزيف الذي وافق على التنازل عن رئاسة الحكومة لصالح هنري، إلى منصب وزير الخارجية الذي كان يشغله.
أدى رئيس الوزراء الجديد في هايتي أرييل هنري اليمين أمس (الثلاثاء) بعد أسبوعين على اغتيال رئيس البلاد، متعهداً السعي لتحسين الوضع الأمني وتنظيم انتخابات تأخر إجراؤها. وتم تعيين هنري على رأس الحكومة سعياً لإرساء الاستقرار في البلد الذي يقف على شفير الفوضى منذ اغتيال الرئيس جوفينيل مويز في مقر إقامته في ساعة مبكرة في السابع من يوليو (تموز). وكان مويز قد عين هنري في المنصب قبل أيام من اغتياله.
أفادت أنباء بأن مسؤولاً سابقاً في وزارة العدل في هايتي أصدر الأمر لاثنين من القتلة لاغتيال رئيس البلاد جوفينيل مويس، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وقال قائد الشرطة الوطنية في كولومبيا خورخي فارغاس، أمس (الجمعة)، إن الرجل أبلغ اثنين من المرتزقة الكولومبيين بمهمة الاغتيال قبل ثلاثة أيام من الهجوم. وخلال حديث في كلمة بالفيديو، أشار فارغاس إلى النتائج التي توصل إليها تحقيق مشترك أجرته السلطات الهايتية والكولومبية والإنتربول. وأوضح فارغاس أن الرجل كان يعمل في وحدة مكافحة الفساد بجهاز الاستخبارات. وأفادت تقارير إعلامية بأن أحد الشخصين الكولومبيين اللذين تم إبلاغهما قتل بواسطة الشرطة، بينما تم إ
ألقي القبض على اثنين آخرين من المشتبه بهم بتهمة قتل رئيس هايتي جوفينيل مويس يوم الأربعاء، بعد أسبوع من مقتله. وقالت الشرطة إنها ألقت القبض على اثنين من مواطني هايتي، وإنه تم العثور على العديد من البنادق والمسدسات والذخيرة، وكذا ثلاث قنابل يدوية في منزليهما. وقُتل موز، 53 عاماً، يوم الأربعاء الماضي في هجوم على منزله بالقرب من العاصمة بورت أو برنس. وفي اليوم ذاته، وصلت أول 500 ألف جرعة من اللقاحات المضادة لفيروس «كورونا» إلى هايتي من خلال برنامج الأمم المتحدة للقاحات «كوفاكس»، حسبما أعلنت «منظمة الصحة العالمية». وتبرعت الولايات المتحدة بهذه الجرعات، وهي من لقاح «مودرنا».
ألقي القبض على اثنين آخرين من المشتبه بهم بتهمة قتل رئيس هايتي جوفينيل مويس أمس (الأربعاء)، بعد أسبوع من مقتله، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. وقالت الشرطة إنها ألقت القبض على اثنين من مواطني هايتي وإنه تم العثور على العديد من البنادق والمسدسات والذخيرة وكذا ثلاث قنابل يدوية في منزليهما. وقُتل مويس (53 عاماً) يوم الأربعاء الماضي في هجوم على منزله بالقرب من العاصمة بورت أو برنس.
اعتقلت شرطة هايتي «العقل المدبر» وأحد المشتبه بهم بتدبيرهم جريمة اغتيال الرئيس جوفينيل مويز. وقال مدير الشرطة الوطنية الهايتية ليون تشارلز في إيجاز صحافي الأحد إنه تم إلقاء القبض على كريستيان إيمانويل سانون، الذي كان يعمل طبيباً في ولاية فلوريدا الأميركية. واتهمته السلطات باستئجار مرتزقة للإطاحة بمويز وتولي رئاسة البلاد. وقال ليون شارل: «إنه شخص دخل هايتي على متن طائرة خاصة بأهداف سياسية». وأتاحت عمليات استجواب 18 كولومبياً، اعتُقلوا منذ يوم الأربعاء، بمعرفة أن كريستيان إيمانويل سانون جنّد 26 عضواً من الكوماندوس عبر خدمات شركة أمنية فنزويلية تسمى «سي تي يو» ومقرها فلوريدا.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة