كازاخستان
كازاخستان
اتفقت السعودية وكازاخستان، على العمل على تعزيز الشراكة الاقتصادية والتجارية بينهما من خلال تحقيق التكامل بين الفرص المتاحة، واستكشاف وتطوير مجالات الاستثمار في ضوء رؤية المملكة 2030، وكازاخستان 2050، وكذلك توسيع نطاق التعاون بين البلدين ليشمل عدداً من المجالات الأخرى، منها العمل المشترك على تحقيق التكامل في سلاسل الإمداد والأمن الغذائي من خلال تأمين وفرة أهم المواد الغذائية الأساسية. وأوضح بيان مشترك صدر في ختام الزيارة الرسمية التي قام بها رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف إلى المملكة، تبادل الجانبان وجهات النظر حول المسائل والقضايا التي تهم البلدين على الساحتين الإقليمية والدولية، وأكدا عزم
عقدت اليوم (الأحد)، أعمال ملتقى الاستثمار السعودي – الكازاخستاني في جدة، بحضور رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف، وعدد من الوزراء، بمشاركة مسؤولين ورؤساء تنفيذيين لكبرى الشركات وممثلي القطاع الخاص من البلدين. ووقعت خلال الملتقى 13 مذكرة تفاهم في القطاعين الحكومي والخاص، في مجالات الطاقة والرياضة والسياحة والإعلام ووكالة الأنباء السعودية والغذاء والزراعة والقطاع المالي.
تلقى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وسام النسر الذهبي «ألطين قيران» أعلى درجة أوسمة في كازاخستان، من الرئيس الكازاخستاني قاسم جومارت توكاييف، وذلك تقديراً وتعبيراً عن الاعتزاز بعمق العلاقات الثنائية الراسخة. وتسلم الوسام نيابة عن خادم الحرمين الشريفين، الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله وزير الخارجية، خلال لقائه الرئيس توكاييف في مقر إقامته. كان الرئيس الكازاخستاني قد وصل إلى جدة أمس السبت، وعقد معه الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء السعودي، في الديوان الملكي بقصر السلام، جلسة مباحثات رسمية، جرى خلالها استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين وأوج
أيد الناخبون في كازاخستان بأغلبية ساحقة تعديلات دستورية من شأنها أن تطوي صفحة عهد الرئيس السابق نور سلطان نزارباييف، الذي حكم أغنى دولة في آسيا الوسطى على مدى 30 عاماً، وفقاً لنتائج استفتاء نُظم الأحد. قال رئيس لجنة الانتخابات نورلان عبدروف، أمس (الاثنين)، «يمكن اعتماد الاستفتاء»، معلناً أن 77 في المائة من الناخبين أيدوا هذه الخطوة.
أيد 77 في المائة من الناخبين الذين شاركوا في استفتاء بكازاخستان تعديلات دستورية من شأنها أن تطوي صفحة عهد الرئيس السابق نور سلطان نزارباييف الذي حكم أغنى دولة في آسيا الوسطى على مدى 30 عاماً، على ما أعلنت لجنة الانتخابات اليوم (الاثنين). وقال رئيس اللجنة نورلان عبدروف إنه «يمكن اعتماد الاستفتاء»، معلناً أن 77 في المائة من الناخبين أيدوا هذه الخطوة. وأشار إلى أن نسبة المشاركة تجاوزت 68 في المائة في الاستفتاء الذي جرى أمس. وشهدت الجمهورية السوفياتية السابقة الواقعة في وسط آسيا والغنية بالمعادن والموارد النفطية اضطرابات في يناير (كانون الثاني) أوقعت أكثر من 230 قتيلاً. وكانت تلك أسوأ أعمال عنف شه
بحث وزير الطاقة الكازاخستاني بولات أكشولاكوف مع الرئيس التنفيذي لـ«كونسورتيوم خط أنابيب بحر قزوين» نيكولاي جوربان في موسكو التقدم الذي تم إحرازه والإطار الزمني المحتمل لاستكمال أعمال الإصلاح في محطة لشحن النفط، حسب وكالة الانباء الالمانية. وكان ميناء الكونسرتيوم على البحر الأسود قد علق عمليات الشحن في اثنين من مراسيه الثلاثة أواخر مارس (آذار)، نتيجة الأضرار الناجمة عن عواصف قوية شهدتها المنطقة. وكان نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك أعلن أن عمليات الإصلاح قد تستغرق شهرين. ووفقا لوكالة «بلومبرغ» للأنباء، فقد تم اليوم الانتهاء من رفع المخلفات من المرسيين لإعدادهما لمزيد من الإصلاحات. وبحث ا
أعلنت الأجهزة الأمنية الكازاخستانية أنها أوقفت «عميل استخبارات أجنبية» كان يخطط لاغتيال رئيس البلاد ومسؤولين كبار. ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن لجنة الأمن القومي الكازاخستانية قولها، في بيان، إن «عميل استخبارات أجنبية (مواطن كازاخستاني) أوقف في 25 مارس (آذار) 2022 في نور سلطان من قبل جهاز مكافحة التجسس». وأكّد البيان أن الموقوف «كان يخطط لاغتيال رئيس كازاخستان وعدد من المسؤولين الكبار»، بالإضافة إلى أفراد في أجهزة الاستخبارات وقوات الأمن. ولفت أيضاً إلى ضبط بندقية قنص أجنبية الصنع ومخدرات ومبلغ مالي كبير خلال عملية تفتيش لمنزله. وأوضح البيان أن مهام العميل الذي أُلقي القبض عليه في كازاخستا
أعلنت الأجهزة الأمنية الكازاخستانية، اليوم (الأحد)، أنها أوقفت «عميل استخبارات أجنبية» كان يخطط لاغتيال رئيس البلاد ومسؤولين كبار. وأشارت لجنة الأمن القومي الكازاخستانية في بيان إلى أن «عميل استخبارات أجنبية (مواطن كازاخستاني) أوقف في 25 مارس (آذار) 2022 في نور سلطان من قبل جهاز مكافحة التجسس»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأكد البيان أن الموقوف «كان يخطط لاغتيال رئيس كازاخستان وعدد من المسؤولين الكبار» بالإضافة إلى أفراد في أجهزة الاستخبارات وقوات الأمن. ولفت أيضاً إلى ضبط بندقية قنص أجنبية الصنع ومخدرات ومبلغ مالي كبير خلال عملية تفتيش منزله. وأوضح البيان أن مهام العميل الذي أُلقي ا
أكد نائب وزير خارجية كازاخستان، اليوم (الاثنين)، أن بلاده لا تريد أن تكون خلف أي ستار حديدي جديد قد تسعى روسيا لإقامته، في وقت تحاول فيه آستانة تحقيق توازن صعب في خضم الغزو الروسي لأوكرانيا. تسعى كازاخستان؛ وهي جمهورية سوفياتية سابقة تقع في آسيا الوسطى وتتمتع تقليدياً بعلاقات ودية مع الغرب، إلى تحقيق توازن بين النأي بنفسها عن الهجوم الروسي على أوكرانيا والحفاظ على علاقاتها الودية مع موسكو، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وفي مقابلة مع صحيفة «فيلت» الألمانية اليومية، أشار نائب وزير خارجية كازاخستان، رومان فاسيلينكو، إلى أن بلاده تعمل على تنفيذ إصلاحاتها المقررة، وإلى أنها ليست لديها النية
يسخر الساسة أحياناً، من الأسئلة الافتراضية التي تبدأ بعبارة «ماذا لو»؟ لكن السؤال ما كان ليبدو غريباً، إذا طرح حول الرئيس الكازاخي قاسم جومرد توكاييف، الذي تعرّف عليه العالم «فجأة» أثناء الاحتجاجات الدامية التي شهدتها بلاده في الأيام العشرة الأولى من العام الجديد. ماذا لو لم تنفجر كازاخستان بشكل مفاجئ في بداية العام؟ يبدو الجواب بسيطاً ومباشراً: ما كان قدّر للرئيس الذي ظل منذ توليه السلطة في ربيع العام 2019 متوارياً خلف «الأب المؤسس» والقائد الفعلي للبلاد، نور سلطان نظرباييف. يبدو توكاييف المنتصر الأول في معركة دامية لم يلعب دوراً في إطلاقها، لكنه نجح في توظيفها لصالحه سريعاً.
تعد كازاخستان أكبر دول آسيا الوسطى رقعة بمساحة 2.7 مليون كيلومتر مربع، مع العلم أن عدد سكانها قليل نسبياً مقارنة مع المساحة (نحو 18 مليوناً عام 2018). وهي دولة غنية بالموارد الطبيعية، وخاصة الغاز الطبيعي واليورانيوم، وغيرهما من الثروات. واقتصادها يعتمد بشكل أساسي على استخراج الثروات الباطنية وتصديرها وخاصة الغاز والنفط (أكثر من 56 في المائة من الناتج المحلي). ورغم أنّ الأرقام الحكومية والدولية تقول بأنّ هناك نمواً مستمراً في كازاخستان خلال السنوات العشرين الماضية، فإن البلاد تعاني، وفقاً لتقييمات مؤسسات بحثية، من مستويات عالية من الفساد، ويتسم النهج الاقتصادي بأنه ضعيف الإنتاجية.
انقطع التيار الكهربائي عن ملايين الأشخاص في قرغيزستان وأوزبكستان وكازاخستان اليوم (الثلاثاء) بسبب حادث غير محدد، كما أفاد مسؤولون في الدول الواقعة بآسيا الوسطى.
أقال رئيس كازاخستان، قاسم جومارت توكاييف، وزير دفاعه، اليوم (الأربعاء)، متهماً إياه بالعجز عن أداء دوره حين تعرضت الدولة الواقعة في وسط آسيا لأسوأ اضطرابات بعد استقلالها قبل 30 عاماً. وتمثل إقالة مراد بيكتانوف، وزير الدفاع، أحدث خطوة في حملة تطهير واسعة يقوم بها توكاييف في المؤسسة الأمنية سعياً لتعزيز سلطته بعد احتجاجات عنيفة هزت الجمهورية السوفياتية السابقة في الأسبوع الأول من شهر يناير (كانون الثاني). وقال توكاييف في توبيخ شديد: «لم تتمكن القوات المسلحة من إنجاز المهام الموكلة لها بكفاءة أثناء أحداث يناير، وذلك نظراً لحقيقة أن قيادتها كانت مترددة وتفتقر إلى المبادرة»، متهماً الوزير بالفشل في
استكملت قوات عسكرية تقودها روسيا عملية انسحابها من كازاخستان بعد مواجهات غير مسبوقة في الدولة الواقعة في آسيا الوسطى، وفق ما ذكرت وكالات روسية اليوم الأربعاء، نقلا عن قائد الكتيبة. وقال الروسي أندريه سرديوكوف الذي يقود بعثة التكتل العسكري بقيادة روسيا والذي يضم ست دول: «استكملت عملية حفظ السلام التي نفّذت بما يتوافق مع قرار منظمة معاهدة الأمن الجماعي في كازاخستان»، كما أوردت وكالة الصحافة الفرنسية. وتضم منظمة معاهدة الأمن الجماعي التي أنشئت عام 1992 روسيا وأرمينيا وكازاخستان وأوزبكستان وقيرغيزستان وطاجيكستان. وقد تدخلت قوات عسكرية لحفظ الأمن في كازاخستان بطلب من رئيسها قاسم جومارت توكاييف.
بدا أمس، أن حملة واسعة انطلقت في كازاخستان لإبعاد شخصيات كانت مقربة من الرئيس السابق نور سلطان نزارباييف عن مواقع القرار. ولفت الأنظار صدور قرارات رئاسية بعزل بعض الشخصيات المحسوبة على الأخير، فيما قدم آخرون استقالاتهم من مناصبهم بشكل طوعي. وجاءت الحملة مطابقة لتوقعات سابقة بأن يبدأ الرئيس قاسم جومارت توكاييف ترتيبات واسعة لتعزيز قبضته على مقاليد الأمور، وإبعاد رموز عهد سلفه، عن مواقع القرار.
خلفت الاضطرابات العنيفة التي بدأت بمظاهرات سلمية احتجاجاً على رفع أسعار المحروقات في كازاخستان، 225 قتيلاً، وفق ما أعلنت النيابة العامة، اليوم (السبت)، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال سيريك شلباييف، ممثل النيابة العامة، للصحافيين: «خلال حالة الطوارئ، تسلمت المشرحة 225 جثة لأشخاص من بينهم 19 من عناصر تطبيق القانون والجيش». وأضاف أن بقية الجثث تعود إلى «قطاع طرق مسلحين شاركوا في هجمات إرهابية...
قالت وزارة الدفاع الروسية، اليوم (السبت)، إن قوات حفظ السلام الروسية العاملة ضمن قوات منظمة «معاهدة الأمن الجماعي»، قد غادرت كازاخستان.
بدأت روسيا انسحابها من كازاخستان ويفترض أن تنتهي من العملية في غضون عشرة أيام، كما جاء في إعلان الرئيس الكازاخي قاسم جومرت توكايف. وبحسب وزارة الدفاع الروسية، فإن هذه القوات، التي شاركت في عملية «حفظ السلام» في كازاخستان تحت راية منظمة معاهدة الأمن الجماعي، وهو تحالف عسكري بقيادة موسكو «بدأت تحضير معداتها العسكرية والتقنية لنقلها إلى طائرات سلاح الجو الروسي بهدف العودة إلى قاعدتها الدائمة».
أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن قوات بقيادة روسيا بدأت، اليوم الخميس انسحابها من كازاخستان حيث أُرسلت لدعم السلطات في مواجهة أعمال شغب غير مسبوقة. وقالت الوزارة في بيان إن «وحدات جنود السلام التابعة لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي بدأت، بعدما أنجزت المهام المحددة، تحضير معدّاتها العسكرية والتقنية لنقلها إلى طائرات سلاح الجوّ الروسي بهدف العودة إلى قاعدتها الدائمة». وكان رئيس كازاخستان قاسم جومارت توكاييف، قد أعلن أمس الأربعاء اكتمال مهمة لحفظ السلام في بلاده نفذتها منظمة معاهدة الأمن الجماعي بقيادة روسيا.
أجرى الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية السعودي، يوم أمس (الأربعاء)، اتصالًا هاتفيًا بنائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية كازاخستان مختار تليوبيردي. وأكد وزير الخارجية السعودي خلال الاتصال الهاتفي حرص المملكة على استقرار الأوضاع في كازاخستان، بالإضافة إلى مناقشة آخر المستجدات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.
دعت الولايات المتّحدة، أمس (الثلاثاء)، روسيا إلى أن تسحب «بسرعة» الجنود الذين أرسلتهم إلى كازاخستان لمساعدة الدولة الواقعة في آسيا الوسطى على إعادة بسط الأمن بعد أعمال الشغب العنيفة التي شهدتها ودفعت برئيسها قاسم - جومارت توكاييف لطلب هذه المؤازرة العسكرية. وقال المتحدّث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس، للصحافيين إنّ الولايات المتّحدة ترحّب بعودة الهدوء إلى كازاخستان بعد أعمال العنف التي شهدتها الأسبوع الماضي والتي لم يسبق للجمهورية السوفياتية السابقة أن رأت مثيلاً لها منذ استقلالها في 1991. وأضاف: «نرحّب أيضاً بالإعلان الذي أدلى به الرئيس توكاييف الذي قال إن قوات حفظ السلام التابعة لم
دعا مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان إلى إجراء تحقيقات فورية ومستقلة ومحايدة في عمليات القتل التي وقعت خلال الاحتجاجات في كازاخستان لتحديد «ما إذا كانت قوات الأمن قد استخدمت القوة غير الضرورية وغير المتناسبة»، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية. ونقل موقع أخبار الأمم المتحدة عن المتحدثة باسم المفوضية السامية لحقوق الإنسان ليز ثروسيل القول: «نحن نتفهم إعلان وزارة الداخلية أن نحو 9900 شخص رهن الاحتجاز... ومن الواضح أن هذا عدد ضخم». وأضافت ثروسيل: «ما يمكن قوله هو أنه بموجب القانون الدولي، يحق للناس الاحتجاج السلمي والحق في التعبير عن آرائهم.
تقول السلطات في كازاخستان إنه تمت استعادة النظام إلى حد كبير، ولهذا فإن منظمة معاهدة الأمن الجماعي، وهي تكتل عسكري تقوده روسيا، ستبدأ سحب قواتها من البلد الواقع بآسيا الوسطى الذي شهد اضطرابات خطيرة خلال الأيام الماضية. ومنظمة معاهدة الأمن الجماعي، هي تحالف عسكري تقوده روسيا ويضم دولاً سوفياتية سابقة. وقال الرئيس قاسم جومارت توكاييف للبرلمان في محادثة عبر الفيديو إن المرحلة الحاسمة مما وصفها بـ«عملية مكافحة الإرهاب» قد انتهت. ونقلت وكالة «كازينفورم» الكازاخية عنه القول: «بشكل عام، انتهت المرحلة الحاسمة من عملية مكافحة الإرهاب، وعاد الاستقرار لجميع المناطق».
أعلن الرئيس الكازاخستاني قاسم جومرت توكاييف اليوم (الثلاثاء) أن كتيبة عسكرية بقيادة روسية انتشرت في كازاخستان عقب اضطرابات دامية، ستبدأ مغادرة هذا البلد الواقع في آسيا الوسطى في غضون يومين، مضيفا أن الانسحاب لن يستغرق أكثر من عشرة أيام، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال توكاييف إن «المهمة الرئيسية لقوات حفظ السلام التابعة لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي أنجزت بنجاح». وأضاف «في غضون يومين سيبدأ انسحاب تدريجي...
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة