غواتيمالا
غواتيمالا
تصدت شرطة غواتيمالا، أول من أمس (السبت)، لآلاف المهاجرين الذين اقتحموا حدود هذا البلد، على أمل الوصول إلى الولايات المتحدة، لكن السلطات تريد إعادتهم إلى بلدهم هندوراس، وفق ما نقلته «وكالة الصحافة الفرنسية». وتقدمت قافلة المهاجرين التي تضم ما لا يقل عن تسعة آلاف هندوراسي موزعين على عدة مجموعات، وفق سلطات غواتيمالا، مسافة 50 كلم تقريباً داخل هذا البلد.
اشتبك متظاهرون في غواتيمالا مع الشرطة، حيث تجددت الاحتجاجات ضد الحكومة بعد أسبوع من إحراق جزء من مبنى البرلمان، وفق وكالة الأنباء الألمانية. وكان الآلاف خرجوا إلى الشوارع أول من أمس (السبت) بشكل سلمي في العاصمة ومدن أخرى، مطالبين باستقالة الرئيس المحافظ أليخاندرو جياماتي، وغيره من الساسة المتهمين بالفساد. ورفع العديد من المتظاهرين لافتات حملت تعليقات من ممثل حزب يميني وصف الفقراء في غواتيمالا بـ«أكلة الفاصوليا». وأفاد صحافيون محليون أن بعض الأشخاص في وسط مدينة غواتيمالا سيتي ألقوا الحجارة والزجاجات على رجال الشرطة، مما دفعهم إلى استخدام الغاز المسيل للدموع. وأشارت تقارير إلى إصابة عدد من الأشخ
تظاهر آلاف المحتجين في غواتيمالا مجدداً، أمس (السبت)، في إطار حركة أطلقوا عليها اسم «ثورة الفاصولياء» للمطالبة باستقالة الرئيس أليخاندرو جياماتي، الذي يتهمونه بالفساد والحكم من دون شفافية. ورفع المتظاهرون في الساحة المركزية للعاصمة غواتيمالا أمام قصر الثقافة الوطني، المقر السابق للحكومة، لافتات كُتب عليها «الشعب يجب ألا يخاف من الحكومة بل الحكومات يجب أن تخاف من الشعب»، و«ليرحل الفاسدون». ويطالب معارضو الرئيس المحافظ باستقالته واستقالة النواب، وبأن تُخصص في ميزانية الدولة موارد أكبر لمكافحة الفقر في بلد يعيش نصف سكانه تحت خط الفقر. كما يواجه الرئيس وهو طبيب، انتقادات حادة بسبب إدارته لوباء «كو
رحبت الولايات المتحدة بقرار غواتيمالا تصنيف «حزب الله» منظمة إرهابية. وأشاد وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو بالقرار، وكتب عبر حسابه الرسمي على «تويتر» أن «العالم بات يعرف حقيقة (حزب الله)». وأضاف: «إننا ندعو باقي الدول في المنطقة إلى أن تحذو حذو غواتيمالا وأن تعمل على قطع قدراته على التخطيط لهجمات إرهابية وجمع الأموال». وأكدت وزارة الخارجية الأميركية في بيان، أن «غواتيمالا، بهذا التصنيف، تنضم إلى قائمة متزايدة من الدول التي اعترفت بـ(حزب الله على حقيقته) - ليس كمدافع عن لبنان، بل كمنظمة إرهابية عابرة للحدود الوطنية مكرسة لدفع أجندة إيران الخبيثة.
تسلمت حكومة غواتيمالا قناعاً من حضارة المايا يزيد عمره على ألف عام بعد أن صادرته بلجيكا عام 2008، وذلك بعد سنوات من التقاضي. وقالت وزارة الخارجية في بيان إن ذلك القناع «سُرق من غواتيمالا على نحو غير قانوني من جانب مهربين دوليين»، حسب وكالة الأنباء الألمانية (د ب أ). ويرمز القناع المصنوع من حجر اليشم، إلى إله المطر والرعد والجهات الأصلية للمايا، ويعود تاريخه إلى العصر الكلاسيكي لحضارة المايا من عام 600 إلى 900 بعد الميلاد. وبعد 12 عاماً من التقاضي، حكمت محكمة بلجيكية بأنه ينبغي إعادة القناع إلى غواتيمالا، وتم تسليمه بالفعل إلى سفارة جواتيمالا ببروكسل.
قال رئيس غواتيمالا أليخاندرو غياماتي، أمس الأحد إن الاختبارات أثبتت إصابة 18 موظفا في مكتبه ومرافقيه الأمنيين بفيروس «كورونا» المستجد، ولذلك فإنه سيعمل عن بعد وسيتم تعقيم مكاتب الرئاسة. وقال غياماتي في كلمة عبر التلفزيون: «سأقوم أنا ونائب الرئيس بمباشرة مهامنا عن بعد. إننا بصحة جيدة.
لمواجهة النقص في المواد الغذائية خلال مرحلة العزل بسبب فيروس «كورونا»، بدأ المواطنون في غواتيمالا بزراعة الخضر على شرفات المنازل أو في حدائقهم. وتنتشر زراعة الهليون والبطاطا وإكليل الجبل والجزر والحبق فضلاً عن التوابل والبندورة والخيار والبطيخ والفاصولياء. وتوضح الطالبة أدريانا أرماس، البالغة 25 عاماً والمقيمة في العاصمة، لوكالة الصحافة الفرنسية: «في السابق، لم يكن لدينا الوقت ولا المكان لكننا الآن في زمن الجائحة وقد تمكنت من مباشرة الزراعة. وبات ما ننتجه يستكمل طعامنا». في غواتيمالا حيث يُفرض حظر التجول على السكان، سجلت أكثر من خمسة آلاف إصابة رسمياً مع أكثر من 100 وفاة بمرض «كوفيد - 19».
تعطي لوحة منحوتة منذ أكثر من ألفي عام في غواتيمالا، مؤشّرات عن تاريخ الكتابة من حضارة المايا التي سيطرت على جنوب المكسيك وجزء من أميركا الوسطى. وكانت قد اكتشفت اللوحة التي تحمل الرقم 87 وذلك في سبتمبر (أيلول) 2018 في موقع تاكاليك أباج الأثري في مقاطعة إيل أستينال الواقعة على مسافة 125 كيلومتراً جنوب غربي العاصمة غواتيمالا، ويعود تاريخها إلى نحو 100 عام قبل الميلاد. وأوضح العالم الألماني نيكولاي غروبه عبر فيديو بثّ في القصر الوطني للثقافة بحضور الرئيس الغواتيمالي أليخاندرو جياماتي: «تكمن أهمّية هذه اللوحة في أنها مثال على تطور الكتابة في أميركا الوسطى»، حسب وكالة الصحة الفرنسية.
- الاتحاد الأوروبي يدرس تشديد قواعد تطوير تقنيات الذكاء الصناعي بروكسل - «الشرق الأوسط»: في إطار مساعي الاتحاد الأوروبي لمواكبة جهود الصين والولايات المتحدة فيما يتعلق بتطوير تقنيات الذكاء الصناعي، يدرس التكتل تطبيق ضوابط ملزمة قانوناً على مطوري التقنيات، في إطار جهود ضمان أن يتم تطويرها واستخدامها وفق أساليب أخلاقية. وتستعد المفوضية الأوروبية لاقتراح القواعد الجديدة وتطبيقها في القطاعات الأكثر خطورة، مثل الرعاية الصحية والنقل، حسبما جاء في مسودة لوثيقة أطلق عليها اسم «الورقة البيضاء» بشأن الذكاء الصناعي، واطلعت عليها وكالة «بلومبرغ» للأنباء.
أكد الرئيس الجديد لغواتيمالا، أليخاندرو غياماتي، أمس (الخميس)، أن بلاده ستُبقي سفارتها في إسرائيل، بالقدس «مهما حصل»، بعد ثلاثة أيام من توليه الحكم. وبحسب «وكالة الصحافة الفرنسية»، أعلن الرئيس اليميني، الذي تسلّم مهامه، الثلاثاء، أنه لن يغيّر موقف سلفه جيمي موراليس الذي افتتح في 2018 سفارة غواتيمالا الجديدة في القدس، وحذا بذلك حذو الولايات المتحدة التي نقلت سفارتها إليها قبل يومين من ذلك التاريخ. وأوضح غياماتي أنه اتخذ قراره بهذا الشأن أثناء زيارة قام بها إلى إسرائيل العام الماضي كرئيس منتخب، وصرّح أثناء لقاء مع أتباع الطائفة اليهودية في غواتيمالا العاصمة: «أردنا الذهاب للاعتراف بالقدس كمدينة
حاصر محتجون رئيس غواتيمالا المنتهية ولايته جيمي موراليس في وقت متأخر أمس (الثلاثاء) وألقوا البيض عليه وعلى نائبه بينما كانا يسعيان لتولي منصبين جديدين يمنحهما حصانة من الملاحقة القانونية، وذلك بعد ساعات من تركه منصبه. وقال شاهد لوكالة «رويترز» للأنباء إن المحتجين دفعوا أفراد الشرطة المكلفين بحراسة موراليس وهم يهتفون «قاتِل»، وأطلقوا مفرقعات مدوية بينما كان يحاول الوصول إلى فندق هو المقر المؤقت لبرلمان أميركا الوسطى الإقليمي.
يشارك الفنان المصري المقيم في بلجيكا، لطفي أبو سرية، في المعرض الدولي الذي سيفتتح في غواتيمالا يوم 20 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي، بحضور السفير المصري ماجد رفعت. وقال أبو سرية لـ«الشرق الأوسط» في بروكسل، إنه تلقى الدعوة للمشاركة في هذا المعرض الدولي، بعد نجاح المعرض الذي شارك فيه بالبرازيل. وأضاف أبو سرية أنه تلقى اتصالاً من السفارة المصرية في غواتيمالا، لدعوته للمشاركة في هذا المعرض الذي تشارك فيه لوحات من 17 دولة.
- 40 % من الروس لا يريدون استمرار بوتين لولاية أخرى<br /> موسكو - «الشرق الأوسط»: خلص استطلاع للرأي أجراه مركز ليفادا، أكبر مركز استطلاع مستقل في روسيا، إلى أن 38 في المائة من الروس لا يريدون تولي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين فترة رئاسية أخرى. ومن المقرر أن يصل بوتين، الذي يتولى السلطة كرئيس أو رئيس وزراء منذ ما يقرب من عقدين، للحد الأقصى لتولي الرئاسة وهو فترتان رئاسيتان عام 2024. وكان قد أعيد انتخاب بوتين العام الماضي، بعد حصوله على أكثر من ثلثي أرباع الأصوات. وأظهر استطلاع مركز ليفادا، الذي أجري هذا الشهر، ازدياد الشعور بعدم الرضا تجاه بوتين.
احتجزت السلطات الأميركية المرشح للرئاسة في غواتيمالا، ماريو استرادا أوريانا، أمس (الأربعاء)، موجهة له مجموعة من التهم، من ضمنها تهريب المخدرات إلى داخل الولايات المتحدة. وتم اعتقال المرشح الرئاسي في مدينة ميامي الأميركية، وذلك وفقاً لما ذكرته وكالة «رويترز» للأنباء، اليوم (الخميس)، التي أوضحت أن استرادا وجهت له اتهامات باستخدام أموال جمعها من تجارة المخدرات، للفوز في الانتخابات الرئاسية، وتدبير مؤامرات لاغتيال منافسيه في الانتخابات الرئاسية المقبلة، التي من المقرر إقامتها في 16 يونيو (حزيران) المقبل. ويذكر أن استرادا عضو في حزب اتحاد التغيير الوطني في غواتيمالا.
قضت محكمة في غواتيمالا بسجن جندي سابق 5160 عاما فيما يتصل بمذبحة قتل فيها 171 شخصا، وتعتبر واحدة من أسوأ الفظائع التي شهدتها البلاد خلال الحرب الأهلية التي استمرت 36 عاماً. وقال مدعون إن سانتوس لوبيز شارك في قتل كل الرجال والنساء والأطفال تقريباً بقرية دوس إيريس، في المذبحة التي وقعت عام 1982. واتهم لوبيز بأنه جزء من دورية خاصة أرسلت إلى دوس إيريس للبحث عن أفراد من جماعة مسلحة نصبت كميناً لقافلة عسكرية. وقال مدعون إنه عندما لم تعثر الدورية على أفراد الجماعة أو على أسلحة، اقتاد أفرادها سكان القرية من منازلهم واغتصبوا عدداً من الفتيات.
أجلت السلطات في غواتيمالا أمس (الاثنين) نحو 4 آلاف شخص بعد ثوران بركان «إل فويغو»، المعروف باسم «بركان النار»، والموجود جنوب شرقي العاصمة، وذلك للمرة الخامسة هذا العام، نافثاً الرماد والحمم. وأظهرت لقطات فيديو بثتها وكالة الصحافة الفرنسية تصاعد الحمم من فوهة البركان؛ الذي يقع على بعد 35 كيلومتراً جنوب شرقي العاصمة غواتيمالا على ارتفاع 3763 متراً، وكذلك لقطات لإجلاء السكان. وفي 3 يونيو (حزيران) الماضي تساقطت حمم «إل فويغو» على بلدة سان ميغيل لوس لوتيس ودمرتها بالكامل، ما أدى إلى سقوط 194 قتيلاً وفقدان 234 شخصاً. وكانت المرة الأخيرة التي ثار فيها البركان من 6 إلى 9 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي د
كشفت خرائط مذهلة تغطي أكثر من 2000 كلم مربع من شمال غواتيمالا، عن موقع مدينة عملاقة قديمة تابعة لحضارة المايا، مخبأة تحت غابات استوائية كثيفة في المنطقة. وتحتوي المدينة على 61 ألفا من المباني القديمة، ووجدها الباحثون باستخدام تقنية الماسح الضوئي، الذي يستعمل نبضات الليزر لرسم التضاريس بشكل واضح، وبطريقة ثلاثية الأبعاد. ويثبت هذا الاكتشاف نظرية أن أكثر من 11 مليون شخص عاشوا في مدينة خاصة بالمايا بين عامي 650 و800 ميلادي. وامتدت حضارة المايا جغرافياً في جميع أنحاء وسط أميركا المعروفة الآن بتشياباس، تاباسكو، وولايات شبه جزيرة يوكاتان مثل كينتانا رو، كامبيتشي ويوكاتان. وأشار تقرير نشرته صحيفة «ديل
منعت غواتيمالا، رئيس بعثة مكافحة الفساد التابعة للأمم المتحدة، الكولومبي إيفان فيلاسكيز، من دخول أراضيها أمس (الثلاثاء)، بعد أربعة أيام على قرار رئيس البلاد إنهاء ولاية هذه البعثة. وقالت الحكومة الغواتيمالية، في بيان، إن «مجلس الأمن القومي أوصى رئيس غواتيمالا جيمي موراليس بمنع إيفان فيلاسكيز من دخول البلاد كونه شخصاً يهدد النظام والأمن العام» في البلاد. فيلاسكيز موجود حالياً في الولايات المتحدة، حيث توجه الاثنين لعقد اجتماعات في واشنطن ونيويورك بعد قرار الأسبوع الماضي. وكان موراليس، الذي تدور شبهات بتمويل غير شرعي لحملته الانتخابية، أعلن الجمعة أنه لن يجدد مهمة اللجنة الدولية لمكافحة الإفلات م
قالت وكالة إدارة الكوارث والطب الشرعي في غواتيمالا، إن عدد القتلى جراء ثوران بركان هائل في البلاد ارتفع يوم أمس (الخميس) إلى 109. وكانت حكومة غواتيمالا قد أعلنت عبر حسابها في موقع التواصل الاجتماعي " تويتر"، عن توقف جهود الإنقاذ والبحث عن الضحايا في منطقة دمرتها الانفجارات البركانية، وقالت: "توقفت جهود الانقاذ لسبب وقائي في مواجهة ظروف محفوفة بالمخاطر".
لقي 38 شخصا على الأقل مصرعهم، وأصيب عشرات بجروح أول من أمس في غواتيمالا، جراء ثوران بركان ألقى حمما ورمادا في منطقة واسعة، كما أعلن الدفاع المدني. وأدّى ثوران بركان «فويغو» (بركان النار) الذي يبلغ ارتفاعه 3763 مترا ويبعد 35 كيلومترا جنوب غربي العاصمة غواتيمالا، إلى إجلاء آلاف الأشخاص وإغلاق المطار الدولي. وأصاب الثوران قرى ريفية قريبة من البركان ومدينة أنتيغوا الاستعمارية، أهم موقع سياحي في غواتيمالا، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. وأعلن المتحدث باسم المنسقية الوطنية لإدارة الكوارث، ديفيد دي ليون، أن «الحصيلة حتى فجر أمس بلغت 25 قتيلا»، بينهم عدد كبير من الأطفال.
أكد ديفيد دي ليون المتحدث باسم إدارة التنسيق الوطني لمكافحة الكوارث الطبيعية في غواتيمالا، مقتل ستة أشخاص على الأقل وإصابة 20 آخرون يوم أمس (الأحد) بعد ثوران بركان في غواتيمالا. وتم إجلاء 2000 شخص آخرين بعد ثوران بركان "دي فويغو "البالغ ارتفاعه 3763 متراً جنوب غرب العاصمة غواتيمالا سيتي، في أقوى ثوران له في خلال الأعوام الأخيرة. ونفث البركان الرماد في جميع أنحاء المناطق الأربعة في البلاد، وتم إغلاق مطار لا أورورا الدولي بالعاصمة.
وصل رئيس غواتيمالا، جيمي موراليس، إلى تل أبيب، أمس الثلاثاء، ليشارك (اليوم الأربعاء)، في حفل نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس، وذلك بعد يومين من نقل الولايات المتحدة سفارتها إلى المدينة المقدسة.
مدريد تزيل أسماء الشوارع المرتبطة بحقبة فرانكو مدريد - «الشرق الأوسط»: أزال عمال في العاصمة الإسبانية مدريد لافتات الشوارع التي تحمل الأسماء المرتبطة بحكم الديكتاتور الإسباني فرانسيسكو فرانكو على الرغم من اعتراض البعض في إسبانيا، الذين يرون ضرورة الحفاظ على تراثه. وقال مجلس مدينة مدريد إنه سيتم خلال الأيام المقبلة إطلاق أسماء جديدة على نحو 49 شارعاً.
توفي الرئيس العسكري السابق في غواتيمالا إفراين ريوس مونت، الذي لاحقته اتهامات بالإبادة الجماعية لعشرات السنين، أمس (الأحد) عن عمر يناهز 91 عاما تاركا وراءه الذكريات المريرة للحقبة الدامية التي حكم فيها البلاد إبان حربها الأهلية. سقط الآلاف، معظمهم من أبناء طائفية المايا، ضحايا لعمليات القتل والاغتصاب والتعذيب التي تمت في إطار سياسة «الأرض المحروقة»، وهي سياسة جرى تنفيذها خلال فترة حكمه لتي دامت 17 شهرا بين عامي 1982 و1983 في أوج الصراع خلال حقبة الحرب الباردة. وواجه ريوس مونت، الذي جرى تشخيص إصابته بخرف الشيخوخة في عام 2015، محاكمة جديدة بتهمة الإبادة الجماعية في 2017 والتي كانت مستمرة وقت وفا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة