بيرو
بيرو
سرّح ديبورتيفو كوبسول، أحد أندية الدرجة الثانية لكرة القدم في بيرو، جميع لاعبيه وموظفيه أمس (الاثنين) بسبب توقف الدوري نتيجة تفشي فيروس كورونا المستجد، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وأشار النادي في بيان: «نعلن بألم كبير، لكن بمسؤولية ولأنه ليس لدينا بديل اقتصادي أو منفذ، إنهاء مهمة لاعبينا والفنيين». ومذ فرضت الحكومة حظرا وطنيا في 16 مارس (آذار) الماضي، توقف رعاة النادي عن تسديد الدفعات المالية، بحسب ما شرح رئيسه فريدي آميس الذي قال في حديث إذاعي «من دون عائدات وفي ظل الشك حول عودة دوري الدرجة الثانية من عدمه، يستحيل الحفاظ على تشكيلة من اللاعبين». وأضاف أن «الشبان كانوا حزينين للغاية» عندما
قال مستشفى في ليما عاصمة بيرو أمس (الثلاثاء) إن امرأتين مصابتين بفيروس كورونا المستجد وضعتا طفلين وإن الفحوص أثبتت عدم انتقال المرض للرضيعين، وفقاً لوكالة «رويترز». وأضاف مستشفى ريباجلياتي أن ولادة الطفلين يومي 27 و31 مارس (آذار) كانت قيصرية بناء على تعليمات الأطباء لتجنب أي مضاعفات. وقال الطبيب كارلوس ألبريتك: «لحسن الحظ لم يحدث انتقال، مما يعني أن العدوى لم تنتقل من الوالدتين إلى الرضيعين». وأضاف أن المرأتين بصحة جيدة لكنهما ما زالتا تتلقيان العلاج من فيروس كورونا. وأثار مسعفون في مدينة ووهان الصينية التي نشأ فيها الفيروس مخاوف في أوائل فبراير (شباط) من الانتقال المحتمل للفيروس من الأم إلى ا
توفي 16 شخصاً على الأقل في منطقة نائية في البيرو بعد تناولهم مشروبات كحولية مغشوشة اعتقدوا أنها تمنع الإصابة بمرض «كوفيد-19»، وفق ما أعلنت أمس (الجمعة) وكالة الأنباء البيروفية (أندينا). وأوردت الوكالة نقلاً عن سلطات صحية في منطقة هوانكافيليكا التي تبعد 400 كيلومتر جنوب شرق العاصمة ليما: «أدخل هؤلاء المرضى مستشفى ليركاي في 28 مارس (آذار) بعدما شربوا الكحول من أجل منع الإصابة بفيروس كورونا (...)، وهذا الأمر أدى إلى وفاة 16 شخصاً». وأوضحت الوكالة أن الشرطة «صادرت المشروبات» التي كانت تبيعها «مؤسسة ذات سمعة مشكوك فيها».
طوى خافيير بيريز دي كويار، خامس الأمناء العامين للأمم المتحدة، مائة عام من العمر. رحل، أول من أمس (الأربعاء)، في مسقط رأسه البيروفياني تاركاً إرثاً دبلوماسيا مهماً عبر العالم: تمكن خلال ولايتيه في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي، من التوسط الناجح لاتفاقات سلام عقدت في كل من آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا وأميركا اللاتينية. ولطالما أشاد العالم بدي كويار لقدرته على تعزيز الحوار وقيادته الحازمة للمنظمة الدولية خلال عقد شديد الاضطراب. ولا يزال هذا الدبلوماسي المخضرم، الأمين العام الأول والوحيد من أميركا اللاتينية.
توفي في البيرو الأمين العام السابق للأمم المتحدة خافيير بيريز دي كوييار، الذي ترأس المنظمة الأممية خلال الحرب العراقية الايرانية وأيضا خلال الحرب الأهلية في السلفادور. وقال ابنه فرانسيسكو بيريز دي كوييار «توفي والدي بعد اسبوع حافل بالتعقيدات عند الساعة 8,09 مساءً الليلة (أمس الأربعاء) وهو الآن يرقد في سلام». وشغل دي كوييار، الذي ولد في ليما عاصمة البيرو عام 1920، منصبه كخامس أمين عام للأمم من عام 1981 حتى 1991، وهو الأمين العام الأول والوحيد من دول أميركا اللاتينية. وكان الأمين العام الحالي انطونيو غوتيريش قد بعث لدي كوييار برسالة تهنئة في 19 يناير (كانون الثاني) بمناسبة بلوغه المائة قال فيها:
- قاض بيروفي يأمر بإعادة زعيمة المعارضة إلى السجن بوينس آيرس - «الشرق الأوسط»: أمر قاضٍ بيروفي بإعادة زعيمة المعارضة اليمينية المتطرفة، كيكو فوجيموري، من حزب «القوة الشعبية»، إلى السجن، لمدة 15 شهراً، في الاحتجاز الوقائي، حسب صحيفة «إل كوميرسيو». وسيتم سجنها مجدداً على صلة بالتحقيق المستمر في قضية فساد شركة «أودبريشت». ولم تكن فوجيموري (44 عاماً) في المحكمة، ولكن كان يمثلها محاميها. وقضت فوجيموري بالفعل أكثر من عام بالفعل في السجن، في الاحتجاز الوقائي، وخرجت من السجن في نوفمبر (تشرين الثاني) 2019، بعد أيام من أمر المحكمة الدستورية في البلاد بإطلاق سراحها.
ذكرت وسائل إعلام كولومبية وبيروفية، أمس (الاثنين)، أنه تم إنقاذ امرأة كولومبية وأطفالها الثلاثة بعد أن ظلوا مفقودين لمدة 34 يوما في غابات الأمازون المطيرة ولم يأكلوا سوى التوت للبقاء على قيد الحياة، بحسب تقرير لوكالة الأنباء الألمانية. وكانت الأم البالغة من العمر 40 عاماً، وأطفالها (10 و12 و14 عاما)، يقضون عطلة مع الأب في الجزء الكولومبي من منطقة الأمازون في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وذكرت صحيفة «إل تييمبو» أن الأسرة قررت زيارة منطقة نائية في الغابات، لكنها انفصلت وضل الأشخاص الأربعة (الأم وأبناؤها الثلاثة) الطريق إلى الأب. وعندما ذهبوا للبحث عنه، ضلوا الطريق وانتهى بهم المطاف إلى الجزء الب
قال المدير العام للشركة المشغلة لمطاعم ماكدونالدز في بيرو في تصريح للتلفزيون المحلي إن جهاز المشروبات بالمطعم الذي شهد وفاة اثنين من عماله صعقاً بالكهرباء قبل أيام واجه عطلاً كهربياً لم يتم إبلاغ إدارة الصيانة به. واحتشد أقارب العاملين ونحو 80 شخصاً آخرين للاحتجاج ضد «ماكدونالدز» في إحدى ضواحي العاصمة ليما أمس (السبت)، حسب ما ذكرت وكالة «رويترز» للأنباء. وقال خوسيه أندريد المدير العام لشركة أكوس دورادوس بيرو المالكة لامتياز مطاعم ماكدونالدز في بيرو في تصريح لمحطة «كنال إن» التلفزيونية: «المعلومات، للأسف، تقول إن الجهاز لم يكن يعمل وأصاب الناس بصدمات كهربائية ولم يعرف بذلك سوى المديرين المحليين
قالت سلسلة مطاعم «ماكدونالدز» على «تويتر» إنها أغلقت كل مطاعمها في بيرو لمدة يومين حداداً على وفاة اثنين من العاملين بها صعقاً بالكهرباء.
في خطوة متقدمة من الصراع الدائر منذ 3 سنوات بين السلطتين الإجرائية والاشتراعية في بيرو، أقدم رئيس الجمهورية مارتين فيزكارّا مطلع هذا الأسبوع على حل البرلمان الذي تسيطر عليه المعارضة اليمينية، بقيادة حزب «القوة الشعبية» الذي تتزعمه ابنة الرئيس الأسبق ألبرتو فوجيموري (المتحدر من أصول يابانية)، وقرّر الدعوة لإجراء انتخابات عامة مبكّرة مطلع العام المقبل. فيزكارّا، وهو سياسي ومهندس مستقل معتدل محسوب على يمين الوسط والليبراليين، استند في قراره إلى المادة 134 من الدستور، التي اعتبر أنها تجيز له حلّ البرلمان بعد رفضه للمرة الثانية على التوالي اقتراحاً رئاسياً لتعديل إجراءات تعيين أعضاء المجلس الدستوري
تعد بيرو - ثالث كبرى دول أميركا الجنوبية من حيث المساحة بعد البرازيل والأرجنتين - من أغنى بلدان العالم بالتنوّع البيولوجي والثروات المعدنية. وهي كانت مهداً لعدد من أعرق الحضارات في التاريخ تزامنت مع الحضارات المصرية والصينية والهندية القديمة، وكذلك مع حضارة بلاد ما بين النهرين. ولعل آخر وأشهر تلك الحضارات حضارة إمبراطورية «الإينكا» التي سادت في القسم الغربي إبان حقبة الاستعمار الإسباني. وفي فترة ما تحولّت بيرو إلى مركز رئيسي لاستخراج الذهب الذي كان أهم مصادر الثروة التي راكمتها الإمبراطورية الإسبانية حتى منتصف القرن 19.
أعلن الرئيس البيروفي مارتن فيزكارا أمس (الاثنين) حلّ البرلمان الذي تهيمن عليه المعارضة والدعوة لانتخابات تشريعية مبكرة، في خطوة سارع البرلمان للردّ عليها بتعليق ممارسة الرئيس لصلاحياته، الأمر الذي فاقم أزمة المؤسّسات في البلاد، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وقال فيزكارا في خطاب بثه التلفزيون: «لقد قرّرت حلّ الكونغرس والدعوة لانتخابات تشريعية» قبل عام ونصف من موعدها المقرر أصلاً في أبريل (نيسان) 2021. وأوضح الرئيس اليميني الشعبوي أنّه لم يجد بدا من حلّ البرلمان بعدما خلص إلى أنّه «لا يمكن التوصّل إلى اتفاق مع المعارضة»، في إشارة إلى الخلاف حول طريقة تعيين قضاة المحكمة الدستورية، وهو موضوع أشعل ن
اكتشف علماء الآثار في بيرو مقبرة جماعية يُعتقد أنها تحتوي على أكبر عدد من جثث الأطفال الذين قدموا كأضاحٍ في التاريخ، بحسب تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي). وعثر على جثث 227 ضحية تتراوح أعمارهم بين 5 و14 عاماً بالقرب من مدينة هوانتشاكو الساحلية، شمال العاصمة ليما. وكان يعتقد أن الأطفال قد تم التضحية بهم منذ أكثر من 500 عام. ويأتي هذا الاكتشاف بعد عام من العثور على جثة 200 طفل قدموا كأضاح أيضاً في موقعين آخرين بالبلاد. وأخبر علماء الآثار وكالة الصحافة الفرنسية أن بعض الجثث في هذه المجموعة الأخيرة لا تزال يكسوها الشعر والجلد عندما عثر عليها. وتُظهر جثث الأطفال أنهم قتلوا خلال الطقس الرطب
كشف علماء الآثار النقاب عن جدارية في شمال بيرو تنتمي إلى حضارة كارال التي يعتقد أنها ترجع إلى نحو 3800 عام. وأزاح فريق من الأثريين التراب عن الجدارية، التي عثر عليها في موقع فيكاما الأثري، ليكشفوا عن رسومات تصور ضفدعة تلف يديها حول رأس رجل. وتقول عالمة الآثار تاتيانا آباد إن هذه الجدارية تمثل الإعلان عن وصول الماء، مضيفة أنها تتحدث عن أهمية الماء في أوقات الأزمات، حسب «رويترز». وتجري حفريات أثرية في موقع فيكاما منذ عام 2007 وتواصل كشفها عن مظاهر حضارة كارال القديمة مثل تشييد المدن وطرق البناء المتقدمة. ويعتقد أن كارال هي أقدم الحضارات في الأميركتين حيث يرجع تاريخها حتى عام 3000 قبل الميلاد.
أعلن مكتب المدعي العام في بيرو، أن الرئيس الأسبق للبلاد أليخاندرو توليدو، اعتقل في الولايات المتحدة أمس (الثلاثاء)، بناء على طلب تسليم مقدم من ليما. ومثل توليدو أمام القضاء الأميركي كجزء من إجراءات التسليم، ومن المقرر عقد جلسة أخرى بعد غد الجمعة. وظل توليدو هارباً منذ عام 2017 ، عندما صدر في حقه حكماً بالسجن احترازياً لمدة 18 شهراً. ويشتبه في أن توليدو (73 عاماً) قبل رشى تتراوح بين 20 و 31 مليون دولار من شركة الإنشاءات البرازيلية العملاقة "أودبريشت" مقابل عقد لشق طريق. ويؤكد توليدو أن تلك المزاعم مدفوعة بأسباب سياسية. وتولى توليدو الرئاسة خلال الفترة من 28 تموز (يوليو) 2001 حتى 28 تموز 2006.
توفي لاعب كرة قدم بأحد فرق الهواة، بسبب سكتة قلبية بعد شرب كوب من الماء المثلج، عقب نهاية مباراة لفريقه في بيرو. وكان لودوين فلوريز نولي (27 عاماً) قد انتهى لتوه من اللعب مع فريقه المحلي «لوس رينجرز» في مقاطعة سولانا، شمال غربي بيرو، عندما بدأ يشعر بتوعك وعاد إلى المنزل، حسب جريدة «دايلي ميل» البريطانية. وقالت زوجته إنه شرب كوباً من الماء البارد و«بعد ذلك بفترة وجيزة بدأ يعاني من آلام في الصدر فأخذته إلى عيادة قريبة، لكنه توفي في الطريق». وأضافت: «أخبرني الطبيب أنه أصيب بنوبة قلبية لأنه شرب الكثير من الماء البارد بينما كان جسده لا يزال ساخناً». ويعتقد المسعفون أن الماء البارد قد تسبب في حدوث ت
قالت حكومة بيرو، إن الرئيس السابق بيدرو بابلو كوشينسكي، سيقضي ثلاث سنوات رهن الإقامة الجبرية، فيما يجري إعداد اتهامات بالفساد ضده بسبب ما تردد عن تقاضيه رشى من شركة «أودبريشت» البرازيلية للإنشاءات. وفي وقت سابق هذا الشهر، أمر القضاء في بيرو بحبس كوشينسكي ثلاث سنوات، انتظاراً للمحاكمة. وقال مكتب المدعي العام، أمس السبت، إنه جرى تخفيف الحكم بسبب مشكلات صحية يعاني منها الرئيس السابق البالغ من العمر 80 عاماً. وكان فريق الدفاع عن كوشينسكي يطالب بالاعتقال المنزلي بسبب سوء حالته الصحية، كما ذكرت وكالة «رويترز». وينفي كوشينسكي، وهو مصرفي سابق عمل في «وول ستريت»، ارتكاب أي مخالفات.
تشتهر ليما عاصمة البيرو بأنها عاصمة الطهي في أميركا اللاتينية، نظراً لانصهارها مع الكثير من الثقافات التي أوجدت مزيجاً شهياً من النكهات، ووصفات إعداد الطعام.
اتُّهمت شركة التشييد العملاقة «أوديبريشت»، بتقديم رشى في عدد من دول أميركا اللاتينية طالت عدداً من السياسيين فيها، خصوصاً في بلدها البرازيل. الأحداث الأخيرة في بيرو بيّنت أن اتهامات الشركة بتقديم رشى قوّضت الطبقة السياسية في بيرو بعد تورط مسؤولين وزعماء سياسيين خمسة منهم تولوا الرئاسة في فترات مختلفة. وحسب وزارة العدل الأميركية، وزّعت «أوديبريشت» خلال أكثر من عقد 788 مليون دولار في نحو عشر دول في المنطقة للحصول على عقود.
أعلنت بيرو الحداد لمدة ثلاثة أيام على الرئيس الأسبق آلان غارسيا الذي لفظ أنفاسه الأخيرة أمس (الأربعاء) بعدما أطلق النار على رأسه، أثناء محاولة الشرطة اعتقاله على خلفية اتهامات بالفساد. وأصدرت حكومة الرئيس البيروفي مارتن فيزكارا مرسوماً بتنكيس الأعلام في البلاد. وذكرت وكالة الأنباء الوطنية «أندينا» أنه ستقام جنازة رسمية لجارسيا. وغرد فيزكارا على موقع «تويتر» للتواصل قائلاً: «تحزنني وفاة الرئيس الأسبق آلان جارسيا، أعرب عن خالص التعازي لعائلته وأحبائه». وكان القضاء البيروفي أمر باحتجاز جارسيا لمدة 10 أيام على ذمة التحقيق معه فيما يتعلق بفضيحة فساد واسعة النطاق في أميركا اللاتينية تتعلق بشركة التش
أقدم الرئيس البيروفي السابق آلان غارسيا أمس على الانتحار، قبيل اعتقاله من قبل الشرطة بتهم فساد. فقد أطلق غارسيا (69 عاماً) النار على رأسه في منزله، ثم توفي لاحقاً في المستشفى أمس، عندما كانت الشرطة على وشك اعتقاله للتحقيق معه. ووصلت الشرطة إلى منزل الرئيس السابق قرابة الساعة السادسة والنصف صباحاً عندما وقع الحادث. وقال عمر قيسادا الأمين العام لحزب «التحالف الثوري الأميركي الشعبي» الذي ينتمي إليه غارسيا «آلان غارسيا مات. يعيش الحزب». وأعرب رئيس بيرو الحالي مارتن فيزكارا عن تعاطفه، وكتب على «تويتر»: «صدمتني وفاة الرئيس السابق آلان غارسيا. التعازي الحارة لعائلته وأحبائه».
توفي رئيس البيرو السابق آلان غارسيا في مستشفى كاسيميرو ألوا بعدما أطلق على نفسه الرصاص في وقت مبكر صباح اليوم (الأربعاء)، لدى وصول الشرطة إلى منزله للقبض عليه فيما يتصل بتحقيق فساد. وكتب الرئيس مارتين بيسكارا على «تويتر»، أنه أصيب بالهلع لوفاة غارسيا (69 عاماً) الذي نفى مراراً ارتكاب أي مخالفات. وقالت قناة أميركا التلفزيونية المحلية في وقت سابق اليوم إن غارسيا كان «يخضع لجراحة عاجلة وفي حالة حرجة»، وبثت لقطات لوصول ابنه وأنصاره إلى المستشفى. وصرح إيراسمو رينا محامي غارسيا، للصحافيين بأن حالة غارسيا كانت «حساسة»، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
- ادعاء البيرو يطالب بحبس الرئيس السابق كوتشينسكي احتياطياً ليما - «الشرق الأوسط»: طالب ممثلو الادعاء في بيرو بالحبس الاحتياطي بحق الرئيس، وفقاً لوكالة الأنباء الوطنية «أندينا». ويمكن أن يتعرض كوتشينسكي وموظفاه الاثنان السابقان، للحبس احتياطياً لمدة تصل إلى 36 شهراً. ووصف الرئيس السابق اعتقاله بأنه كان عملاً «تعسفياً»، وأكد أنه تعاون مع جميع التحقيقات القضائية التي يواجهها. وتولى كوتشينسكي منصبه عام 2016، واستقال بعد ذلك بعامين قبل تصويت على عزله كان من المتوقع أن يخسره.
عثر علماء على حفريات في صحراء ساحلية بجنوب بيرو لحوت برمائي بأربع أرجل عاش في البحر والبر قبل نحو 43 مليون عام، وذلك في اكتشاف يشرح مرحلة مهمة في تطور الثدييات البحرية. وقال العلماء، أمس (الخميس) إن الحوت، الذي يبلغ طوله أربعة أمتار ويسمى بيريجوسيتوس المسالم، يمثل خطوة انتقالية حاسمة قبل أن تصبح الحيتان متكيفة بالكامل مع الحياة البحرية. وكانت الأطراف الأربعة تقدر على حمل الحوت في البر؛ وهو ما يعني أنه كان يتمكن من العودة إلى ذلك الساحل الصخري للاستراحة، وربما الولادة قبل أن يقضي معظم وقته في البحر. وتنتهي أطراف الحوت بحوافر صغيرة، وربما كانت موصولة بأغشية لمساعدته على السباحة. وأفاد أوليفر
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة