بيرو
بيرو
عزّز منتخب بيرو آماله في بلوغ نهائيات مونديال قطر 2022 لكرة القدم، إثر عودته بفوز مهم من أرض كولومبيا (1 - صفر) رفعه إلى المركز الرابع، بعد الجولة 15 من تصفيات المجموعة الموحدة لأميركا الجنوبية التي شهدت فوزاً كبيراً لفنزويلا متذيلة الترتيب على ضيفتها بوليفيا 4 - 1. على ملعب متروبوليتانو روبرتو ميلينديس في بارانكيا، سجّل البديل إديسون فلوريس هدف الفوز لبيرو قبل نهاية الشوط الثاني، بتسديدة أخطأ تقديرها الحارس الكولومبي المخضرم دافيد أوسبينا في الدقيقة 85. وكانت كولومبيا الطرف الأفضل في المباراة ولم تشكّل بيرو خطراً على مرمى المنافس، لكن قبل خمس دقائق على نهاية الوقت الأصلي، ترك أوسبينا (33 عاما
يُعتقد أن الشريحة المعدنية التي اكتُشفت مزروعة في رأس محارب من البيرو منذ 2000 عام هي أول جراحة جمجمة في العالم، وأن الجراحة قد كُللت بالنجاح، حسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
أعلن منجم «لاس بامباس» للنحاس الذي تديره الشركة الصينية العملاقة «إم إم جي» في البيرو، الجمعة، تعليق كل عملياته اعتباراً من السبت بسبب إغلاق طرق من قبل قرويين يطالبون بوظائف. وقال ألفارو أوسيو المدير العام لفرع شركة «إم إم جي» في لاس بامباس، للصحافيين، بعد لقاء مع الرئيس البيروفي بيدرو كاستيو، «نحن في اليوم التاسع والعشرين من إغلاق الطرق، وهذا منعنا من نقل موظفينا واستبدالهم ونقل معدات». وأضاف أن «المصنع سيغلق اعتباراً من الساعة السابعة من يوم السبت بنسبة 100 في الـ100».
ذكرت مصادر قضائية، اليوم (السبت)، أن البيرو ستطلب من تشيلي توسيع اتفاق استرداد الرئيس السابق ألبرتو فوجيموري، الموقَّع بين البلدين لتتمكن من محاكمته في قضايا فرض تعقيم قسري على آلاف النساء بين 1996 و2000. وقال المدّعي المسؤول عن قضية «كارمن روزا كريزوستومو» إن النيابة «ستقدم في الوقت المناسب طلباً موسعاً» في هذا الشأن ليتمكن القضاء البيروفي من محاكمته. وفوجيموري (83 عاماً) يرقد حالياً في المستشفى تحت مراقبة الشرطة بسبب مشكلة في القلب.
نشرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية خبرا أفادت فيه بأن مجموعة من علماء الآثار في بيرو عثرت على مومياء غريبة مكبلة بالحبال بشكل كامل في مقبرة تحت الأرض. وحسب الصحيفة، تم العثور على هذه المومياء المثيرة للجدل بمنطقة كاجاماركويلا التي تبعد بضعة كيلومترات عن العاصمة البيروفية ليما، غير أن العلماء لم يحددوا جنسها بعد ويعتقدون أن عمرها بين 800 و1200 عام وتنتمي لحضارة سبقت حضارة الإنكا. وفي هذا الاطار، يقول عالم الآثار بيتر فان دالين لونا "تكمن السمة الرئيسية لهذه المومياء في أن جميع مناطق جسمها مربوطة بالحبال وأن يديها تغطي وجهها".
قالت «هيئة المسح الجيولوجي» الأميركية إن زلزالاً قوته 7.5 درجة ضرب شمال بيرو على مسافة 40 كيلومتراً من بلدة بارانكا في وقت مبكر من صباح اليوم الأحد. ولم ترد على الفور تقارير عن إصابات أو أضرار جراء الزلزال الذي شعر به السكان في العاصمة ليما. ووقع الزلزال على عمق أكثر من مائة متر مما حد من مستوى الاهتزاز. وقال «المركز الأورومتوسطي لرصد الزلازل» على «تويتر» إن الزلزال وقع في منطقة منخفضة الكثافة السكانية من غابات الأمازون المطيرة.
عثر فريق من الخبراء على مومياء يقدر عمرها بنحو 800 عام على الأقل على الساحل الأوسط لبيرو، وذلك حسبما قال أحد علماء الآثار الذين شاركوا في التنقيب يوم الجمعة. وبحسب «رويترز» فقد كانت المومياء لشخص من الحضارة التي عاشت بين الساحل والجبال في بيرو. وقال عالم الآثار بيتر فان دالين لونا إنه تم اكتشاف المومياء في منطقة ليما ولم يتم بعد تحديد جنسها. وأضاف فان دالين لونا من جامعة ولاية سان ماركوس أن الرفات لشخص عاش في منطقة جبال الأنديز العليا في البلاد. وأضاف أنه تم العثور على المومياء داخل مقبرة تحت الأرض في أطراف مدينة ليما.
في قلعة «تشان تشان» في شمال بيرو، عثر علماء آثار على مقبرة جماعية قديمة تحوي نحو 25 هيكلاً عظمياً من حقبة ما قبل كولومبوس لا تزال بحالتها شبه الأصلية وتعود خصوصاً إلى نساء وأطفال. وكان عالم الآثار خورخي مينيسيس قد قال لوكالة الصحافة الفرنسية إن أعمال التنقيب الأثري أفضت أيضاً إلى العثور على عشرات الخزفيات والقطع بينها إبر كانت تُستخدم في حياكة الملابس. واكتُشف المدفن قبل نحو ثلاثة أسابيع في تشان تشان على بُعد نحو 500 كيلومتر شمال العاصمة ليما.
بعد ما يقرب من نصف قرن، تم حل لغز «مانو» أخيراً. في عام 1973.
مات مؤسس «الدرب المضيء» أبيمايل غوزمان في سجنه أمس قبل أن تلتئم الجراح التي سببها تنظيمه في بيرو بحربه لإقامة نظام جديد والإطاحة بالدولة. وزير الخارجية هكتور بيخار الذي عيّنه الرئيس الجديد بيدرو كاستيلو، استقال قبل أن يتسلم مهمات منصبه في أغسطس (آب) الماضي بعدما أعرب عن قناعته أن وكالة الاستخبارات الأميركية «سي آي إيه» كانت تمول «الدرب المضيء»، مما أثار موجة من الانتقادات في البلاد. كما يحقق القضاء في علاقة رئيس الوزراء غويدو بوليدو بالحركة التي أسفر تمردها عن سقوط نحو 70 ألف قتيل بين 1980 و2000.
منح البرلمان البيروفي الذي تهيمن عليه المعارضة اليمينية، الجمعة، الثقة لحكومة الرئيس اليساري الجديد بيدرو كاستيو، الذي اجتاز بذلك أول اختبار سياسي له منذ انتخابه في يوليو. وبعد نقاش مرير بدأ الخميس، حصلت الحكومة بقيادة غيدو بييدو على 73 صوتاً مؤيداً مقابل 50 صوتاً معارضاً. وقالت رئيسة البرلمان وزعيمة المعارضة ماريا ديل كارمن ألفا، بعد التصويت، «لقد مُنحت الحكومة الثقة». ورحب الرئيس كاستيو بالتصويت عبر «تويتر». وقال إن «البحث عن إجماع سيسمح لنا بالحكم مع الشعب ومن أجل تطوير سياسات عامة ذات طابع اجتماعي».
تولى رئيس بيرو الجديد بيدرو كاستيلو، منصبه الأربعاء بعد فوزه بهامش ضئيل في الانتخابات على المرشحة اليمينية الشعبوية كيكو فوجيموري. وأدى كاستيلو (51 عاماً) اليمين الدستورية في الكونغرس بالعاصمة ليما، واعداً «بدستور جديد وبيرو جديدة» في الذكرى الـ200 لاستقلال البلاد. وقال كاستيلو، الذي ينتمي لحزب بيرو الحرة الماركسي اللينيني «نحن حكومة الشعب... بيرو الآن يحكمها فلاح». وتعهد كاستيلو بتوفير فرص عمل وتقديم مساعدات حكومية للأسر الفقيرة والاستثمار في التعليم، قائلاً إن إدارته ستسعى إلى بناء دولة أكثر ازدهاراً وعدلاً.
أُعلن مرشح اليسار الراديكالي بيدرو كاستيو فائزاً في الانتخابات الرئاسية في البيرو، في نتيجة صدرت بعد شهر ونصف الشهر من الدورة الثانية التي أجريت في 6 يونيو (حزيران) وتنافس فيها كاستيو مع مرشحة اليمين الشعبوي كيكو فوجيموري. وقال رئيس اللجنة الانتخابية الوطنية خورخي لويس سالاس خلال حفل افتراضي مقتضب الاثنين يضع حداً لأسابيع من التشويق بعد انتخابات حامية: «أُعلن خوسيه بيدرو كاستيو تيرونيس رئيساً للجمهورية»، حسب ما جاء في تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال كاستيو بعيد الإعلان أمام المئات من أنصاره الذين تجمعوا في مقر حزبه «بيرو ليبري» (بيرو الحرة) في ليما: «أريد أن أحيي السلطات الانتخابية (...) أ
تجددت المظاهرات في بيرو، أمس، حيث دعا مؤيدو المرشح الحاصل على أكثر الأصوات بيدرو كاستيلو، إلى إعلان فوزه، فيما طالب أنصار منافسته كيكو فوجيموري إلى إعادة إحصاء الأصوات، مكررين اتهاماتهم بحصول تزوير بعد تقدم كاستيلو بأربعة وأربعين ألف صوت. الانتخابات التي جرت دورتها الثانية في السادس من يونيو (حزيران) الماضي ستشكّل منعطفاً مهماً في تاريخ ثالث أكبر دولة من ناحية المساحة في أميركا اللاتينية والمصدّر الثاني للنحاس في العالم. كاستيلو أستاذ المدرسة السابق المعتمد على تأييد المزارعين والآتي من بيئتهم بأصوات حزب «بيرو الحرة»، اشتراكي التوجهات، كان قد تعهّد بصوغ دستور جديد وفرض ضرائب على شركات التعدين
محاطاً بالمفاجآت والألغاز كان وصول بيدرو كاستيّو إلى رئاسة البيرو في انتخابات استغرق فرز أصواتها أكثر من أسبوعين بسبب الطعون التي قدّمتها منافسته كيكو فوجيموري.
وقّع مئات العسكريّين المتقاعدين رسالة للدفع باتّجاه تدخّل عسكري لمنع إعلان فوز المرشّح اليساري المتطرّف بيدرو كاستيو في الانتخابات الرئاسيّة. وتأتي الرسالة بعد نداء آخر في الاتّجاه نفسه، أطلقه الاثنين 64 جنرالاً وأدميرالاً متقاعداً. وبعد 12 يوماً على الدورة الثانية من الانتخابات التي جرت في السادس من يونيو (حزيران) لا تزال الدولة الواقعة في جبال الأنديز تنتظر معرفة من سيكون رئيسها المقبل. وتضمنت الرسالة اتّهامات بحصول «تزوير» كانت قد أطلقتها المرشّحة الشعبويّة اليمينيّة كيكو فوجيموري.
تراقب منظمة الصحة العالمية بصورة خاصة سلالة لفيروس كورونا ظهرت حتى الآن في أميركا اللاتينية بصورة أساسية. وقالت المنظمة، اليوم (الأربعاء) «سلالة (لامبدا) تحمل عدداً من التحورات ذات تداعيات مجهرية مشتبه بها، مثل إمكانية محتملة لانتشار العدوى بصورة متزايدة أو مقاومة مرتفعة ممكنة للأجسام المضادة المحيدة»، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. مع ذلك، لا توجد حتى الآن دراسات يمكن الوثوق بها أو نتائج حقيقية بهذا الشأن. يذكر أنه تم رصد السلالة لأول مرة في بيرو في أغسطس (آب) 2020، وجرى إرجاع 81 في المائة من حالات الإصابة بفيروس كورونا في بيرو منذ أبريل (نيسان) الماضي إلى سلالة «لامبدا». ومثّلت السلال
يتأهب اليساري بيدرو كاستيلو، الذي يتصدر سباق الرئاسة المحتدم في بيرو لإعلان فوزه بالمنصب، رغم وجود مشاحنات قانونية حول فرز الأصوات مما أثار أجواء توتر في البلاد. وتشير وسائل إعلام محلية إلى أن السلطات الانتخابية بحثت تغيير القواعد بما يسمح لليمينية كيكو فوجيموري الطعن في سلامة نحو 200 ألف صوت، لكنها أحجمت عن تطبيق التعديلات بعد ضغوط مكثفة من معسكر كاستيلو. وكاستيلو، وهو معلم وزعيم نقابي، متقدم على فوجيموري بواقع 60 ألف صوت بعد فرز 99.6 في المائة من الأصوات. وأثار كاستيلو أجواء من القلق إزاء سعي المعسكر المنافس إبطال أصوات في مناطق يحظى فيها بأغلبية، وسعى للحصول على توضيح من الهيئة الانتخابية.
تتصدر مرشحة اليمين الشعبوي كيكو فوجيموري نتائج الانتخابات الرئاسية التي جرت، أمس (الأحد) في البيرو بحصولها على 52.9 في المائة من الأصوات، بحسب أولى النتائج الجزئية الرسمية، مقابل 47.09 لخصمها من اليسار الراديكالي بيدرو كاستيو، على ما أعلنت الهيئة الانتخابية. وقال رئيس الهيئة بييرو كورفيتو، إنه تم حتى الآن فرز الأصوات في 42 في المائة من أصل 86488 مكتب اقتراع. ونظراً إلى الفارق الضيق بين المرشحين، من غير المؤكد أن يرتسم توجه حاسم قبل صدور التعداد النهائي للأصوات، وهو ما قد يستغرق أياماً عدة. وقالت الخبيرة السياسية جيسيكا سميث لوكالة الصحافة الفرنسية، إن النتائج متقاربة إلى حد أنه «لن نعرف (النتي
أصيب رئيس بيرو السابق مارتن فيزكارا بـ«كوفيد - 19»، وذلك رغم حصوله المبكر على اللقاح، مما تسبب في انتهاء مسيرته المهنية. وكتبت فيزكارا عبر «تويتر»، أمس الأحد، «رغم الحرص اللازم لتجنب جلب الفيروس إلى المنزل، فقد ثبت إصابتي وزوجتي بـ(كوفيد - 19) وأعراضه»، وفق ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية. وأضاف: «عائلتي تتخذ تدابير العزل اللازمة...
تم منع رئيس بيرو السابق مارتن فيزكارا من تولي أي منصب عام لمدة 10 أعوام، أمس الجمعة، لأنه تم تطعيمه ضد فيروس «كورونا» العام الماضي قبل أن يصبح مؤهلاً لتلقي التطعيم. وفرض الكونغرس في بيرو حظرا على فيزكارا الذي قاد البلاد في الفترة من 2018 إلى 2020 بعد تلقيه لقاح فيروس «كورونا» نهاية العام الماضي من الشركة الصينية «سينوفارم»، حسب ما ذكرته وكالة الأنباء الألمانية. وهذا يعني أن فيزكارا (58 عاماً) لن يكون قادراً على شغل مقعد البرلمان الذي فاز به في الانتخابات التي أجريت يوم (الأحد) الماضي. وتلقى فيزكارا اللقاح بينما كان لا يزال رئيساً. يذكر أن فيزكارا ليس السياسي الوحيد الذي تأثر بالحظر.
استقالت وزيرة خارجية بيرو من منصبها على خلفية رد الفعل العنيف على فضيحة تلقي سياسيين على جرعات لقاح فيروس كورونا مبكراً. وتضررت الدولة جنوب الأميركية بدرجة كبيرة من الوباء إذ تعرّض نظامها الصحي لضغط شديد بينما لم تطلق السلطات برنامج التطعيم للعاملين في قطاع الصحة حتى الثامن من فبراير (شباط). ودفع الغضب الشعبي حيال تلقي مسؤولين اللقاحات قبل أن يُحدد موعد إطلاق حملة تطعيم أوسع، مسؤولين حكوميين اثنين على الأقل إلى الاستقالة. وقالت إليزابيث أستيت، وزيرة الخارجية في الحكومة الانتقالية في بيرو، أمس الأحد إنها حصلت في 22 يناير (كانون الثاني) على الجرعة الأولى من لقاح سينوفارم المصنع في الصين. وأضافت
وقع رئيس بيرو المؤقت فرانسيسكو ساجاستي قانوناً الجمعة، يوقف منح الحصانة للبرلمانيين في بلاده. وأقر الكونغرس البيروفي يوم الخميس إصلاحاً دستورياً بهذا الشأن بأغلبية كبيرة. وتمت إقالة الرئيس السابق مارتن فيزكارا من منصبه في أواخر العام الماضي، في تصويت بحجب الثقة في الكونغرس، بعد اتهامه بتلقي 2.3 مليون سول (628 ألف دولار) رشاوى من شركة بناء خلال فترة حكمه لمنطقة موكويجوا في الفترة بين عامي 2011 و2014، إلا أنه نفى هذه الاتهامات. وكان قد اختلف مع البرلمان عدة مرات خلال فترة ولايته، متهماً المشرعين بالسعي لعرقلة حملته لمكافحة الفساد.
قالت جامعة «كايتانو هيريديا» في بيرو التي تُجري تجارب على لقاح مضاد لفيروس «كورونا» تنتجه شركة «سينوفارم» الصينية، أمس (الثلاثاء)، إن متطوعة تُوفيت بالتهاب رئوي ذي صلة بـ«كوفيد - 19»، وفقاً لوكالة «رويترز». وقالت الجامعة المشاركة في الدراسة بإرشادات من هيئة الرقابة الصحية في بيرو، إنها كشفت طبيعة مشاركة المتطوعة في التجربة وتوصلت إلى أنها كانت في مجموعة اللقاح الوهمي. وأوضحت الجامعة في بيان: «من المهم أن نؤكد أن وفاة المتطوعة المشاركة لم تكن بسبب اللقاح لأنها تلقت اللقاح الوهمي، وعليه فإننا سنقدم تقريراً للهيئة الرقابية المعنية وللهيئات المعنية بأخلاقيات البحث وسنواصل مسار هذه المرحلة الثالثة
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
