جزر البهاما
جزر البهاما
قال المركز الوطني الأميركي للأعاصير، اليوم الأحد، إن الإعصار أوسكار وصل إلى اليابسة في جزيرة إيناجوا الكبرى؛ إحدى جزر البهاما.
ضمن جهود السعودية في تقديم تجربة سياحية لا تُنسى لزوارها من مختلف دول العالم، أعلنت وزارة السياحة انضمام مواطني 3 دول إلى قائمة المؤهلين لتأشيرة الزيارة إلكترون
تطفو على السطح في هذا الوقت من العام، أخبار حول ظهور أسماك القرش قرب الشواطئ.
وقّع «الصندوق السعودي للتنمية» اتفاقية قرض تنموي بـ10 ملايين دولار لتمويل مشروع إنشاء مراكز حاضنة الأعمال في جزر البهاما.
أعلن مدّع عام في نيويورك أنّ سلطات جزر الباهاماس أوقفت، يوم الاثنين، بطلب من القضاء الأميركي، الرئيس التنفيذي السابق لمنصة «إف تي إكس» للعملات الرقمية سام بانكمان-فريد بعد الانهيار المفاجئ لشركته. وقال المدّعي العام داميان وليامس في تغريدة على «تويتر» إنّه «في وقت سابق من هذا المساء، أوقفت سلطات جزر الباهاماس سامويل بانكمان-فريد بناء على طلب من الحكومة الأميركية واستناداً إلى لائحة اتّهام مختومة صادرة عن منطقة نيويورك الجنوبية». وأوضح المدّعي العام أنّ تفاصيل جديدة بشأن هذه القضية سيتمّ الإعلان عنها (الثلاثاء)، وفق ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية. ومنذ شهر لا يكفّ بانكمان فريد عن المشاركة في ل
افتتحت الشيخة مي بنت محمد آل خليفة، رئيسة مجلس أمناء «مركز الشيخ إبراهيم بن محمد آل خليفة للثقافة والبحوث»، الموسم الثقافي التاسع عشر للمركز والموسوم بـ«وبي أمل يأتي ويذهب ولكن لن أودّعه».
لا يزال 2500 شخص يعتبرون مفقودين في الباهاماس بعد أكثر من أسبوع من مرور الإعصار المدمر «دوريان» الذي خلّف 50 قتيلا على الأقل، وفق ما أعلنت أجهزة الطوارئ في الباهاماس، اليوم (الأربعاء). ووفقا لوكالة الصحافة الفرنسية، قال ممثل وكالة الحالات الطارئة كارل سميث: «حتى الساعة، لا يزال نحو 2500 شخص مدرجين على السجل الحكومي للأشخاص المفقودين»، موضحا أن هذه اللائحة «لم تقارن بعد بسجلات الحكومة حول الأشخاص الذين وضعوا في ملاجئ أو تم إجلاؤهم». ولا يزال شمال الباهاماس غارقا في فوضى كبيرة مع عدم رفع حال الطوارئ، ولا تزال الأولوية لإجلاء المنكوبين من الجزر الأكثر تضررا.
بعد أسبوع على مرور الإعصار «دوريان» المدمر في الباهاماس، يبذل الأهالي جهودا مضنية للعودة إلى حياتهم الطبيعية بعد أن أُجبر كثيرون منهم على مغادرة منازلهم واللجوء إلى مراكز إيواء بعيدة، فيما بلغت حصيلة الضحايا 44 قتيلا. و«دوريان» الذي انخفض تصنيفه الآن إلى عاصفة استوائية، ألحق «أضرارا جسيمة» في شرق كندا ومن المتوقع أن يتوجه قريبا إلى شمال الأطلسي بعد أن أوقع خرابا واسعا في الباهاماس ووصل إلى الساحل الشرقي للولايات المتحدة. في الباهاماس، لا يزال الأهالي يبحثون عن ملجأ، وبدأ بعض المحظوظين منهم في العثور على أحبائهم، لكن مصير عدد من المفقودين لا يزال مجهولا.
رغم أن قرابة 800 ميل هي التي تفصل بين جامعة جزر الباهاما وجامعة هامبتون في ولاية فرجينيا الأميركية، فإن عدداً من طلاب جامعة الباهاما سيكونون قادرين على مواصلة تعليمهم دون أي تكلفة، وفقاً لعرض مقدم من جامعة هامبتون لاستكمال دراستهم بعد الإعصار «دوريان» الذي ضرب جزر الباهاما، وأودى بحياة العشرات. وبعد العاصفة القاتلة التي ضربت جزر الباهاما هذا الأسبوع، اتصل ويليام هارفي رئيس جامعة هامبتون للاطمئنان على صديقه رودني سميث، كبير الإداريين السابق في الجامعة رئيس جامعة جزر الباهاما الآن.
تحاول جزر البهاما التعافي من الآثار المدمرة التي خلفها إعصار دوريان، الذي يعد أكثر الأعاصير تدميراً في تلك المنطقة، والذي وصفه رئيس وزراء البلاد بأنه «مأساة تاريخية»، حيث إنه ترك هذه الجزر تبدو كما لو كانت قد تعرضت لقصف عنيف. وأظهرت صور ومقاطع فيديو الدمار واسع النطاق الذي لحق بجزر البهاما، خصوصاً جزيرتي بهاما الكبرى وأباكو، حيث أطاح الإعصار بأسقف المنازل، وانقلبت السيارات والقوارب، وتعرض الميناء ومتاجر ومستشفيات ومدارج الطائرات للدمار. ورصدت مجلة «التايم» الأميركية، في تقرير نشرته اليوم (الجمعة)، الآثار التي خلفها الإعصار على جزر الباهاما، وهي كالتالي: عدد القتلى: يقول المسؤولون في جزر البهام
ارتفع إلى 30 العدد المؤقّت للقتلى الذين قضوا في جزر البهاماس، جرّاء مرور الإعصار المدمّر «دوريان»، وفق ما أعلن رئيس وزراء الأرخبيل، هوبير مينيس، لشبكة «سي إن إن» أمس (الخميس). وكانت حصيلة سابقة أشارت إلى وجود 20 قتيلاً، غير أنّ السُلطات تخشى أن يُصبح العدد أعلى من ذلك بكثير، بعد إنهاء عمليّات الإغاثة، وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية. وقال مينيس إنّ الإعصار خلّف دماراً في البهاماس سيستمرّ «لأجيال». وقالت الأمم المتحدة، من جهتها، إنّ زهاء 70 ألف شخص «يحتاجون إلى مساعدة فوريّة». واقترب الإعصار «دوريان» الذي بات من الدرجة الثانية، أكثر أمس من الساحل الشرقي للولايات المتحدة، الذي يتعرّض لرياح قويّة و
أدى الإعصار «دوريان»، اليوم (الاثنين)، إلى دمار كبير في جزر الباهاماس مترافقاً مع أمطار غزيرة ورياح بلغت سرعتها نحو 300 كلم في الساعة، في مستوى غير مسبوق في تاريخ هذا الأرخبيل الكاريبي. ويواصل الإعصار مساره نحو الولايات المتحدة، حيث أمرت السلطات بإجلاء وقائي لمئات آلاف السكان في المناطق الساحلية، حسبما نقلت وكالة الصحافة الفرنسية. وضرب «دوريان» الذي بلغ الفئة الخامسة ووصفه مركز الأعاصير الوطني الأميركي بـ«الكارثي» منطقة إيلبو كاي في جزر أباكو شمال غربي باهاماس، الأرخبيل المؤلف من نحو 700 جزيرة.
اشتدّت مساء أمس (الجمعة) قوّة الإعصار دوريان ليُصبح «بالغ الخطورة» مواصلاً طريقه نحو باهاماس والساحل الشرقي لولاية فلوريدا الأميركية، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية. وحض رئيس الوزراء في باهاماس هوبرت مينيس، مواطني الأرخبيل الكائن في المحيط الأطلسي المقيمين في مسار «الإعصار القوي جداً والذي قد يهدد الأرواح» توخي السلامة. وقال المركز الوطني الأميركي للأعاصير ومقره ميامي إن «دوريان»، المتوقع أن يصل باهاماس غداً (الأحد)، وفلوريدا في ساعة متأخرة الاثنين أو الثلاثاء «اشتدت قوته ليصبح إعصاراً بالغ الخطورة من الفئة الرابعة»، على مقياس من خمس فئات. والإعصار تصحبه رياح تبلغ سرعتها نحو 220 كلم بالساعة، وفقا
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة