النيجر
النيجر
تتلقى القارة الأفريقية الضربة تلو الأخرى من الخارج والداخل لتكون الأكثر تأثراً بالأحداث والتغيرات العالمية التي تتسارع حول العالم جيوسياسياً كانت أو اقتصادياً.
إذا نجح الانقلاب العسكري في الغابون سيكون ثامن انقلاب تشهده منطقة غرب ووسط أفريقيا منذ 2020.
ضبطت قوات إدارة المهام الخاصة بغرب ليبيا 41 مهاجراً غير شرعي بوادي مرسيط جنوب مدينة نسمة، كانوا في طريقهم إلى العاصمة طرابلس.
مثل خطاب الرئيس إيمانويل ماكرون، الاثنين، المتشدد إزاء الانقلابيين بالنيجر والدول «المائعة»، جاءت كلمة كاترين كولون وزيرة الخارجية، الثلاثاء، متشددة وحازمة.
أعلن وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف أن الجزائر تقترح مبادرة لحل الأزمة السياسية في النيجر المجاورة تشمل فترة انتقالية مدتها ستة أشهر بقيادة مدني.
صعَّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من منسوب التوتر مع قادة الانقلاب العسكري في النيجر، مؤكداً أنَّ بلاده لا تعتزم الاعتراف بهم وتتمسَّك بشرعية الرئيس المخلوع.
ندد «الحزب من أجل الديمقراطية والاشتراكية في النيجر»، الذي يتزعمه الرئيس المخلوع محمد بازوم، الاثنين، بـ«حملة» تهدف إلى «تقسيمه» بعد شهر من الانقلاب العسكري.
خلال خطاب استغرق نحو ساعتين، بمناسبة افتتاح مؤتمر سفراء فرنسا عبر العالم، لم تظهر معالم الغضب على الرئيس إيمانويل ماكرون إلا عندما تناول ملف النيجر.
«إيكواس» تطلب من الاتحاد الأوروبي مدّها بالمساعدة المالية لتفعيل التدخل العسكري في النيجر بهدف إعادة الرئيس المخلوع واستعادة النظام الديمقراطي.
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، (الاثنين)، إن السفير الفرنسي لدى النيجر سيظل هناك رغم الضغوط من قادة الانقلاب الذي شهدته البلاد في الآونة الأخيرة.
قبل ساعات من انتهاء مهلة مغادرة السفير الفرنسي النيجر، احتشد آلاف من المؤيدين للمجلس العسكري في استاد بالعاصمة نيامي.
دافع «الجيش الوطني» الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر عن عمليته العسكرية في المنطقة الجنوبية للبلاد، ونفى استهدافها «أيا من المكونات المحلية».
يُتوقع أن يستمر التوتر بين باريس ونيامي في التصاعد، بينما تتهم النيجر الدولة المستعمرة السابقة بالتحضير للمشاركة في عمل عسكري.
قررت السلطات الحاكمة في النيجر طرد سفراء فرنسا والولايات المتحدة الأميركية وألمانيا ونيجيريا، بسبب رفضهم الاستجابة لاجتماع دعاهم إليه وزير الخارجية.
قالت وزارة خارجية النيجر في بيان (الجمعة) إن المجلس العسكري الذي استولى على السلطة في 26 يوليو طلب من السفير الفرنسي سيلفان إيته مغادرة البلاد في غضون 48 ساعة.
أطلق «الجيش الوطني» الليبي، عملية عسكرية «واسعة ودقيقة ومحددة الأهداف» لتأمين الحدود الجنوبية مع بعض دول جوار جنوب الصحراء والساحل.
أعلن المجلس العسكري في النيجر الجمعة، «منح مالي وبوركينا فاسو، (الضوء الأخضر) للتدخل عسكرياً في حال تعرض النيجر لأي عدوان خارجي».
رأى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن بلاده نجحت عسكرياً في «منطقة الساحل»، فيما الوقائع تخالف ذلك. وبدأت الجزائر نشاطاً دبلوماسياً لإيجاد حل سياسي في النيجر.
حذَّر وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، اليوم الخميس، من تداعيات تدخل التجمع الاقتصادي لدول غرب أفريقيا «إيكواس» عسكرياً في النيجر.
قالت وزارة الخارجية الجزائرية إن الأمين العام للوزارة لوناس مقرمان سيزور النيجر، اليوم، بتكليف من الرئيس عبد المجيد تبون، في مسعى لإيجاد حل سياسي للأزمة هناك.
أوفدت الجزائر، اليوم (الأربعاء)، وزير خارجيتها أحمد عطاف في جولة إلى نيجيريا وبنين وغانا، للمساعدة في إيجاد مخرج لأزمة النيجر.
أعلن الاتحاد الأفريقي، أمس (الثلاثاء)، تعليق عضوية النيجر، التي شهدت انقلاباً في منتصف يوليو (تموز) الماضي،
نفت فرنسا ما أعلنته الجزائر بخصوص طلب عبور أجوائها لتنفيذ عملية عسكرية ضد انقلابيي النيجر. بينما أعلن الاتحاد الأفريقي تعليق مشاركة النيجر في نشاطاته كافة.
قُتل 12 جندياً نيجرياً (الأحد) في كمين نصبه مسلحون يرجح أنهم متطرفون في منطقة تيلابيري بجنوب غربي البلاد والتي تشهد أعمال عنف لمجموعات مسلحة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة