الغابون
الغابون
انضمت الغابون وتوغو إلى مجموعة الكومنولث، لتنضويا بذلك في هذا النادي الناطقة بلدانه بالإنجليزية والذي ترأسه الملكة البريطانية إليزابيث الثانية. ولا صلات تاريخية تربط البلدين ببريطانيا، إلا أن المجموعة التي تضم 54 دولة غالبيتها مستعمرات بريطانية سابقة وافقت على طلبي انضمام توغو والغابون في اليوم الأخير من قمة الكومنولث التي عقدت في رواندا. وقال الرئيس الرواندي بول كاغامي في المؤتمر الصحافي الختامي «قبلنا الغابون وتوغو بصفتيهما عضوين جديدين، ونحن جميعاً نرحب بهما في أسرة الكومنولث».
في مشهد أشبه بأفلام الخيال العلمي، يتقدم ستة رجال صعوداً بشقّ الأنفس نحو أحد الكهوف في غابة الغابون، وهم يرتدون بزّات صفراء، وقد غطوا أنفسهم من الرأس إلى أخمص القدمين، في مهمة تتمثل في البحث عن مصدر الفيروسات الناشئة، طبقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». إنهم باحثون من مركز فرانسفيل المتعدد التخصص للبحوث الطبية، يقصدون كهف زادييه، في شمال شرقي الغابون؛ بهدف دراسة الخفافيش، التي يشتبه في كونها أصل معظم الأوبئة المنقولة إلى البشر في السنوات الأخيرة: من سارس عام 2003 إلى فيروس كورونا عام 2012، ثم إيبولا، وصولاً إلى سارس - كوفيد - 2، سبب جائحة «كوفيد - 19» التي تشل العالم اليوم. يشق الباحثون طريقهم و
في مشهد أشبه بأفلام الخيال العلمي، يتقدم ستة رجال صعوداً بشقّ الأنفس نحو أحد الكهوف في غابة الغابون، وهم يرتدون بزّات صفراء، وقد غطوا أنفسهم من الرأس إلى أخمص القدمين، في مهمة تتمثل في البحث عن مصدر الفيروسات الناشئة. إنهم باحثون من مركز «فرانسفيل» المتعدد التخصص للبحوث الطبية، يقصدون كهف زادييه، في شمال شرقي الغابون، بهدف دراسة الخفافيش، التي يشتبه في كونها أصل معظم الأوبئة المنقولة إلى البشر في السنوات الأخيرة: من سارس عام 2003 إلى فيروس كورونا عام 2012، ثم إيبولا وصولاً إلى سارس - كوفيد - 2، سبب جائحة «كوفيد - 19» التي تشل العالم اليوم. يشق الباحثون طريقهم وسط الجبال واللحاء وأوراق النباتات
<a class="aaaembed" href="https://twitter.com/Aubameyang7/status/1328200769569517568">https://twitter.com/Aubameyang7/status/1328200769569517568</a>اضطر بيير إيمريك أوباميانغ وزملاؤه في منتخب الغابون للنوم على الأرض في مطار بانغول قبل خوض مباراتهم في تصفيات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم أمام غامبيا. ولجأ أوباميانغ مهاجم آرسنال الإنجليزي لوسائل التواصل الاجتماعي لتسليط الضوء على المشكلة بعد وصولهم إلى مطار بانغول أمس الأحد لأداء مباراتهم المقررة في وقت لاحق من اليوم الاثنين ضمن المجموعة الرابعة في عاصمة غامبيا. وبسبب «مشكلة إدارية» لم يسمح لبعثة الغابون بمغادرة المطار واضطر اللاعبون للنوم على الأرض قبل أن يسمح لهم بمغادرة المطار في الصباح بعد تدخل الحكومة. ولم يكشف أحد النقاب عن سبب عدم السماح للفريق بالخروج من المطار والتوجه إلى الفندق م
قد تساعد مجموعة عظام بشرية تعود للقرن الرابع عشر اكتشفت داخل كهف وسط غابة غابونية كثيفة في إلقاء بعض الضوء على تاريخ أفريقيا الوسطى الذي لا يزال غير معروف جداً. وكان عالم الآثار ريشار أوليسلي في نهاية عام 2018 قد عثر في جنوب الغابون على هذا الكهف الذي ضم هياكل عظمية وقطعاً عائدة للقرون الوسطى.
- رئيس الغابون يغادر إلى المغرب بعد إقامة قصيرة في ليبرفيل ليبرفيل - «الشرق الأوسط»: قال مصدر حكومي إن رئيس الغابون علي بونغو عاد لاستكمال عطلته العلاجية في المغرب بعد زيارة قصيرة لليبرفيل حيث ظهر على كرسي متحرك في لقطات بثها التلفزيون الحكومي بعد إصابته بجلطة العام الماضي. وتسببت معلومات متضاربة عن حالته الصحية وطول فترة إقامته في المغرب في مزيد من الاضطرابات في الغابون التي تحكمها أسرته منذ أكثر من 50 عاما. وبلغ الإحباط ذروته عندما سيطرت مجموعة صغيرة من ضباط الجيش على الإذاعة الوطنية لفترة وجيزة الأسبوع الماضي ودعته للتنحي.
أعلن رئيس الغابون علي بونغو عن تشكيلة حكومة جديدة ومكتب رئاسي جديد، من المغرب حيث يمضي فترة نقاهة. وفي فيديو تم تسجيله في المغرب وبثه على التلفزيون الوطني الغابوني مساء السبت، أعلن رئيس الوزراء الذي عُيّن أخيراً جوليان نكوغي بيكالي تفاصيل الحكومة الجديدة، كما ذكرت وكالة الصحافة الفرنسية. ويقضي الدستور بأن يقسم الوزراء اليمين أمام رئيس الجمهورية، لكن الرئيس بونغو يمضي فترة نقاهة في المغرب بعد إصابته بجلطة دماغية في 24 أكتوبر (تشرين الأول). وينتظر الغابونيون معرفة مكان أداء الوزراء القسم. وأعلن الأمين العام للرئاسة، جان إيف تيل، تشكيلة مكتب الرئاسة من المغرب أيضاً.
لمس بريق السياسة وحب اعتلاء المناصب وتراً حساساً في قلب وعقل الطالب علي، ابن رئيس دولة الغابون عمر بونغو أونديمبا، منذ أن كان يجلس على مقاعد العلم في جامعة باريس - السوربون، قبل نحو 40 سنة. ولِم لا، إذا كانت كل الأبواب المؤدية إلى كرسي الحكم مفتوحة أمامه، وما عليه إلا أن يحلم ويتمنى، فهناك من سيعملون على تحويل تلك الأحلام والأماني إلى حقيقة. ها هو علي، الذي انتخب رئيساً للدولة الواقعة في غرب أفريقيا، بعد وفاة والده عام 2009، وأعيد انتخابه لولاية ثانية في أبريل (نيسان) 2016، والذي يمضي راهناً فترة نقاهة في مؤسسة استشفائية بالعاصمة المغربية الرباط، وذلك بعدما نجا مرتين...
عادت الحياة إلى طبيعتها بشكل تدريجي أمس (الثلاثاء) في مدينة ليبريفيل، عاصمة الغابون، وذلك بعد محاولة انقلابية فاشلة استمرت لعدة ساعات فقط، وانتهت باعتقال ثمانية عسكريين ومقتل اثنين آخرين، بينما جرت اعتقالات في صفوف مدنيين كانوا يخططون للتظاهر تأييداً للمحاولة الانقلابية الفاشــــلة. وطيلة يوم الاثنين أغلقت المحلات التجارية والمطاعم وأغلب الفنادق أبوابها أمام الزبائن، ولكن مع صباح أمس (الثلاثاء) عادت إلى فتح أبوابها بشكل طبيعي، كما بدت حركة المرور طبيعية جداً، بينما يلاحظ وجود انتشار أمني كثيف في وسط المدينة وفي بقية الأحياء الشعبية، وذلك خشية أي تحرك عسكري أو شعبي، فيما اعتبرت الحكومة أنه «إجر
فشلت سريعاً محاولة انقلاب في الغابون، نفذتها مجموعة من العسكريين فجر أمس، فيما لا يزال الرئيس علي بونغو خارج البلاد منذ شهرين ونصف شهر، بسبب مرضه، وتقتصر مهام الحكومة فقط على تصريف الأعمال. وللمرة الأولى في تاريخ البلاد، دعا عسكريون في الغابون إلى «انتفاضة» شعبية، معلنين تشكيل «مجلس وطني للإصلاح» من أجل «استعادة» الديمقراطية، في رسالة تليت عبر الإذاعة الرسمية.
دعا عسكريون في الغابون إلى «انتفاضة» شعبية معلنين تشكيل «مجلس وطني للإصلاح» قريباً في غياب الرئيس علي بونغو الذي يقضي فترة نقاهة بالمغرب، في رسالة تليت عبر الإذاعة الرسمية قرابة الساعة 6:30 (5:30 ت. غ) اليوم (الاثنين). وسُمعت طلقات نارية حول مبنى الإذاعة والتلفزيون في وسط ليبرفيل، فيما كانت مدرعات تقطع الطريق إلى الموقع. تلا الرسالة عسكري قدم نفسه على أنه مساعد قائد الحرس الجمهوري ورئيس «الحركة الوطنية لشبيبة قوات الدفاع والأمن في الغابون».
في واقعة مثيرة للدهشة، استطاعت أم تحرير طفلتها الرضيعة، من قبضة عيادة طبية في الغابون، حيث قام الطبيب باحتجازها لعدة أشهر لعدم دفع فاتورة العلاج. ووفقاً لـ«بي بي سي» قالت الأم إنها لم تستطع أن ترضع طفلتها بشكل طبيعي نتيجة ابتعادها عنها.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
