الإكوادور
الإكوادور
كان قرار إلغاء دعم الوقود، الذي ظل قائماً لمدة 40 عاماً، قد تسبب في موجة احتجاجات وأجبر رئيس الإكوادور لينين مورينو على نقل الحكومة مؤقتاً خارج العاصمة كيتو. وكانت الحكومة تأمل في توفير أكثر من مليار دولار سنوياً من خلال إنهاء دعم الوقود، في خطوة كانت جزءاً من اتفاق بقيمة 2.4 مليار دولار مع صندوق النقد الدولي تتضمن أيضاً إصلاحات ضريبية وعمالية. وفي الأمس، أعلن مورينو أنه سيعيد الدعم الحكومي للوقود، في محاولة لتهدئة الاحتجاجات العنيفة الناتجة عن قراره بإلغاء الدعم في وقت سابق من الشهر الحالي.
بعد اثني عشر يوماً من المظاهرات والاحتجاجات الشعبية الحاشدة التي تخللتها أعمال عنف وتخريب أوقعت ما لا يقل عن خمسة قتلى ومئات الجرحى، وإعلان حالة الطوارئ العامة وفرض حظر التجول في العاصمة كيتو، وبعد أربع ساعات من المفاوضات التي بث التلفزيون مرحلتها الأولى مباشرة، تراجعت حكومة الإكوادور عن موقفها وقررت سحب حزمة التدابير الاقتصادية التي كانت قد أعلنتها منذ أسبوعين وتسببت في موجة المظاهرات التي كانت تطالب بإلغائها. وأعلن آرنو بيرال، ممثل الأمم المتحدة التي رعت المفاوضات إلى جانب الكنيسة الكاثوليكية، أن المفاوضات بين الحكومة ومجموعات السكان الأصليين الذين قادوا الاحتجاجات تكللت بالنجاح، وأسفرت عن «
بعد يوم عاصف من المظاهرات الحاشدة والمواجهات العنيفة بين قوات الأمن والمحتجين، انتهى بقرار من رئيس جمهورية الإكوادور لينين مورينو بعسكرة العاصمة كيتو، ونشر قوات الجيش فيها، أعلن «اتحاد القوميات الأصلية» الذي يقود التعبئة الشعبية ضد الحكومة منذ عشرة أيام، موافقته على بدء الحوار الذي دعا إليه مورينو، برعاية الأمم المتحدة والكنيسة الكاثوليكية، من أجل نزع الفتيل الذي ينذر بصدام أهلي واسع. وحذر زعيم اتحاد القوميات الأصلية من أن «المتظاهرين لن ينسحبوا من الشوارع قبل التوصل إلى اتفاق، وأن الهدف الأول من التجاوب مع الدعوة إلى الحوار هو منع وقوع حمام دم، وإعادة توجيه السياسة الاقتصادية للحكومة». وتأتي
يتزامن التصعيد الذي تشهده الأزمة في الإكوادور مع أزمتين أخريين مفتوحتين منذ فترة في البيرو وبوليفيا، ما يجعل منطقة الأنديز بكاملها تغلي على نار الاحتجاجات التي تلعب مجموعات السكان الأصليين دوراً أساسياً فيها.
بعد أسبوع من الاحتجاجات الشعبية الحاشدة والإضرابات التي شلّت حركة النقل وأوقفت إنتاج النفط في البلاد، تراجع رئيس الإكوادور لينين مورينو عن مواقفه المتشددة التي كان أعلنها مطلع هذا الأسبوع عندما أعلن حالة الطوارئ وفرض حظر التجول حول المباني الرسمية ونقل العاصمة بصورة مؤقتة إلى مدينة غواياكيل الساحلية.
تمكّن المتظاهرون الإكوادوريون من اقتحام مبنى البرلمان في ساعة متأخرة من ليل الثلاثاء، لكن تمّ إخلاؤهم بعد مواجهات عنيفة مع قوات الأمن أوقعت عشرات الجرحى. وتمكن المتظاهرون ومعظمهم من السكان الأصليين المزودين بعصي وسياط من تخطي طوق أمني محيط بالمبنى، وسارعوا للدخول إلى غرفة الاجتماعات واحتلوا المنصة، لكن قوات الأمن تمكنت من طردهم بعد وقت قصير.
أعلنت حكومة الإكوادور حالة طوارئ لمدة 60 يوماً، بعد أن دخلت الاحتجاجات يومها السادس، أمس (الثلاثاء)، ضد إجراءات تقشف أشعلت أسوأ اضطرابات منذ سنوات، ودفعت الرئيس لينين مورينو لاتهام معارضيه بالقيام بمحاولة انقلاب. إذ قام آلاف من السكان الأصليين بمسيرة إلى العاصمة كيتو. وسيتزامن الاحتشاد مع إضراب عام مقرر اليوم (الأربعاء). وأفاد شهود من «رويترز» بأن سكان العاصمة قاموا بتحية ما يقرب من سبعة آلاف محتج من السكان الأصليين الذين دخلوا حدود كيتو الجنوبية سيراً على الأقدام أو مستقلين شاحنات أو دراجات نارية وقدموا لهم الطعام والمياه.
- الصين تطلق قمر مراقبة ذا دقة عالية بكين - «الشرق الأوسط»: أطلقت الصين إلى الفضاء، في وقت مبكر، أمس (السبت)، قمراً صناعياً للمراقبة من مركز «تاييوان» بمقاطعة شانشي، شمال البلاد، وفقا لـ«وكالة أنباء الصين الجديدة» (شينخوا). وأطلق القمر «قاوفن - 10» على متن الصاروخ الحامل «لونج مارتش - 4 سي»، وقد دخل المدار المقرر له بنجاح. وكانت هذه المهمة رقم 314 لسلسلة الصواريخ الحاملة «لونج مارش». وبحسب ما أوردته «شينخوا»، سيعمل قمر الاستشعار عن بُعد بالأمواج الميكروية، وهو جزء من مشروع مراقبة عالي الدقة للأرض، يهدف إلى توفير صور بدقة أقل من متر.
أكد وزير الدولة البريطاني لأوروبا والأميركتين آلن دانكان خلال زيارة الى الاكوادور أمس (الاثنين)، أن مؤسس ويكيليكس الأسترالي جوليان أسانج لن يسلَّم الى بلد يمكن ان يُحكم عليه فيه بالإعدام. وقال دانكان في مؤتمر صحافي عقده في كيتو، إن هذا «شرط أساسي للاتفاق الذي توصلنا إليه، بألا نسمح بأن يسلَّم الى بلد يمكن أن يُحكم عليه فيه بالاعدام. وتبقى هذه الضمانة قوية». وتتهم الولايات المتحدة جوليان أسانج بالتجسس وتطالب بتسليمه إليها. وستعقد جلسة للنظر في هذا الطلب أواخر فبراير (شباط) 2020 في المملكة المتحدة.
أكد نائب وزير المناجم الإكوادوري فرناندو بنالكازار أن بلاده تمتلك «على الأرجح» ثاني أكبر منجم للذهب في العالم بالقرب من العاصمة كيتو، وسيبدأ استثماره نحو عام 2024. وقال بنالكازار لشبكة «أونو» إنه «عندما يبدأ هذا المنجم بالإنتاج هنا في الإكوادور على بعد 90 كيلومتراً عن كيتو، سيكون لدينا ثالث إنتاج من الذهب في العالم. ومن حيث الاحتياطات، فإنه ثاني أكبر منجم في العالم على الأرجح». وسيبدأ تجهيز المنجم الواقع تحت الأرض في إقليم إيمبابورا في 2021 وسيبدأ استغلاله بعد 3 أعوام على ذلك، لمدة تقدر حالياً بنحو 66 عاماً.
تبدو الأختام مختلفة هنا عن غيرها في جوازات السفر، لأنها لا تظهر أنك زرت دولة معينة، لكنها دليل على أنك زرت منتصف العالم. نعم أنت لم تخطئ القراءة، فمنتصف العالم يقع على مسافة 23 كيلومتراً من العاصمة الأكوادورية كيتو، تحديداً عند خط العرض 0.00. يمر خط الاستواء الذي يقسم العالم نصفين من هنا، ولذلك سميت الإكوادور باسمه «The Equator»، وتحتضن العاصمة كيتو متحفاً يحمل اسم «منتصف العالم». تعتبر الإكوادور نفسها متحفاً يحوي جواهر جغرافية، ولذلك يزورها نحو 700 ألف سائح سنوياً من مختلف أنحاء العالم. قد تتساءل كيف أدرك الإكوادوريون أن بلادهم تقع في منتصف العالم؟
في دراستين منفصلتين في طرفي الكرة الأرضية، ظهر أن أطفال الإكوادور المتعرضين للمبيدات الكيميائية يعانون أيضا من ارتفاع في ضغط الدم، فيما أظهرت دراسات في الهند تلوث الأنهار ببقايا المبيدات الحيوية. وقال باحثون أميركيون في جامعة كاليفورنيا في سان دييغو، إن المبيدات الكيمائية التي توضع في تربة نوع من الزهور ينتج في الإكوادور ويسوق حول العالم خصيصا للاحتفال بعيد الأم، تؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم لدى الأطفال في المناطق القريبة من زراعتها. وقال خوزيه سواريز الأستاذ المساعد في قسم الطب العائلي في كلية الطب بجامعة كاليفورنيا في سان دييغو المشرف على الدراسة المنشورة في مجلة «إنفايرومنتال ريسيرتش» لأبحاث ال
قال ماجد الحقيل وزير الإسكان السعودي، إن ما تحقق من أرقام جاء نتيجة لـ«رؤية 2030» التي كانت تأسيساً للوصول لمرحلة مهمة، والتي كان من ضمنها قطاع الإسكان كأحد برامج الرؤية، الذي شهد مشاركة 16 جهة حكومية عملت على تحقيق هدف رئيسي متمثل في رفع نسبة التملك إلى 70 في المائة بحلول 2030. وأضاف: «أي عمل يحتاج لبناء، والفترة الماضية تُعدّ فترة بناء كبيرة من عدة قطاعات، حيث كان هدف الرؤية تمكين القطاع الخاص ومشاركته بشكل أكبر في قطاع الإسكان، وبدأنا في ضخ وحدات سكنية بأسعار تتناسب مع قدرة المواطنين بشكل أكبر، حيث ساعدت البرامج التي اتبعتها وزارة الإسكان في ضخ وحدات سكنية في القطاع». وتابع الحقيل: «ذلك الح
أعلنت الإكوادور، التي سحبت اللجوء من الصحافي الأسترالي ومؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانج، أمس (السبت)، أنها تعرضت لهجمات إلكترونية بعد توقيفه في سفارتها بلندن، الأسبوع الماضي، فيما طالب والده، الحكومة الأسترالية، بإعادته إلى البلاد. وقالت وزيرة داخلية الإكوادور ماريا باولا رومو، «نجحنا في اعتراض رسالة إلكترونية لمؤسسة وعلى صفحة لإحدى البلديات»، من دون أن تذكر المسؤولين عن هذه الهجمات. وأضافت: «على الرغم من هذه الهجمات في الأيام الأخيرة، لم يتعرض أي موقع لحكومة مركزية ولا جهات أساسية في القطاع الخاص لاختراق أو لعملية نشر غير لائقة». واحتلت صورة أسانج لساعات، أمس، صفحة موقع بلدية لامانا (وسط).
اعتُقل متعاون مع مؤسس «ويكيليكس» جوليان أسانج، أمس (الخميس)، في الإكوادور أثناء محاولته الفرار إلى اليابان، وفق ما أعلنت وزيرة الداخلية الإكوادورية. ولم تُحدد الوزيرة ماريا باولا رومو اسم الشخص أو تُعطِ معلومات عن هويته، لكنها قالت إنه قريب جداً من أسانج. وأوقفت الشرطة البريطانية، أمس، أسانج في سفارة الإكوادور في لندن التي لجأ إليها منذ عام 2012، بعدما سحبت الإكوادور حقه في اللجوء. وأعلنت الشرطة البريطانية في بيان: «أوقف جوليان أسانج، 47 عاماً، من قبل عناصر شرطة العاصمة في سفارة الإكوادور». وأوضحت أن التوقيف تم بموجب أمر قضائي يعود ليونيو (حزيران) 2012 صادر عن محكمة وستمنستر في لندن، بسبب عدم
بعد سبع سنوات من لجوئه لسفارة الإكوادور أعلنت الشرطة البريطانية أمس الخميس أنها ألقت القبض على مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج «لخرق شروط الإفراج عنه بكفالة»، مضيفة أنها دخلت المبنى بعد أن رفعت حكومة الإكوادور الحصانة الدبلوماسية عنه، «بالنيابة عن سلطات الولايات المتحدة الأميركية»، التي تقدمت من سنوات بعريضة مطالبة بترحيله إليها. إلا أن رئيس الإكوادور لينين مورينو أكد الخميس أن مؤسس ويكيليكس الذي قررت كيتو سحب اللجوء منه «لن يسلم إلى دولة يمكن أن يواجه فيها عقوبة الإعدام».
- القضاة يستمعون إلى إفادة مدير مكتب ماكرون في قضية بينالا باريس - «الشرق الأوسط»: أدلى مدير مكتب إيمانويل ماكرون بإفادته، في إطار التحقيق في جوازات سفر دبلوماسية لألكسندر بينالا، الذي كان مقرباً من الرئيس الفرنسي، وتسبب بفضيحة كبيرة. واستدعى القضاة فرنسوا كزافييه لوش طرفاً للادعاء المدني، بعدما تقدم بشكوى ضد بينالا، بسبب «استخدام وثائق مزورة» من أجل الحصول على جوازات السفر تلك.
اعتبرت متحدثة باسم وزارة خارجية الإكوادور، أن معلومات نشرها «ويكيليكس» حول طرد مؤسس الموقع، الأسترالي جوليان أسانج، من سفارة الإكوادور في لندن، حيث يلجأ منذ عام 2012، تفادياً لاعتقاله من قبل بريطانيا، وترحيله إلى الولايات المتحدة، هي شائعات «لا أساس لها، وفي هذه الحالة، مسيئة». وتابعت أن «الإكوادور تتخذ قراراتها بشكل مستقل وسيادي». وذكر موقع «ويكيليكس» أن أسانج سيُطرد قريباً من السفارة الإكوادورية في لندن. وأضاف الموقع، في تغريدة عبر «تويتر»، «قال مصدر رفيع المستوى داخل الدولة الإكوادورية لـ(ويكيليكس) إنه سيتم طرد ويليام أسانج في غضون ساعات أو أيام...
- السباحة مع الكائنات البحرية النادرة في أستراليا تقع الشعاب المرجانية بنينغالو في غرب أستراليا ويعيش بها 500 نوع من الأسماك، بجانب عدد من الكائنات المهددة بالانقراض مثل سلاحف منقار الصقر والسلاحف البحرية ذات الرؤوس الضخمة، التي تضع بيضها على الشواطئ والجزر القريبة من نينغالو خلال الفترة بين نوفمبر (تشرين الثاني) وأبريل (نيسان). ويمكن رؤية هذه الحيوانات، بجانب الحوت الأحدب، في أي رحلة غطس على امتداد الشعب المرجانية الساحرة بالمنطقة. ما يعرفه الغطاسون هنا أن خلف المحيط تسكن كثير من القصص والمفاجآت، وغالباً ما يكون السبيل الأمثل للاستمتاع بها اقتحامها مباشرة.
عُثر على سلحفاة عملاقة كان يُعتقد أنها انقرضت منذ 100 عام على جزيرة فرناندينا، التابعة للإكوادور. وكانت بعثة مشتركة تضم أميركيين وآخرين من محمية «غالوباغوس ناشيونال بارك» الإكوادورية قد عثرت على أنثى سلحفاة كيلانوديس فانتاستيكوس، المعروفة أيضاً باسم «عملاق فرناندينا»، الأحد الماضي. وقد اصطحب الفريق السلحفاة التي ربما يتخطى عمرها 100 عام إلى مركز لرعاية السلاحف العملاقة بجزيرة «سانتا كلوز» لتعيش في حظيرة مخصصة لها، حسب صحيفة «الغارديان» البريطانية. وكانت دراسة أسترالية قد أكدت أن الإنسان كان له دور محوري في اختفاء السلاحف العملاقة من على وجه البسيطة قبل نحو 3000 عام.
رفضت محكمة في الإكوادور خلال جلسة استئناف، طلباً لمؤسس «ويكيليكس» جوليان أسانغ، لتعديل شروط لجوئه إلى سفارة كيتو في لندن، التي لجأ إليها منذ 2012، ليفلت من ملاحقات محتملة من قبل الولايات المتحدة. وقال كارلوس بوفيدا، محامي مؤسس «ويكيليكس»، إن المحكمة رأت في القرار الذي سلم أول من أمس إلى هيئة الدفاع عن أسانغ، أنه «لم يحدث أي مساس بحقوق» أسانغ، لذلك قررت محكمة بيشينشا الإقليمية رد الطلب. وأضاف المحامي: «خسرنا...
بدأت حكومة الإكوادور تضع شروطاً جديدة لإقامة مؤسس موقع «ويكيليكس» جوليان أسانج في سفارتها بلندن، وتبعد نفسها شيئاً فشيئاً عنه، بعدما طالت استضافته في المبنى الذي لجأ إليه قبل ستة أعوام هرباً من العدالة البريطانية. وهذا ما نوه به المدعي العام الإكوادوري، وكذلك ووزير خارجية البلد الأميركي الجنوبي هذا الأسبوع، إذ طالباه أن يلتزم بالبروتوكول وشروط اللجوء، أو أن يسلم نفسه للسلطات البريطانية. ويخشى أسانج من أن يتم ترحيله إلى السويد، إذا غادر مبنى السفارة، ليواجه استجواباً في قضية تحرش جنسي، وبعدها يتم تسليمه إلى الولايات المتحدة.
قالت وزارة البيئة الإكوادورية إن لصوصا سرقوا 123 سلحفاة عملاقة من مركز لتربية السلاحف في جزر غالاباغوس. وأوضحت الوزارة أن ممثلي الادعاء العام فتحوا تحقيقا في سرقة الحيوانات التي كانت من فصيلة شيلونويديز فيسينا وشيلونويديز جونثيرا من المركز في جزيرة إيزابيلا. وتعتبر سلاحف غالاباغوس عامل جذب سياحي ضخما للإكوادور، ولدى البلاد عقوبات صارمة على الجرائم البيئية. ويواجه اللصوص ما يصل إلى 10 سنوات في السجن إذا تم القبض عليهم. يذكر أن هناك 12 نوعاً من سلاحف غالاباغوس، حيث يوجد نوع لكل جزيرة من الجزر الرئيسية في الأرخبيل، التي تم اعتبارها مواقع للتراث العالمي لليونيسكو في عام 1979.
أفادت وثيقة لحكومة الإكوادور اطلعت عليها «رويترز»، بأن الإكوادور أسندت منصباً دبلوماسياً في روسيا لجوليان أسانج، مؤسس موقع «ويكيليكس» الإلكتروني في عام 2017، لكنها تخلت عن ذلك بعد أن رفضت بريطانيا منحه حصانة دبلوماسية. وتشير تلك المحاولة المجهضة إلى تواصل رئيس الإكوادور لينين مورينو مع موسكو للتوصل إلى حل لوضع أسانج المتحصن في سفارة الإكوادور منذ ست سنوات لتفادي اعتقال السلطات البريطانية له بتهمة الإخلال بشروط الإفراج عنه بكفالة. وتم كشف النقاب عن هذه الواقعة في رسالة بعثت بها وزارة الخارجية الإكوادورية إلى نائبة كانت قد طلبت معلومات عن القرار الذي اتخذته الإكوادور العام الماضي بمنح الجنسية لأ
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة