موز
موز
قال موقع «فيري ويل هيلث» إن لون الموز يكشف الكثير عن قيمته الغذائية فمع نضجه من الأخضر ثم الأصفر إلى البني تتغير مستويات النشا والسكر ومضادات الأكسدة.
يُعد الموز من أشهر فواكه العالم توفراً في المتاجر والمنازل. ومن الناحية العلمية، يعد الموز توتاً. ويتم تصنيفه نباتياً على أنه «توت»، لأنه يتطور من مبيض الزهرة.
تُعدّ السبانخ وغيرها من الخضراوات الورقية الخضراء، بالإضافة إلى فواكه مثل الموز والتفاح والأفوكادو، مصادر غنية بالمغنسيوم.
نصحت دراسة جديدة بتجنب إضافة الموز إلى بعض العصائر، مثل التوت والتفاح والعنب، مشيرة إلى أنه يمكن أن يلغي فوائد هذه العصائر الصحية.
قال موقع «نيوز ميديكال» إن الليثيوم عنصر طبيعي موجود في الطعام والماء والبيئة، وتُبرز الدراسات الحديثة دوره المحتمل مغذياً ذا آثار وقائية للأعصاب.
تحتوي الفواكه الغنية بالمغنسيوم على عناصر غذائية أساسية تدعم وظائف الأعصاب وصحة العظام.
تؤثر بعض الفواكه على سكر الدم أكثر من غيرها ووفق ما ذكره موقع «فيري ويل هيلث» هناك 7 فواكه غنية بالسكر قد تسبب ارتفاعاً حاداً بنسبة السكر في الدم.
تشير الدراسات إلى أن قشور الموز ليست صالحة للأكل فحسب، بل تقدّم أيضاً مجموعة واسعة من الفوائد الصحية، وفي مقدمتها دعم صحة الجهاز الهضمي.
تتميز قشرة الموز باحتوائها على العديد من العناصر الغذائية المهمة بوفرة، فهي غنية بالألياف والبوتاسيوم ومضادات الأكسدة التي تدعم صحتك بطرق لا حصر لها.
أفادت دراسة كندية بأن تناول أطعمة غنية بالبوتاسيوم، مثل البروكلي والموز، قد يكون أكثر فاعلية في خفض ضغط الدم المرتفع، من مجرد تقليل تناول الصوديوم (الملح).
أظهرت دراسة حديثة أن تناول الأطفال الموز والشوفان قد يزيد من خطر إصابتهم بالسكري من النوع الأول، إذا كانوا معرَّضين وراثياً للإصابة بالمرض.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
