قصف غزة
قصف غزة
وسط ركام عامين من الحرب التي غيّرت ملامح غزة، تحدّى أكثر من مائة رجل وامرأة الدمار والفقد وأقاموا عرساً جماعياً في خان يونس الثلاثاء سموه «ثوب الفرح».
أعلنت إسرائيل أنها ستفتح معبر رفح في الأيام المقبلة للسماح للفلسطينيين بالخروج من غزة إلى مصر، فيما نفت المخابرات المصرية التنسيق مع إسرائيل.
قالت وزارة الصحة في قطاع غزة، السبت، إن عدد الأشخاص الذين تأكد مقتلهم في الهجوم الإسرائيلي على القطاع تجاوز حاجز 70 ألفاً.
تحاول سيدة فلسطينية أن تعيد الحياة للأوراق النقدية الممزقة وسط قطاع غزة المحاصر.
قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الثلاثاء، إن تأخير حركة «الجهاد الإسلامي» تسليم رفات رهينة إسرائيلي يُعدّ «خرقاً إضافياً» لوقف إطلاق النار.
قُتل 3 فلسطينيين اليوم (الاثنين) بنيران الجيش الإسرائيلي في مدينة غزة وخان يونس في جنوب قطاع غزة، على ما أفاد «الدفاع المدني» ومصادر طبية فلسطينية.
شنَّت الطائرات الإسرائيلية، صباح اليوم (الخميس)، غارات عدة شرق خان يونس جنوب قطاع غزة، في حين انتشلت طواقم الدفاع المدني 3 قتلى وأجلت 15 جريحاً عن المنطقة.
أعلنت وزارة الخارجية المصرية أن وزير الخارجية ومستشار الرئيس الأميركي للشؤون العربية والأفريقية بحثا التحضيرات الجارية لعقد المؤتمر الدولي لإعادة إعمار غزة.
قُتل فلسطينيان؛ أحدهما طفل، ظُهر اليوم الاثنين، في قصفٍ شنته طائرة مُسيرة تابعة للجيش الإسرائيلي شرق خان يونس، جنوب قطاع غزة.
أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة مشروع قانون إسرائيلي يجيز إعدام الأسرى الفلسطينيين، وعَدَّت أن هذه التشريعات «العنصرية الباطلة» تمثل انتهاكاً للقانون الدولي.
رغم الحرب والدمار، عاد أطفال من قطاع غزة إلى صفوف التعليم في مساحات تعليم مؤقتة أو عبر الإنترنت.
أكد مدير عام وزارة الصحة في غزة، منير البرش، أن «جثامين الشهداء الثلاثين الذين تم تسلُّمها أمس (الجمعة)، هي الأصعب من بين الدفعات التي تم الإفراج عنها».
قالت وسائل إعلام إسرائيلية اليوم (السبت) إن رفات نُقلت إلى إسرائيل لا تنتمي إلى أي من الرهائن الذين احتجزتهم حركة (حماس).
بين الأنقاض، تشكل أطنان من الذخائر غير المنفجرة التي خلفها القصف الإسرائيلي بعد عامين من الحرب على قطاع غزة خطراً دائماً على السكان، وخصوصاً الأطفال.
ألقت أزمة تسليم حركة «حماس» بقايا جثة أسير أعيد إلى إسرائيل، ليلة الاثنين، بتوترات على اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بعد قرابة 3 أسابيع على دخوله حيز النفاذ.
يكابد أطفال في غزة من أجل البقاء على قيد الحياة، بين أطفال ينتظرون الإجلاء للعلاج خارج القطاع المدمر، وآخرين على أمل تمكينهم من دخول اللقاحات اللازمة لهم.
أدت الحرب في غزة التي استمرّت عامين إلى تدمير معظم المباني، وإلى دفن القطاع تحت أكثر من 61 مليون طن من الأنقاض، وفقاً لبيانات للأمم المتحدة.
تواصلت الخروقات الإسرائيلية في قطاع غزة مما زاد من أعداد الضحايا المسجلين منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار حيز التنفيذ إلى أكثر من 90 قتيلاً.
استقبل مطار العريش الدولي في مصر، الطائرة الإغاثية السعودية الـ70 تمهيداً لنقلها إلى المتضررين من الشعب الفلسطيني داخل قطاع غزة.
أكد كبير مفاوضي «حماس» خليل الحيّة أن الحركة مصممة على استكمال اتفاق وقف إطلاق النار، مضيفاً أن هناك صعوبة بالغة في استخراج باقي جثامين الرهائن الإسرائيليين.
حمّل أمير دولة قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، إسرائيل مسؤولية الانتهاكات الصارخة متهماً إياها بارتكاب «إبادة جماعية» في قطاع غزة.
وسط فرحة الإفراج عنه بعد 20 شهراً من المعاناة في سجون الاحتلال الإسرائيلي، أدرك محمد أبو موسى أن هناك خطباً ما.
أفادت وسائل إعلام فلسطينية اليوم (السبت) بأن الجيش الإسرائيلي يطلق النار «بكثافة» شرق مدينة غزة.
عدّ رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق، إيهود أولمرت، أنه لا بديل عن تسوية سلمية قائمة على حل الدولتين، تعليقاً على اتفاق غزة.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
