انقلاب النيجر
انقلاب النيجر
شكلت السلطات العسكرية المنبثقة عن الانقلاب في النيجر حكومة برئاسة علي الأمين وتضم 20 وزيراً.
شدد وزير الخارجية الأميركي على أن الولايات المتحدة تولي «أهمية قصوى» لسلامة الرئيس النيجري محمد بازوم الموضوع في إقامة جبرية.
قالت مصادر لـ«رويترز» الأربعاء إن دول الاتحاد الأوروبي بدأت في إرساء أسس لفرض أولى العقوبات على أعضاء المجلس العسكري في النيجر الذي استولى على السلطة.
اتهم المجلس العسكري في النيجر فرنسا بخرق المجال الجوي المغلق وتحرير إرهابيين بينما نفت باريس هذه الاتهامات في بيان صادر عن الخارجية الفرنسية.
تسعى الولايات المتحدة إلى منع روسيا من تسجيل نقاط عليها عبر استغلال الانقلاب في النيجر لصالحها.
عد تقرير لصحيفة «لوفيغارو» أن تدخلا عسكريا من دول الجوار ضد النيجر، ستستفيد منه الجماعات المتطرفة لأنه سيوقف التعاون العسكري بين دول الجوار ضد هذه الجماعات.
أعطت الجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا الأولوية للدبلوماسية في البحث عن تسوية للأزمة في النيجر، مع الإبقاء على تهديدها بالتدخل عسكرياً من أجل «إعادة الانتظام
تعمقت حال عدم اليقين في النيجر، أمس، مع رفض المجلس العسكري استقبال وفد من المجموعة الاقتصادية لغرب أفريقيا «إيكواس»، في إطار فرصة دبلوماسية إقليمية أخيرة تحظى.
أكدت رئاسة نيجيريا الثلاثاء، أن مجموعة دول غرب أفريقيا (إيكواس) لم تستبعد أي خيار لحل الأزمة في النيجر حتى وإن كانت تعطي الأولوية للمسار الدبلوماسي.
الخطة العسكرية التي أعدها قادة جيوش 11 دولة من النادي الأفريقي ستوضع في الثلاجة بانتظار جلاء النتائج التي ستفضي إليها الاتصالات القادمة من أجل إيجاد حل سياسي
نولاند :«لم يكن من السهل الحصول على قوة دفع هناك لأن العسكريين حازمون تماماً في رؤيتهم لكيفية المضي قدماً».
حذّر وزير الخارجية الأميركي، الثلاثاء، من أن مجموعة «فاغنر» المسلحة تعمل على «استغلال» الانقلاب العسكري في النيجر؛ لكنه استبعد وقوفها وراء الانقلاب.
يجتمع قادة «إيكواس» مجدداً، الخميس، في أبوجا عاصمة نيجيريا، لمناقشة تطورات الوضع في النيجر، بعد أسبوعين من الانقلاب.
تمثل شركة فاغنر «العلامة الرئيسية للوجود الروسي في أفريقيا. وتمثل الذراع القوية لروسيا بنشر الأخبار الكاذبة»، وفق تقرير نشرته الاثنين صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية.
المجلس الذي قاد انقلابا عسكريا ضد الرئيس محمد بازوم أرجع قرار رفضه لأسباب أمنية.
أعلن العسكريّون الانقلابيّون في النيجر تعيين علي الأمين زين رئيساً للوزراء وتعيين اللفتنانت كولونيل حبيب عثمان قائداً للحرس الرئاسي.
أعلن قادة الانقلاب في النيجر إغلاق المجال الجوي للبلاد، بينما انتهت المهلة التي حددتها لهم المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) لتسليم السلطة.
أعلن وزير الخارجيّة الأميركي أنتوني بلينكن، أمس (الاثنين)، أنّ الدبلوماسيّة هي «السبيل الأفضل» لحلّ الأزمة التي سبّبها الانقلاب في النيجر.
أعلنت وزارة الخارجية الأميركية أن الولايات المتحدة لا تزال على اتصال برئيس النيجر وأنها كذلك على اتصال مباشر مع زعماء الجيش النيجري لحضهم على التنحي عن السلطة.
ووعدت مصادر في «إيكواس» صباح الاثنين بإصدار بيان تحدد فيه الخطوات اللاحقة لإرغام الانقلابيين على التراجع.
لا يزال الرئيس النيجري المنتخب محمد بازوم قيد الإقامة الجبرية لكنه يرفض الاستقالة، في حين تشير مصادر مقربة إلى أنه بدأ يعاني من صعوبة الوضع المعيشي.
أكد اللواء أحمد المسماري، المتحدث باسم القيادة العامة لـ«الجيش الوطني» أنه لا يمكن إغلاق الحدود الليبية في الوقت الحالي مع النيجر والسودان، إلا إذا تطور الموقف.
يعقد قادة المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس) اجتماعاً جديداً، الخميس، لبحث الوضع في النيجر، والانقلابيون النيجريون يطلبون حواراً مع المجموعة.
يطلق سكان حيّ لازاريت الشعبي في نيامي صيحات الفرح مع عودة التيار الكهربائي بعد انقطاع دام خمس ساعات، وذلك ضمن الآثار المباشرة للعقوبات الاقتصادية.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة