الأزمة الليبية
الأزمة الليبية
أعلنت المفوضية العليا للانتخابات في ليبيا، الأربعاء، استبعاد 45 مرشحاً من الترشح للمرحلة الثالثة لانتخابات المجالس البلدية
جدد المجلس الرئاسي الليبي التأكيد على هيكلة الجيش، تزامناً مع انتشار غير معتاد لقوات «اللواء 444 قتال» التابع لحكومة الوحدة «المؤقتة» قرب جامعة طرابلس
حذَّر المشير حفتر من أن الأزمة السياسية في ليبيا «الناتجة عن التشبث بالسلطة ورفض التداول الديمقراطي لها وصلت إلى الخطوط الحمراء».
تلويح حماد رئيس حكومة شرق ليبيا بشأن «الحكم الذاتي» أثار تساؤلات حول إمكانية تحوّل الأمر من مجرد خطاب احتجاجي إلى ورقة ضغط تحمل حسابات معقّدة
شدّدت مسؤولة أممية - لدى لقائها في طرابلس رئيس ديوان المحاسبة الليبي - على أهمية دعم استقلالية الديوان وحياديته «لما لذلك من أثر مباشر في تعزيز العمل الرقابي».
قال وزير الداخلية في طرابلس إنه بحث مع نظيره التركي الذي زار العاصمة الليبية في «برامج التدريب والتأهيل الهادفة وتطوير قدرات منتسبي الوزارة».
نقلت وسائل إعلام محلية عن شهود عيان ومصادر أمنية وطبية سقوط عدد من الجرحى المدنيين وتضرر ممتلكات بعض المواطنين جرّاء سقوط مقذوفات عشوائية.
شدد حفتر، في لقائه مع مشايخ وأعيان وحكماء قبائل مدينة غريان، على أن «الحلول الحقيقية لا تأتي إلا من إرادة الشعب الليبي، لينتزع حقه في تقرير مصيره».
تقول الأجهزة الأمنية في شرق ليبيا إنها شنت حملة موسعة على «المهاجرين المخالفين» تستهدف «فرض السيطرة ومنع أي محاولات للتسلل أو الإخلال بالنظام».
أدان المجلس الأعلى للدولة في ليبيا «جريمة» اغتيال صانعة المحتوى، خنساء، وعدّها اعتداءً خطيراً على الحق في الحياة وتهديداً مباشراً لأمن المجتمع واستقراره.
سعت حكومة «الوحدة» الليبية لاحتواء تصعيد جديد بمدينة الزاوية، عقب مقتل «المدوّنة» خنساء مجاهد زوجة معاذ المنفوخ، العضو السابق في «ملتقى الحوار السياسي».
تتصاعد الضغوط الدولية على الأطراف الليبية لدفعها إلى حسم ملف «المناصب السيادية»، وبدت بوضوح في اجتماع لجنة المتابعة الدولية.
تتباين الآراء في ليبيا بشأن «الاتفاق التنموي» الذي وقعّه مجلسا النواب و«الدولة» بين من يعدّه فرصة لإعادة ترتيب الأولويات، ومن يخشى أن يعمق التعقيدات.
خاطب أسامة حمّاد، رئيس الحكومة الليبية المكلفة من البرلمان، المجتمع الدولي ودعاه إلى عدم الاعتراف بأي مخرجات أو ممثلين أو توصيفات تنجم عن هذه الهيئة.
التقى وزيرا الخارجية والدفاع التركيان نائب قائد الجيش الوطني الليبي صدام حفتر بأنقرة، في إشارة إلى المضي في تعزيز تركيا علاقاتها العسكرية مع شرق ليبيا
زيارتان خارجيتان لنجليْ صدام حفتر إلى تركيا وروسيا تستهدفان توسيع التعاون المشترك عسكرياً وفي مجال إعادة الإعمار.
انتقد عضو «المجلس الأعلى للدولة» في ليبيا، علي السويح، تجاهل «الحكومتين» تقريراً دولياً تحدّث عن توسع عمليات تهريب الوقود بالبلاد.
ظهرت أصوات في ليبيا وإن كانت خافتة، تعلن «تفويضها» لحفتر بـ«تحرير» تراب ليبيا وتوحيدها، في مقابل تحذيرات شديدة أتت من غرب البلاد إذا أقدم على ذلك.
عد «مصرف ليبيا المركزي» توقيع اتفاق بشأن البرنامج التنموي الموحد بين مجلسي النواب و«الدولة» خطوة وطنية مهمة نحو تعزيز الاستقرار المالي وتوحيد جهود التنمية.
يعتقد مسؤول سياسي ليبي بشرق البلاد أن زيارات وفود من غرب وجنوب وشمال ليبيا إلى مقر القيادة العامة بشرق البلاد «أحدثت تغيراً كبيراً بالمعادلة السياسية والأمنية».
اعتبر حفتر مجدداً أن «الخلل الذي أصاب كيان الدولة لا يمكن معالجته إلا بإرادة الليبيين أنفسهم»، وقال: «ستجدون قواتكم المسلحة كما كانت دائماً إلى جانبكم».
نقل الحقوقي الليبي طارق لملوم، أن مركز «بئر الغنم» بغرب ليبيا الذي يحتجز فيه مهاجرون غير نظاميين، أبلغ وفد السفارة المصرية بوجود 176 شخصاً من رعاياها.
يرى حقوقيون ليبيون أن سلوك «جهاز الأمن العام» بطرابلس «يعكس نمطاً مستمراً في سجل الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان والقانون الدولي الإنساني».
أعلنت إدارة الشرطة العسكرية في غرب ليبيا وضع وحداتها داخل العاصمة طرابلس بحالة استعداد تام لتنفيذ توجيهات المستويات العليا الهادفة إلى تعزيز الأمن والاستقرار.
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة
