افتتاح 7 معارض في قصر «دريسدن الملكي» بعد 70 عامًا من تدميره

افتتاح 7 معارض في قصر «دريسدن الملكي» بعد 70 عامًا من تدميره
TT

افتتاح 7 معارض في قصر «دريسدن الملكي» بعد 70 عامًا من تدميره

افتتاح 7 معارض في قصر «دريسدن الملكي» بعد 70 عامًا من تدميره

تعود كنوز الفن الخاصة بملوك سكسونيا إلى «قصر دريسدن الملكي» باستمرار بعد إعادة بنائه، حيث يتم افتتاح سبعة معارض في المبنى بحلول مارس (آذار) 2016.
كان قصف دريسدن خلال الحرب العالمية الثانية قد ترك القصر أو الحصن هيكلا بلا سطح عام 1945، وتم الانتهاء من إعادة بنائه داخليا في 2013.
ويتوافد السائحون من أنحاء العالم على دريسدن في ألمانيا لرؤية فن البناء والاستمتاع بزيارة البناء الملكي المطل على نهر إلبه.
وفي الطابق الأول، يفتتح معرض جديد في 19 مارس يحمل عنوان «تصور ومواجهة: العالم في عام 1600 تقريبا»، والذي يعرض قطعا من مقتنيات علمية وفضية وعسكرية. وكان ملوك سكسونيا يحرصون على جمع الدروع وجميع أنواع الأسلحة النارية والملابس الحربية.
ويأتي المعرض الجديد بعد سبعة شهور فقط من افتتاح معرض «خزانة العملة»، والذي يضم واحدة من أكبر مجموعات العملات في أوروبا، حيث يعرض 300 ألف قطعة تقريبا.
وأعيد بناء القصر الملكي كقصر للفنون والعلوم. وصمم المهندسون المعارض على غرار مخطط القصر القديم، ولكن مع تعديل الغرف لتتناسب مع طبيعتها الجديدة كأروقة عرض.
وبلغت تكلفة بناء المعارض السبعة الجديدة إجمالي 16.1 مليون يورو (17.4 مليون دولار).



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.