هاريس تغازل الناخبين العرب في ميشيغانhttps://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5068160-%D9%87%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B3-%D8%AA%D8%BA%D8%A7%D8%B2%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%AE%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B1%D8%A8-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D9%8A%D8%B4%D9%8A%D8%BA%D8%A7%D9%86
هاريس تلقي خطاباً انتخابياً في فلينت بميشيغان يوم 4 أكتوبر (أ.ف.ب)
تسعى نائبة الرئيس الأميركي، كامالا هاريس، المرشحة الديمقراطية في انتخابات الرئاسة إلى تكثيف اتصالاتها بالجالية العربية والمسلمة، المعترضة على مواقف إدارة الرئيس جو بايدن من الحرب في غزة ولبنان.
والتقت هاريس، الجمعة، بعدد من القيادات العربية الأميركية في مدينة فلينت بولاية ميشيغان، التي تعد من بين أبرز الولايات المتأرجحة، وأعربت عن «قلقها إزاء حجم المعاناة في غزة والخسائر المدنية والنزوح في لبنان». كما ناقشت جهودها لإنهاء حرب غزة، بحيث تكون «إسرائيل آمنة، ويتم إطلاق سراح الرهائن، ويدرك الشعب الفلسطيني حقّه في الكرامة والحرية وتقرير المصير».
من جهة أخرى، وبينما كان المرشّح الجمهوري دونالد ترمب يتّجه إلى موقع محاولة اغتياله الأولى، قال بايدن إنه غير واثق من أن الانتخابات الرئاسية ستكون سلمية. (تفاصيل ص 11)
أمضى ترمب يوم الميلاد في كتابة منشورات وخصّ بالتهنئة بالعيد في إحداها «اليساريين المتطرفين المجانين الذين يحاولون باستمرار عرقلة نظام محاكمنا وانتخاباتنا».
أثار الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب، جدلاً بطرحه ضم قناة بنما وجزيرة غرينلاند التابعة للدنمارك، إلى السيادة الأميركية، وذلك بعد تهديدات مشابهة عندما تحدث.
هبة القدسي (واشنطن)
إيلون ماسك قد يستضيف زعيمة حزب ألماني يميني متطرف عبر «إكس»https://aawsat.com/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9%E2%80%8B/5097479-%D8%A5%D9%8A%D9%84%D9%88%D9%86-%D9%85%D8%A7%D8%B3%D9%83-%D9%82%D8%AF-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%B6%D9%8A%D9%81-%D8%B2%D8%B9%D9%8A%D9%85%D8%A9-%D8%AD%D8%B2%D8%A8-%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D9%8A%D9%85%D9%8A%D9%86%D9%8A-%D9%85%D8%AA%D8%B7%D8%B1%D9%81-%D8%B9%D8%A8%D8%B1-%D8%A5%D9%83%D8%B3
الرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك (أرشيفية - رويترز)
برلين:«الشرق الأوسط»
TT
برلين:«الشرق الأوسط»
TT
إيلون ماسك قد يستضيف زعيمة حزب ألماني يميني متطرف عبر «إكس»
الرئيس التنفيذي لشركة تسلا إيلون ماسك (أرشيفية - رويترز)
من المرجح أن يستضيف إيلون ماسك زعيمة حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني أليس فايدل قبل الانتخابات في ألمانيا، المقررة في 23 فبراير (شباط)، في مقابلة مباشرة على منصة «إكس» التي يمتلكها.
وأعلن مالك تسلا في ديسمبر (كانون الأول) تأييده لحزب «البديل من أجل ألمانيا»، وهو حزب مناهض للهجرة ومعادٍ للإسلام، وتصفه أجهزة الأمن الألمانية بأنه حزب متطرف يميني، مما أثار مخاوف في برلين، حيث استبعدت جميع الأحزاب الأخرى العمل مع حزب يعدّونه خطيراً وغير ديمقراطي.
وقال متحدث باسم حزب «البديل من أجل ألمانيا»، اليوم الخميس، إن زعيمة الحزب على اتصال بمكتب ماسك، لكنه قال إنه لا يستطيع إعطاء مزيد من التفاصيل في الوقت الحالي.
وذكرت «وكالة الأنباء الألمانية»، في وقت سابق، أنهما سيتحدثان عبر «إكس» في 10 يناير (كانون الثاني).
وأظهر ماسك، أغنى رجل في العالم، دعمه للأحزاب اليمينية والمناهضة للمؤسسات في أوروبا، بعد أن أنفق ربع مليار دولار دعماً لحملة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب للعودة للبيت الأبيض.
ووصف ماسك المستشار الألماني أولاف شولتس بأنه «أحمق غير مؤهل»، وأنه يجب أن يستقيل بعد هجوم بسيارة على سوق عيد الميلاد في ألمانيا. كما وصف الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير بأنه «طاغية»؛ لانتقاده حزب «البديل من أجل ألمانيا» في خطاب.
ويظهر ماسك كثيراً مع ترمب، ونشر منشورات لدعم حزب «الإصلاح» البريطاني المناهض للمؤسسات، وكذلك حزب «البديل من أجل ألمانيا». ويتأثر كلا الحزبين بشكل عام بالأفكار الليبرالية الاقتصادية والمعادية للهجرة.
وفي ديسمبر، ألمح ماسك إلى أنه يجري الإعداد للقاء عبر الإنترنت بينه وبين فايدل حين كتب: «عندما أقوم أنا وأليس بمحادثة عبر (إكس) سبيسيز، فإن المنتقدين سيفقدون عقولهم».
وندد زعماء أحزاب أخرى بتدخل ماسك في السياسة الألمانية. وقال شولتس للناخبين في خطاب رأس السنة الجديدة إن انتخابات 23 فبراير سيحدد نتائجها الناخبون الألمان وليس المليارديرات.