هل يستعيد فان دي بيك بريقه في إيفرتون بعد رحيله عن جحيم مانشستر يونايتد؟

اللاعب الموهوب من نجم ساطع في أياكس ومنتخب هولندا إلى لاعب غير مرغوب فيه في «أولد ترافورد»

تغيير فان دي بيك لم يسفر عن تحسن في أداء ونتائج مانشستر يونايتد في أغلب الأحيان (غيتي)
تغيير فان دي بيك لم يسفر عن تحسن في أداء ونتائج مانشستر يونايتد في أغلب الأحيان (غيتي)
TT

هل يستعيد فان دي بيك بريقه في إيفرتون بعد رحيله عن جحيم مانشستر يونايتد؟

تغيير فان دي بيك لم يسفر عن تحسن في أداء ونتائج مانشستر يونايتد في أغلب الأحيان (غيتي)
تغيير فان دي بيك لم يسفر عن تحسن في أداء ونتائج مانشستر يونايتد في أغلب الأحيان (غيتي)

بعد التحاقه بنادي إيفرتون على سبيل الإعارة، أعرب دوني فان دي بيك لاعب مانشستر يونايتد عن سعادته لإتمام صفقة انضمامه لإيفرتون بقوله للموقع الرسمي لناديه الجديد: «أنا سعيد جداً، وأتطلع قدماً لمساعدة الفريق». وأضاف اللاعب، البالغ 24 عاماً: «جئت إلى هنا من أجل مساعدة الفريق على الارتقاء في سلم الترتيب. آمل أن أضع في تصرف فريقي الجديد مهاراتي الكروية من خلال تمريراتي، وبطبيعة الحال تسجيل الأهداف». وعندما انتقل اللاعب إلى مانشستر يونايتد عام 2020 قال اللاعب: «بعد أن تحدثت مع المدير الفني عن رؤيته، لا أطيق الانتظار حتى أكون جزءاً من هذا الفريق». لكن اللاعب الهولندي الشاب انتظر طويلاً ليأخذ فرصته، وهو الأمر الذي لم يحدث حتى لحظة رحيله إلى إيفرتون.
وتشير الإحصائيات الخاصة بمسيرة نجم خط الوسط الهولندي دوني فان دي بيك على مستوى الأندية إلى أنه لعب مع أياكس أمستردام خلال الفترة بين عامي 2015 و2020 وسجل خلالها 41 هدفاً وصنع 34 هدفاً، ولعب 175 مباراة، من بينها 90 في وسط الملعب، و68 مباراة في خط الوسط المهاجم، و14 مباراة في خط الوسط المدافع، ومباراة كجناح أيسر، ومباراتين في اللحظات الأخيرة. أما مع مانشستر يونايتد، فلعب فان دي بيك منذ عام 2020 وحتى رحيله إلى إيفرتون، وهي الفترة التي سجل خلالها هدفين وصنع هدفين، ولعب 50 مباراة، من بينها 18 في وسط الملعب، و14 مباراة في خط الوسط المهاجم، و3 مباريات في خط الوسط الدفاعي، و3 كجناح أيسر، بالإضافة إلى أنه لعب لفترات قصيرة جداً في 12 مباراة.
إن هذا التراجع المفاجئ، من أرقام وإحصائيات فان دي بيك مع أياكس أمستردام، إلى وضعه مع مانشستر يونايتد، يشير إلى الحالة الغامضة للاعب الشاب، الذي كان خياراً أساسياً في صفوف منتخب هولندا، وكان أحد الركائز الأساسية التي قادت نادي أياكس للوصول إلى الدور نصف النهائي لدوري الأبطال، كما أنه سجل في الدورين ربع النهائي ونصف النهائي لتلك البطولة، لكنه انضم بعد ذلك إلى مانشستر يونايتد ليتحول على الفور إلى لاعب غير مرغوب فيه.
في الحقيقة، من الصعب فهم ما الذي حدث لكي يقرر مانشستر يونايتد التخلي عن خدمات اللاعب البالغ من العمر 24 عاماً على سبيل الإعارة في فترة الانتقالات الشتوية الحالية. ولماذا، عندما فشل مانشستر يونايتد في التعاقد مع محور ارتكاز على مستوى عالمي منذ التعاقد مع مايكل كاريك في يوليو (تموز) 2006، لم يحصل فان دي بيك على فرصة لإظهار ما إذا كان جيداً بما يكفي أم لا؟
لقد ظهر مفهوم خاطئ، مفاده أن فان دي بيك هو صانع ألعاب فقط، ولا يمكنه اللعب كمهاجم أو كمحور ارتكاز. ويقول المنطق إن اضطرار فان دي بيك للدخول في منافسة مع أهم لاعب في مانشستر يونايتد حالياً وقائده الفعلي، برونو فرنانديز، هو سبب توقف مسيرته الكروية في «أولد ترافورد». لكن تم الرد على وجهة النظر هذه من خلال الإحصائيات التي أشرنا إليها في بداية المقالة؛ حيث إن غالبية المباريات التي لعبها فان دي بيك كانت كلاعب خط وسط مهاجم، وليس كصانع ألعاب، بالإضافة إلى أن فرنانديز نفسه يلعب كلاعب خط وسط مهاجم، في ظل طريقة 4 - 3 - 3 التي يعتمد عليها المدير الفني الألماني رالف رانغنيك، «إذا كان اللاعب البرتغالي يستطيع اللعب في هذا المركز، فإن فان دي بيك يمكنه القيام بذلك أيضاً». وعلاوة على ذلك، من المؤكد أن المدير الفني السابق لمانشستر يونايتد أولي غونار سولسكاير قد قيّم اللاعب الهولندي جيداً عند التعاقد معه في سبتمبر (أيلول) 2020.
وقال سولسكاير آنذاك: «قدرته على رؤية المساحات الخالية داخل الملعب وتوقيت تحركاته وقراءته للمباريات ستكمل حقاً الصفات التي لدينا في خط الوسط». لكن هذه الصفات لم تمكن اللاعب الهولندي الشاب من اللعب بشكل مستمر في هذا المركز، الذي فشل مانشستر يونايتد في الحصول على ضالته به منذ انتهاء مسيرة كاريك قبل نحو عقد من الزمان؛ حيث لعب في هذا المركز عدد من اللاعبين الذين قدموا مستويات متواضعة، مثل مروان فيلايني ومورغان شنايدرلين وباستيان شفاينشتايغر وأندر هيريرا.
وفي أول ظهور له كبديل في الدقيقة 67 قبل ذلك بشهرين، سجل فان دي بيك هدفاً في المباراة التي خسرها مانشستر يونايتد أمام كريستال بالاس بـ3 أهداف مقابل هدف وحيد، لكن بحلول نهاية موسمه الأول كانت الإحصائيات تشير إلى أنه لم يشارك أساسياً سوى في 15 مباراة من إجمالي 36 مباراة لعبها مع الفريق، بإجمالي 1460 دقيقة، صنع خلالها هدفين. وخلال الموسم الحالي، لعب فان دي بيك 14 مباراة، من بينها 4 مباريات فقط كأساسي، وأحرز هدفاً ثانياً مع مانشستر يونايتد، وكان ذلك في المباراة التي خسرها مانشستر يونايتد أمام واتفورد بـ4 أهداف مقابل هدف وحيد، وهي الخسارة التي أدت إلى إقالة سولسكاير من منصبه. ولم يصنع فان دي بيك أي هدف خلال الموسم الحالي.
في الحقيقة، يعد هذا التراجع الكبير بمثابة لغز محير. فلو كان مانشستر يونايتد خلال العام ونصف العام الماضيين فريقاً قوياً يحصد البطولات والألقاب ولديه تشكيلة أساسية ثابتة، كان من المنطقي ألا يحصل فان دي بيك على فرصة كبيرة في المباريات، لكن مانشستر يونايتد ليس كذلك. لقد قاد سولسكاير الفريق لاحتلال المركز الثاني في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي، ووصل للمباراة النهائية للدوري الأوروبي أمام فياريال الإسباني في مايو (أيار)، لكنه خسر بركلات الترجيح بعد التعادل خلال الوقتين الأصلي والإضافي بهدف لكل فريق، في مباراة دفع خلالها سولسكاير بـ4 تغييرات، لكن على مدار ساعتين كاملتين من اللعب لم يدفع بدوني فان دي بيك، الذي كانت لديه خبرة لمدة 20 دقيقة في نهائي هذه البطولة عندما شارك بديلاً مع أياكس في المباراة النهائية للدوري الأوروبي التي خسرها أياكس أمام مانشستر يونايتد في عام 2017. لقد أخرج سولسكاير كلاً من اللاعبين اللذين كان يعتمد عليهما كمحور ارتكاز، بوغبا، ومكتوميناي. وفضّل الدفع بدانيل جيمس (يلعب الآن مع ليدز يونايتد) وفريد غير الجدير بالثقة.
ومن الواضح أن الأمور أصبحت أسوأ بكثير خلال الموسم الحالي. وفي الخريف الماضي، أصبح مانشستر يونايتد في وضع صعب للغاية بعدما أقاله مديره الفني الرابع منذ مايو 2013 (سولسكاير)، وبعد العطلة الشتوية سيكون الفريق في المركز الرابع في جدول ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز بفارق 19 نقطة كاملة عن المتصدر مانشستر سيتي، وإن كان لمانشستر يونايتد مباراة مؤجلة. وسيلعب الشهر المقبل أمام أتليتكو مدريد في دور الـ16 في دوري أبطال أوروبا، لكن لا أحد يراهن على إمكانية فوز مانشستر يونايتد بلقب البطولة للمرة الرابعة في تاريخه. قد يتمكن الفريق من الفوز بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي وينهي السنوات الأربع العجاف التي لم يفز خلالها بأي بطولة، لكن لو حدث ذلك فإن 2021 - 2022 يعد عاماً آخر سيئاً في تاريخ مانشستر يونايتد.
من المؤكد أنّ فان دي بيك يستطيع تقييم كل هذا ويتساءل عما فعله ليستحق هذا التجميد على مقاعد البدلاء خلال موسم ونصف الموسم. وتشير وجهة النظر من ملعب التدريب إلى أنه على عكس دانيال جيمس، على سبيل المثال، فإن فان دي بيك جيد بما يكفي لكي يحصل على الأقل على فرصة عادلة للّعب، وهو الأمر الذي يزيد الحيرة بشأن وضعه المتدني مع الفريق. ربما يمكن العثور على إجابة من خلال تجربة جادون سانشو المماثلة، إذ يعد المهاجم الشاب هو ثالث أغلى لاعب في تاريخ النادي (73 مليون جنيه إسترليني)، لكنه يعاني من أجل الحصول على وقت للعب في موسمه الأول في «أولد ترافورد»، على الرغم من أن مانشستر يونايتد ظل يعمل جاهداً على مدار موسمين كاملين من أجل التعاقد معه.
وينطبق نفس الأمر أيضاً على جيسي لينغارد، الذي قدّم مستويات مثيرة للإعجاب خلال فترة إعارته إلى وستهام الموسم الماضي، وانضم بفضلها إلى قائمة المنتخب الإنجليزي المشاركة في نهائيات كأس الأمم الأوروبية 2020. لكنه لا يشارك مع مانشستر يونايتد خلال الموسم الحالي. وبلا شك، فإن فان دي بيك كان سيعاني أيضاً من عدم الاستقرار الذي يعيشه النادي، لو لم يرحل إلى إيفرتون.



لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».


قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
TT

قرعة «كأس العالم 2026»: السعودية في مجموعة إسبانيا والمغرب مع البرازيل

مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
مجموعات كأس العالم 2026 بعد إجراء القرعة (أ.ف.ب)
  • شهد حفل سحب قرعة كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، رقماً قياسياً بحضور 64 دولة، أي أكثر من 30 في المائة من أعضاء الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
  • قام «فيفا» بزيادة عدد المنتخبات المشارِكة في البطولة من 32 إلى 48 منتخباً، وحَجَزَ 42 منتخباً مقاعدهم قبل مراسم القرعة.
  • المنتخبات الـ22 الأخرى التي كانت في حفل سحب القرعة سوف تخوض مباريات الملحقَين الأوروبي والعالمي، في مارس (آذار) المقبل، لتحديد المنتخبات الـ6 التي ستتأهل للمونديال.
  • تُقام 104 مباريات بدلاً من 64 في بطولة كأس العالم التي ستقام بين يونيو (حزيران) ويوليو (تموز) المقبلين، في 16 ملعباً بأميركا الشمالية (في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا).
  • حضر الرئيس الأميركي دونالد ترمب القرعة التي احتضنها «مركز كيندي» في العاصمة الأميركية واشنطن.