مقتل 26 طفلاً على الأقل بحريق في مدرسة في النيجر

جندي يقف في بلدة غرب النيجر لتأمين أحد الشوارع بعد وقوع حادث إرهابي (أ.ف.ب)
جندي يقف في بلدة غرب النيجر لتأمين أحد الشوارع بعد وقوع حادث إرهابي (أ.ف.ب)
TT

مقتل 26 طفلاً على الأقل بحريق في مدرسة في النيجر

جندي يقف في بلدة غرب النيجر لتأمين أحد الشوارع بعد وقوع حادث إرهابي (أ.ف.ب)
جندي يقف في بلدة غرب النيجر لتأمين أحد الشوارع بعد وقوع حادث إرهابي (أ.ف.ب)

لقي 26 طفلاً على الأقل تتراوح أعمارهم بين 5 و6 سنوات حتفهم اليوم (الاثنين) في حريق اندلع في مدرستهم في مارادي بجنوب النيجر، كما قال حاكم المنطقة شايبو أبو بكر لوكالة الصحافة الفرنسية.
وأضاف الحاكم: «لدينا حتى الآن 26 وفاة و13 إصابة من بينها أربع إصابات خطرة»، موضحاً أنهم تلاميذ في المرحلة الإعدادية «تتراوح أعمارهم بين 5 و6 سنوات».



مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
TT

مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)

قال مسؤول كبير في مجال الأمن الإلكتروني في الولايات المتحدة، الجمعة، إن قراصنة إلكترونيين صينيين يتخذون مواطئ قدم في بنية تحتية خاصة بشبكات حيوية أميركية في تكنولوجيا المعلومات تحسباً لصدام محتمل مع واشنطن.

وقال مورغان أدامسكي، المدير التنفيذي للقيادة السيبرانية الأميركية، إن العمليات الإلكترونية المرتبطة بالصين تهدف إلى تحقيق الأفضلية في حالة حدوث صراع كبير مع الولايات المتحدة.

وحذر مسؤولون، وفقاً لوكالة «رويترز»، من أن قراصنة مرتبطين بالصين قد اخترقوا شبكات تكنولوجيا المعلومات واتخذوا خطوات لتنفيذ هجمات تخريبية في حالة حدوث صراع.

وقال مكتب التحقيقات الاتحادي مؤخراً إن عملية التجسس الإلكتروني التي أطلق عليها اسم «سالت تايفون» شملت سرقة بيانات سجلات مكالمات، واختراق اتصالات كبار المسؤولين في الحملتين الرئاسيتين للمرشحين المتنافسين قبل انتخابات الرئاسة الأميركية في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) ومعلومات اتصالات متعلقة بطلبات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة.

وذكر مكتب التحقيقات الاتحادي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية أنهما يقدمان المساعدة الفنية والمعلومات للأهداف المحتملة.

وقال أدامسكي، الجمعة، إن الحكومة الأميركية «نفذت أنشطة متزامنة عالمياً، هجومية ودفاعية، تركز بشكل كبير على إضعاف وتعطيل العمليات الإلكترونية لجمهورية الصين الشعبية في جميع أنحاء العالم».

وتنفي بكين بشكل متكرر أي عمليات إلكترونية تستهدف كيانات أميركية. ولم ترد السفارة الصينية في واشنطن على طلب للتعليق بعد.