عرب وعجم

عرب وعجم
TT

عرب وعجم

عرب وعجم

> الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، تفقد أول من أمس، عدداً من المشروعات التنموية والحيوية بمدينة خورفكان، في إطار حرصه الدائم على متابعة مشروعات الإمارة ورفدها بالمرافق الخدمية والمواقع السياحية، حيث تفقد سير الأعمال الأخيرة والتشطيبات النهائية لمشروع «مدرج خورفكان»، وتجول في المدرج، متفقداً التدرج وأماكن الجلوس المختلفة والزوايا وجنبات المدرج. واطلع على بعض الصور الخاصة بالمشروع الجاري إنشاؤه على مساحة المشروع 400 ألف قدم مربع.
> الدكتورة مديحة بنت أحمد الشيبانية، وزيرة التربية والتعليم العُمانية، استقبلت أول من أمس، الدكتور جان جبور، ممثل منظمة الصحة العالمية بالسلطنة، لمناقشة أوجه الشراكة بين المنظمة وعدد من قطاعات الدولة التي تأتي التربية والتعليم من ضمنها. واستعرضت الوزيرة خلال اللقاء وضع قطاع التعليم للعام الدراسي 2020 - 2021 في السلطنة في ظل الجائحة، ودور الوزارة في إيجاد البدائل لتشغيل المدارس مع وجود الإجراءات الاحترازية المتمثلة في البروتوكول الصحي في البيئة المدرسية وتفعيل المنصات التعليمية.
> جوناثان كوهين، سفير أميركا في القاهرة، والدكتورة نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي المصرية، وقعا أول من أمس، على اتفاقية تعاون لدعم الأسر الأولَى بالرعاية في ظل جائحة «كورونا المستجد». وصرح السفير خلال مؤتمر صحافي على هامش التوقيع: «تأتي هذه المنحة الجديدة البالغ قيمتها 5 ملايين دولار تأكيداً على شراكتنا الطويلة مع هيئات الأمم المتحدة في مصر لمساعدة المصريين واللاجئين الأكثر ضعفاً، وعلى مدار السنوات الثمانية الماضية، قدمت الولايات المتحدة منحة بقيمة 87 مليون دولار لبرنامج الغذاء العالمي بمصر».
> ألفونسو فيرنايد أ. فير، سفير جمهورية الفلبين لدى مملكة البحرين، استقبلته أول من أمس، رنا بنت عيسى بن دعيج آل خليفة، وكيل وزارة الخارجية البحرينية، التي أشادت بعلاقات الصداقة والتعاون الوثيقة التي تربط بين البحرين والفلبين وما تشهده من تطور وتقدم على كافة الأصعدة، مؤكدة حرص المملكة على الارتقاء بالعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين إلى آفاق أوسع من التعاون والتنسيق المشترك في شتى المجالات بما يعود بالخير والمنفعة على شعبيهما، متمنية للسفير دوام التوفيق والسداد.
> محمد ماء العينين ولد أييه، وزير التهذيب الوطني والتكوين التقني والإصلاح الموريتاني، وضع أول من أمس، حجر الأساس لتوسعة مدرسة التعليم الفني والتكوين المهني، حيث تشمل توسعة المدرسة بنايات جديدة تبلغ مساحتها الإجمالية 780 متراً مربعاً، وتتكون من طابق أرضي وآخر علوي، بالإضافة إلى ورشتين ومخازن وقاعات لمهام مختلفة ومختبر وغرفة للحراسة ومقهى ودورات للمياه، كما يمكن إعادة تأهيل وتوسعة المدرسة من زيادة عرض التدريب وتحسين ظروفه.
> لمرابط ولد بناهي، وزير الثقافة الموريتاني، أشرف أول من أمس، على تدشين المكتب الإقليمي لقناة الموريتانية في مدينة كيفه، وسيتولى هذا المكتب - الذي يدخل تدشينه في إطار الفعاليات المخلدة للذكرى الـ60 لعيد الاستقلال الوطني - التغطية الإعلامية لقناة الموريتانية على مستوى ولايات لعصابة وتكانت وغيدي ماغه. وأوضح الوزير أن هذا المكتب سيمكن من مواكبة التغطية الإعلامية بهذه الولايات الثلاث، مشيراً إلى أنه الرابع من نوعه بعد المكاتب التي تم افتتاحها في أطار والنعمة وكيهيدي.
> الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية، وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار العمانية، اجتمعت أول من أمس، بفريق أمانة مجلس التعليم سابقاً، المعني بنظام المعلومات ومؤشرات التعليم بالسلطنة. وأشارت الوزيرة لبعض المحاور المتعلقة بكيفية الاستفادة من النظام في تطوير نظام الربط الإلكتروني مع الجامعات والكليات، وكذلك تطوير أنظمة ترتيب الجامعات الوطنية، وتحسين نظام الابتعاث الخارجي، مؤكدة على ضرورة الاستفادة من التجارب الدولية وإضافة مؤشرات تُعنى بقطاع البحث العلمي والابتكار، وربط نظام المعلومات ومؤشرات التعليم برؤية عمان 2040.
> معن القطامين، وزير العمل ووزير الدولة لشؤون الاستثمار بالأردن، التقى أول من أمس، بالسفيرة الهولندية في عمان باربرا يوزياس، لبحث سبل تطوير آفاق التعاون الثنائي بين البلدين، لا سيما في المجالات الاقتصادية والاستثمارية والوظائف الرقمية. وقال الوزير إن علاقات البلدين تستند إلى قاعدة أساسها التعاون والتنسيق المشترك في عدة ميادين، وذلك بفضل الدعم الذي تتلقاه هذه العلاقات من قيادتي البلدين الصديقين. كما استعرضا مجالات التعاون المتاحة بين البلدين ومن أبرزها فرص التشغيل في الوظائف الرقمية.



«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
TT

«البحر الأحمر السينمائي» يشارك في إطلاق «صنّاع كان»

يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما
يتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما

في مسعى لتمكين جيل جديد من المحترفين، وإتاحة الفرصة لرسم مسارهم المهني ببراعة واحترافية؛ وعبر إحدى أكبر وأبرز أسواق ومنصات السينما في العالم، عقدت «معامل البحر الأحمر» التابعة لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» شراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»، للمشاركة في إطلاق الدورة الافتتاحية لبرنامج «صنّاع كان»، وتمكين عدد من المواهب السعودية في قطاع السينما، للاستفادة من فرصة ذهبية تتيحها المدينة الفرنسية ضمن مهرجانها الممتد من 16 إلى 27 مايو (أيار) الحالي.
في هذا السياق، اعتبر الرئيس التنفيذي لـ«مؤسسة مهرجان البحر الأحمر السينمائي» محمد التركي، أنّ الشراكة الثنائية تدخل في إطار «مواصلة دعم جيل من رواة القصص وتدريب المواهب السعودية في قطاع الفن السابع، ومدّ جسور للعلاقة المتينة بينهم وبين مجتمع الخبراء والكفاءات النوعية حول العالم»، معبّراً عن بهجته بتدشين هذه الشراكة مع سوق الأفلام بـ«مهرجان كان»؛ التي تعد من أكبر وأبرز أسواق السينما العالمية.
وأكّد التركي أنّ برنامج «صنّاع كان» يساهم في تحقيق أهداف «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» ودعم جيل جديد من المواهب السعودية والاحتفاء بقدراتها وتسويقها خارجياً، وتعزيز وجود القطاع السينمائي السعودي ومساعيه في تسريع وإنضاج عملية التطوّر التي يضطلع بها صنّاع الأفلام في المملكة، مضيفاً: «فخور بحضور ثلاثة من صنّاع الأفلام السعوديين ضمن قائمة الاختيار في هذا البرنامج الذي يمثّل فرصة مثالية لهم للنمو والتعاون مع صانعي الأفلام وخبراء الصناعة من أنحاء العالم».
وفي البرنامج الذي يقام طوال ثلاثة أيام ضمن «سوق الأفلام»، وقع اختيار «صنّاع كان» على ثمانية مشاركين من العالم من بين أكثر من 250 طلباً من 65 دولة، فيما حصل ثلاثة مشاركين من صنّاع الأفلام في السعودية على فرصة الانخراط بهذا التجمّع الدولي، وجرى اختيارهم من بين محترفين شباب في صناعة السينما؛ بالإضافة إلى طلاب أو متدرّبين تقلّ أعمارهم عن 30 عاماً.
ووقع اختيار «معامل البحر الأحمر»، بوصفها منصة تستهدف دعم صانعي الأفلام في تحقيق رؤاهم وإتمام مشروعاتهم من المراحل الأولية وصولاً للإنتاج.
علي رغد باجبع وشهد أبو نامي ومروان الشافعي، من المواهب السعودية والعربية المقيمة في المملكة، لتحقيق الهدف من الشراكة وتمكين جيل جديد من المحترفين الباحثين عن تدريب شخصي يساعد في تنظيم مسارهم المهني، بدءاً من مرحلة مبكرة، مع تعزيز فرصهم في التواصل وتطوير مهاراتهم المهنية والتركيز خصوصاً على مرحلة البيع الدولي.
ويتطلّع برنامج «صنّاع كان» إلى تشكيل جيل جديد من قادة صناعة السينما عبر تعزيز التعاون الدولي وربط المشاركين بخبراء الصناعة المخضرمين ودفعهم إلى تحقيق الازدهار في عالم الصناعة السينمائية. وسيُتاح للمشاركين التفاعل الحي مع أصحاب التخصصّات المختلفة، من بيع الأفلام وإطلاقها وتوزيعها، علما بأن ذلك يشمل كل مراحل صناعة الفيلم، من الكتابة والتطوير إلى الإنتاج فالعرض النهائي للجمهور. كما يتناول البرنامج مختلف القضايا المؤثرة في الصناعة، بينها التنوع وصناعة الرأي العام والدعاية والاستدامة.
وبالتزامن مع «مهرجان كان»، يلتئم جميع المشاركين ضمن جلسة ثانية من «صنّاع كان» كجزء من برنامج «معامل البحر الأحمر» عبر الدورة الثالثة من «مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي» في جدة، ضمن الفترة من 30 نوفمبر (تشرين الثاني) حتى 9 ديسمبر (كانون الأول) المقبلين في المدينة المذكورة، وستركز الدورة المنتظرة على مرحلة البيع الدولي، مع الاهتمام بشكل خاص بمنطقة الشرق الأوسط.