«أرقام» تطلق خدمة تصفح حسب الطلب

TT

«أرقام» تطلق خدمة تصفح حسب الطلب

أطلقت شركة «أرقام» الاستثمارية خدمة «أرقام إنسايت» (Argaam Insight) الجديدة، التي تتيح لمتابعي السوق السعودية مطالعة تقارير «أرقام» الحصرية، عبر شراء الرصيد مسبق الدفع.
ومن خلال الخدمة الجديدة، يستطيع زوار بوابة «أرقام» النفاذ إلى التقارير المفضلة ومتابعة التحليلات المالية الخاصة بسوق الأسهم السعودية وتلك المتعلقة بالشركات المدرجة. وقد أطلقت «أرقام» الخدمة الجديدة لمواكبة الحاجة عند متابعي الأسواق، للحصول على التقارير الحصرية حسب الطلب.
ويستطيع الزائر شراء رصيد «نقاط إنسايت» بداية من مبلغ 200 ريال (53.3 دولار)، فيحصل على 20 نقطة. ويتم فتح التقرير بمجرد اختيار القارئ له وسداد القيمة من الرصيد. وراعت «أرقام» أن تكون التكلفة رمزية، حيث تبدأ التكلفة لكل تقرير من نقطة واحدة. وفضلاً عن ذلك تتيح خدمة «إنسايت» أرشيفاً خاصاً للمشترك يستطيع من خلاله الاحتفاظ بالتقارير والرجوع إليها في أي وقت مستقبلاً.
وتقتصر خدمة «أرقام إنسايت» على التحليلات والتقارير الحصرية دون الوصول إلى الباقات التخصصية المشمولة في خدمة «أرقام بلس».
وتتمتع شركة «أرقام» بمكانة ريادية في تغطية سوق الأسهم السعودية وأسواق المنطقة، حيث تقدم تقارير دورية وتحليلات عميقة للشركات والسوق بشكل لا يستغني عنه أي مستثمر.
ودشنت الشركة في 2015 التغطية الإخبارية والمالية للسوق السعودية باللغة الإنجليزية، وأطلقت باقات «أرقام بلس» التي تغطي بشكل عميق كامل قطاعات السوق وشركاته المدرجة، بما في ذلك التحليلات المتقدمة والبيانات التفصيلية، واليوم تطلق خدمة «أرقام إنسايت» الجديدة التي ستمكن زوارها من الاطلاع على التقارير والتحليلات الخاصة التي تهمهم حسب الطلب.


مقالات ذات صلة

«صندوق الاستثمارات» يواصل استكشاف مكامن الفرص السياحية بالسعودية

الاقتصاد افتتاح منتجع «ديزرت روك» في وجهة البحر الأحمر (الشرق الأوسط)

«صندوق الاستثمارات» يواصل استكشاف مكامن الفرص السياحية بالسعودية

يواصل «صندوق الاستثمارات العامة» استكشاف مكامن الفرص في قطاع الضيافة والسياحة السعودية، بعد إطلاق عدد من الشركات المتخصصة والمشاريع العملاقة.

بندر مسلم (الرياض)
الاقتصاد أحد فنادق الضيافة في السعودية (الشرق الأوسط)

«الاستثمارات العامة» يطلق شركة تطَور علامات ضيافة سعودية جديدة

أطلق صندوق الاستثمارات العامة، الثلاثاء، شركة إدارة الفنادق (أديرا) التي تتخصص بإدارة وتشغيل الفنادق، مع المزج بين أعلى المعايير للقطاع وأصالة الضيافة السعودية.

«الشرق الأوسط» (الرياض)
خاص وضعت السعودية كثيراً من المبادرات لمكافحة التصحر (برنامج الأمم المتحدة للبيئة) play-circle 01:48

خاص «فاو»: شح التمويل والنزاعات يهددان الأمن الغذائي في الشرق الأوسط

قدّرت منظمة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (فاو) التمويل المطلوب لمشروعات الزراعة في المنطقة بـ500 مليون دولار سنوياً.

عبير حمدي (الرياض)
الاقتصاد أحد المصانع في السعودية (واس)

الإنتاج الصناعي السعودي يعاود ارتفاعه في أكتوبر مدعوماً بنمو الأنشطة الاقتصادية

تحوّل الإنتاج الصناعي في السعودية للارتفاع مدعوماً بنمو الأنشطة الاقتصادية بصفة عامة وزيادة إنتاج النفط، وفق بيانات أصدرتها الهيئة العامة للإحصاء

«الشرق الأوسط» (الرياض)
الاقتصاد ترحيب برئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر خلال مراسم استقبال لمناسبة وصوله إلى مطار الملك خالد الدولي في الرياض (أ.ف.ب)

ستارمر يدفع من الرياض بالاستثمارات إلى المدن والمناطق في المملكة المتحدة

يُجري رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، محادثات رسمية في السعودية، اليوم، تتعلق بتوسيع الشراكات القائمة بين البلدين خصوصاً التجارية عبر زيادة الاستثمار.

فتح الرحمن يوسف (الرياض)

مسؤولون في بنك اليابان: تأخير رفع الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة

العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
TT

مسؤولون في بنك اليابان: تأخير رفع الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة

العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)

قال مسؤولون في بنك اليابان إن التأخير في رفع أسعار الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة وإن البنك يظل منفتحاً على رفع أسعار الفائدة في اجتماعه الأسبوع المقبل، استناداً إلى البيانات وتطورات السوق، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.

وأفادت «بلومبرغ» بأن البنك المركزي الياباني لا يعتبر أن هناك تكلفة كبيرة للتأجيل حتى رفع أسعار الفائدة التالي. وأشار التقرير إلى أن بعض صناع السياسات لا يعارضون رفع الفائدة في ديسمبر (كانون الأول) إذا تم طرح الفكرة. وأضاف أن المسؤولين ينظرون إلى الزيادة المقبلة في أسعار الفائدة باعتبارها مسألة «متى» وليس «ما إذا كانت ستحدث»، معتبرين أنها مجرد «مسألة وقت».

وحتى إذا قرر بنك اليابان الانتظار حتى يناير (كانون الثاني) أو لفترة أطول قليلاً، فإن المسؤولين يرون أن هذا التأجيل لن يشكل عبئاً كبيراً، إذ تشير المؤشرات إلى أن هناك خطراً ضئيلاً من تجاوز التضخم المستهدف، وفقاً للمصادر. في الوقت نفسه، لا يعارض بعض المسؤولين رفع أسعار الفائدة في الاجتماع المقبل إذا تم اقتراح ذلك.

وأشار صناع السياسة أيضاً إلى أن تأثير ضعف الين على زيادة الضغوط التضخمية أصبح محدوداً في هذه المرحلة.

وفي الأسواق، تُسعر التداولات احتمالية رفع بنك اليابان أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال اجتماعه المقبل بنسبة تقارب 26 في المائة، ما يعكس ترقباً حذراً من المستثمرين لخطوة البنك المقبلة.