زار الرئيس الأميركي جوزيف بايدن في أوائل يناير (كانون الثاني) الحالي كنيسة في ولاية كارولينا الجنوبية، كانت مسرحاً لجريمة مروعة ضد الأميركيين السود عام 2015،
القمة الأميركية الصينية في سان فرنسيسكو الأسبوع الماضي نجحت في إعادةِ الخط الساخن بين قيادة البلدين المتنافسين على قيادة العالم، وخصوصاً الأمور العسكرية منها.
يبدو مجلس الأمن الدولي مشلولاً خلال واحدة من أخطر اللحظات على السلم والأمن الدوليين في الشرق الأوسط منذ فترة طويلة. فمشروع القرار الذي تقدمت به الولايات المتحدة
في خطابه إلى الشعب الأميركي حول الأزمتين الدوليتين، أو الحربين، اللتين تواجههما إدارته في أوروبا والشرق الأوسط، وصف الرئيس الأميركي جوزيف بايدن هذه اللحظة بالتا
إذا كانت قمة «بريكس» بحاجة لأن تبرهن أن العالم الذي تمثله هو نواة نظام عالمي جديد في طور التشكل، فإنَّ 3 تطورات تتعلق بالقمة توفر أفضل برهان على أن عالمنا
القرار الاتهامي الذي وجه إلى الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في ولاية جورجيا ويتضمن 13 تهمة ضده في قضية محاولة قلب نتائج انتخابات 2020 هو الرابع ضد ترمب
هناك معركة طاحنة في الولايات المتحدة على هوية أميركا السياسية والدينية والاجتماعية يخوضها الحزبان الجمهوري والديمقراطي وأدّت إلى انقسامات جديدة في البلاد.