الأحداث الأليمة في جنوب سوريا، هذا الأسبوع، وعلى الساحل السوري منذ نحو الشهرين، تُذكّر المجتمعَ الدولي بمدى هشاشة المرحلة الانتقالية السورية، في ظل استمرار
الرئيس الأميركي دونالد ترمب وصل مع إيران إلى لحظة الحقيقة، أو كما قال هو لمحطة «فوكس» الأميركية، وصل إلى اللحظة الأخيرة مع إيران، مؤكداً أنه لن يسمح لها بحيازة
إعلان الرئيس الأميركي عن نيته الاستيلاء على غزة وترحيل أهلها وتحويلها إلى ريفييرا الشرق الأوسط صدم العالم، ولكنه لم يفاجئ مَن كان يتابع تصريحاته في الأسبوعين
في خطاب تنصيبه الرئيس الـ47 لأميركا، أعلن الرئيس دونالد ترمب أمرين يختصران ما يمكن تسميته «مبدأ ترمب» في السياسة الخارجية، وهما يتعلقان بإعادة تسمية جبل دينالي.
دخول القوات الإسرائيلية إلى منطقة الفصل بين القوات الإسرائيلية والسورية على هضبة الجولان السورية غيّر الوضع العسكري والسياسي الذي كان قائماً منذ اتفاق الفصل.
عاد الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب يملأ العالم بمواقفه اللافتة ويشغل الناس، وهو لم يتسلم الحكم رسمياً بعد. ففي مؤتمر صحافي عقده هذا الأسبوع هدَّد ثلاث دول