أعرف سلطنة عُمان جيداً، وقد زرت هذه الدولة مرات عدَّة على مدى ثلاثة عقود، ومن بين عشرات الأفكار التي أتذكرها بشأنها، ستبرز فكرتان؛ أولاهما ما تنطوي عليه من درجة عالية من التسامح والسلم الأهلي وحُسن التعايش، وثانيتهما ما تحظى به من أمن واستقرار لافتين، سيمكن ردهما إلى ارتفاع منسوب الثقة العامة،…
ليس هناك ما هو أفضل من إظهار التعاطف والتضامن مع شخص دخل العقد التاسع من عمره، حين تتراجع حالته الصحية، وتتكالب عليه الأمراض، كما أن التفتيش في الحالة الصحية
في الأسبوع الماضي، أتمَّت منصة «ثريدز»، التابعة لشركة «ميتا بلاتفورمز»، عامها الأول، مُعلنة أن عدد مستخدميها النشطين بلغ 175 مليوناً شهرياً، وهو رقم يضع.
يوم الأربعاء الماضي، بدا أن الستار قد أُسدل على حكاية أحد أكبر «مُسرِّبي المعلومات» في العالم... أو جوليان أسانج الذي ملأ الدنيا وشغل الناس سنوات طوال، على
ما زال الزي الذي ترتديه المذيعة خلال عملها في قراءة النشرات، أو تقديم البرامج، يفجِّر الجدل باطراد، وهو أمر لا يتعلق فقط بصناعة الإعلام، واشتراطاتها المُعقدة.
ثمة الكثير مما يميز الوسط الاتصالي العالمي الراهن، وإجمالاً، سيُمكن القول إن هذا الوسط غير مسبوق تاريخياً على صُعد الكثافة والتدفق والنفاذية والتعدد والحرية،
على هامش الحرب الدامية التي تجري في غزة، منذ اندلاع عملية «طوفان الأقصى»، في 7 أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، تندلع حروب عدَّة في الصحافة؛ سواء كانت محلية.
هل هناك فجوة جيلية بين العاملين في صناعة الإعلام العربية؟ وهل تتحوّل هذه الفجوة قطيعة في بعض الأحيان؟ وكيف يمكن أن تتضافر الأجيال ضمن تلك الصناعة لتستفيد.
يوم الخميس الماضي، انضم الملياردير الأميركي الشهير مالك منصة «إكس»، إيلون ماسك، إلى نخبة من الباحثين والمحللين المتخصصين الذين ربطوا بوضوح بين إفراط الأطفال
في شهر أبريل (نيسان) من العام الماضي، كانت الأنباء تتوالى عن التقدّم المُذهل في آليات «الذكاء الاصطناعي»، وقدراتها المتصاعدة على أداء مهمة الصحافي والمذيع.