العربية تفوز بجائزة عالمية لأفضل ستوديو افتراضي

العربية تفوز بجائزة عالمية لأفضل ستوديو افتراضي
TT

العربية تفوز بجائزة عالمية لأفضل ستوديو افتراضي

العربية تفوز بجائزة عالمية لأفضل ستوديو افتراضي

فازت قناة العربية بجائزة أفضل ستوديو واقع افتراضي في معرض " NAB Show" المتخصص والخاص برابطة هيئات البث والإذاعة في لاس فيغاس، وتفوقت "العربية" على قتوات أميركية كبرى دخلت في عروض المنافسة، للمسابقة التي تعقد كل أربعة أعوام.
وكانت "العربية" قدمت أكبر ستديو افتراضي خلال تغطية انتخابات الرئاسة الأميركية في نوفمبر الماضي، عندما حوّلت بحيرة مدينة دبي للإعلام بمساحة ٩٢٩٠ مترا مربع إلى ستوديو مفتوح، كما حولت مبنى القناة بارتفاع ثلاثين متراً إلى شاشة عرض للمعلومات والأرقام والنتائج.، فكانت أكبر شاشة في العالم لم تتمكن أي قناة منافستها.
وعمل فريق العربية بأكمله على تحقيق التغطية الاستثنائية بتفاصيلها الفنية كافة، بالاستفادة من خبرات شركات رائد، مثل "Vizrt" في مجال تقنيات الرسومات التلفزيونية وأنظمتها الرقمية، وكذلك شركة "Spidercam" التي وفرت كاميراتها المعلقة على حبال فولاذية، مكنت الكاميرات من السباحة في فضاء البحيرة، وقدمت عرضاً ثلاثي الأبعاد بالغ التعقيد، عندما بلغ عدد المضلعات فيه ٨٠ مليون بوليغون، باستخدام مستشعرات خاصة تربط حركة الكاميرا مع أبعاد البحيرة، فتمكن النظام الرسومي من إرساء الأشكال وكأنها موجودة على أرض الواقع.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.